bahit
من الأنصار السابقين الأخيار
من الأنصار السابقين الأخيار
ارجو من الاخوه الانصار تفسير هذه الآيه الكريمه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ارجو من الاخوه الانصار تفسير هذه الآيه الكريمه وشكراً
مَا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَجْتَبِي مِنْ رُسُلِهِ مَنْ يَشَاءُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَإِنْ تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ
****************************************************
06-29-2011 07:03 PM #2 و القلم
من الأنصار السابقين الأخيار
تاريخ التسجيل
May 2011
المشاركات
108
بسم الله الرحمان الرحيم و الصلاة و السلام على كل المُرسلين و على الإمام المهدي ناصر محمد اليماني و على الأنصار الأبرار
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
أختاه الفاضلة باحثة
بحثت في بيانات الإمام و لم أجد إلا جزءاً من الآية في حواره مع شخص ذكر انتحل شخصية أنثى بالاسم المستعار: المسلمة، إليك الإقتباس {{
...
حتى إذا تبين لك الحق أيها المُسلمة الذكر في ثوب الأنثى ومن ثم أفتريتي على الله أنه سوف يبعث المسيح عيسى غبن مريم ليعلن الحرب على حيوان الخنزير فيقوم بقتله وذنبه لأن الله حرم أكل لحومه أفلا تتقين وأما الأن فقد حصحص الحق لمن اراد أن يتبع الحق يا معشر الأنصار وما كان الله ليضلكم بعد إذ هداكم حتى يبين لكم ما تتقون تصديقاً لقول الله تعالى:
( وماكان الله ليضل قوما بعد إذ هداهم حتى يبين لهم مايتقون ) صدق الله العظيم
وتصديقاً لقول الله تعالى ( أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لاَ يُفْتَنُونَ )
وتصديقاً لقول الله تعالى ( ما كان الله ليذر المؤمنين على ما هم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب ) صدق الله العظيم
وأما هدف العضو المُسلمة الذكر في ثوب الأنثى في طاولة الحوار للمهدي المنتظر إنما يريد فتنتكم أولاً بقفل الباب عليكم في التنافس في حُب الله وقٌربه ولذلك يفتيكم أن الباب قد أُغلق عن جميع الصالحين كون درجة التنافس في حُب الله وقربه قد فاز بها الأنبياء من دون الصالحين فهم اكرم من الصالحين ولكن الله أفتاكم إنما الأنبياء المُكرمين عباداً أمثالكم لهم الحق في ربهم مالكم وعليهم ما عليكم وليس لديه سُبحانه التمييز العنصري في عبيده فلا فرق لأبيض على اسود ولا لنبي على صالح إلا بالتقوى ودرجة الحُب والقرب من الرب الواحد الأحد وأمركم أن لا تتخذونهم شفعاءكم عند الله أو تدعونهم لشفاء مرضاكم أو تتوسلون بهم كلا فقد أخبركم الله إنما هم عبادا أمثالكم يحق لهم ما يحق لكم في عبادة الله وحده والتنافس في حُبه وقُربه أيكم اقرب
...
}} انتهى الاقتباس.
المصدر و البيان كاملاً من هنا.
الحوار كاملاً من هنا.
و سلام على المُرسلين و الحمد لله رب العالمين.
من الأنصار السابقين الأخيار
من الأنصار السابقين الأخيار
ارجو من الاخوه الانصار تفسير هذه الآيه الكريمه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ارجو من الاخوه الانصار تفسير هذه الآيه الكريمه وشكراً
مَا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَجْتَبِي مِنْ رُسُلِهِ مَنْ يَشَاءُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَإِنْ تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ
****************************************************
06-29-2011 07:03 PM #2 و القلم
من الأنصار السابقين الأخيار
تاريخ التسجيل
May 2011
المشاركات
108
بسم الله الرحمان الرحيم و الصلاة و السلام على كل المُرسلين و على الإمام المهدي ناصر محمد اليماني و على الأنصار الأبرار
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
أختاه الفاضلة باحثة
بحثت في بيانات الإمام و لم أجد إلا جزءاً من الآية في حواره مع شخص ذكر انتحل شخصية أنثى بالاسم المستعار: المسلمة، إليك الإقتباس {{
...
حتى إذا تبين لك الحق أيها المُسلمة الذكر في ثوب الأنثى ومن ثم أفتريتي على الله أنه سوف يبعث المسيح عيسى غبن مريم ليعلن الحرب على حيوان الخنزير فيقوم بقتله وذنبه لأن الله حرم أكل لحومه أفلا تتقين وأما الأن فقد حصحص الحق لمن اراد أن يتبع الحق يا معشر الأنصار وما كان الله ليضلكم بعد إذ هداكم حتى يبين لكم ما تتقون تصديقاً لقول الله تعالى:
( وماكان الله ليضل قوما بعد إذ هداهم حتى يبين لهم مايتقون ) صدق الله العظيم
وتصديقاً لقول الله تعالى ( أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لاَ يُفْتَنُونَ )
وتصديقاً لقول الله تعالى ( ما كان الله ليذر المؤمنين على ما هم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب ) صدق الله العظيم
وأما هدف العضو المُسلمة الذكر في ثوب الأنثى في طاولة الحوار للمهدي المنتظر إنما يريد فتنتكم أولاً بقفل الباب عليكم في التنافس في حُب الله وقٌربه ولذلك يفتيكم أن الباب قد أُغلق عن جميع الصالحين كون درجة التنافس في حُب الله وقربه قد فاز بها الأنبياء من دون الصالحين فهم اكرم من الصالحين ولكن الله أفتاكم إنما الأنبياء المُكرمين عباداً أمثالكم لهم الحق في ربهم مالكم وعليهم ما عليكم وليس لديه سُبحانه التمييز العنصري في عبيده فلا فرق لأبيض على اسود ولا لنبي على صالح إلا بالتقوى ودرجة الحُب والقرب من الرب الواحد الأحد وأمركم أن لا تتخذونهم شفعاءكم عند الله أو تدعونهم لشفاء مرضاكم أو تتوسلون بهم كلا فقد أخبركم الله إنما هم عبادا أمثالكم يحق لهم ما يحق لكم في عبادة الله وحده والتنافس في حُبه وقُربه أيكم اقرب
...
}} انتهى الاقتباس.
المصدر و البيان كاملاً من هنا.
الحوار كاملاً من هنا.
و سلام على المُرسلين و الحمد لله رب العالمين.
الخميس أكتوبر 31, 2024 3:54 pm من طرف ابرار
» نُكتَةٌ مُضحِكَةٌ ولَكِنَّها تشفِي قُلوبَ قَومٍ مُؤمنين ..
الإثنين أكتوبر 21, 2024 10:39 am من طرف ابرار
» تَعزيَةٌ في شَهيد الأُمَّة العربيَّة والإسلاميَّة؛ ضَيْفُ الله الواحِد القَهَّار (يحيى إبراهيم حسن السّنوار) الذي لحِقَ برَكبِ الشُّهداء الأبرار؛ أحياء عند رَبِّهم يُرزَقون ..
الأحد أكتوبر 20, 2024 5:10 pm من طرف ابرار
» إجابة السؤال
الأربعاء أكتوبر 09, 2024 7:58 pm من طرف ابرار
» أمْرٌ عَاجِلٌ إلى جمهوريَّة إيران الإسلاميَّة ..
الإثنين أكتوبر 07, 2024 9:29 pm من طرف ابرار
» تَعزيةٌ لجيشِ المُؤمنينَ لتَحريرِ فِلَسطينَ ولكافّةِ الأمّةِ العَربيّةِ والإسلاميّةِ ..
الأحد سبتمبر 29, 2024 4:07 pm من طرف ابرار
» لا يجوزُ الجمعُ بين بنت أخِ الزوجة وعمتها كون الزوجة عمتها أخت أبيها، ولا بين بنت أخت الزوجة وخالتها أخت أمها، ومُحرَّم ذلك كحُرمةِ الجَمعِ بين الأختين..
السبت سبتمبر 21, 2024 9:48 pm من طرف ابرار
» تَسْجيلُ مُتابعةِ الحَدَثِ الأمنيّ الكَبير لِكَوكبِ الأرضِ في مَنطِقةِ القُطْبِ الجَنوبيّ ..
السبت سبتمبر 21, 2024 9:45 pm من طرف ابرار
» بَيان نَذير كَبير وتَحذير مِن شَرٍّ مُستَطيرٍ لِكافَّة البَشَر في البَوادي والحَضَر؛ قَد أعذر مَن أنذر، فَفِرّوا إلى الله الواحِد القَهَّار بالتَّوبة والإنابة، واصطَلِحوا مع الله قَبْل فَوات الأوان يا معشَر الإنْس والجَان .
الأحد سبتمبر 08, 2024 9:26 pm من طرف ابرار
» تَلبيةُ الإمام المَهديّ ناصِر مُحَمَّد اليمَانيّ لِطَلَب الحِوار مع المُنكِر للقُرآن العَظيم الأستاذ علي البخيتي ..
الثلاثاء سبتمبر 03, 2024 6:52 pm من طرف ابرار