اليوم - 05:56 AM
الإمام ناصر محمد اليماني
بيان قو الله تعالى ( فِطْرَتَ اللَّـهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا ۚ لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّـهِ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَـٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على محمد رسول الله وآله الطيبين وجميع المؤمنين في كل زمان ومكان إلى يوم الدين أما بعد )
ويا معشر قوم يحبهم الله ويحبونه يا عبيد النعيم الأعظم أفلا نزدكم علما عن بيان قول الله تعالى )
( {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا ۚ فِطْرَتَ اللَّـهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا ۚ لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّـهِ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَـٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ﴿٣٠﴾} صدق الله العظيم
والمزيد هو في بيان قول الله تعالى ( لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّـهِ ۚ) صدق الله العظيم والسوآل الذي يطرح نفسه لا تبديل لخلق الله عند من يقصد فهل في قلوب الذين بدلوا نعمة الله كفرا وأحلوا قومهم دار البوار أم لا تبديل لخلق الله في قلوب المؤمنين الذين رضوا بالحياة الدنيا وأطمأنوا إليها وذلك مبلغهم من العلم ومثلهم كمثل الكافرين فما كسبوا في إيمانهم خيراً كل قلب رضي بالحياة الدنيا وسلطانها وأطمئن إليها ولا يريد أن يفارقها محبة فيها وليس من أجل الله وذلك مبلغهم من العلم ولذلك رضوا بالحياة الدنيا وأطمأنوا إليها وذلك مبلغهم من العلم ويتمنى كلن منهم لو يعمر ألف سنة في الحياة الدنيا وما هو بمزحزحه من العذاب أن يعمر ومصيره في النار وبئس القرار أم أنه يقصد لا تبديل لخلق الله في قلوب الصالحين الذين رضو بنعيم الجنة (( فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ )) ولكنهم رضو بنعيم الجنة وحورها وقصورها فرحين بما آتاهم الله من فضله وشكر الله سعيهم ورضي الله عنهم برحمته وعفوه وشكر لهم وكان سعيهم مشكورا ورضوا عن ربهم كونه أوفاهم بما وعدهم و غفر لهم وأدخلهم جنته وبلغهم الله ما كانوا يطمعون إليه وأولئك ليسُ على ضلال ولكنهم لم يقدروا ربهم حق قدره ويا أحبتي في الله نطرح السوآل للمره الأخيرة لا تبديل لخلق الله عند من والجواب لا تبديل لخلق الله في قلوب قوم يحبهم الله ويحبونه لو لم يتحقق لهم النعيم الأعظم فيرضى لقالوا فلماذا خلقتنا يا إله العالمين فهل خلقتنا من أجل الحياة الدنيا وجنانها ونعمها أم من أجل الحياة الآخرة وجناتها ونعيمها أم من أجل النار وجحيمها ومعلوم جواب الرب لكافة السائلين يجدوه في محكم القرآن العظيم قال الله تعالى )
(( (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالأِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ 56مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ (57) إِنَّ اللهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ (58) صدق الله العظيم
أولئك لا تبديل للهدف الحق في قلوبهم الذي خلقهم الله من أجله فلن يرضوا حتى يرضى ولذلك خلقهم فلكم أقسم وأقسم وأقسم بالله وحده لا شريك له قسم المهدي المنتظر بالحق لا قسم كافر ولا مؤمن فاجر أنه لا يرضيهم ربهم بمداد كلماته إلى مالا نهاية حتى يرضى لا تبديل لخلق الله يجدوه في قلوبهم فلن يرضوا حتى يرضى ولذلك خلقهم ليعبدوا ربهم حق عبادته فيقدروه حق قدره وبرهان قدر ربهم في قلوبهم تجدوهم لا ولن يرضيهم ربهم بملكوت الجنة التي عرضها السماوات والأرض حتى يرضى وأستغلوا وعد الله لعباده الصالحين في محكم كتابه (( رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ))صدق الله العظيم
وقال قوم يحبهم الله ويحبونه لربهم يا رب يارب يارب يامن وراء الحجاب يارب ما يدأب أو يطير يارب الملكوت وكل ما في الملكوت لك عبدا فإياك نعبد ولك نسجد وأنت إلاهنا وحدك لا شريك لك فأوفي بوعدك في قولك الحق (( رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ))) فمن ثم يرد عليهم ربهم فيقول لهم ألم أغفر لكم كافة ذنوبكم يا كثيرون الذنوب وبدلت سيآتكم برحمتي حسنات ورضيت عنكم وهذه جنات النعيم التي أعدت للمتقين فأدخلوا من أي باب تشاؤون ولكنهم لم يستطيعوا أن يعبروا عن مدى رفضهم لعرض ربهم إلا بالدمع يفيض من أعينهم وأرادوا الملائكة أن يسوقونهم إلى جنات النعيم ليدخلوا من أي باب يشاؤون فأبوا أن يتحلحلوا خطوة من مقاماتهم في أرض المحشر فنظر الملائكة إلى وجوههم فوجدوا حزن عظيم جدا يعلوا وجوههم وأعينهم تفيض من الدمع بشكل غزير تعبيرا لمدى عظيم الرفض في قلوبهم لعرض ربهم وهم يخاطبون ربهم بالصوت الصامت من قلوبهم سرا مباشرة إلى ربهم دون أن تحرك الكلام ألسنتهم ولا شفاههم فقالوا كيف تريدنا أن نرضى بملكوت جنات النعيم وأحب شئ إلى أنفسنا متحسر وحزين والملائكة ينظرون إلى أعينهم تفيض من الدمع بغزارة ووجوههم ناظرة إلى ربها ناظرة لرحمته فمن ثم يأمر الله ملائكته أن يحضروا لهم منابر من نور ليضعوا تحت أقداك كلن منهم منبر من نور فمن ثم أرتفعت بهم المنابر صوب حجاب الرب إلى الرحمن وفدا فمن ثم أذن الله لهم بالخطاب والقول الصواب فيرضى وهنى المفاجئة الكبرى في تاريخ خلق الله فقال الضالون ماذا قال ربكم قالوا الحق وهو العلي الكبير ))
فو الله العظيم فكأني أرى أعين قوم يحبهم الله ويجبون تفيض بدمع غزير مما عرفوا من الحق ويود كلن أمرئ منهم لو يقبل الآن قدم الإمام المهدي فمن ثم أرد عليكم بالحق وأقول أستحلفكم بالله العظيم أن لا تفعلوا ذلك يوم لقاكم وأستحلفكم بالله أن لا تبالغوا في إمامكم فتطلبوا منه الدعاء فذلك شرك إلا أن أدعو لكم من ذات نفسي وتردون الدعاء أو بأحسن منه وما الإمام المهدي إلا بشر مثلكم عبدا لله ولكم من الحق في ذات الله ما للإمام المهدي فلا فرق بيني وبينكم فأعبدوا الله ربي وربكم الواحد الأحد الفرد الصمد ولم يتخذ صاحبة ولا ولد وليس كمثله شئ في ذاته وآتا الصالحين منكم ذرة من صفاته العظمى ومنها صفة الرحمة لتكونوا رحماء بينكم ورحمة للعالمين ولكنه أرحم الراحمين فلكم يجهلون قدر الله علماءكم وجهلاءكم إلا من رحم ربي فمن تكونوا يا معشر البشر حتى تعرضوا عن دعوة المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني إذ يدعوكم إلى الله ربكم ليغفر لكم وصرنا في بداية الشهر الثالث من العام الحادي عشر لدعوة المهدية العالمية ولم يستجب بعد حتى المسلمون المؤمنون بالقرآن العظيم الذي أدعوهم إليه ليحكم الله بينهم فيما كانوا فيه يختلفون ويتبعوا الحق من ربهم ولا يزالوا معرضين عن دعوة الحق من ربهم إلا من رحم ربي ولذلك خلقهم ولا يزال في القلب صبرا جميلا وأقول اللهم أغفر لأحبتي في الله المسلمين فإنهم لا يعلمون أني الإمام المهدي الحق من ربهم اللهم بصرهم بالحق من ربهم لعلهم يتقون وأغفر لهم إنك أنت الغفور الرحيم لحيهم وميتهم ولكافة النادمين في جهنم أجمعين يا من وسعت رحمتك كل شئ ووعدك الحق وأنت أرحم الراحمين وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين )
خليفة الله في الأرض الذليل على المؤمنين الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
Read more: http://www.mahdi-alumma.com/showthread.php?21595-السلام-عليكم-ورحمة-الله-وبركاته-أحبتي-الأنصار-السابقين-الأخيار/page36#ixzz3TOfKOSt3
الإمام ناصر محمد اليماني
بيان قو الله تعالى ( فِطْرَتَ اللَّـهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا ۚ لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّـهِ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَـٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على محمد رسول الله وآله الطيبين وجميع المؤمنين في كل زمان ومكان إلى يوم الدين أما بعد )
ويا معشر قوم يحبهم الله ويحبونه يا عبيد النعيم الأعظم أفلا نزدكم علما عن بيان قول الله تعالى )
( {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا ۚ فِطْرَتَ اللَّـهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا ۚ لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّـهِ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَـٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ﴿٣٠﴾} صدق الله العظيم
والمزيد هو في بيان قول الله تعالى ( لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّـهِ ۚ) صدق الله العظيم والسوآل الذي يطرح نفسه لا تبديل لخلق الله عند من يقصد فهل في قلوب الذين بدلوا نعمة الله كفرا وأحلوا قومهم دار البوار أم لا تبديل لخلق الله في قلوب المؤمنين الذين رضوا بالحياة الدنيا وأطمأنوا إليها وذلك مبلغهم من العلم ومثلهم كمثل الكافرين فما كسبوا في إيمانهم خيراً كل قلب رضي بالحياة الدنيا وسلطانها وأطمئن إليها ولا يريد أن يفارقها محبة فيها وليس من أجل الله وذلك مبلغهم من العلم ولذلك رضوا بالحياة الدنيا وأطمأنوا إليها وذلك مبلغهم من العلم ويتمنى كلن منهم لو يعمر ألف سنة في الحياة الدنيا وما هو بمزحزحه من العذاب أن يعمر ومصيره في النار وبئس القرار أم أنه يقصد لا تبديل لخلق الله في قلوب الصالحين الذين رضو بنعيم الجنة (( فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ )) ولكنهم رضو بنعيم الجنة وحورها وقصورها فرحين بما آتاهم الله من فضله وشكر الله سعيهم ورضي الله عنهم برحمته وعفوه وشكر لهم وكان سعيهم مشكورا ورضوا عن ربهم كونه أوفاهم بما وعدهم و غفر لهم وأدخلهم جنته وبلغهم الله ما كانوا يطمعون إليه وأولئك ليسُ على ضلال ولكنهم لم يقدروا ربهم حق قدره ويا أحبتي في الله نطرح السوآل للمره الأخيرة لا تبديل لخلق الله عند من والجواب لا تبديل لخلق الله في قلوب قوم يحبهم الله ويحبونه لو لم يتحقق لهم النعيم الأعظم فيرضى لقالوا فلماذا خلقتنا يا إله العالمين فهل خلقتنا من أجل الحياة الدنيا وجنانها ونعمها أم من أجل الحياة الآخرة وجناتها ونعيمها أم من أجل النار وجحيمها ومعلوم جواب الرب لكافة السائلين يجدوه في محكم القرآن العظيم قال الله تعالى )
(( (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالأِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ 56مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ (57) إِنَّ اللهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ (58) صدق الله العظيم
أولئك لا تبديل للهدف الحق في قلوبهم الذي خلقهم الله من أجله فلن يرضوا حتى يرضى ولذلك خلقهم فلكم أقسم وأقسم وأقسم بالله وحده لا شريك له قسم المهدي المنتظر بالحق لا قسم كافر ولا مؤمن فاجر أنه لا يرضيهم ربهم بمداد كلماته إلى مالا نهاية حتى يرضى لا تبديل لخلق الله يجدوه في قلوبهم فلن يرضوا حتى يرضى ولذلك خلقهم ليعبدوا ربهم حق عبادته فيقدروه حق قدره وبرهان قدر ربهم في قلوبهم تجدوهم لا ولن يرضيهم ربهم بملكوت الجنة التي عرضها السماوات والأرض حتى يرضى وأستغلوا وعد الله لعباده الصالحين في محكم كتابه (( رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ))صدق الله العظيم
وقال قوم يحبهم الله ويحبونه لربهم يا رب يارب يارب يامن وراء الحجاب يارب ما يدأب أو يطير يارب الملكوت وكل ما في الملكوت لك عبدا فإياك نعبد ولك نسجد وأنت إلاهنا وحدك لا شريك لك فأوفي بوعدك في قولك الحق (( رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ))) فمن ثم يرد عليهم ربهم فيقول لهم ألم أغفر لكم كافة ذنوبكم يا كثيرون الذنوب وبدلت سيآتكم برحمتي حسنات ورضيت عنكم وهذه جنات النعيم التي أعدت للمتقين فأدخلوا من أي باب تشاؤون ولكنهم لم يستطيعوا أن يعبروا عن مدى رفضهم لعرض ربهم إلا بالدمع يفيض من أعينهم وأرادوا الملائكة أن يسوقونهم إلى جنات النعيم ليدخلوا من أي باب يشاؤون فأبوا أن يتحلحلوا خطوة من مقاماتهم في أرض المحشر فنظر الملائكة إلى وجوههم فوجدوا حزن عظيم جدا يعلوا وجوههم وأعينهم تفيض من الدمع بشكل غزير تعبيرا لمدى عظيم الرفض في قلوبهم لعرض ربهم وهم يخاطبون ربهم بالصوت الصامت من قلوبهم سرا مباشرة إلى ربهم دون أن تحرك الكلام ألسنتهم ولا شفاههم فقالوا كيف تريدنا أن نرضى بملكوت جنات النعيم وأحب شئ إلى أنفسنا متحسر وحزين والملائكة ينظرون إلى أعينهم تفيض من الدمع بغزارة ووجوههم ناظرة إلى ربها ناظرة لرحمته فمن ثم يأمر الله ملائكته أن يحضروا لهم منابر من نور ليضعوا تحت أقداك كلن منهم منبر من نور فمن ثم أرتفعت بهم المنابر صوب حجاب الرب إلى الرحمن وفدا فمن ثم أذن الله لهم بالخطاب والقول الصواب فيرضى وهنى المفاجئة الكبرى في تاريخ خلق الله فقال الضالون ماذا قال ربكم قالوا الحق وهو العلي الكبير ))
فو الله العظيم فكأني أرى أعين قوم يحبهم الله ويجبون تفيض بدمع غزير مما عرفوا من الحق ويود كلن أمرئ منهم لو يقبل الآن قدم الإمام المهدي فمن ثم أرد عليكم بالحق وأقول أستحلفكم بالله العظيم أن لا تفعلوا ذلك يوم لقاكم وأستحلفكم بالله أن لا تبالغوا في إمامكم فتطلبوا منه الدعاء فذلك شرك إلا أن أدعو لكم من ذات نفسي وتردون الدعاء أو بأحسن منه وما الإمام المهدي إلا بشر مثلكم عبدا لله ولكم من الحق في ذات الله ما للإمام المهدي فلا فرق بيني وبينكم فأعبدوا الله ربي وربكم الواحد الأحد الفرد الصمد ولم يتخذ صاحبة ولا ولد وليس كمثله شئ في ذاته وآتا الصالحين منكم ذرة من صفاته العظمى ومنها صفة الرحمة لتكونوا رحماء بينكم ورحمة للعالمين ولكنه أرحم الراحمين فلكم يجهلون قدر الله علماءكم وجهلاءكم إلا من رحم ربي فمن تكونوا يا معشر البشر حتى تعرضوا عن دعوة المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني إذ يدعوكم إلى الله ربكم ليغفر لكم وصرنا في بداية الشهر الثالث من العام الحادي عشر لدعوة المهدية العالمية ولم يستجب بعد حتى المسلمون المؤمنون بالقرآن العظيم الذي أدعوهم إليه ليحكم الله بينهم فيما كانوا فيه يختلفون ويتبعوا الحق من ربهم ولا يزالوا معرضين عن دعوة الحق من ربهم إلا من رحم ربي ولذلك خلقهم ولا يزال في القلب صبرا جميلا وأقول اللهم أغفر لأحبتي في الله المسلمين فإنهم لا يعلمون أني الإمام المهدي الحق من ربهم اللهم بصرهم بالحق من ربهم لعلهم يتقون وأغفر لهم إنك أنت الغفور الرحيم لحيهم وميتهم ولكافة النادمين في جهنم أجمعين يا من وسعت رحمتك كل شئ ووعدك الحق وأنت أرحم الراحمين وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين )
خليفة الله في الأرض الذليل على المؤمنين الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
Read more: http://www.mahdi-alumma.com/showthread.php?21595-السلام-عليكم-ورحمة-الله-وبركاته-أحبتي-الأنصار-السابقين-الأخيار/page36#ixzz3TOfKOSt3
الثلاثاء أبريل 23, 2024 10:30 am من طرف ابرار
» البَيَانُ المُختَصَرُ عَن آيةِ الرِّيحِ المُصفَرِّ مِن آياتِ اقتِرابِ كَوكَبِ العَذابِ سَقَر فِي مُحكَمِ الذِّكرِ (القُرآنِ العََظِيمِ) ..
الثلاثاء أبريل 23, 2024 10:28 am من طرف ابرار
» وُلِدَ هِلال شَوَّال مِن قَبْل الكُسوف الشَّمسيّ (28 - رمضان) واجتمَعت به الشَّمس وقَد هو هِلالًا ..
الثلاثاء أبريل 23, 2024 10:26 am من طرف ابرار
» لا يَقرأ هذا البَيان إلَّا إنسَانٌ يحتَرِم ما يُمليه عَليه عَقله ..
الثلاثاء أبريل 23, 2024 10:24 am من طرف ابرار
» وُلِدَ هِلال شَوَّال مِن قَبْل الكُسوف الشَّمسيّ (28 - رمضان) واجتمَعت به الشَّمس وقَد هو هِلالًا ..
الثلاثاء أبريل 16, 2024 2:53 pm من طرف ابرار
» وُلِدَ هِلال شَوَّال مِن قَبْل الكُسوف الشَّمسيّ (28 - رمضان) واجتمَعت به الشَّمس وقَد هو هِلالًا ..
الثلاثاء أبريل 16, 2024 2:53 pm من طرف ابرار
» استمر بالمناجاة حتى تشعر بأنّ الله قد رضيَ عنك وغفر لك ..
الثلاثاء أبريل 02, 2024 10:10 am من طرف ابرار
» لا يَقرأ هذا البَيان إلَّا إنسَانٌ يحتَرِم ما يُمليه عَليه عَقله ..
الأحد مارس 31, 2024 9:54 am من طرف ابرار
» كُوكَبُ سَقَر وصَل؛ آيةُ التَّصديقِ للمَهديّ المُنتَظَرِ نَاصِر مُحَمَّد اليَمانيّ .
الإثنين مارس 25, 2024 10:49 am من طرف ابرار
» كَوكَبُ سَقَر يَرفعُ حَرارةَ الأرضِ ويُخِلّ بنِظامِ كافَّةِ كَواكِبِ المَجموعَةِ الشَّمسيَّةِ وتُعاني مِن اقترابه، أفلا تَتَّقون؟!
الإثنين مارس 25, 2024 10:46 am من طرف ابرار