(بسم الله الرحمن الرحيم)
والصلاة والسلام على جميع الأنبياء والمرسلين وألهم الطيبين الطاهرين وجميع المُسلمين التابعين لهم
بإحسان إلى يوم الدين ولا أُفرقُ بين أحدا من رُسله وأنا من المُسلمين ثم أما (بعد)
يامعشر الأنصار هل أعلمكم كيف تتدبرون القُرأن العظيم لتعلموا تأويله علم اليقين فعليكم أن تلتزموا بشرط
واحد وهو أن لا تأولون كلام الله بالضن إجتهادا منكم فتعلمون به الناس وأنتم لا تزالون مجتدين فذلك قول
بالضن وليس الحق تصديق لقول الله تعالى)
( ( إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا )) صدق الله العظيم
وقول التأويل بالضن من عمل الشيطان وذلك لأن الظن هو أن تقول على الله مالا تعلم علم اليقين بل تظن
إن تأويلك قد يكن صحيح ويحتمل الخطاء وبعد فتواك تقول والله أعلم لربما أخطأت ولربما أصبت إذا فقد قلت
على الله مالا تعللم فأرجع إلى القرأن لتنظر هل يجوز لك أن تقول على الله ما لا تعلم إجتهادا منك
فهل ذلك من أمر الشيطان من عند غير الله أن تقول على الله ما لا تعلم أم أنه أمر من الرحمان ولسوف
تجد الفتوى قد جعلها الله من الأيات المُحكمات الواضحات البينات بمعنى أنها لا تحتاج إلى تأويل وهي
قول اله تعالى (ولا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدون مبين* إنما يأمركم بالسوء والفحشاء وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون) صدق الله العظيم
إذا قد تبين لنا بأن الله قد حرم علينا أن نقول عليه ما لم نعلم علم اليقين
وقال الله تعالى (قل إنما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن والإثم والبغي بغير الحق وأن تشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانا وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون) صدق الله العظيم
ويامعشر الأنصار إتبعون خطواتي في تأويل القرأن وعلى سبيل المثال فل نبحث سويا عن الإجابة من الكتاب
عن قول الله تعالى({وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِن بَنِي آدَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُواْ بَلَى شَهِدْنَا أَن تَقُولُواْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ }الأعراف172
فنحن نفهم من خلال هذه الأية بأن الإنسان كان بصير بربه قبل أن يشرك به شيئا وقال الله تعالى
((قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا )) صدق الله العظيم
فهل يُقصد الإنسان بأنه كان بصير بربه في الحياة الدنيا وعند بلوغ سن رشده ونقو ل كلا ليس كذلك
وقال الله تعالى (وَمَن كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلا) صدق الله العظيم
إذا قد تبين لنا بأن الأعمى في الدنيا يأتي يوم القيامة كذلك أعمى وأضل سبيلا ولاكن مايقصد الإنسان
من قوله (وقد كنت بصيرا ) فلا بُد إن للإنسان حياة سابقة قبل أن تلده أمه ونقول بلا وتلك هي الحياة
الأزلية وقال الله تعالى (هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنشَأَكُمْ مِنَ الأَرْضِ وَإِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ )
إذا توجد لنا نشأة قبل أن نكون في بطون أمهاتنا وهي يوم خلق الله أبونا أدم عليه الصلاة والسلام
خلقنا معه جميعا فكانت عالم البشرية جميعا في ذُرية أدم وأنشأنا معه وهو بما يسمونها بالحيوانت
المنوية في علم الطب وتلك أول الخليقة للإنسان المنوي في ظهر أبوه والعجيب والذي لم يكتشفه الطب
بعد وهو بأن لكل حيوان منوي ذرية في ظهرة ولاكنها أصغر في الحجم لذلك نجد الأولون أشد منا قوة
وطولا وأطول عمرا إلى أكثر من ألف سنة أعمار الأمم الأولى ولاكن الأمم التي تليها أصغر حجما وعمرا
إذا لنا وجود يوم خلق الله أبونا أدم ولاكنا
حيوانات منوية كما يعلم بذلك الطب وفي ذلك الزمن أخذ الله الميثاق منا فأنطقنا الله الذي أنطق بالمسيح
عيسى بن مريم وهو في المهد صبيا وقال( إني عبد الله) وإنما نطقنا بقدرة الله فأشهدنا على أنفسنا
ألست بربكم قالوا بلا وقال الله تعالى (وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى شهدنا أن تقولوا يوم القيامة إنا كنا عن هذا غافلين أو تقولوا إنما أشرك آباؤنا من قبل وكنا ذرية من بعدهم أفتهلكنا بما فعل المبطلون ) صدق الله العظيم
وذلك العهد والميثاق أعطيناه لربنا يوم خلقنا مع أبونا أدم وتلك هي النشأة الأزلية ولاكن الإنسان لا يذكر
هذا العهد في الدنيا ولاكنه يوم القيامة يوم يلين له الذكرى فيتذكر ماسعى في حياته كلها بل حتى العهد
الأزلي يتذكره الإنسان الكافر ومن ثم يقول (قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا )
ولاكنا قد علمنا أنه لا يقصد بصير في الدنيا بل يوم خلقه الله مع أبوه أدم في حياته الأزلية وأما الدنيا
فهوأعمى وقال الله تعالى ((وَمَن كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلا) صدق الله العظيم
إذا علمنا بأن الإنسان كان بصيرا في حياته الأزليه وتلك الحياة لا يعلمها الإنسان ولا يتذكرها في الحياة
الدنيا الأولى بل يتذكرها في الحياة الأخرى فيقول ( رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا )
ولاكن الحجة أقيمة عليه من بعد إرسال الرسل بأيات ربهم وقال الله تعالى)
((ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا، ونحشره يوم القيامة أعمى، قال ربي لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا، قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى) صدق الله العظيم
اللهم كما كنت بصيرا في حياتي الأزلية كذلك إجعلني بصيرا في الحياة الدنيا وكذلك في الحياة الأخرة
وجميع أوليائي ووزرائي نوابي المُكرمين الذينا يبلغون عني الأمة وبعلمي يهتدون ويهدون إليه بصيرة
من ربهم إنك أنت السميع العليم برحمتك يا أرحم الراحمين اللهم وأره من أراد الحق حقً وأرزقه إتباعه
وكذلك أرهم الباطل باطلا وأرقهم إجتنابه إنك أنت السميع العليم وأرحمني وجميع المسلمين وإدخلنا
برحمتك في عبادك الصالحين الله وأغفر للمسلمين الذين لو يعلمون بأني حق المهدي المنتظر لكانوا من
السابقين إنك أعلم بعبادك في الأزل وإ هم أجنة في بطون أمهاتهم وأعلم بهم من بعد ميلادهم في
الحياة الدنيا فأهدهم أجمعين إلى صراطك المُستقيم إنك أنت السميع العليم وسلام على المرسلين
والحمدُ لله رب العالمين)
أخوكم وحبيبكم وإمامكم الذليل عليكم العزيز على أعدائكم الناصر لدينكم الإمام ناصر محمد اليماني
والصلاة والسلام على جميع الأنبياء والمرسلين وألهم الطيبين الطاهرين وجميع المُسلمين التابعين لهم
بإحسان إلى يوم الدين ولا أُفرقُ بين أحدا من رُسله وأنا من المُسلمين ثم أما (بعد)
يامعشر الأنصار هل أعلمكم كيف تتدبرون القُرأن العظيم لتعلموا تأويله علم اليقين فعليكم أن تلتزموا بشرط
واحد وهو أن لا تأولون كلام الله بالضن إجتهادا منكم فتعلمون به الناس وأنتم لا تزالون مجتدين فذلك قول
بالضن وليس الحق تصديق لقول الله تعالى)
( ( إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا )) صدق الله العظيم
وقول التأويل بالضن من عمل الشيطان وذلك لأن الظن هو أن تقول على الله مالا تعلم علم اليقين بل تظن
إن تأويلك قد يكن صحيح ويحتمل الخطاء وبعد فتواك تقول والله أعلم لربما أخطأت ولربما أصبت إذا فقد قلت
على الله مالا تعللم فأرجع إلى القرأن لتنظر هل يجوز لك أن تقول على الله ما لا تعلم إجتهادا منك
فهل ذلك من أمر الشيطان من عند غير الله أن تقول على الله ما لا تعلم أم أنه أمر من الرحمان ولسوف
تجد الفتوى قد جعلها الله من الأيات المُحكمات الواضحات البينات بمعنى أنها لا تحتاج إلى تأويل وهي
قول اله تعالى (ولا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدون مبين* إنما يأمركم بالسوء والفحشاء وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون) صدق الله العظيم
إذا قد تبين لنا بأن الله قد حرم علينا أن نقول عليه ما لم نعلم علم اليقين
وقال الله تعالى (قل إنما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن والإثم والبغي بغير الحق وأن تشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانا وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون) صدق الله العظيم
ويامعشر الأنصار إتبعون خطواتي في تأويل القرأن وعلى سبيل المثال فل نبحث سويا عن الإجابة من الكتاب
عن قول الله تعالى({وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِن بَنِي آدَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُواْ بَلَى شَهِدْنَا أَن تَقُولُواْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ }الأعراف172
فنحن نفهم من خلال هذه الأية بأن الإنسان كان بصير بربه قبل أن يشرك به شيئا وقال الله تعالى
((قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا )) صدق الله العظيم
فهل يُقصد الإنسان بأنه كان بصير بربه في الحياة الدنيا وعند بلوغ سن رشده ونقو ل كلا ليس كذلك
وقال الله تعالى (وَمَن كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلا) صدق الله العظيم
إذا قد تبين لنا بأن الأعمى في الدنيا يأتي يوم القيامة كذلك أعمى وأضل سبيلا ولاكن مايقصد الإنسان
من قوله (وقد كنت بصيرا ) فلا بُد إن للإنسان حياة سابقة قبل أن تلده أمه ونقول بلا وتلك هي الحياة
الأزلية وقال الله تعالى (هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنشَأَكُمْ مِنَ الأَرْضِ وَإِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ )
إذا توجد لنا نشأة قبل أن نكون في بطون أمهاتنا وهي يوم خلق الله أبونا أدم عليه الصلاة والسلام
خلقنا معه جميعا فكانت عالم البشرية جميعا في ذُرية أدم وأنشأنا معه وهو بما يسمونها بالحيوانت
المنوية في علم الطب وتلك أول الخليقة للإنسان المنوي في ظهر أبوه والعجيب والذي لم يكتشفه الطب
بعد وهو بأن لكل حيوان منوي ذرية في ظهرة ولاكنها أصغر في الحجم لذلك نجد الأولون أشد منا قوة
وطولا وأطول عمرا إلى أكثر من ألف سنة أعمار الأمم الأولى ولاكن الأمم التي تليها أصغر حجما وعمرا
إذا لنا وجود يوم خلق الله أبونا أدم ولاكنا
حيوانات منوية كما يعلم بذلك الطب وفي ذلك الزمن أخذ الله الميثاق منا فأنطقنا الله الذي أنطق بالمسيح
عيسى بن مريم وهو في المهد صبيا وقال( إني عبد الله) وإنما نطقنا بقدرة الله فأشهدنا على أنفسنا
ألست بربكم قالوا بلا وقال الله تعالى (وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى شهدنا أن تقولوا يوم القيامة إنا كنا عن هذا غافلين أو تقولوا إنما أشرك آباؤنا من قبل وكنا ذرية من بعدهم أفتهلكنا بما فعل المبطلون ) صدق الله العظيم
وذلك العهد والميثاق أعطيناه لربنا يوم خلقنا مع أبونا أدم وتلك هي النشأة الأزلية ولاكن الإنسان لا يذكر
هذا العهد في الدنيا ولاكنه يوم القيامة يوم يلين له الذكرى فيتذكر ماسعى في حياته كلها بل حتى العهد
الأزلي يتذكره الإنسان الكافر ومن ثم يقول (قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا )
ولاكنا قد علمنا أنه لا يقصد بصير في الدنيا بل يوم خلقه الله مع أبوه أدم في حياته الأزلية وأما الدنيا
فهوأعمى وقال الله تعالى ((وَمَن كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلا) صدق الله العظيم
إذا علمنا بأن الإنسان كان بصيرا في حياته الأزليه وتلك الحياة لا يعلمها الإنسان ولا يتذكرها في الحياة
الدنيا الأولى بل يتذكرها في الحياة الأخرى فيقول ( رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا )
ولاكن الحجة أقيمة عليه من بعد إرسال الرسل بأيات ربهم وقال الله تعالى)
((ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا، ونحشره يوم القيامة أعمى، قال ربي لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا، قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى) صدق الله العظيم
اللهم كما كنت بصيرا في حياتي الأزلية كذلك إجعلني بصيرا في الحياة الدنيا وكذلك في الحياة الأخرة
وجميع أوليائي ووزرائي نوابي المُكرمين الذينا يبلغون عني الأمة وبعلمي يهتدون ويهدون إليه بصيرة
من ربهم إنك أنت السميع العليم برحمتك يا أرحم الراحمين اللهم وأره من أراد الحق حقً وأرزقه إتباعه
وكذلك أرهم الباطل باطلا وأرقهم إجتنابه إنك أنت السميع العليم وأرحمني وجميع المسلمين وإدخلنا
برحمتك في عبادك الصالحين الله وأغفر للمسلمين الذين لو يعلمون بأني حق المهدي المنتظر لكانوا من
السابقين إنك أعلم بعبادك في الأزل وإ هم أجنة في بطون أمهاتهم وأعلم بهم من بعد ميلادهم في
الحياة الدنيا فأهدهم أجمعين إلى صراطك المُستقيم إنك أنت السميع العليم وسلام على المرسلين
والحمدُ لله رب العالمين)
أخوكم وحبيبكم وإمامكم الذليل عليكم العزيز على أعدائكم الناصر لدينكم الإمام ناصر محمد اليماني
الخميس أكتوبر 31, 2024 3:54 pm من طرف ابرار
» نُكتَةٌ مُضحِكَةٌ ولَكِنَّها تشفِي قُلوبَ قَومٍ مُؤمنين ..
الإثنين أكتوبر 21, 2024 10:39 am من طرف ابرار
» تَعزيَةٌ في شَهيد الأُمَّة العربيَّة والإسلاميَّة؛ ضَيْفُ الله الواحِد القَهَّار (يحيى إبراهيم حسن السّنوار) الذي لحِقَ برَكبِ الشُّهداء الأبرار؛ أحياء عند رَبِّهم يُرزَقون ..
الأحد أكتوبر 20, 2024 5:10 pm من طرف ابرار
» إجابة السؤال
الأربعاء أكتوبر 09, 2024 7:58 pm من طرف ابرار
» أمْرٌ عَاجِلٌ إلى جمهوريَّة إيران الإسلاميَّة ..
الإثنين أكتوبر 07, 2024 9:29 pm من طرف ابرار
» تَعزيةٌ لجيشِ المُؤمنينَ لتَحريرِ فِلَسطينَ ولكافّةِ الأمّةِ العَربيّةِ والإسلاميّةِ ..
الأحد سبتمبر 29, 2024 4:07 pm من طرف ابرار
» لا يجوزُ الجمعُ بين بنت أخِ الزوجة وعمتها كون الزوجة عمتها أخت أبيها، ولا بين بنت أخت الزوجة وخالتها أخت أمها، ومُحرَّم ذلك كحُرمةِ الجَمعِ بين الأختين..
السبت سبتمبر 21, 2024 9:48 pm من طرف ابرار
» تَسْجيلُ مُتابعةِ الحَدَثِ الأمنيّ الكَبير لِكَوكبِ الأرضِ في مَنطِقةِ القُطْبِ الجَنوبيّ ..
السبت سبتمبر 21, 2024 9:45 pm من طرف ابرار
» بَيان نَذير كَبير وتَحذير مِن شَرٍّ مُستَطيرٍ لِكافَّة البَشَر في البَوادي والحَضَر؛ قَد أعذر مَن أنذر، فَفِرّوا إلى الله الواحِد القَهَّار بالتَّوبة والإنابة، واصطَلِحوا مع الله قَبْل فَوات الأوان يا معشَر الإنْس والجَان .
الأحد سبتمبر 08, 2024 9:26 pm من طرف ابرار
» تَلبيةُ الإمام المَهديّ ناصِر مُحَمَّد اليمَانيّ لِطَلَب الحِوار مع المُنكِر للقُرآن العَظيم الأستاذ علي البخيتي ..
الثلاثاء سبتمبر 03, 2024 6:52 pm من طرف ابرار