.::الإمام ناصر محمد اليماني::.

بسم الله الرحمن الرحيم

مرحبا بك في منتديات الإمام المهدي ناصر محمد اليماني

إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى فالرجاء التسجيل

وإذا كنت عضو من قبل فقم بتسجيل الدخول

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

.::الإمام ناصر محمد اليماني::.

بسم الله الرحمن الرحيم

مرحبا بك في منتديات الإمام المهدي ناصر محمد اليماني

إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى فالرجاء التسجيل

وإذا كنت عضو من قبل فقم بتسجيل الدخول

.::الإمام ناصر محمد اليماني::.

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
.::الإمام ناصر محمد اليماني::.

منتدى المهدي المنتظر الإمام ناصر محمد اليماني المنتظر الإمام الثاني عشر من أهل البيت المطهر

مرحباً بكم في منتديات الإمام المهدي ناصر محمد اليماني

    وإن سبب إصراري على الدعوة إلى الرجوع إلى كتاب الله القرآن العظيم وذلك لكي يتم عرض التورات والإنجيل والسنة النبوية على محكم كتاب الله القُرآن العظيم

    ابرار
    ابرار
    مشرف
    مشرف


    عدد المساهمات : 11616
    تاريخ التسجيل : 02/08/2010

    وإن سبب إصراري على الدعوة إلى الرجوع إلى كتاب الله القرآن العظيم وذلك لكي يتم عرض التورات والإنجيل والسنة النبوية على محكم كتاب الله القُرآن العظيم  Empty وإن سبب إصراري على الدعوة إلى الرجوع إلى كتاب الله القرآن العظيم وذلك لكي يتم عرض التورات والإنجيل والسنة النبوية على محكم كتاب الله القُرآن العظيم

    مُساهمة من طرف ابرار الإثنين نوفمبر 21, 2011 12:56 pm

    وإن سبب إصراري على الدعوة إلى الرجوع إلى كتاب الله القرآن العظيم وذلك لكي يتم عرض التورات والإنجيل والسنة النبوية على محكم كتاب الله القُرآن العظيم
    بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلامُ على المُرسلين وآلهم الطيبين والحمدُ لله رب العالمين)

    سلام الله عليكم ورحمة الله وبركاته وعلى كافة الأنصار السابقين الأخيار وكافة المُسلمين وأصلي عليكم جميعاً وأسلمُ تسليماً *

    ويا أحبتي في الله كونوا أنصار الله فكونوا مع الحق جميعاً أيها المؤمنون لعلكم تفلحون ويا إخواني المُسلمين والله الذي لا إله غيره أني حريصاً على هُدى العالمين أجمعين إلى الصراط المُستقيم وأدعوا المُسلمين والنصارى واليهود والناس اجمعين إلى إتباع مُحكم كتاب الله القُرآن العظيم وليس معنى ذلك أن الإمام ناصر محمد اليماني لا يؤمن إلا بالقرآن ا لعظيم وأعوذُ بالله أن اكون من الجاهلين بل الإمام ناصر محمد اليماني مؤمن بسنة محمد رسول الله الحق صلى الله عليه وآله وسلم ومؤمن بكتاب التورات والإتجيل وإنما أدعو المُسلمين والنصارى واليهود إلى الإحتكام إلى مُحكم كتاب الله القُرآن العظيم كونه الكتاب الوحيد الذي وعدكم الله بحفظه من التحريف منذ نزوله إلى يوم الدين ولذلك تجدوه نُسخة واحدة في العالمين ولم يتم تحريف كلمة واحدة فيها منذ تنزيله إلى يوم الدين وذلك تصديقاً لقول الله تعالى)

    ((إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ))صدق الله العظيم

    ألا وإن سبب إصراري على الدعوة إلى الرجوع إلى كتاب الله القرآن العظيم وذلك لكي يتم عرض التورات والإنجيل والسنة النبوية على محكم كتاب الله القُرآن العظيم فما وجدناه منهم جميعاً جاء بينه وبين محكم القُرآن إختلافاً كثيراً جُملة وتفصيلاً ومن ثم ننبذ ما خالف لمحكم كتاب الله القرأن وراء ظهورنا سواء يكون في التورات والإنجيل و في أحاديث السنة النبوية ونعتصم بحبل الله المتين القرآن العظيم ولا نتفرق ونعبد إله واحد لا إله إلا هو الله رب العالمين وحده لا شريك له ونحنُ لهُ مُسلمون ولا نُفرق بين أحداً من رُسله فلا تقولوا يامعشر المُسلمين إن الإسلام جاء ناسخ لما قبله أفتقولون على الله مالا تعلمون بل جاء بدين الإسلام كافة المُرسلين من رب العالمين من اولهم إلى خاتمهم ويدعون جميعاً إلى ما دعاكم إليه المهدي المنتظر إن أعبدوا الله وحده لا شريك له إنه من يُشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة وما للظالمين من انصار ألا وإن الشرك لظلم عظيم ولا يغفر الله أن يُشرك به إني لكم ناصح أمين ولا اقول لكم بما اني المهدي المنتظر خليفة الله عليكم أجمعين عظموني من دون الله ولا اُحرم عليكم ان تنافسوني في حُب الله وقربه ولئن فعلت وأمرتكم بالباطل إذا لما أغنى عني من عذاب الله كافة من في السماوات والأرض وأعوذُ بالله أن اكون من الجاهلين وما ينبغي لي ولا لاي عبد من عبيد الله الذين يؤتيهم الله الحكم تصديقاً لقول الله تعالى)

    ( ﴿مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَادًا لِّي مِن دُونِ اللَّهِ وَلَكِن كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ﴾صدق الله العظيم

    ويافضيلة الدكتور والشيخ الكريم أحمد هوراي إنك تعلم والإمام المهدي يعلم أني لو اقول لك فهل يحق لك أن تنافس محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في حُب الله وقربه لربما تغضب من ناصر محمد اليماني غضباً شديداً إذا لم تطلع على بيان له من قبل بهذا الخصوص ومن ثم اقول لك ألا وإن ذلك لهو الشرك بالله فاتقوا الله يامعشر عُلماء الأمة جميعاً ولا تجعلوا الله حصرياً للانبياء والمُرسلين من دون الصالحين ثم لا تجدوا لكم من دون الله ولياً ولا نصيراً ألا وإني الإمام المهدي اقول لكم إقتدوا بهُدى محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فإنكم لم تقتدوا بهداه عليه الصلاة والسلام ولربما يود احدكم أن يسألني فيقول أفلا تُعرف لنا كيفية الإقتداء بهدى النبي عليه الصلاة والسلام ومن ثم ارد عليكم بالحق هو أن تتبعوه فتعبدوا الرب الذي يعبده فتنافسوه في حبه وقربه فذلك هو الإقتداء بهدي الأنبياء جميعاً فتدبروا قول الله تعالى))

    ( (وَتِلْكَ حُجَّتُنَا آَتَيْنَاهَا إِبْرَاهِيمَ عَلَى قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَنْ نَشَاءُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ (83) وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ كُلًّا هَدَيْنَا وَنُوحًا هَدَيْنَا مِنْ قَبْلُ وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَى وَهَارُونَ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (84) وَزَكَرِيَّا وَيَحْيَى وَعِيسَى وَإِلْيَاسَ كُلٌّ مِنَ الصَّالِحِينَ (85) وَإِسْمَاعِيلَ وَالْيَسَعَ وَيُونُسَ وَلُوطًا وَكُلًّا فَضَّلْنَا عَلَى الْعَالَمِينَ (86) وَمِنْ آَبَائِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَإِخْوَانِهِمْ وَاجْتَبَيْنَاهُمْ وَهَدَيْنَاهُمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (87) ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (88) أُولَئِكَ الَّذِينَ آَتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ فَإِنْ يَكْفُرْ بِهَا هَؤُلَاءِ فَقَدْ وَكَّلْنَا بِهَا قَوْمًا لَيْسُوا بِهَا بِكَافِرِينَ (89) أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهِ قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرَى لِلْعَالَمِينَ (90)) صدق الله العظيم

    ونستنبط قول الله تعالى(ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (88) أُولَئِكَ الَّذِينَ آَتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ فَإِنْ يَكْفُرْ بِهَا هَؤُلَاءِ فَقَدْ وَكَّلْنَا بِهَا قَوْمًا لَيْسُوا بِهَا بِكَافِرِينَ (89) أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهِ )صدق الله العظيم

    ونستنبط بالضبط ( فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهِ )صدق الله العظيم

    وهذا امر فصيح صريح في محكم الكتاب إلى محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أن يقتدي بهدى الذين هادهم الله من قبله والسؤآل الذي يطرح نفسه فهل ترك محمد رسول الله ربه للأنبياء ولم ينافسهم في حب الله وقربه والجواب أنتم تعلونه جميعاً أنه يرجو ان يكون هو الاحب والأقرب إلى الرب وهذا هو البيان الحق لقول الله تعالى( ( فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهِ )صدق الله العظيم وهو أن يعبد ما يعبدونه الأنبياء فيُنافسهم جميعاً في حُب الله وقربه ولكن بيان كافة عُلماء الأمة للإقتداء بهدى النبي يختلف عن بيان ناصر محمد اليماني جملة وتفصيلاً كونهم لا يأمرون المسلمين بالتنافس في حب الله وقربه بل جعلوا الله حصرياً للأنبياء والمُرسلين من دون الصالحين فحبط عمله وباطل فتواهم ولن يجدوا لهم من دون الله ولياً ولا نصيراً ولكني المهدي المنتظر أفتي بالحق أن من أعرض عن دعوة المُنافسة للأنبياء والمهدي المنتظر في حُب الله وقربه أنه قد اشرك بالله وضل ظلالاً بعيداً ويا امة الإسلام وتالله لو لم تزالوا على الهُدى لما ابتعث الله المهدي المنتظر ليخرجكم بالقرآن العظيم من الظُلمات إلى النور فاتقوا واسمعوا وأطيعوا ويا إخواني المُسلمين وعُلماءهم ما غركم بالإمام المهدي فهل أختلفت دعوة عن دعوة المُرسلين من رب العالمين وقال الله تعالى))

    ( ( وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ ( 25 )صدق الله العظيم

    وتلك هي ذاتها دعوة الإمام المهدي الذي يدعوكم إلى عبادة الله وحده لا شريك له فتنافسون في حُبه وقربه ونعيم رضوان نفسه فتفوزوا فوزاً عظيم فلما أنتم للحق كارهون فهل دعوتكم إلى باطل سبُحانه وتعالى علوا كبيراً أم إنكم وجدتم أن ناصر محمد اليماني لم يدعوا إلى الله على بصيرة أم وجدتم أن البصيرة التي يحاج بها ناصر محمد اليماني هي ذاتها بيصيرة محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فلماذا تعرضون عن دعوة الحق يا امة الإسلام وعُلماءهم فهل كرهتم دعوة ناصر محمد اليماني كونه يدعوا الناس إلى الإحتكام إلى القرآن العظيم حصرياً ومن ثم ارد عليكم واقول ياقوم فهل ترونه من المنطق أن ياتي المهدي المنتظر يدعو البشر إلى الإحتكام إلى كتاب البخاري ومُسلم أو كتاب بحار الأنوار إذا لجعلت لأهل الكتاب الحجة ولقالوا للناس بل تعالوا إلى كتاب التورات والإنجيل كُتب الله المُنزلة خيراً لكم من كتاب البخاري ومُسلم وكتاب بحار الانور من تاليف البشر وإذا اجابوا البشر دعوة اليهود والنصارى إلى إتباع كتاب التورات والإنجيل إذاً لتمت فتنة الناس اجمعين وعبدوا الطاغوث المسيح الكذاب من دون الله ومن ثم يفشل المهدي المنتظر في إنقاذ البشر من فتنة المسيح الكذاب والذي يريد أن يقول انه المسيح عيسى إبن مريم ويقول أنه لله رب العالمين وذلك لأن كتاب التورات والإنجيل لم يبقى منهم غير الإسم فقط وتم تحريفهم من قبل الطاغوت وجعلوها نُسخات مُتعددة وياأمة الإسلام ويا معشر النصارى واليهود والناس اجمعين والله الذي لا إله غيره لا اعلم لكم بسبيل النجاة إلا أن تعتصموا بحبل الله جميعاً ذلكم القرآن العظيم المحفوظ من التحريف ولذلك تجدوه نسخة واحدة موحدة في العالمين ولكنكم تريدون مهدي منتظر ياتي مُتبع لأهواءكم وهيهات هيهات والله الذي لاإله غيره لا يتبع الحق اهواءكم حتى ولو اجتمتعم على الباطل جميعاً وبقي ناصر محمد اليماني لوحدة معتصم بحل الله القرآن العظيم لما اتبعت أهواءكم ما دام قلبي ينبض بالحياة حتى ألقى الله بقلب سليم من الشرك بالله وإن الشرك لظُلم عظيم أفلا يكفيكم على مدار ست سنوات وأنتم تجدون ناصر محمد اليماني مصراً على إتباع العقيدة الحق ولم يتبع أهواءكم شئ أفلم تيئسوا من أن يتبع ناصر محمد اليماني أهواءكم وياقوم والله الذي لا اعبدُ سواه لو أتبع اهواءكم لما اغنيتم عن ناصر محمد اليماني من ربه ولن اجد لي من دون الله ولياً ولا نصيراً ولذلك لأأعبد رضوانكم ولا حاجة برضوانكم شيئاً بل اعبدُ رضوان الله واُنافس انبياءه ورسله والصالحين من عباده في حبه وقربه ولا أعبدُ سواه ولا يهمني أرضيتم ام كنتم من الساخطين على ناصر محمد اليماني ألا والله لو يتبع الحق اهواءكم لعبدتم الطاغوت من دون الله وأنتم لا تعلمون فكيف السبيل لإنقاذكم يا امة الإسلام ولسوف اعظكم بواحدة واقول لكم فإما ان يكون ناصر محمد اليماني مجنون وإما ان يكون هو أعقلكم وأهداكم سبيلاً وأمثلكم طريقاً إلى العزيز الحميد والسوآل الذي يطرح نفسه هو فهل وجدتم أن ناصر محمد اليماني ذو منطق مجنون وهيهات هيهات فوالله أنها سوف ترفض ذلك عقولكم جميعاً فتشهد بالحق وتقول في انفسكم كلا ثم كلا فليس ناصر محمد اليماني مجنون على الإطلاق فتجدوا انها تُبرئني من الجنون وذلك لأن الأبصار لا تعمى عن الحق ولكنكم لا تستخدموا عقولكم إلا قليلاً ويا أمة الإسلام لقد صار الأمر خطيراً جداً فوالله ما كنت من اللاعبين وإني احب لكم ماحبه لنفسي ولذلك لا ازال حريصاً على هداكم فلما لا تساعدوني يا إخواني على هُداكم وإنقاذ العالمين فلا يزال أمامنا مشوار طويل لوحدة البشر جميعاً من بني آدم لوحدة صفهم ضد عدو الله وعدوهم الشيطان الرجيم المسيح الكذاب وجيوشه من ياجوج ماجوج وشياطين الجن والإنس فلماذا يا عُلماء امة الإسلام وأمتهم تكونوا اول كافر بدعوة ناصر محمد اليماني الذي يدعوا البشر كافة إلى إتباع ذكرهم المحفوظ من التحريف رسالة الله إلى الجن والإنس القُرآن العظيم فما خطبكم وماذا دهاكم أزفة الآزفة ياقوم وأقترب الوعد الحق ولا يزال المُسلمين في شك مريب في شان ناصر محمد اليماني فهل هو المهدي المنتظر أم شيطان اشر ويا سبحان ربي أعميت عليكم دعوة الإمام المهدي ناصر محمد اليماني أفلا تجدوا أن ناصر محمد اليماني يحاجكم بآيات الكتاب البينات لعالمكم وجاهلكم وما يكفر بها أو يعرض عنها أو ينكر ما فيها إلا الفاسقون منكم فاتقوا الله أفكلما حاورنى احد عُلماءكم حتى إذا ألجمناه بالحق أنسحب بهدوء خشيت أن يكون ناصر محمد اليماني هو المهدي المنتظر فيصير في حيرة من الأمر ويا قوم مالكم وللمهدي المنتظر سواء يكون ناصر محمد اليماني هو المهدي المننتظر أم مجدد لدين الإسلام فإن كنت كاذباً ولستُ المهدي فعلي كذبي وما عليكم من الإثم شئ لو كنتم تعقلون فهل ترون انكم لو تتبعون دعوة ناصر محمد اليماني أنه سوف يضلكم عن الصراط المستقيم ولكن السوآل الذي يطرح نفسه هو فإلى ماذا يدعوكم إليه ناصر محمد اليماني ألم يدعوكم إلى عبادة الله وحده لا شريك له لتتنافسوا في حب الله وقربه ونعيم رضوان نفسه فإذا كانت هذه الدعوة باطلة في نظركم فماهو الحق من بعد الله وقال الله تعالى)

    ({‏فَذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمُ الْحَقُّ فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلا الضَّلالُ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ‏} صدق الله العظيم

    ويامن يعبدون الله وحده لا شريك له لا يشركون بالله شيئاً أقسمُ برب العالمين أني احبكم حباً عظيما لأنكم تعبدون من أحببت بالحق الله رب العالمين زادكم الله بحُبه وقربه ونعيم رضوان نفسه آه آه لو تعلمون العيش الذي نحن فيه ياقوم فاتبعوني أهدكم صراطاً سوياً فتسطتعموا حلاوة الإيمان ونعيم رضوان الرحمن على قلوبكم خيراً لكم وألذ وأمتع من ملكوت الله اجمعين ومن شرح الله صدره بالإسلام فهو على نورا من ربه فويلاً للقاسية قلوبهم من ذكر الله وياقوم إن مثل القلوب كمثل بطاريات هواتفكم المحمولة أقلا ترون انكم إذا لم تشحنوها بالكهرباء أنه تنتطفئ وكذلك روح الهُدى في القلوب لا بد لها من شحن بالنور ووقودها ذكر الله وتدبر آياته وأداء الصلاة واذكروا الله كثيراً لعلكم تفلحون وسارعوا إلى مغفرة من ربكم ورضواناً إن كنتم تحبون الله فل نتبع محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وننافسه في حب الله وقربه ونعيم رضوان نفسه يحببنا الله ويقربنا ونفوز فوزاً عظيما اللهم قد بلغت اللهم فشهد وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين )

    أخوكم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت نوفمبر 23, 2024 6:52 am