لقد جعل الإمام القرآن المرجع بقوله(( قد أتاكم الإمام ناصر محمد اليماني بالحكم الحق
بأن القرآن هو المرجع لما اختلف فيه عُلماء الحديث وعلى هذا الأساس أدعوكم
للحوار في عصر الظهور من قبل الظهور)).فأرجو التوضيح
************************************
بسم الله الرحمن الرحيم
مقتبس من بيان للإمام
ولن أحكم بينكم فيما كنتم فيه تختلفون إجتهادا مني من رأسي
ولا قياسي من ذات نفسي بل آتيكم بحكم الله من كتاب الله بالقول الفصل وماهو بالهزل من آيات الله المحكمات
أم الكتاب الواضحات البينات حتى لا يجد علماء الأمة المؤمنون حرج في صدورهم مما قضيت
بينهم بالحق ويُسلموا تسليما ثم من سنة مُحمد رسول الله الحق في قلب وذات الموضوع ومن أعرض من بعد ماتبين له الحق الذي لن يستطيع أن ينكره
أو يجادل فيه فإنه لن يُعرض عن ناصر محمد اليماني بل أعرض عن أحكام الله في القرآن العظيم
وفي قلبه زيغ عن الحق وسلام على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين
وعلى الإمام ناصر محمد اليماني أن يُلبي لكم الشرط الأول وهو-
-الشرط الاول
______
أن تقولون ياناصر اليماني أولا عليك أن تأتي لنا بحكم الله في القرآن بأنه جعل القرآن هو
المرجع لما اختلف فيه عُلماء الحديث
وأنا اليماني المُنتظر المُستنبط لحُكم الله بينكم من كتاب أحكامه القرآن العظيم أقول إليكم حُكم الله
الحق الذي يقول فيه بأن القران هو المرجع لما اختلف فيه عُلماء الحديث في السنة النبوية
وقال الله تعالى-
((إِذَا جَاءكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ
الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّهُمْ سَاء مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ))
صدق الله العظيم
ويامعشر عُلماء الأمة إنكم لتعلمون القول العربي في هذه الآية بأن المنافقين من عُلماء
اليهود جاءوا إلى محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وقالوا نشهد أن لا إله
إلا الله ونشهد أنك يامحمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
ومن ثم انظروا لقول الله تعالى((اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّهُمْ سَاء مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ )) صدق الله العظيم
ولربما يود أحدكم أن يُقاطعني فيقول وماهو صدهم بعد أن اتخذوا أيمانهم جُنة ليكونوا
من صحابة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم؟؟
فأرد عليه وأقول- قال الله تعالى -
(( ويقولون طاعة فإذا برزوا من عندك بيت طآئفة منهم غير الذي تقول والله يكتب ما يبيتون فأعرض عنهم وتوكل على الله وكفى بالله وكيلا ﴿81﴾ أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ﴿82﴾ وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم ولولا فضل الله عليكم ورحمته لاتبعتم الشيطان إلا قليلا ﴿83﴾ )) صدق الله العظيم
ومن خلال هذه الآيات يتبين لكم المقصود في قول الله تعالى
((اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّهُمْ سَاء مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ))
وذالك لأن الله بين لكم كيف أنهم صدوا عن سبيل الله فتجدون ذلك الفتوى في قول
الله تعالى
(( ويقولون طاعة فإذا برزوا من عندك بيت طآئفة منهم غير الذي تقول ))
وكذالك بين بأن الله لم يأمر رسوله بطرد هاؤلاء المنافقين وأمره أن يعرض عنهم
وتجدون ذلك في قول الله تعالى(( فأعرض عنهم وتوكل على الله وكفى بالله وكيلا ))
وماهي الحكمة من عدم طردهم؟؟
وسوف تجدون الحكمة في عدم طردهم لكي يتبين من
الذين سوف يستمسكون بأم الكتاب آيات الله المحكمات في القرآن العظيم ممن ينبذوا
أحكام الله وراء ظهورهم ويستمسكون بما خالف حكم الله المُحكم في القرآن العظيم
وذلك لأن الله سوف يُعلمكم بالقاعدة التي من خلالها تعلمون الحديث الحق من الحديث
الباطل بأن ترجعون إلى الذكر المحفوظ من التحريف فتتدبرون آياته المحكمات
هل يخالف أحدهم هذا الحديث المروي في السنة الواردة؟؟؟!
فإذا وجدتم بأن هذا الحديث
أختلف مع أحد آيات أم الكتاب فهنا تعلمون علم اليقين بأن هذا الحديث من عند غير
الله,, وذلك لأن أحاديث السنة المحمدية الحق جميعها من عند الله كما القرآن من عند الله
وما ينطق بالأحاديث عليه الصلاة والسلام عن الهوى من ذات نفسه بل يُعلمه جبريل عليه الصلاة والسلام ومنها مايكون بوحي التفهيم إلى القلب من رب العالمين
ليُبين لناس مانُنزل إليهم وأناالمهدي المنتظر أفتي بالحق بأن السنة المحمدية الحق
من عند الله كما القرآن من عند الله وذلك لأن السنة المُحمديه إنما جاءت بيان لأحكام
في القرآن العظيم تصديقا لقول الله تعالى
( وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ )
ولاكن لا ينبغي لمحمد رسول الله أن يحرك بلسانه البيان للقرأن من ذات نفسه قبل أن يؤتيه الله
البيان تصديق لقول الله تعالى( لا تحرك به لسانك لتعجل به (16) إن علينا جمعه وقرآنه (17) فإذا قرأناه فاتبع قرآنه (18) ثم إن علينا بيانه )صدق الله العظيم
إذا أحاديث السنة إنما جاءت لتزيد القرآن بيان وهي كذلك من عند الله ولكن قد علمكم الله
بأنه ما جاء منها مخالف لآياته المحكمات في القرآن العظيم فإن ذلك الحديث من عند غير الله
وتجدون ذالك في قول الله تعالى
( ويقولون طاعة فإذا برزوا من عندك بيت طآئفة منهم غير الذي تقول والله يكتب ما يبيتون فأعرض عنهم وتوكل على الله وكفى بالله وكيلا ﴿81﴾ أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا )صدق الله العظيم.
بأن القرآن هو المرجع لما اختلف فيه عُلماء الحديث وعلى هذا الأساس أدعوكم
للحوار في عصر الظهور من قبل الظهور)).فأرجو التوضيح
************************************
بسم الله الرحمن الرحيم
مقتبس من بيان للإمام
ولن أحكم بينكم فيما كنتم فيه تختلفون إجتهادا مني من رأسي
ولا قياسي من ذات نفسي بل آتيكم بحكم الله من كتاب الله بالقول الفصل وماهو بالهزل من آيات الله المحكمات
أم الكتاب الواضحات البينات حتى لا يجد علماء الأمة المؤمنون حرج في صدورهم مما قضيت
بينهم بالحق ويُسلموا تسليما ثم من سنة مُحمد رسول الله الحق في قلب وذات الموضوع ومن أعرض من بعد ماتبين له الحق الذي لن يستطيع أن ينكره
أو يجادل فيه فإنه لن يُعرض عن ناصر محمد اليماني بل أعرض عن أحكام الله في القرآن العظيم
وفي قلبه زيغ عن الحق وسلام على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين
وعلى الإمام ناصر محمد اليماني أن يُلبي لكم الشرط الأول وهو-
-الشرط الاول
______
أن تقولون ياناصر اليماني أولا عليك أن تأتي لنا بحكم الله في القرآن بأنه جعل القرآن هو
المرجع لما اختلف فيه عُلماء الحديث
وأنا اليماني المُنتظر المُستنبط لحُكم الله بينكم من كتاب أحكامه القرآن العظيم أقول إليكم حُكم الله
الحق الذي يقول فيه بأن القران هو المرجع لما اختلف فيه عُلماء الحديث في السنة النبوية
وقال الله تعالى-
((إِذَا جَاءكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ
الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّهُمْ سَاء مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ))
صدق الله العظيم
ويامعشر عُلماء الأمة إنكم لتعلمون القول العربي في هذه الآية بأن المنافقين من عُلماء
اليهود جاءوا إلى محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وقالوا نشهد أن لا إله
إلا الله ونشهد أنك يامحمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
ومن ثم انظروا لقول الله تعالى((اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّهُمْ سَاء مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ )) صدق الله العظيم
ولربما يود أحدكم أن يُقاطعني فيقول وماهو صدهم بعد أن اتخذوا أيمانهم جُنة ليكونوا
من صحابة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم؟؟
فأرد عليه وأقول- قال الله تعالى -
(( ويقولون طاعة فإذا برزوا من عندك بيت طآئفة منهم غير الذي تقول والله يكتب ما يبيتون فأعرض عنهم وتوكل على الله وكفى بالله وكيلا ﴿81﴾ أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ﴿82﴾ وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم ولولا فضل الله عليكم ورحمته لاتبعتم الشيطان إلا قليلا ﴿83﴾ )) صدق الله العظيم
ومن خلال هذه الآيات يتبين لكم المقصود في قول الله تعالى
((اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّهُمْ سَاء مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ))
وذالك لأن الله بين لكم كيف أنهم صدوا عن سبيل الله فتجدون ذلك الفتوى في قول
الله تعالى
(( ويقولون طاعة فإذا برزوا من عندك بيت طآئفة منهم غير الذي تقول ))
وكذالك بين بأن الله لم يأمر رسوله بطرد هاؤلاء المنافقين وأمره أن يعرض عنهم
وتجدون ذلك في قول الله تعالى(( فأعرض عنهم وتوكل على الله وكفى بالله وكيلا ))
وماهي الحكمة من عدم طردهم؟؟
وسوف تجدون الحكمة في عدم طردهم لكي يتبين من
الذين سوف يستمسكون بأم الكتاب آيات الله المحكمات في القرآن العظيم ممن ينبذوا
أحكام الله وراء ظهورهم ويستمسكون بما خالف حكم الله المُحكم في القرآن العظيم
وذلك لأن الله سوف يُعلمكم بالقاعدة التي من خلالها تعلمون الحديث الحق من الحديث
الباطل بأن ترجعون إلى الذكر المحفوظ من التحريف فتتدبرون آياته المحكمات
هل يخالف أحدهم هذا الحديث المروي في السنة الواردة؟؟؟!
فإذا وجدتم بأن هذا الحديث
أختلف مع أحد آيات أم الكتاب فهنا تعلمون علم اليقين بأن هذا الحديث من عند غير
الله,, وذلك لأن أحاديث السنة المحمدية الحق جميعها من عند الله كما القرآن من عند الله
وما ينطق بالأحاديث عليه الصلاة والسلام عن الهوى من ذات نفسه بل يُعلمه جبريل عليه الصلاة والسلام ومنها مايكون بوحي التفهيم إلى القلب من رب العالمين
ليُبين لناس مانُنزل إليهم وأناالمهدي المنتظر أفتي بالحق بأن السنة المحمدية الحق
من عند الله كما القرآن من عند الله وذلك لأن السنة المُحمديه إنما جاءت بيان لأحكام
في القرآن العظيم تصديقا لقول الله تعالى
( وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ )
ولاكن لا ينبغي لمحمد رسول الله أن يحرك بلسانه البيان للقرأن من ذات نفسه قبل أن يؤتيه الله
البيان تصديق لقول الله تعالى( لا تحرك به لسانك لتعجل به (16) إن علينا جمعه وقرآنه (17) فإذا قرأناه فاتبع قرآنه (18) ثم إن علينا بيانه )صدق الله العظيم
إذا أحاديث السنة إنما جاءت لتزيد القرآن بيان وهي كذلك من عند الله ولكن قد علمكم الله
بأنه ما جاء منها مخالف لآياته المحكمات في القرآن العظيم فإن ذلك الحديث من عند غير الله
وتجدون ذالك في قول الله تعالى
( ويقولون طاعة فإذا برزوا من عندك بيت طآئفة منهم غير الذي تقول والله يكتب ما يبيتون فأعرض عنهم وتوكل على الله وكفى بالله وكيلا ﴿81﴾ أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا )صدق الله العظيم.
الخميس أكتوبر 31, 2024 3:54 pm من طرف ابرار
» نُكتَةٌ مُضحِكَةٌ ولَكِنَّها تشفِي قُلوبَ قَومٍ مُؤمنين ..
الإثنين أكتوبر 21, 2024 10:39 am من طرف ابرار
» تَعزيَةٌ في شَهيد الأُمَّة العربيَّة والإسلاميَّة؛ ضَيْفُ الله الواحِد القَهَّار (يحيى إبراهيم حسن السّنوار) الذي لحِقَ برَكبِ الشُّهداء الأبرار؛ أحياء عند رَبِّهم يُرزَقون ..
الأحد أكتوبر 20, 2024 5:10 pm من طرف ابرار
» إجابة السؤال
الأربعاء أكتوبر 09, 2024 7:58 pm من طرف ابرار
» أمْرٌ عَاجِلٌ إلى جمهوريَّة إيران الإسلاميَّة ..
الإثنين أكتوبر 07, 2024 9:29 pm من طرف ابرار
» تَعزيةٌ لجيشِ المُؤمنينَ لتَحريرِ فِلَسطينَ ولكافّةِ الأمّةِ العَربيّةِ والإسلاميّةِ ..
الأحد سبتمبر 29, 2024 4:07 pm من طرف ابرار
» لا يجوزُ الجمعُ بين بنت أخِ الزوجة وعمتها كون الزوجة عمتها أخت أبيها، ولا بين بنت أخت الزوجة وخالتها أخت أمها، ومُحرَّم ذلك كحُرمةِ الجَمعِ بين الأختين..
السبت سبتمبر 21, 2024 9:48 pm من طرف ابرار
» تَسْجيلُ مُتابعةِ الحَدَثِ الأمنيّ الكَبير لِكَوكبِ الأرضِ في مَنطِقةِ القُطْبِ الجَنوبيّ ..
السبت سبتمبر 21, 2024 9:45 pm من طرف ابرار
» بَيان نَذير كَبير وتَحذير مِن شَرٍّ مُستَطيرٍ لِكافَّة البَشَر في البَوادي والحَضَر؛ قَد أعذر مَن أنذر، فَفِرّوا إلى الله الواحِد القَهَّار بالتَّوبة والإنابة، واصطَلِحوا مع الله قَبْل فَوات الأوان يا معشَر الإنْس والجَان .
الأحد سبتمبر 08, 2024 9:26 pm من طرف ابرار
» تَلبيةُ الإمام المَهديّ ناصِر مُحَمَّد اليمَانيّ لِطَلَب الحِوار مع المُنكِر للقُرآن العَظيم الأستاذ علي البخيتي ..
الثلاثاء سبتمبر 03, 2024 6:52 pm من طرف ابرار