ويامعشر الأنصار السابقين الأخيار إن الإمام المهدي سوف يُسافر إلى قوم اعتدوا على قوم آخرين فإن فاءت إحداهم فسوف يُقاتل التي تبغي حتى تفيئ إلى أمر الله.
ومع الإمام المهدي قومه آلاف المُقاتلين ومؤنتهم على أنفسهم وإنما نعد مااستطعنا من السلاح الثقيل والحمدُ لله تم شراء هذا اليوم قطعتين أحدهم يُسمى عيار ( 14 ونص ) والآخر يُسمى (عيار ثلاثة وعشرين ) بعيد المدى يُستخدم في الحروب وكذلك يُستخدم مُضاد للطيران والحمدُ لله لدينا أسلحة أخرى من نوع العيار الثقيل من قبل على أنواعها كمثل الكاتيوشة قاذفة الصواريخ وكذلك الرشاش عيار إثني عشر سبعة والبُندقيات نوع بي عشرة.
وما أريد قوله لمعشر الأنصار الذين سوف يعلمون بذلك فيقولون ما بال الإمام المهدي ناصر محمد اليماني يشترك في حرب بين قبيلته وقبيلة أخرى ومن ثم يرد عليهم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني بالحق وأقول والله الذي لا إله غيره لولا أني أعلمُ أن الحرب نُصرة للمظلوم ضد الظالم لما شديت أزر هذه الحرب بالسلاح.
والمظلوم هو ربيع لدى قبيلتي وليس من قبيلتي بل جاءنا ربيع يشكو ظُلمه من قوم آخرين برغم أنه ليس ربيع فخذ القبيلة التي أنا منها بل ربيع فخذ آخر من أفخاذ القبيلة الكُبرى.
وقام قوم آخرون بقتل أحد أفراد هذا الربيع المظلوم وقتل إمرأة من نساء الرباعة فقلنا إنا لله وإنا إليه لراجعون حتى إذا جاءت الطامة الكُبرى فإذا هو يبلغني أن الذي عليهم الدم ارتكبوا الإثم والعدوان ورفضوا أن يعطوا صلحاً عدة أيام ويريدوا ان يعلنوا الحرب فكيف وأنهم هم من قتلوا واعتدوا وتحملوا قتل أبرياء ومن ثم يأبوا أن يعطوا صلحاً عدة أيام للسعي للإصلاح من قبل الوساطة.
مما أجبرني على الإستعداد للحرب وصحيح ان الإمام المهدي لمن أشد الناس حُلماً في العالمين ولكني من اشدُ الناس غضباً إذا اُنتهكت محارم الله وتم التعدي على حدود الله بظلم الإنسان أخيه الإنسان فوالله الذي لا إله غيره ليجدوا الإمام المهدي ناصر محمد اليماني شخصية أُخرى ذو بأس شديد ويضرب بيد من حديد فلا اُبالي على اي جنب كان في الله مصرعي فلا يغرنكم حلمي وإنما نعفو في الأذى والسب والشتم وأما أن أعفو في حد من حدود الله فهيهات هيهات ومن تعدى حدود الله فقد ظلم نفسه.
ولكن لا يزال الأمر بالمعروف والنهي عن المُنكر على قدر جُهد الإمام المهدي حسب ما مكني فيه ربي إلى حد الآن ولا يُكلف الله نفساً إلا وسعها تصديقاً لقول الله تعالى:
{ الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوْا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنْ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ }
صدق الله العظيم
واضطر الإمام المهدي أن يعلن بهذا الحدث عبر موقعه العالمي حتى لا يستغل ذلك أعداء الله فيقولوا ما بال ناصر محمد اليماني الذي يزعم أنه المهدي المنتظر الذي يدعو إلى السلام العالمي بين شعوب البشر فما باله يتدين السلاح ذو العيار الأكبر ليشدُ أزر الحرب لقبيلته ضد قبيلة أخرى وهم جميعاً من المؤمنين ثم يرد عليهم الإمام المهدي وأقول قال الله تعالى:
{ وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (9) }
صدق الله العظيم
فسل ياهذا و اخبر من الذي ارتكب الجريمة النكراء وقتل أُنثى وذكر فسعوا آخرين للإصلاح فاستجابوا أولياء الدم إلى الصلح والصلح خير فإذا الطامة الكُبرى أن الذي ارتكب المٌُنكر أبى واستكبر عن الصلح ويريد أن يخرج الرباعة من ديارهم ويحتل أرضهم ويريد أن يشعل نيران الحرب ونحنُ لها فلن نستضعف ولن نستكين ولن نهن ونحنُ الأعلون بإذن الله العزيز الحكيم والحمدُ لله أن هذه الحرب لم تكن من أجل فرد من افراد قبيلة المهدي المنتظر الكبرى بل من اجل طائفة اخرى ليست من قبيلتنا وإنما جاؤوا يستنصرونا ويطلبون رفع الظُلم عنهم ويشكون من قبيلة اخرى قتلوهم ويريدون ان يخرجوهم من ديارهم فكيف لا ننصرهم بعد أن تبين لنا أنهُ قد تم ظلمهم واُعتدي عليهم وعلى حُرماتهم فكيف لا ننصر المظلوم ونحنُ قادرون على نُصرته بإذن الله العزيز الحكيم؟
ومع الإمام المهدي قومه آلاف المُقاتلين ومؤنتهم على أنفسهم وإنما نعد مااستطعنا من السلاح الثقيل والحمدُ لله تم شراء هذا اليوم قطعتين أحدهم يُسمى عيار ( 14 ونص ) والآخر يُسمى (عيار ثلاثة وعشرين ) بعيد المدى يُستخدم في الحروب وكذلك يُستخدم مُضاد للطيران والحمدُ لله لدينا أسلحة أخرى من نوع العيار الثقيل من قبل على أنواعها كمثل الكاتيوشة قاذفة الصواريخ وكذلك الرشاش عيار إثني عشر سبعة والبُندقيات نوع بي عشرة.
وما أريد قوله لمعشر الأنصار الذين سوف يعلمون بذلك فيقولون ما بال الإمام المهدي ناصر محمد اليماني يشترك في حرب بين قبيلته وقبيلة أخرى ومن ثم يرد عليهم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني بالحق وأقول والله الذي لا إله غيره لولا أني أعلمُ أن الحرب نُصرة للمظلوم ضد الظالم لما شديت أزر هذه الحرب بالسلاح.
والمظلوم هو ربيع لدى قبيلتي وليس من قبيلتي بل جاءنا ربيع يشكو ظُلمه من قوم آخرين برغم أنه ليس ربيع فخذ القبيلة التي أنا منها بل ربيع فخذ آخر من أفخاذ القبيلة الكُبرى.
وقام قوم آخرون بقتل أحد أفراد هذا الربيع المظلوم وقتل إمرأة من نساء الرباعة فقلنا إنا لله وإنا إليه لراجعون حتى إذا جاءت الطامة الكُبرى فإذا هو يبلغني أن الذي عليهم الدم ارتكبوا الإثم والعدوان ورفضوا أن يعطوا صلحاً عدة أيام ويريدوا ان يعلنوا الحرب فكيف وأنهم هم من قتلوا واعتدوا وتحملوا قتل أبرياء ومن ثم يأبوا أن يعطوا صلحاً عدة أيام للسعي للإصلاح من قبل الوساطة.
مما أجبرني على الإستعداد للحرب وصحيح ان الإمام المهدي لمن أشد الناس حُلماً في العالمين ولكني من اشدُ الناس غضباً إذا اُنتهكت محارم الله وتم التعدي على حدود الله بظلم الإنسان أخيه الإنسان فوالله الذي لا إله غيره ليجدوا الإمام المهدي ناصر محمد اليماني شخصية أُخرى ذو بأس شديد ويضرب بيد من حديد فلا اُبالي على اي جنب كان في الله مصرعي فلا يغرنكم حلمي وإنما نعفو في الأذى والسب والشتم وأما أن أعفو في حد من حدود الله فهيهات هيهات ومن تعدى حدود الله فقد ظلم نفسه.
ولكن لا يزال الأمر بالمعروف والنهي عن المُنكر على قدر جُهد الإمام المهدي حسب ما مكني فيه ربي إلى حد الآن ولا يُكلف الله نفساً إلا وسعها تصديقاً لقول الله تعالى:
{ الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوْا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنْ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ }
صدق الله العظيم
واضطر الإمام المهدي أن يعلن بهذا الحدث عبر موقعه العالمي حتى لا يستغل ذلك أعداء الله فيقولوا ما بال ناصر محمد اليماني الذي يزعم أنه المهدي المنتظر الذي يدعو إلى السلام العالمي بين شعوب البشر فما باله يتدين السلاح ذو العيار الأكبر ليشدُ أزر الحرب لقبيلته ضد قبيلة أخرى وهم جميعاً من المؤمنين ثم يرد عليهم الإمام المهدي وأقول قال الله تعالى:
{ وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (9) }
صدق الله العظيم
فسل ياهذا و اخبر من الذي ارتكب الجريمة النكراء وقتل أُنثى وذكر فسعوا آخرين للإصلاح فاستجابوا أولياء الدم إلى الصلح والصلح خير فإذا الطامة الكُبرى أن الذي ارتكب المٌُنكر أبى واستكبر عن الصلح ويريد أن يخرج الرباعة من ديارهم ويحتل أرضهم ويريد أن يشعل نيران الحرب ونحنُ لها فلن نستضعف ولن نستكين ولن نهن ونحنُ الأعلون بإذن الله العزيز الحكيم والحمدُ لله أن هذه الحرب لم تكن من أجل فرد من افراد قبيلة المهدي المنتظر الكبرى بل من اجل طائفة اخرى ليست من قبيلتنا وإنما جاؤوا يستنصرونا ويطلبون رفع الظُلم عنهم ويشكون من قبيلة اخرى قتلوهم ويريدون ان يخرجوهم من ديارهم فكيف لا ننصرهم بعد أن تبين لنا أنهُ قد تم ظلمهم واُعتدي عليهم وعلى حُرماتهم فكيف لا ننصر المظلوم ونحنُ قادرون على نُصرته بإذن الله العزيز الحكيم؟
الثلاثاء أبريل 23, 2024 10:30 am من طرف ابرار
» البَيَانُ المُختَصَرُ عَن آيةِ الرِّيحِ المُصفَرِّ مِن آياتِ اقتِرابِ كَوكَبِ العَذابِ سَقَر فِي مُحكَمِ الذِّكرِ (القُرآنِ العََظِيمِ) ..
الثلاثاء أبريل 23, 2024 10:28 am من طرف ابرار
» وُلِدَ هِلال شَوَّال مِن قَبْل الكُسوف الشَّمسيّ (28 - رمضان) واجتمَعت به الشَّمس وقَد هو هِلالًا ..
الثلاثاء أبريل 23, 2024 10:26 am من طرف ابرار
» لا يَقرأ هذا البَيان إلَّا إنسَانٌ يحتَرِم ما يُمليه عَليه عَقله ..
الثلاثاء أبريل 23, 2024 10:24 am من طرف ابرار
» وُلِدَ هِلال شَوَّال مِن قَبْل الكُسوف الشَّمسيّ (28 - رمضان) واجتمَعت به الشَّمس وقَد هو هِلالًا ..
الثلاثاء أبريل 16, 2024 2:53 pm من طرف ابرار
» وُلِدَ هِلال شَوَّال مِن قَبْل الكُسوف الشَّمسيّ (28 - رمضان) واجتمَعت به الشَّمس وقَد هو هِلالًا ..
الثلاثاء أبريل 16, 2024 2:53 pm من طرف ابرار
» استمر بالمناجاة حتى تشعر بأنّ الله قد رضيَ عنك وغفر لك ..
الثلاثاء أبريل 02, 2024 10:10 am من طرف ابرار
» لا يَقرأ هذا البَيان إلَّا إنسَانٌ يحتَرِم ما يُمليه عَليه عَقله ..
الأحد مارس 31, 2024 9:54 am من طرف ابرار
» كُوكَبُ سَقَر وصَل؛ آيةُ التَّصديقِ للمَهديّ المُنتَظَرِ نَاصِر مُحَمَّد اليَمانيّ .
الإثنين مارس 25, 2024 10:49 am من طرف ابرار
» كَوكَبُ سَقَر يَرفعُ حَرارةَ الأرضِ ويُخِلّ بنِظامِ كافَّةِ كَواكِبِ المَجموعَةِ الشَّمسيَّةِ وتُعاني مِن اقترابه، أفلا تَتَّقون؟!
الإثنين مارس 25, 2024 10:46 am من طرف ابرار