بسم الله الرحمن الرحيم
اقتباس من بيان الإمام
إنما جعل الله الحجة بيني وبين كافة البشر مسلمهم والكافر هو كتابُ الله الذكرُ المحفوظُ من التحريف، ذلكم القرآن العظيم حُجة الله على رسوله ، لو لم يبلِّغه لقومه ، وحجة الله على قومه لو لم يبلِّغوه للعالمين . تصديقاً لقول الله تعالى:
{يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ}
صدق الله العظيم
كون الله أمر رسوله أن يبلِّغ ذكر القرآن العظيم لقومه لكي يبلِّغوه للعالمين. ولذلك سوف يسأل الله رسوله فهل بلَّغت قومك بالقرآن؟ وكذلك سوف يسأل قومه - الأمة الوسط - فهل بلَّغتموه للعالمين؟ وذلك تصديقاً لقول الله تعالى:
{وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَّكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْـئَلُونَ}
صدق الله العظيم
كون الله جعل محمداً رسول الله صلى الله عليه وآله الأطهار وسلم شاهداً على قومه بالتبليغ ومن ثم جعل الله الأمة الوسط شهداء بتبليغ القرآن العظيم إلى الناس كافةً جيلاً بعد جيل. تصديقاً لقول الله تعالى:
{وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّة وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاء عَلَى النَّاس وَيَكُون الرَّسُول عَلَيْكُمْ شَهِيدًا}
صدق الله العظيم
وكذلك القرآن العظيم حجة الله على العالمين في عصر بعث الإمام المهدي ناصر محمد اليماني، وجعل الله القرآن العظيم حجة الله وحجة المهدي المنتظر، أو حجة عُلماء المُسلمين وأمتهم على المهدي المنتظر، كون عُلماء المُسلمين واليهود والنصارى لو يستطيعوا أن يهيمنوا على الإمام ناصر محمد اليماني ولو في مسألة واحدةٍ فقط من القرآن العظيم فيأتوا بالبيان الأحق من بيان ناصر محمد اليماني، فإن فعلوا ولن يفعلوا فعلى جميع الأنصار من مختلف الأقطار التراجع عنِ اتباع ناصر محمد اليماني. ولا ينبغي لأنصار الله أن تأخذهم العزة بالإثم لو يغلب علماءُ الامة الإمامَ ناصر محمد اليماني ولو في مسألةٍ واحدة فقط من القرآن العظيم.
وهيهات هيهات.. ورب الأرض والسماوات لا يستطيع كافة الجن والإنس أن يغلبوا الإمام المهدي ناصر محمد اليماني من القرآن العظيم ولو كان بعضهم لبعض ظهيراً ونصيراً.
وليس قول الغرور بل فتوى المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني، كوني موقن بفتوى الله إلى عبده عن طريق رسوله في الرؤيا الحق [ولا يجادلك أحدٌ من القرآن إلا غلبته] انتهى.
اقتباس من بيان الإمام
إنما جعل الله الحجة بيني وبين كافة البشر مسلمهم والكافر هو كتابُ الله الذكرُ المحفوظُ من التحريف، ذلكم القرآن العظيم حُجة الله على رسوله ، لو لم يبلِّغه لقومه ، وحجة الله على قومه لو لم يبلِّغوه للعالمين . تصديقاً لقول الله تعالى:
{يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ}
صدق الله العظيم
كون الله أمر رسوله أن يبلِّغ ذكر القرآن العظيم لقومه لكي يبلِّغوه للعالمين. ولذلك سوف يسأل الله رسوله فهل بلَّغت قومك بالقرآن؟ وكذلك سوف يسأل قومه - الأمة الوسط - فهل بلَّغتموه للعالمين؟ وذلك تصديقاً لقول الله تعالى:
{وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَّكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْـئَلُونَ}
صدق الله العظيم
كون الله جعل محمداً رسول الله صلى الله عليه وآله الأطهار وسلم شاهداً على قومه بالتبليغ ومن ثم جعل الله الأمة الوسط شهداء بتبليغ القرآن العظيم إلى الناس كافةً جيلاً بعد جيل. تصديقاً لقول الله تعالى:
{وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّة وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاء عَلَى النَّاس وَيَكُون الرَّسُول عَلَيْكُمْ شَهِيدًا}
صدق الله العظيم
وكذلك القرآن العظيم حجة الله على العالمين في عصر بعث الإمام المهدي ناصر محمد اليماني، وجعل الله القرآن العظيم حجة الله وحجة المهدي المنتظر، أو حجة عُلماء المُسلمين وأمتهم على المهدي المنتظر، كون عُلماء المُسلمين واليهود والنصارى لو يستطيعوا أن يهيمنوا على الإمام ناصر محمد اليماني ولو في مسألة واحدةٍ فقط من القرآن العظيم فيأتوا بالبيان الأحق من بيان ناصر محمد اليماني، فإن فعلوا ولن يفعلوا فعلى جميع الأنصار من مختلف الأقطار التراجع عنِ اتباع ناصر محمد اليماني. ولا ينبغي لأنصار الله أن تأخذهم العزة بالإثم لو يغلب علماءُ الامة الإمامَ ناصر محمد اليماني ولو في مسألةٍ واحدة فقط من القرآن العظيم.
وهيهات هيهات.. ورب الأرض والسماوات لا يستطيع كافة الجن والإنس أن يغلبوا الإمام المهدي ناصر محمد اليماني من القرآن العظيم ولو كان بعضهم لبعض ظهيراً ونصيراً.
وليس قول الغرور بل فتوى المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني، كوني موقن بفتوى الله إلى عبده عن طريق رسوله في الرؤيا الحق [ولا يجادلك أحدٌ من القرآن إلا غلبته] انتهى.
الأحد يناير 12, 2025 4:44 pm من طرف ابرار
» فَليسقُط دونالد ترامب (Donald Trump) أشَرُّ الدَّواب بإذن اللهِ العَزيزِ الوَهَّاب؛ إنّ الله غالِبٌ على أمرِه ولَكِنَّ أكثَر النَّاس لا يَعلَمون ..
الأربعاء يناير 08, 2025 10:34 am من طرف ابرار
» {يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ ۚ مَا يَأْتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ}
الأربعاء يناير 08, 2025 10:28 am من طرف ابرار
» فليسقُط دونالد ترامب أشرُّ الدَّواب بإذن اللهِ العزيزِ الوهاب؛ إنّ الله غالبٌ على أمره ولكنَّ أكثر النَّاس لا يَعلَمون ..
السبت يناير 04, 2025 4:13 pm من طرف ابرار
» مقارنة بين (تفسير العلماء) وتفسير (الإمام المهدى ناصر محمد اليمانى) هام هام
الأربعاء ديسمبر 25, 2024 10:23 am من طرف ابرار
» رَدُّ الإمَام المَهديّ خَليفة الله على العالَمين على تَهديد ترامب لِشعوب الشَّرْقِ الأوسَط ..
الأربعاء ديسمبر 04, 2024 10:10 am من طرف ابرار
» فليَشهَد الأعاجِم والعرَب أنّ وَعدَ الله اقترَبَ لإظهار خليفتِه في ليلةٍ واحِدةٍ على العالَم بأسرِه؛ إنّ الله بالغُ أمرِه ولكنّ أكثر الناس لا يَعلمُون ..
الأحد ديسمبر 01, 2024 11:54 pm من طرف ابرار
» هَمسَةٌ في آذانِ آل إبراهيم (وهُم بَنو إسماعيل وبَنو إسحاق) وكافَّة العالَمين ..
الخميس أكتوبر 31, 2024 3:54 pm من طرف ابرار
» نُكتَةٌ مُضحِكَةٌ ولَكِنَّها تشفِي قُلوبَ قَومٍ مُؤمنين ..
الإثنين أكتوبر 21, 2024 10:39 am من طرف ابرار
» تَعزيَةٌ في شَهيد الأُمَّة العربيَّة والإسلاميَّة؛ ضَيْفُ الله الواحِد القَهَّار (يحيى إبراهيم حسن السّنوار) الذي لحِقَ برَكبِ الشُّهداء الأبرار؛ أحياء عند رَبِّهم يُرزَقون ..
الأحد أكتوبر 20, 2024 5:10 pm من طرف ابرار