بسم الله الرحمن الرحيم
الجواب في هذا الاقتباس من بيان الإمام ناصر محد اليماني
وعلى كل حال تفضل يامن يسمي نفسه بالمسيح الكذاب وهات ما لديك ولسوف أفتيك أن المسيح الكذاب لن ينكر نزول القرآن بل سوف يقول أنه من أنزل القرآن، ويقول أن لديه جنة ونار ويزعم أنه من قام ببعث الكافرين، ويوهم الناس أن يوم الآزفة في الكتاب هو يوم الخلود يوم يقوم الناس لرب العالمين يوم البعث الشامل في الكتاب. ولكن هيهات هيهات... فقد علمنا الله في محكم الكتاب أن يوم الآزفة إنما هو يوم من أيام الله في الكتاب يتم خلاله الرحيل إلى الأرض ذات المشرقين ولذلك يسمى بيوم الآزفة، وأما يوم البعث الشامل فهو يأتي من بعد أن يهلك الله كل شيء حيٍّ في الملكوت كله حتى الثمانية حملة العرش العظيم. تصديقاً لقول الله تعالى:
{وَلا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ} صدق الله العظيم [القصص:88]
ويسمى بيوم البعث الشامل في الكتاب بيوم التلاق لكل شيء .. يوم يقوم الناس لرب العالمين
وأما يوم الآزفة فهو يوم من أيام الله في الكتاب يتم خلاله الرحيل إلى أرض الأنام جنّة الله في الأرض ذات المشرقين، وهو يوم البعث الأول ولذلك يسمى بيوم الآزفة وهو يوم القيامة بحسب أيام الله في الكتاب، وهو اليوم الذي نحن فيه الآن وتحدث خلاله الأشراط الكبرى للساعة.
وأما يوم الحساب فيسمى في محكم الكتاب بيوم التلاق وهو ذاته يوم الحساب. تصديقاً لقول الله تعالى:
{فَادْعُوا اللَّـهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ﴿14﴾ رَفِيعُ الدَّرَجَاتِ ذُو الْعَرْشِ يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلَىٰ مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ لِيُنذِرَ يَوْمَ التَّلَاقِ ﴿15﴾ يَوْمَ هُم بَارِزُونَ ۖ لَا يَخْفَىٰ عَلَى اللَّـهِ مِنْهُمْ شَيْءٌ ۚ لِّمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ ۖ لِلَّـهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ ﴿16﴾الْيَوْمَ تُجْزَىٰ كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ ۚ لَا ظُلْمَ الْيَوْمَ ۚ إِنَّ اللَّـهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ ﴿17﴾ وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الْآزِفَةِ إِذِ الْقُلُوبُ لَدَى الْحَنَاجِرِ كَاظِمِينَ ۚ مَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلَا شَفِيعٍ يُطَاعُ ﴿18﴾ يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ ﴿19﴾ وَاللَّـهُ يَقْضِي بِالْحَقِّ ۖ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِهِ لَا يَقْضُونَ بِشَيْءٍ ۗ إِنَّ اللَّـهَ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ﴿20﴾}
صدق الله العظيم [غافر]
وتبين لكم أن يوم الآزفة غير يوم التلاق، كون يوم التلاق هو بشكل عام للمؤمنين والكافرين، وأما يوم الآزفة فيسمى بيوم الآزفة كونه يتم خلاله الرحيل إلى أرض الأنام جنة الله في الأرض، ويريد المسيح الكذاب أن يفتنكم بها فيقول هذا يوم التلاق يوم الحساب والجزاء ويقول وأنا ربكم ولدي جنة ونار، فأما النار فقد مرت أمام أعينكم وأما الجنة فهي باطن أرضكم وقد جلبنا لكم منها من الفواكه ذات الحجم الأكبر ما تطمئن به قلوبكم فترون بأم أعينكم أنها تختلف عمّا رزقناكم به من قبل في الحجم وأنا ربكم فصدقون!
وهيهات هيهات.. ولكني المهدي المنتظر خليفة الله الأكبر من ألدِّ أعداء الشيطان الأكبر إبليس المسيح الكذاب، وسوف أحبط مَكْركم جميعاً وأنقذ الأمم الأحياء والأموات من فتنة المسيح الكذاب، فهات مالديك من علم مهما كان ومهما يكون من افتراءاتكم وتدليسكم فسوف تعلمون كيف سوف أفضحكم وأبيِّن للناس حقيقتكم معشر المنجمين أولياء الشياطين، وأثبت براءة النجوم من افتراءاتكم.
الجواب في هذا الاقتباس من بيان الإمام ناصر محد اليماني
وعلى كل حال تفضل يامن يسمي نفسه بالمسيح الكذاب وهات ما لديك ولسوف أفتيك أن المسيح الكذاب لن ينكر نزول القرآن بل سوف يقول أنه من أنزل القرآن، ويقول أن لديه جنة ونار ويزعم أنه من قام ببعث الكافرين، ويوهم الناس أن يوم الآزفة في الكتاب هو يوم الخلود يوم يقوم الناس لرب العالمين يوم البعث الشامل في الكتاب. ولكن هيهات هيهات... فقد علمنا الله في محكم الكتاب أن يوم الآزفة إنما هو يوم من أيام الله في الكتاب يتم خلاله الرحيل إلى الأرض ذات المشرقين ولذلك يسمى بيوم الآزفة، وأما يوم البعث الشامل فهو يأتي من بعد أن يهلك الله كل شيء حيٍّ في الملكوت كله حتى الثمانية حملة العرش العظيم. تصديقاً لقول الله تعالى:
{وَلا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ} صدق الله العظيم [القصص:88]
ويسمى بيوم البعث الشامل في الكتاب بيوم التلاق لكل شيء .. يوم يقوم الناس لرب العالمين
وأما يوم الآزفة فهو يوم من أيام الله في الكتاب يتم خلاله الرحيل إلى أرض الأنام جنّة الله في الأرض ذات المشرقين، وهو يوم البعث الأول ولذلك يسمى بيوم الآزفة وهو يوم القيامة بحسب أيام الله في الكتاب، وهو اليوم الذي نحن فيه الآن وتحدث خلاله الأشراط الكبرى للساعة.
وأما يوم الحساب فيسمى في محكم الكتاب بيوم التلاق وهو ذاته يوم الحساب. تصديقاً لقول الله تعالى:
{فَادْعُوا اللَّـهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ﴿14﴾ رَفِيعُ الدَّرَجَاتِ ذُو الْعَرْشِ يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلَىٰ مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ لِيُنذِرَ يَوْمَ التَّلَاقِ ﴿15﴾ يَوْمَ هُم بَارِزُونَ ۖ لَا يَخْفَىٰ عَلَى اللَّـهِ مِنْهُمْ شَيْءٌ ۚ لِّمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ ۖ لِلَّـهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ ﴿16﴾الْيَوْمَ تُجْزَىٰ كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ ۚ لَا ظُلْمَ الْيَوْمَ ۚ إِنَّ اللَّـهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ ﴿17﴾ وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الْآزِفَةِ إِذِ الْقُلُوبُ لَدَى الْحَنَاجِرِ كَاظِمِينَ ۚ مَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلَا شَفِيعٍ يُطَاعُ ﴿18﴾ يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ ﴿19﴾ وَاللَّـهُ يَقْضِي بِالْحَقِّ ۖ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِهِ لَا يَقْضُونَ بِشَيْءٍ ۗ إِنَّ اللَّـهَ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ﴿20﴾}
صدق الله العظيم [غافر]
وتبين لكم أن يوم الآزفة غير يوم التلاق، كون يوم التلاق هو بشكل عام للمؤمنين والكافرين، وأما يوم الآزفة فيسمى بيوم الآزفة كونه يتم خلاله الرحيل إلى أرض الأنام جنة الله في الأرض، ويريد المسيح الكذاب أن يفتنكم بها فيقول هذا يوم التلاق يوم الحساب والجزاء ويقول وأنا ربكم ولدي جنة ونار، فأما النار فقد مرت أمام أعينكم وأما الجنة فهي باطن أرضكم وقد جلبنا لكم منها من الفواكه ذات الحجم الأكبر ما تطمئن به قلوبكم فترون بأم أعينكم أنها تختلف عمّا رزقناكم به من قبل في الحجم وأنا ربكم فصدقون!
وهيهات هيهات.. ولكني المهدي المنتظر خليفة الله الأكبر من ألدِّ أعداء الشيطان الأكبر إبليس المسيح الكذاب، وسوف أحبط مَكْركم جميعاً وأنقذ الأمم الأحياء والأموات من فتنة المسيح الكذاب، فهات مالديك من علم مهما كان ومهما يكون من افتراءاتكم وتدليسكم فسوف تعلمون كيف سوف أفضحكم وأبيِّن للناس حقيقتكم معشر المنجمين أولياء الشياطين، وأثبت براءة النجوم من افتراءاتكم.
الإثنين مارس 25, 2024 10:49 am من طرف ابرار
» كَوكَبُ سَقَر يَرفعُ حَرارةَ الأرضِ ويُخِلّ بنِظامِ كافَّةِ كَواكِبِ المَجموعَةِ الشَّمسيَّةِ وتُعاني مِن اقترابه، أفلا تَتَّقون؟!
الإثنين مارس 25, 2024 10:46 am من طرف ابرار
» إعلانُ مَوعِدِ دُخُولِ كَوكَبِ الأرضِ في مناخِ كَوكَبِ سَقَر؛ القَولُ الفَصلُ ومَا هو بالهَزلِ ..
الإثنين مارس 18, 2024 9:55 am من طرف ابرار
» الحُكْمُ مِنَ القُرآن أنَّ الله جَعَلَ غُرَّةَ رَمَضَان لعَامِكم هَذا (1445 هـ) الثُّلاثَاء ..
الإثنين مارس 18, 2024 9:49 am من طرف ابرار
» كَوكَبُ سَقَر يَرفعُ حَرارةَ الأرضِ ويُخِلّ بنِظامِ كافَّةِ كَواكِبِ المَجموعَةِ الشَّمسيَّةِ وتُعاني مِن اقترابه، أفلا تَتَّقون؟!
الإثنين مارس 18, 2024 9:36 am من طرف ابرار
» إعلانُ مَوعِدِ دُخُولِ كَوكَبِ الأرضِ في مناخِ كَوكَبِ سَقَر؛ القَولُ الفَصلُ ومَا هو بالهَزلِ ..
الأربعاء مارس 06, 2024 11:29 am من طرف ابرار
» إعلانُ انتهاءِ الفُصولِ الأربعةِ من بَعْد اجتياح الشِّتاءِ الجاري حتى تَخضَعوا لأمرِ اللهِ وتُسَلِّموا تَسليمًا ..
الأربعاء مارس 06, 2024 11:21 am من طرف ابرار
» دُعَاءُ الإمامِ المَهديّ للطَّيار الأمريكيّ (الذي أحرَقَ نَفسهُ) بِرَحمَة الله وجَنَّاتِ النَّعيمِ ..
الأربعاء مارس 06, 2024 11:13 am من طرف ابرار
» إعلانُ انتهاءِ الفُصولِ الأربعةِ من بَعْد اجتياح الشِّتاءِ الجاري حتى تَخضَعوا لأمرِ اللهِ وتُسَلِّموا تَسليمًا .
الأربعاء فبراير 21, 2024 4:54 pm من طرف ابرار
» وصايا خليفةِ الله المهديّ إلى المُجاهدين في أرض فلسطين..
الأربعاء فبراير 21, 2024 4:51 pm من طرف ابرار