ما معنى قول الله عز وجل لتركبن طبقا عن طبق وقوله لا تنفذون الا بسلطان ؟

العقار 21 ش الزيتون يحدد هوية الرئيس القادم
أحمد رشاد

رغم أن زمن المعجزات قد انتهي بموت الانبياء إلا أنه بين الحين والآخر يخرج علينا البعض بتنبؤات لا نعرف مدي مصداقيتها من عدمه ولكن بعض هذه القصص قد يحتاج إلي دراسة وتمعن.. والغريب أن الكثير من هذه التنبؤات قد صدقت علي أرض الواقع رغم سيطرة المقولة السائدة "كذب المنجمون ولو صدقوا". حضر إلي الانباء الدول المحامي كمال احمد عبد الله وروي قصة غريبة وعجيبة في نفس الوقت وبدأ حكايته فقال: منذ فترة وبالتحديد في عام 2006 جاءتني رؤيا تفيد بوجود تابوت اسفل منزلي وبعد طول تفكير ومشاورة الأهل والاصدقاء نصحوني وقصصت رؤيتي عليهم وهو ما حدث بالفعل، حيث اخبرني مشايخ دار الافتاء أنه بالفعل رؤيا التابوت في الآية 248 سورة البقرة تمت اسفل بيتي بـ 21 مؤسسة النور - الزيتون وأن الرؤيا تبعث علي امرين اولهما ان الله سبحانه وتعالي اختار رئيس مصر القادم بعد حسني مبارك والثاني هو تدمير اسرائيل وتحرير المسجد الاقصي حيث ان التابوت به الخطة الحربية الالهية والامر بتنفيذها ضد اسرائيل للقضاء عليها. ثم اخبرني الدكتور محمد شلبي امين الفتوي الذي كان الوسيط بيني وبين المسئولين الاخرين أن العلماء اجتمعوا وأصدروا الاحكام الشرعية السرية الخاصة بأمن البلد وعرضت علي رئيس الجمهورية ومنها التأكد من وجود التابوت محل الرؤيا من الجهات المختصة بالكشف وحينها رفض الرئيس الامر وأصدر اوامره بالتعتيم علي الامر ونصحني المشايخ بالتوجه إلي زكريا عزمي في محاولة لاقناع الرئيس بالأمر. ومن المعروف أن آية التابوت رقم 248 من سورة البقرة هي آية من آيات الله لها العديد من الأعمال الاول لما يريد الله اختيار ملك او رئيس فإنه كتب اسمه وكنيته داخل التابوت ويكون أمرا نافذا لا محالة والثاني لما يحدث اختلال في توازن القوي بين الكفر والايمان وان للكفر وللإيمان القلة فإن في التابوت الآيات التي تتناول الخطة الحربية الإلهية لكيفية تدمير قوة لا قبل لاحد بها مثل القنابل الذرية والعابرة للقارات والثالث اثبات ومن القرآن علي صدق رسالة النبي محمد «ص» لأهل الكتاب لما يجدون النبي محمد «ص» مذكورا داخل التابوت.. رابعا لا يأتي التابوت الا برؤيا يهبها الله لمن يشاء من عباده علي مكان تواجد التابوت. خامساً: ولما نجده بالفعل فإن في ذلك آية علي امر الله بالحرب وان الله هو من يشكل القيادة والخطة الحربية وميعاد الحرب، سادساً: اننا الان أمام آية وهي أنك لا ولن تجد رئيسا لمصر أبداً إلا عن طريق التابوت والايام ستكشف ذلك،: والان جاء التابوت وفيه اختيار الله لتعيين رئيس مصر القادم بعد حسني مبارك رغم انف كل من حوله والعالم أجمع اي لن تجد رئيسا بعد مبارك إلا من ذكره الله في التابوت المدفون .. لذا توجه المحامي كمال احمد عبد الله خلاف صاحب الرؤيا إلي دار الافتاء المصرية سنة 2006 معلناً أن هناك امرا خطيرا للغاية وهو أن تابوت الآية 248 من سورة البقرة أسفل بيته وهو آية الملك والحرب، حيث أن آية الملك معناها أن التابوت قادم لتنحي الرئيس مبارك وتعيين من اختاره الله وهو مكتوب اسمه داخل التابوت ومعني آية الحرب ان التابوت فيه امر الله وحكمه النافذ بقيام الحرب ضد اسرائيل لتحرير المسجد الاقصي والارض حيث يوجد به الخطة الالهية لكيفية التدمير وفيه الآيات لتحقيق اوائل سورة الاسراء من الآية 1 إلي 8 وتحقيق الخامسة بسورة الاسراء خصيصاً وهي الحرب الأولي وهي وعد الهي مفعول لا مناص وكذلك الحرب الثانية بالآية الثامنة بسورة الاسراء فقامت دار الافتاء بقيادة المفتي د.علي جمعة والعلماء محمد شلبي أمين الفتوي بدراسة الامر وأرسلوا مختصين إلي العقار 21 ش مؤسسة النور الزيتون القاهرة للكشف عن التابوت فلما تبين لهم وجود التابوت فعلا اسفل العقار 21 أصدروا الاحكام الشرعية السرية وعرضوها علي الرئيس السابق مبارك الذي امر بالتعتيم علي الموضوع وعدم الاهتمام به والان فقد تحقق الامر بتنحي الرئيس وكانت ثورة 25 يناير ما هي إلا سببا حققه الله لتحقيق ان التابوت آية الملك والحرب وتوجه أيضا المحامي إلي مكتب ممدوح حمزة للاستشارات الهندسية وعرض الموضوع علي المهندس حسن شعبان الذي توجه إلي العقار 21 وقام بالمعاينة والكشف وطلب من زكريا عزمي قبل الثورة بشهور ان يسمح له باخراج التابوت فرفض زكريا عزمي ولقد منعونا من المضي في الامر فقمت بتوجيه الطلب رقم 442 وبتاريخ 2010/1/6 للنائب العام وتوجهت إلي المسئولين وادعي احدهم انهم ليس لديهم اجهزة حديثة للكشف وقال آخر هناك اجهزة للكشف بالقطاع.. والجدير في الموضوع الان ان الجهات المسئولة لم تقم باتخاذ اللازم حتي الان رغم صدور قرار رقم 166 بتاريخ 2011/4/10 من هيئة تفتيش اثار المطرية وأُرسل إلي هيئة الاثار المصرية بالعباسية وقد قام فريق رسمي من الاثار بالتوجه إلي العقار للكشف عن التابوت الآية 248 سورة البقرة وذلك بناء علي طلب المحامي كمال خلاف باسم رئيس الهيئة للاثار وقالت الموظفة المختصة في المكتب بعد أن لوحت بورقة القرار أن التابوت موجود بالفعل ويمكن استخراجه بدون هدم العقار.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العقار 21 ش الزيتون يحدد هوية الرئيس القادم
أحمد رشاد

رغم أن زمن المعجزات قد انتهي بموت الانبياء إلا أنه بين الحين والآخر يخرج علينا البعض بتنبؤات لا نعرف مدي مصداقيتها من عدمه ولكن بعض هذه القصص قد يحتاج إلي دراسة وتمعن.. والغريب أن الكثير من هذه التنبؤات قد صدقت علي أرض الواقع رغم سيطرة المقولة السائدة "كذب المنجمون ولو صدقوا". حضر إلي الانباء الدول المحامي كمال احمد عبد الله وروي قصة غريبة وعجيبة في نفس الوقت وبدأ حكايته فقال: منذ فترة وبالتحديد في عام 2006 جاءتني رؤيا تفيد بوجود تابوت اسفل منزلي وبعد طول تفكير ومشاورة الأهل والاصدقاء نصحوني وقصصت رؤيتي عليهم وهو ما حدث بالفعل، حيث اخبرني مشايخ دار الافتاء أنه بالفعل رؤيا التابوت في الآية 248 سورة البقرة تمت اسفل بيتي بـ 21 مؤسسة النور - الزيتون وأن الرؤيا تبعث علي امرين اولهما ان الله سبحانه وتعالي اختار رئيس مصر القادم بعد حسني مبارك والثاني هو تدمير اسرائيل وتحرير المسجد الاقصي حيث ان التابوت به الخطة الحربية الالهية والامر بتنفيذها ضد اسرائيل للقضاء عليها. ثم اخبرني الدكتور محمد شلبي امين الفتوي الذي كان الوسيط بيني وبين المسئولين الاخرين أن العلماء اجتمعوا وأصدروا الاحكام الشرعية السرية الخاصة بأمن البلد وعرضت علي رئيس الجمهورية ومنها التأكد من وجود التابوت محل الرؤيا من الجهات المختصة بالكشف وحينها رفض الرئيس الامر وأصدر اوامره بالتعتيم علي الامر ونصحني المشايخ بالتوجه إلي زكريا عزمي في محاولة لاقناع الرئيس بالأمر. ومن المعروف أن آية التابوت رقم 248 من سورة البقرة هي آية من آيات الله لها العديد من الأعمال الاول لما يريد الله اختيار ملك او رئيس فإنه كتب اسمه وكنيته داخل التابوت ويكون أمرا نافذا لا محالة والثاني لما يحدث اختلال في توازن القوي بين الكفر والايمان وان للكفر وللإيمان القلة فإن في التابوت الآيات التي تتناول الخطة الحربية الإلهية لكيفية تدمير قوة لا قبل لاحد بها مثل القنابل الذرية والعابرة للقارات والثالث اثبات ومن القرآن علي صدق رسالة النبي محمد «ص» لأهل الكتاب لما يجدون النبي محمد «ص» مذكورا داخل التابوت.. رابعا لا يأتي التابوت الا برؤيا يهبها الله لمن يشاء من عباده علي مكان تواجد التابوت. خامساً: ولما نجده بالفعل فإن في ذلك آية علي امر الله بالحرب وان الله هو من يشكل القيادة والخطة الحربية وميعاد الحرب، سادساً: اننا الان أمام آية وهي أنك لا ولن تجد رئيسا لمصر أبداً إلا عن طريق التابوت والايام ستكشف ذلك،: والان جاء التابوت وفيه اختيار الله لتعيين رئيس مصر القادم بعد حسني مبارك رغم انف كل من حوله والعالم أجمع اي لن تجد رئيسا بعد مبارك إلا من ذكره الله في التابوت المدفون .. لذا توجه المحامي كمال احمد عبد الله خلاف صاحب الرؤيا إلي دار الافتاء المصرية سنة 2006 معلناً أن هناك امرا خطيرا للغاية وهو أن تابوت الآية 248 من سورة البقرة أسفل بيته وهو آية الملك والحرب، حيث أن آية الملك معناها أن التابوت قادم لتنحي الرئيس مبارك وتعيين من اختاره الله وهو مكتوب اسمه داخل التابوت ومعني آية الحرب ان التابوت فيه امر الله وحكمه النافذ بقيام الحرب ضد اسرائيل لتحرير المسجد الاقصي والارض حيث يوجد به الخطة الالهية لكيفية التدمير وفيه الآيات لتحقيق اوائل سورة الاسراء من الآية 1 إلي 8 وتحقيق الخامسة بسورة الاسراء خصيصاً وهي الحرب الأولي وهي وعد الهي مفعول لا مناص وكذلك الحرب الثانية بالآية الثامنة بسورة الاسراء فقامت دار الافتاء بقيادة المفتي د.علي جمعة والعلماء محمد شلبي أمين الفتوي بدراسة الامر وأرسلوا مختصين إلي العقار 21 ش مؤسسة النور الزيتون القاهرة للكشف عن التابوت فلما تبين لهم وجود التابوت فعلا اسفل العقار 21 أصدروا الاحكام الشرعية السرية وعرضوها علي الرئيس السابق مبارك الذي امر بالتعتيم علي الموضوع وعدم الاهتمام به والان فقد تحقق الامر بتنحي الرئيس وكانت ثورة 25 يناير ما هي إلا سببا حققه الله لتحقيق ان التابوت آية الملك والحرب وتوجه أيضا المحامي إلي مكتب ممدوح حمزة للاستشارات الهندسية وعرض الموضوع علي المهندس حسن شعبان الذي توجه إلي العقار 21 وقام بالمعاينة والكشف وطلب من زكريا عزمي قبل الثورة بشهور ان يسمح له باخراج التابوت فرفض زكريا عزمي ولقد منعونا من المضي في الامر فقمت بتوجيه الطلب رقم 442 وبتاريخ 2010/1/6 للنائب العام وتوجهت إلي المسئولين وادعي احدهم انهم ليس لديهم اجهزة حديثة للكشف وقال آخر هناك اجهزة للكشف بالقطاع.. والجدير في الموضوع الان ان الجهات المسئولة لم تقم باتخاذ اللازم حتي الان رغم صدور قرار رقم 166 بتاريخ 2011/4/10 من هيئة تفتيش اثار المطرية وأُرسل إلي هيئة الاثار المصرية بالعباسية وقد قام فريق رسمي من الاثار بالتوجه إلي العقار للكشف عن التابوت الآية 248 سورة البقرة وذلك بناء علي طلب المحامي كمال خلاف باسم رئيس الهيئة للاثار وقالت الموظفة المختصة في المكتب بعد أن لوحت بورقة القرار أن التابوت موجود بالفعل ويمكن استخراجه بدون هدم العقار.