بسم الله الرحمن الرحيم (( إن الله لايستحي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها فأما الذين آمنوا فيعلمون انه الحق من ربهم وأما الذين كفروا فيقولون ماذا اراد الله بهذا مثلا يضل به كثيرا ويهدى به كثيرا ومايضل به الا الفاسقين الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون ما امر الله به ان يوصل ويفسدون في الارض اولئك هم الخاسرون كيف تكفرون بالله وكنتم امواتا فاحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم ثم اليه ترجعون ) صدق الله العظيم
3 مشترك
ما معنى قول الله عز وجل
ابرار- مشرف
- عدد المساهمات : 11593
تاريخ التسجيل : 02/08/2010
ابرار- مشرف
- عدد المساهمات : 11593
تاريخ التسجيل : 02/08/2010
اللهم وأغفر لجميع عبادك الذي لو يعلمون أني المهدي المنتظر لأستجابوا لأمرك وأطاعوا أمر خليفتك
سجودا لك ربي إنك بعبادك عليم حكيم اللهم وأسألك بحق ربي بحق لا إله إلا أنت وبحق رحمتك التي كتبت على نفسك وبحق عظيم نعيم رضوان نفسك أن تنقذني وأياهم أجمعين برحمتك يا أرحم الراحمين
وأهلك الذينا لو يعلمون علم اليقين أني أنا المهدي المنتظر الحق ومن ثم يكفرون بالحق وهم يعلمون
أنه الحق من ربهم وهم للحق كارهون اللهم إنك تعلم غاية عبدك من الباعوضة فمافوقها وعليك التحقيق
ليتحقق النعيم الأعظم فتكون ربي راضي في نفسك لا متحسر على عبادك ولا غضبان ياحي ياقيوم
يامن هو أرحم بعباده من عبده يا أرحم الراحمين اللهم إنك تعلم إن غايتي ليس من شدة تحسري عليهم
بل علمت بمدى تحسر محمد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم على الناس حتى كاد أن يُذهب
نفسه حسرات عليهم فقلت في نفسي إذا كان هذا تحسر محمد رسول الله على العباد فكيف بتحسر
من هو أرحم الراحمين أرحم بعباده من عبده سبحانه الذي يقول في نفسه بعد أن يهلك الكافرين
المُكذبين لرسل ربهم (يا حسرة على العباد ما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزؤون*ألم يروا كم أهلكنا
قبلهم من القرون أنهم إليهم لا يرجعون ) صدق الله العظيم
أه أه أه إنا لله وإنا إليه لراجعون فكيف أدعو عليكم وغايتي أن يكون الله راضي في نفسه ولاكنكم حلتم
بيني وبين تحقيق نعيمي الأعظم أن يكون الله راضي في نفسه وكيف يكون راضي في نفسه
مالم يدخل كُل شئ في رحمته من الباعوضة فما فوقها من عبادة أجمعين أجابة لدعوة عبده ماعدى
الذين يفترون على الله بغير الحق ويتخذون من أفترى على الله خليلا أولئك لهم ضعف الحياة وضعف الممات
فهم إليكم راجعون فلا يفتنكم المسيح الدجال بقوله أنه من بعثهم وكذلك المبعوثين منهم يكونوا على
ذلك من الشاهدين أنه بعثهم المسيح الدجال وهم يعلمون أن كذاب وأن الله من بعثهم من قبورهم
ود جاء يوم ميعادهم فيكفرون بالله كما كفروا به في حياتهم الأولى وكذلك في حياتهم الثانية فهاؤلا
لن يدخلهم الله في رحمته لأنهم مُبلسين من رحمته ويائسين منها كما يئس الكفار من أصحاب القبور
ولو تابوا وأنابوا لوجدوا الله غفور رحيم ولاكنهم من رحمة ربهم يائسون فأتخذوا القرار ليصدون عن سبيل الله من أمن بالحق من عباده ليكون معهم في أصحاب السعير واما مادون ذلك فقد وعدني ربي ليهدي بدعائي
الناس أجمعين ماعدى الذينا لو عادوا من جهنم إلى الحياة الدنيا لعادوا إلى الكفر مرة أخرى وكذلك يهدي
بدعاء المهدي المنتظر جميع الأمم من الباعوضة فما فوقها وفي هذه الأية تجدون شأن مهديكم الحق
رحمة الله التي وسعت كُل شئ الذي يهدي به جميع الامم من الباعوضة فمافوقها والناس أجمعين ما
شياطين البشر الذينا لو علموا علم اليقين أني المهدي المنتظر الحق من ربهم لما زادهم ذلك إلا رجس
إلى رجسهم وكفرا إلى كفرهم وفي هذه الأية تجدون سر المهدي المنتظر وشانه يامعشر المُنكرون
لعقيدة المهدي المنتظر رحمة الله التي وسعت كل شئ إلا من أبى تصديق لقول الله تعالى)
(( إن الله لايستحي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها فأما الذين آمنوا فيعلمون انه الحق من ربهم وأما الذين كفروا فيقولون ماذا اراد الله بهذا مثلا يضل به كثيرا ويهدى به كثيرا ومايضل به الا الفاسقين الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون ما امر الله به ان يوصل ويفسدون في الارض اولئك هم الخاسرون كيف تكفرون بالله وكنتم امواتا فاحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم ثم اليه ترجعون ) صدق الله العظيم
((قالوا ربنا أمتنا اثنتين وأحييتنا اثنتين فاعترفنا بذنوبنا فهل إلى خروج من سبيل ))صدق الله العظيم
ويامعشر المُسلمين والله لا أعلم بأنه مكتوب في جبين المسيح الدجال الكفر ولا أعلم أنه أعور يا إبن عمر
إنما يريد شياطين البشر من هذا الإفتراء حتى تصدقون بالمسيح الدجال وذلك لأنكم لن تجدون كلمة الكفر مكتوبة على جبينه وكذلك ليس بأعور فتصدقون بأنه الله ويا سبحان الله وكيف يجعل الله تلك علامة
لكي نعرف بها المسيح الكذاب وكأن الله إنسان وإنما الفرق بين الحق والباطل العورة وكذلك مكتوب على
جبينه كافر قاتلهم الله غنا يأفكون إنما يريدون أن لاتجدون هذه الأوصاف على المسيح الدجال فتصدقوه
أفلا تعقلون وإنا لله وإنا إليه لراجعون وسلام على المرسلين والحمدُ لله رب العالمين )
سجودا لك ربي إنك بعبادك عليم حكيم اللهم وأسألك بحق ربي بحق لا إله إلا أنت وبحق رحمتك التي كتبت على نفسك وبحق عظيم نعيم رضوان نفسك أن تنقذني وأياهم أجمعين برحمتك يا أرحم الراحمين
وأهلك الذينا لو يعلمون علم اليقين أني أنا المهدي المنتظر الحق ومن ثم يكفرون بالحق وهم يعلمون
أنه الحق من ربهم وهم للحق كارهون اللهم إنك تعلم غاية عبدك من الباعوضة فمافوقها وعليك التحقيق
ليتحقق النعيم الأعظم فتكون ربي راضي في نفسك لا متحسر على عبادك ولا غضبان ياحي ياقيوم
يامن هو أرحم بعباده من عبده يا أرحم الراحمين اللهم إنك تعلم إن غايتي ليس من شدة تحسري عليهم
بل علمت بمدى تحسر محمد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم على الناس حتى كاد أن يُذهب
نفسه حسرات عليهم فقلت في نفسي إذا كان هذا تحسر محمد رسول الله على العباد فكيف بتحسر
من هو أرحم الراحمين أرحم بعباده من عبده سبحانه الذي يقول في نفسه بعد أن يهلك الكافرين
المُكذبين لرسل ربهم (يا حسرة على العباد ما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزؤون*ألم يروا كم أهلكنا
قبلهم من القرون أنهم إليهم لا يرجعون ) صدق الله العظيم
أه أه أه إنا لله وإنا إليه لراجعون فكيف أدعو عليكم وغايتي أن يكون الله راضي في نفسه ولاكنكم حلتم
بيني وبين تحقيق نعيمي الأعظم أن يكون الله راضي في نفسه وكيف يكون راضي في نفسه
مالم يدخل كُل شئ في رحمته من الباعوضة فما فوقها من عبادة أجمعين أجابة لدعوة عبده ماعدى
الذين يفترون على الله بغير الحق ويتخذون من أفترى على الله خليلا أولئك لهم ضعف الحياة وضعف الممات
فهم إليكم راجعون فلا يفتنكم المسيح الدجال بقوله أنه من بعثهم وكذلك المبعوثين منهم يكونوا على
ذلك من الشاهدين أنه بعثهم المسيح الدجال وهم يعلمون أن كذاب وأن الله من بعثهم من قبورهم
ود جاء يوم ميعادهم فيكفرون بالله كما كفروا به في حياتهم الأولى وكذلك في حياتهم الثانية فهاؤلا
لن يدخلهم الله في رحمته لأنهم مُبلسين من رحمته ويائسين منها كما يئس الكفار من أصحاب القبور
ولو تابوا وأنابوا لوجدوا الله غفور رحيم ولاكنهم من رحمة ربهم يائسون فأتخذوا القرار ليصدون عن سبيل الله من أمن بالحق من عباده ليكون معهم في أصحاب السعير واما مادون ذلك فقد وعدني ربي ليهدي بدعائي
الناس أجمعين ماعدى الذينا لو عادوا من جهنم إلى الحياة الدنيا لعادوا إلى الكفر مرة أخرى وكذلك يهدي
بدعاء المهدي المنتظر جميع الأمم من الباعوضة فما فوقها وفي هذه الأية تجدون شأن مهديكم الحق
رحمة الله التي وسعت كُل شئ الذي يهدي به جميع الامم من الباعوضة فمافوقها والناس أجمعين ما
شياطين البشر الذينا لو علموا علم اليقين أني المهدي المنتظر الحق من ربهم لما زادهم ذلك إلا رجس
إلى رجسهم وكفرا إلى كفرهم وفي هذه الأية تجدون سر المهدي المنتظر وشانه يامعشر المُنكرون
لعقيدة المهدي المنتظر رحمة الله التي وسعت كل شئ إلا من أبى تصديق لقول الله تعالى)
(( إن الله لايستحي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها فأما الذين آمنوا فيعلمون انه الحق من ربهم وأما الذين كفروا فيقولون ماذا اراد الله بهذا مثلا يضل به كثيرا ويهدى به كثيرا ومايضل به الا الفاسقين الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون ما امر الله به ان يوصل ويفسدون في الارض اولئك هم الخاسرون كيف تكفرون بالله وكنتم امواتا فاحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم ثم اليه ترجعون ) صدق الله العظيم
((قالوا ربنا أمتنا اثنتين وأحييتنا اثنتين فاعترفنا بذنوبنا فهل إلى خروج من سبيل ))صدق الله العظيم
ويامعشر المُسلمين والله لا أعلم بأنه مكتوب في جبين المسيح الدجال الكفر ولا أعلم أنه أعور يا إبن عمر
إنما يريد شياطين البشر من هذا الإفتراء حتى تصدقون بالمسيح الدجال وذلك لأنكم لن تجدون كلمة الكفر مكتوبة على جبينه وكذلك ليس بأعور فتصدقون بأنه الله ويا سبحان الله وكيف يجعل الله تلك علامة
لكي نعرف بها المسيح الكذاب وكأن الله إنسان وإنما الفرق بين الحق والباطل العورة وكذلك مكتوب على
جبينه كافر قاتلهم الله غنا يأفكون إنما يريدون أن لاتجدون هذه الأوصاف على المسيح الدجال فتصدقوه
أفلا تعقلون وإنا لله وإنا إليه لراجعون وسلام على المرسلين والحمدُ لله رب العالمين )
البصيرة- عدد المساهمات : 31
تاريخ التسجيل : 26/07/2011
إليكم راجعون فلا يفتنكم المسيح الدجال بقوله أنه من بعثهم وكذلك المبعوثين منهم يكونوا على
ذلك من الشاهدين أنه بعثهم المسيح الدجال وهم يعلمون أن كذاب وأن الله من بعثهم من قبورهم
ود جاء يوم ميعادهم فيكفرون بالله كما كفروا به في حياتهم الأولى وكذلك في حياتهم الثانية فهاؤلا
لن يدخلهم الله في رحمته لأنهم مُبلسين من رحمته ويائسين منها كما يئس الكفار من أصحاب القب
ذلك من الشاهدين أنه بعثهم المسيح الدجال وهم يعلمون أن كذاب وأن الله من بعثهم من قبورهم
ود جاء يوم ميعادهم فيكفرون بالله كما كفروا به في حياتهم الأولى وكذلك في حياتهم الثانية فهاؤلا
لن يدخلهم الله في رحمته لأنهم مُبلسين من رحمته ويائسين منها كما يئس الكفار من أصحاب القب
بسام- عدد المساهمات : 52
تاريخ التسجيل : 27/07/2011
العمر : 58
بسم الله الرحمن الرحيم
سؤال عاجل للامام العزيز عجل الله فرجه
عاجل جدا جدا اختي ابرار الرجاء الاجابه من الامام فقط ارجوسرعه الاجابه بعد قرات ومشاهده المرفق
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
سؤال عاجل للامام العزيز عجل الله فرجه
عاجل جدا جدا اختي ابرار الرجاء الاجابه من الامام فقط ارجوسرعه الاجابه بعد قرات ومشاهده المرفق
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
مواضيع مماثلة
» سيدي الإمام صاحب علم البيان بالقرآن الكريم: هل لك أن تفسر معنى قوله تعالى " صبغة الله ومن أحسن من الله صبغة"
» سيدي الإمام صاحب علم البيان بالقرآن الكريم: هل لك أن تفسر معنى قوله تعالى " صبغة الله ومن أحسن من الله صبغة"
» ما معنى اسم الله الصمد ؟ 02-03-2019 - 11:00 AM
» ما معنى قول الله تعالى ( وفرعون ذو الأوتاد )؟
» المقصود من معنى {سَنَسْتَدْرِجُهُم} في قول الله تعالى.. 18-07-2010 - 07:54 PM
» سيدي الإمام صاحب علم البيان بالقرآن الكريم: هل لك أن تفسر معنى قوله تعالى " صبغة الله ومن أحسن من الله صبغة"
» ما معنى اسم الله الصمد ؟ 02-03-2019 - 11:00 AM
» ما معنى قول الله تعالى ( وفرعون ذو الأوتاد )؟
» المقصود من معنى {سَنَسْتَدْرِجُهُم} في قول الله تعالى.. 18-07-2010 - 07:54 PM
» البَيَانُ المُختَصَرُ عَن آيةِ الرِّيحِ المُصفَرِّ مِن آياتِ اقتِرابِ كَوكَبِ العَذابِ سَقَر فِي مُحكَمِ الذِّكرِ (القُرآنِ العََظِيمِ) ..
» وُلِدَ هِلال شَوَّال مِن قَبْل الكُسوف الشَّمسيّ (28 - رمضان) واجتمَعت به الشَّمس وقَد هو هِلالًا ..
» لا يَقرأ هذا البَيان إلَّا إنسَانٌ يحتَرِم ما يُمليه عَليه عَقله ..
» وُلِدَ هِلال شَوَّال مِن قَبْل الكُسوف الشَّمسيّ (28 - رمضان) واجتمَعت به الشَّمس وقَد هو هِلالًا ..
» وُلِدَ هِلال شَوَّال مِن قَبْل الكُسوف الشَّمسيّ (28 - رمضان) واجتمَعت به الشَّمس وقَد هو هِلالًا ..
» استمر بالمناجاة حتى تشعر بأنّ الله قد رضيَ عنك وغفر لك ..
» لا يَقرأ هذا البَيان إلَّا إنسَانٌ يحتَرِم ما يُمليه عَليه عَقله ..
» كُوكَبُ سَقَر وصَل؛ آيةُ التَّصديقِ للمَهديّ المُنتَظَرِ نَاصِر مُحَمَّد اليَمانيّ .
» كَوكَبُ سَقَر يَرفعُ حَرارةَ الأرضِ ويُخِلّ بنِظامِ كافَّةِ كَواكِبِ المَجموعَةِ الشَّمسيَّةِ وتُعاني مِن اقترابه، أفلا تَتَّقون؟!