بسم الله الرحمن الرحيم
مقتبس من بيان للإمام
ويقصد بعث ما شاء الله من الكافرين أجمعين من أجل تحقيق هدف المهدي المنتظر وذلك لأنه يعبد رضوان
الله في نفسه, وذلك حقيقة إسم الله الأعظم وسر حقيقة إسم الله الأعظم في رضوان نفسه أي صفة
رضوان نفسه تعالى نعيم أعظم من الجنة تصديقا لقول الله تعالى:
((وعد الله المؤمنين والمؤمنات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ،
ومساكن طيبة في جنات عدن ورضوان من الله أكبر ذلك هو الفوز العظيم )) صدق الله العظيم
ولكن هذا الإسم ذهب من نفسه تعالى بسبب غضبه على
العباد فلا يتحقق نعيمي الأعظم حتى يكون الله راضي في نفسه, ولن يكن الله راضي في نفسه حتى
يدخل كُل شيئ في رحمته, وتلك هي رايتي وغايتي ولكن أكثر الناس لا يعلمون, وأنا الخبير بالرحمن
فصدقوا, ولم أتخذ رضوان الله النعيم الأعظم وسيلة لتحقيق نعيم الجنة الأصغر بل أريد الله أن يكون هو
راضي في نفسه ليس مُتحسر على عباده ولا غضبان فيا عجبي ممن يزعمون بأنهم يحبون ربهم فكيف
يهنؤون بالجنة والحور العين وربهم ليس راضي في نفسه وليس سعيد ولا فرحان وذلك لأنه أرحم الراحمين
أم تظنون بأن الله يسعد بتعذيب عباده برغم أنهم ظلموا أنفسهم وما ظلمهم الله شيئا, وبرغم ذلك
أجد أرحم الراحمين يتحسر على عباده إذا أهلكهم بسبب التكذيب برسله والتكذيب بآيات ربهم
يُدمرهم تدميرا وحتى إذا أهلكهم يقول في نفسه قولا لا تسمعه ملائكته ولا المقربين من عباده
(( يا حسرة على العباد ما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزئون ألم يروا كم أهلكنا قبلهم من القرون أنّهم إليهم لا يرجعون)) صدق الله العظيم
وبالله عليكم كم مدى حسرة الأم على وليدها إن أُلقي به في نار جهنم وعليكم أن تعلموا بأن حسرة
الله على عبده أعظم من حسرة الأم على إبنها, والسبب لأن الله أرحم الراحمين, وذلك ماجهله محمد
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في نفس ربه وكاد أن يذهب نفسه حسرات على الناس, فكيف
بعظمة حسرة من هو أرحم بعباده من محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم؟؟!! ولكن حسرة محمد
رسول الله على الناس ألهته عن التفكر بمدى حسرة من هو أرحم بعباده منه لذلك قال الله تعالى
مُخاطبا نبيه (فلا تكن من الجاهلين ) أي الجاهلين عن معرفة الله أرحم الراحمين, وسبق وأن عاتب الله نبيه
بسبب شدة الحسرة في نفس نبيه على الناس وقال له ربه مُعاتبا لنبيه:
((فلا تذهب نفسك عليهم حسرات))
وقال (طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى إلاّ تذكرةً لمن يخشى)
وقال (لعلك باخع نفسك ألا يكونوا مؤمنين)
وقال (فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفاً)
ولكن محمد رسول الله لم يدرك سر و مدى هذا العتاب له من ربه! فإذا كان هذا حالك يامحمد
رسول الله الذي أرسله الله رحمة للعالمين.. فكيف بمدى حسرة من هو أرحم منك بعباده الله أرحم
الراحمين؟؟!! ولكن محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم كان يجهل ذلك! ولذلك عاتبه ربه عتابا لاذعا وأن لا يكن من الجاهلين
عن معرفة ربهم وقال الله تعالى ((وَإِنْ كَانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْرَاضُهُمْ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَبْتَغِيَ نَفَقًا فِي الأَرْضِ أَوْ سُلَّمًا فِي السَّمَاءِ فَتَأْتِيَهُمْ بِآيَةٍ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدَى فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْجَاهِلِينَ))
صدق الله العظيم
لذلك قال الله تعالى (الرحمن فاسأل به خبيراً) صدق الله العظيم
وقد علم محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم بأنه يوجد في أمته من هو أعلم بالرحمن منه لذلك قال رسول الله صلى الله
عليه وآله وسلم (الإيمان يمان والحكمة يمانية ) صدق رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
ولربما يغضب علينا كثير من المسلمين وأنا أولى بجدي منهم وأشد غيرة عليه منهم بالحق فلماذا
تجعلون أعلى درجات العلم حصريا على الأنبياء والمرسلين فهل أنتم من يُقسم رحمة الله فهل تدرون
ما سبب الدورة العلمية لكليم الله موسى مع عبد من عباد الله الصالحين وذلك ظنه بأنه من أعلم الناس
نظرا لأن الله كلمه تكليما لذلك ابتعثه الله إلى الرجل الصالح لكي لا يحصر المسلمون العلم على أنبيائهم
ورسلهم من دون الصالحين ولربما رجل صالح أعلم من نبي ورسول وقال الذي عنده علم من الكتاب أنا آتيك
به قبل أن يرتد إليك طرفك)
وكذلك النصارى سوف يغضبون علينا فيقولون كيف تظن نفسك إمام لرسول الله المسيح عيسى بن مريم
وذلك القول الحق قد يكن سبب فتنة كثير من النصارى فلا يؤمنون حتى يرون العذاب الأليم فاتقوا الله
يامعشر النصارى والمُسلمين ثكلتكم أمهاتكم وأُقسم بالله العلي العظيم بأن المهدي المنتظر إمام الأمة
الواحدة والله ربي وربكم فاعبدوه وحده لا شريك له سبحانه عما يشركون وتعالى علوا كبيرا
ولا أقول للناس اتخذوني إلها من دون الله بل كونوا ربانيين واعبدوا الله ربي وربكم كما ينبغي أن يُعبد
لعلكم تُرحمون ويا قوم لقد جعلني الله إمام الأمم ليجعلكم أمة واحدة تصديقا لقول الله تعالى)
((أفلم ييأس الذين ءآمنوا أن لو يشاء الله لهدى الناس جميعاً ) صدق الله العظيم
وتصديقا لقوله تعالى
(( ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة، ولا يزالون مختلفين إلاّ مَن رحم ربك، ولذلك خلقهم))
ولكن الله يهدي من يشاء من الناس الى الهدى ولكن ماكان للناس أن يتحكموا في مصيري وسر عبادتي
لربي ولذلك سوف يبعث الكفار من الامم لنهديهم صراطا مُستقيما فيجعلهم أمة واحدة الأولين منهم
والآخرين ليحقق لعبده رضوان نفسه ولكنكم تجهلون قدري ولا تحيطون بسري وقال لي أحد الاولياء
أرفق بالمسلمين شيئا فشيئا فهذا كلام كبير قد لا تفهمه عقولهم فإن الطفل يعطوه بادئ الرأي لبنا
ومن ثم خبز ومن ثم اللحم فنقول يا إبن عُمر لقد صار لي من شهر محرم 1426 وها نحن الآن في
في نهاية عام 1428 والطفل يأكل الخبز واللحم من بعد عامين وصار لنا أكثر من عامين وكذلك لدي
ما يثبت شأني ودرجتي عند ربي من القرآن العظيم فلماذا إذا كان يرى علماء المسلمون في قولي باطلا
لا يوقفوني عند حدي فيلجموني بالقرآن العظيم إلجاما وهيهات وهيهات فإني أتحدى جميع عُلماء الديانات
السماوية كلهم أجمعين بحديث ربي في القرآن العظيم )
مقتبس من بيان للإمام
ويقصد بعث ما شاء الله من الكافرين أجمعين من أجل تحقيق هدف المهدي المنتظر وذلك لأنه يعبد رضوان
الله في نفسه, وذلك حقيقة إسم الله الأعظم وسر حقيقة إسم الله الأعظم في رضوان نفسه أي صفة
رضوان نفسه تعالى نعيم أعظم من الجنة تصديقا لقول الله تعالى:
((وعد الله المؤمنين والمؤمنات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ،
ومساكن طيبة في جنات عدن ورضوان من الله أكبر ذلك هو الفوز العظيم )) صدق الله العظيم
ولكن هذا الإسم ذهب من نفسه تعالى بسبب غضبه على
العباد فلا يتحقق نعيمي الأعظم حتى يكون الله راضي في نفسه, ولن يكن الله راضي في نفسه حتى
يدخل كُل شيئ في رحمته, وتلك هي رايتي وغايتي ولكن أكثر الناس لا يعلمون, وأنا الخبير بالرحمن
فصدقوا, ولم أتخذ رضوان الله النعيم الأعظم وسيلة لتحقيق نعيم الجنة الأصغر بل أريد الله أن يكون هو
راضي في نفسه ليس مُتحسر على عباده ولا غضبان فيا عجبي ممن يزعمون بأنهم يحبون ربهم فكيف
يهنؤون بالجنة والحور العين وربهم ليس راضي في نفسه وليس سعيد ولا فرحان وذلك لأنه أرحم الراحمين
أم تظنون بأن الله يسعد بتعذيب عباده برغم أنهم ظلموا أنفسهم وما ظلمهم الله شيئا, وبرغم ذلك
أجد أرحم الراحمين يتحسر على عباده إذا أهلكهم بسبب التكذيب برسله والتكذيب بآيات ربهم
يُدمرهم تدميرا وحتى إذا أهلكهم يقول في نفسه قولا لا تسمعه ملائكته ولا المقربين من عباده
(( يا حسرة على العباد ما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزئون ألم يروا كم أهلكنا قبلهم من القرون أنّهم إليهم لا يرجعون)) صدق الله العظيم
وبالله عليكم كم مدى حسرة الأم على وليدها إن أُلقي به في نار جهنم وعليكم أن تعلموا بأن حسرة
الله على عبده أعظم من حسرة الأم على إبنها, والسبب لأن الله أرحم الراحمين, وذلك ماجهله محمد
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في نفس ربه وكاد أن يذهب نفسه حسرات على الناس, فكيف
بعظمة حسرة من هو أرحم بعباده من محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم؟؟!! ولكن حسرة محمد
رسول الله على الناس ألهته عن التفكر بمدى حسرة من هو أرحم بعباده منه لذلك قال الله تعالى
مُخاطبا نبيه (فلا تكن من الجاهلين ) أي الجاهلين عن معرفة الله أرحم الراحمين, وسبق وأن عاتب الله نبيه
بسبب شدة الحسرة في نفس نبيه على الناس وقال له ربه مُعاتبا لنبيه:
((فلا تذهب نفسك عليهم حسرات))
وقال (طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى إلاّ تذكرةً لمن يخشى)
وقال (لعلك باخع نفسك ألا يكونوا مؤمنين)
وقال (فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفاً)
ولكن محمد رسول الله لم يدرك سر و مدى هذا العتاب له من ربه! فإذا كان هذا حالك يامحمد
رسول الله الذي أرسله الله رحمة للعالمين.. فكيف بمدى حسرة من هو أرحم منك بعباده الله أرحم
الراحمين؟؟!! ولكن محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم كان يجهل ذلك! ولذلك عاتبه ربه عتابا لاذعا وأن لا يكن من الجاهلين
عن معرفة ربهم وقال الله تعالى ((وَإِنْ كَانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْرَاضُهُمْ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَبْتَغِيَ نَفَقًا فِي الأَرْضِ أَوْ سُلَّمًا فِي السَّمَاءِ فَتَأْتِيَهُمْ بِآيَةٍ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدَى فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْجَاهِلِينَ))
صدق الله العظيم
لذلك قال الله تعالى (الرحمن فاسأل به خبيراً) صدق الله العظيم
وقد علم محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم بأنه يوجد في أمته من هو أعلم بالرحمن منه لذلك قال رسول الله صلى الله
عليه وآله وسلم (الإيمان يمان والحكمة يمانية ) صدق رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
ولربما يغضب علينا كثير من المسلمين وأنا أولى بجدي منهم وأشد غيرة عليه منهم بالحق فلماذا
تجعلون أعلى درجات العلم حصريا على الأنبياء والمرسلين فهل أنتم من يُقسم رحمة الله فهل تدرون
ما سبب الدورة العلمية لكليم الله موسى مع عبد من عباد الله الصالحين وذلك ظنه بأنه من أعلم الناس
نظرا لأن الله كلمه تكليما لذلك ابتعثه الله إلى الرجل الصالح لكي لا يحصر المسلمون العلم على أنبيائهم
ورسلهم من دون الصالحين ولربما رجل صالح أعلم من نبي ورسول وقال الذي عنده علم من الكتاب أنا آتيك
به قبل أن يرتد إليك طرفك)
وكذلك النصارى سوف يغضبون علينا فيقولون كيف تظن نفسك إمام لرسول الله المسيح عيسى بن مريم
وذلك القول الحق قد يكن سبب فتنة كثير من النصارى فلا يؤمنون حتى يرون العذاب الأليم فاتقوا الله
يامعشر النصارى والمُسلمين ثكلتكم أمهاتكم وأُقسم بالله العلي العظيم بأن المهدي المنتظر إمام الأمة
الواحدة والله ربي وربكم فاعبدوه وحده لا شريك له سبحانه عما يشركون وتعالى علوا كبيرا
ولا أقول للناس اتخذوني إلها من دون الله بل كونوا ربانيين واعبدوا الله ربي وربكم كما ينبغي أن يُعبد
لعلكم تُرحمون ويا قوم لقد جعلني الله إمام الأمم ليجعلكم أمة واحدة تصديقا لقول الله تعالى)
((أفلم ييأس الذين ءآمنوا أن لو يشاء الله لهدى الناس جميعاً ) صدق الله العظيم
وتصديقا لقوله تعالى
(( ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة، ولا يزالون مختلفين إلاّ مَن رحم ربك، ولذلك خلقهم))
ولكن الله يهدي من يشاء من الناس الى الهدى ولكن ماكان للناس أن يتحكموا في مصيري وسر عبادتي
لربي ولذلك سوف يبعث الكفار من الامم لنهديهم صراطا مُستقيما فيجعلهم أمة واحدة الأولين منهم
والآخرين ليحقق لعبده رضوان نفسه ولكنكم تجهلون قدري ولا تحيطون بسري وقال لي أحد الاولياء
أرفق بالمسلمين شيئا فشيئا فهذا كلام كبير قد لا تفهمه عقولهم فإن الطفل يعطوه بادئ الرأي لبنا
ومن ثم خبز ومن ثم اللحم فنقول يا إبن عُمر لقد صار لي من شهر محرم 1426 وها نحن الآن في
في نهاية عام 1428 والطفل يأكل الخبز واللحم من بعد عامين وصار لنا أكثر من عامين وكذلك لدي
ما يثبت شأني ودرجتي عند ربي من القرآن العظيم فلماذا إذا كان يرى علماء المسلمون في قولي باطلا
لا يوقفوني عند حدي فيلجموني بالقرآن العظيم إلجاما وهيهات وهيهات فإني أتحدى جميع عُلماء الديانات
السماوية كلهم أجمعين بحديث ربي في القرآن العظيم )
الخميس أكتوبر 31, 2024 3:54 pm من طرف ابرار
» نُكتَةٌ مُضحِكَةٌ ولَكِنَّها تشفِي قُلوبَ قَومٍ مُؤمنين ..
الإثنين أكتوبر 21, 2024 10:39 am من طرف ابرار
» تَعزيَةٌ في شَهيد الأُمَّة العربيَّة والإسلاميَّة؛ ضَيْفُ الله الواحِد القَهَّار (يحيى إبراهيم حسن السّنوار) الذي لحِقَ برَكبِ الشُّهداء الأبرار؛ أحياء عند رَبِّهم يُرزَقون ..
الأحد أكتوبر 20, 2024 5:10 pm من طرف ابرار
» إجابة السؤال
الأربعاء أكتوبر 09, 2024 7:58 pm من طرف ابرار
» أمْرٌ عَاجِلٌ إلى جمهوريَّة إيران الإسلاميَّة ..
الإثنين أكتوبر 07, 2024 9:29 pm من طرف ابرار
» تَعزيةٌ لجيشِ المُؤمنينَ لتَحريرِ فِلَسطينَ ولكافّةِ الأمّةِ العَربيّةِ والإسلاميّةِ ..
الأحد سبتمبر 29, 2024 4:07 pm من طرف ابرار
» لا يجوزُ الجمعُ بين بنت أخِ الزوجة وعمتها كون الزوجة عمتها أخت أبيها، ولا بين بنت أخت الزوجة وخالتها أخت أمها، ومُحرَّم ذلك كحُرمةِ الجَمعِ بين الأختين..
السبت سبتمبر 21, 2024 9:48 pm من طرف ابرار
» تَسْجيلُ مُتابعةِ الحَدَثِ الأمنيّ الكَبير لِكَوكبِ الأرضِ في مَنطِقةِ القُطْبِ الجَنوبيّ ..
السبت سبتمبر 21, 2024 9:45 pm من طرف ابرار
» بَيان نَذير كَبير وتَحذير مِن شَرٍّ مُستَطيرٍ لِكافَّة البَشَر في البَوادي والحَضَر؛ قَد أعذر مَن أنذر، فَفِرّوا إلى الله الواحِد القَهَّار بالتَّوبة والإنابة، واصطَلِحوا مع الله قَبْل فَوات الأوان يا معشَر الإنْس والجَان .
الأحد سبتمبر 08, 2024 9:26 pm من طرف ابرار
» تَلبيةُ الإمام المَهديّ ناصِر مُحَمَّد اليمَانيّ لِطَلَب الحِوار مع المُنكِر للقُرآن العَظيم الأستاذ علي البخيتي ..
الثلاثاء سبتمبر 03, 2024 6:52 pm من طرف ابرار