.::الإمام ناصر محمد اليماني::.

بسم الله الرحمن الرحيم

مرحبا بك في منتديات الإمام المهدي ناصر محمد اليماني

إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى فالرجاء التسجيل

وإذا كنت عضو من قبل فقم بتسجيل الدخول

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

.::الإمام ناصر محمد اليماني::.

بسم الله الرحمن الرحيم

مرحبا بك في منتديات الإمام المهدي ناصر محمد اليماني

إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى فالرجاء التسجيل

وإذا كنت عضو من قبل فقم بتسجيل الدخول

.::الإمام ناصر محمد اليماني::.

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
.::الإمام ناصر محمد اليماني::.

منتدى المهدي المنتظر الإمام ناصر محمد اليماني المنتظر الإمام الثاني عشر من أهل البيت المطهر

مرحباً بكم في منتديات الإمام المهدي ناصر محمد اليماني

    الحكم الحق بين علماء الفلك والشريعة

    ابرار
    ابرار
    مشرف
    مشرف


    عدد المساهمات : 11594
    تاريخ التسجيل : 02/08/2010

     الحكم الحق بين علماء الفلك والشريعة Empty الحكم الحق بين علماء الفلك والشريعة

    مُساهمة من طرف ابرار الثلاثاء يونيو 28, 2011 5:03 pm

    02-27-2008, 10:46 PM

    الإمام ناصر محمد اليماني
    المهدي المنتظر

    تاريخ التسجيل: Mar 2007
    المشاركات: 1,379
    إلحكم الحق بين علماء الفلك والشريعة
    ( بسم الله الرحمن الرحيم)


    والصلاة والسلام على جميع الأنبياء والمُرسلين وآلهم الطيبين من أولهم إلى خاتم مسكهم النبي الأمي
    السلام علينا وعلى جميع عباد الله المُسلمين ولا أفرق بين أحدا من رُسله وأنا من المُسلمين(وبعد)

    يامعشر عُلماء الفلك والشريعة حقيق لا أقول لكم والناس أجمعين غير الحق إني أنا المهدي المنتظر من
    أل البيت المُطهر خليفة الله على البشر ومن آيات التصديق أن تدرك الشمس القمر فيلد الهلال من
    قبل الإقتران وجميع علماء الفلك يعلمون أن الشمس لا ينبغي لها أن تدرك القمر في الهلال الشهري الجديد, وذلك لأنهم يعلمون بأن الهلال لا ينبغي له أن يأتي المحاق ومن ثم يلد هلال الشهر الجديد من
    قبل الإقتران بل بعد الإقتران ,ومن ثم يلد هلال الشهر الجديد, وصدق عُلماء الفلك في تلك القاعدة, وذلك
    النظام الذي يعلمه علماء الفلك هو حقا" تصديقا" للنظام الفلكي في القرآن العظيم لجريان الشمس والقمر
    وقال الله تعالى):

    ((( والشمس تجرى لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم
    لاالشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا اليل سابق النهار وكل في فلك يسبحون))) صدق الله العظيم

    منذ بداية حركة الدهر والشهر حتى يأتي التصديق لأشراط الساعة الكُبرى, ومن ثم تدرك الشمس القمر
    فيلد الهلال قبل الإقتران والكسوف فتجتمع الشمس بالقمر وقد هو هلال ..كما حدث في رمضان 1426

    فرأيتم الهلال بعد غروب شمس الإثنيين تسعة وعشرون شعبان 1426, وكانت غرة رمضان يوم الثُلاثاء
    فصام أهل مكة وما جاورها الثلاثاء, ولكن علماء الفلك طعنوا في شهداء الهلال بأن شهادتهم غير صحيحة
    نظرا لعمر الهلال القصير ثلاث ساعات وعدد من الدقائق, ولذلك السبب العلمي دفع علماء الفلك للطعن
    في صحة رؤية هلال رمضان 1426, وذلك لأنهم يعلمون أنه لا ينبغي للشهود رؤية الهلال مالم ينقضي من
    عمر الهلال 12 ساعة ولكن المهدي المنتظر يُصدق شهادة الحق لرؤية هلال رمضان 1426 بأنها حقا"
    طبق للحسابات السرية القرآنية بلا شك ولا ريب ,تؤكد غرة رمضان 1426 أنها كانت يوم الثلاثاء بلا شك
    أو ريب ,ونفتي عُلماء الفلك بأن سبب رؤية الشهود بعد غروب شمس الإثنيين هو تصديقا" لأحد شروط الساعة الكبر بأن تدرك الشمس القمر فيلد من قبل الكسوف والإقتران فتجتمع به الشمس وقد هو هلال

    وفصلنا لكم تلك الآية تفصيلا في عام 1426, ولكن عُلماء الفلك لم يعلمون علم اليقين بأنها حقا" أدركت الشمس القمر فاجتمعت به وقد هو هلال ومن ثم أيدني الله بآية أخرى في شهر رمضان 1427 فأدركت
    الشمس القمر فتمت رؤية هلال رمضان 1427 بعد غروب شمس الجمعة 29 شعبان 1427, وكانت غرة
    رمضان لأهل مكة وما جاورها يوم السبت ,ومن ثم فصل لكم المهدي المنتظر ذلك في حينة تفصيلا, وأنها
    أدركت الشمس القمر مرة أخرى في هلال رمضان 1427, ولكن للأسف وكأن المهدي المنتظر لم يكن شيئا
    مذكورا لدى علماء الفلك, ومن ثم أيدني الله بآية أخرى في هلال ذي الحجة 1427, فأدركت الشمس القمر
    ولكن لا حياة لمن تُنادي, فاستمر عُلماء الفلك في الطعن لرؤية الهلال الذي يحدث فيه الإدراك, ومن ثم
    أيدني الله بآية أخرى في هلال رمضان 1428, فحدث السبق فتقدمت الشمس الهلال ليلة غرته ليلة
    الأربعاء, وغاب الهلال وهو يجري وراء الشمس, وهي تتقدمه إلى الشرق ,وهو يجري وراءها فتلاها من ناحية
    الغرب برغم أنكم تعلمون أن الهلال من بعد ميلاده.. ينفصل عن الشمس شرقا, وليس غربا, ولكنه تلاها
    تصديقا" لأحد أشراط الساعة الكبرى, وفصل لكم ناصر محمد اليماني ذلك تفصيلا في حينة ,ولكن لا حياة
    لمن تُنادي وأقصد علماء الفلك الذين هم الوحيدون الذين من المفروض أن يعلمون أنها حقا" أدركت الشمس القمر, والناس في غفلة معرضون, ولكن علماء الفلك للأسف يجهلون أمري وكأنهم لا يحيطون علماء الفلك
    بدعوتي, وإعلان آيات التصديق لأشراط الساعة الكبرى, ومن ثم أيدني ربي بآية أخرى في هلال شوال
    1428 فتمت رؤية الهلال بعد غروب شمس الخميس ..رغم عمره القصير, فتمت رؤيته بعد غروب شمس
    الخميس ليلة الجمعة.. فكان عيد الفطر المُبارك يوم الجمعة غرة شوال لعام 1428, وفصلت للمسلمين الخبر
    في حينة ولكن لا حياة لمن تُنادي, وكانت الإدراكات هو أن يُرى الهلال برغم عمره القصير الغير المعتاد
    من قبل علماء الفلك الذين يعلمون بدقة حركة القمر, ولذلك يعلمونكم بمواعيد الكسوف والخسوف باليوم
    والساعة والدقيقة والثانية, ولكن للأسف الشديد, وكأنهم لم يفقهون ما يقصده المهدي المنتظر بقوله:
    أدركت الشمس القمر يامعشر البشر.. أحد أشراط الساعة الكبر.. فيلد الهلال من قبل الإقتران.. ومن ثم
    تغيب الشمس.. وعمره أكبر مما يعلمه علماء الفلك,, وبذلك السبب الحق تتم رؤية الهلال بعد غروب شمس
    ذلك اليوم.. الذي يستحيلون علماء الفلك رؤيته.. نظرا لعلمهم بالحقائق العلمية في جريان القمر, والتي لا
    يكذب علمهم الإمام ناصر اليماني, وعلمناهم بسبب رؤية الهلال وهو: لأن الشمس أدركت القمر يامعشر البشر تصديقا" لأحد أشراط الساعة الكُبر .ومن ثم ضاق صدري من علماء الفلك الذين لم يفقهون قولي
    أو أنهم لم يعلمون بخبري وأمري, ومن ثم أطلعت على تقارير الفلك في شأن هلال ذو الحجة لعام 1428
    وقالوا: ان الهلال لن تكون لحظة ميلادة إلا بعد غروب شمس الأحد بقدر ثلاث ساعات, وبناء على تلك
    الحقيقة العلمية, فإنه يسحيل رؤية هلال شهر ذي الحجة 1428 بعد غروب شمس الأحد 29 ذي القعدة
    1428 نظرا لأنه: لن يلد الهلال إلا بعد غروب شمس الأحد بثلاث ساعات, فكيف سوف يرى أهل مكة هلال
    ذي الحجة بعد غروب شمس الأحد؟ وهو لا وجود للقمر كليا بالأفق الغربي بعد غروب شمس الأحد؟ فأجمع
    جميع علماء الفلك على ذلك, ولن يختلف عليه إثنيين, ومن ثم كتب المهدي المنتظر الإمام ناصر اليماني
    بيان في خلال شهر ذي القعدة 1428, وقال يامعشر المُسلمين: وهاهو قادم علينا هلال ذي الحجة 1428
    وأرجو من الله أن ترون الهلال بعد غروب شمس الأحد 29 ذي القعدة فترون الهلال من قبل الإقتران كُليا
    ولم يمضي من عمره حسب ماتعلمون حتى دقيقة واحدة, بل لم يلد كما تعلمون إلا بعد غروب شمس
    الأحد بثلاث ساعات, وأعلم أن ذلك مُستحيل علميا
    , ولكني أعلم أن الله على كُل شئ قدير, ولذلك رجوت
    من ربي أن يري أهل مكة هلال ذي الحجة 1428 بعد غروب شمس الإثنيين فيجعل ذلك بدل آيات العذاب
    لعلهم يوقنون بأية التصديق للمهدي المنتظر الحق الإمام ناصر اليماني! فتكون هذه الآية خير للمسلمين
    من آية العذاب الأليم, ومن ثم لا يُعذب الله إلا الكافرون بهذا الأمر, ومن ثم أجابني ربي فصدق دعائي
    بالحق فتمت رؤية هلال ذي الحجة لعام 1428 بعد غروب شمس الأحد فجعل الله المُستحيل حقيقة

    فشهد شهداء الرؤية بمكة المكرمة هلال ذي الحجة 1428 بعد غروب شمس الأحد 29 ذي القعدة 1428
    وكان يوم النحر يوم الأربعاء تصديقا" للحكم الفصل في غرة رمضان 1428 بتاريخ خمسة رمضان والذي أستخرجته لكم عن طريق حركة الشمس وهانحن نستخرجه عن طريق حركة القمر لعلكم توقنون! وصدق الله ورسوله والمهدي المنتظر ناصر اليماني )

    فاجتمع علماء الفلك, وهم إثنين وعشرون عالم فلكي من مختلف الأقطار العربية, فأظهروا للناس تقرير علمي
    أن هذه الرؤية مخالفة للحقيقة العلمية جملة وتفصيلا فكيف تتم رؤية الهلال بعد غروب شمس الأحد
    وهو لن يلد إلا بعد غروب شمس الأحد بثلاث ساعات؟؟!! فكيف! فكيف! فكيف !ولكن المهدي المنتظر كم وكم
    وكم أفتاهم عن السبب الحق وأنها أدركت الشمس القمر أحد أشراط الساعة الكبر وتصديقا" لشأن المهدي المنتظر يامعشر علماء الفلك والشريعة والبشر أجمعين, فهل من مدكر؟؟!! ولكن لا حياة لمن تُنادي)


    وعليه أشهد الله ورسوله وملائكته وجميع المُسلمين ذكرهم والأنثى حتى يكونوا من الشاهدين لمن أراد
    البحث عن الحق إني: لن ولن ولن احكم بينهم فيما اختلفوا فيه بغير الحق في جميع أهلة الإدراكات منذ
    هلال رمضان 1426 إلى هلال رمضان 1429 حقيق لا أقول على الله غير الحق فأجعل حُكمي يفقهه
    جميع المُسلميين ذكرهم والأنثى فأبسطه وأفصله تفصيلا ونقول :

    يامعشر المُسلمين إنه لا ينبغي لي أن أستنبط لكم حكمي من غير كتاب الله وسنة رسوله صلى الله
    عليه وآله وسلم فمن كفر بحكمي فقد كفر بكتاب الله وسنة رسوله فتعالوا لننظر كم عدد الشهور للسنة
    الهجرية في كتاب الله رب العالمين
    وقال الله تعالى:

    (({إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله يوم خلق السماوات والأرض منها أربعة حرم ذلك الدين القيم فلا تظلموا فيهن أنفسكم })) صدق الله العظيم

    فأنتم تعلمون بأن الدقيقة ستون ثانية والساعة ستون دقيقة واليوم 24 ساعة والشهر ثلاثون يوم والسنة
    إثني عشر شهر... إذا عدد أيام السنة هو 360 يوم بلا شك أو ريب, وبناء على ذلك سوف يكون حكم
    المهدي المنتظر الإمام ناصر محمد اليماني بين عُلماء الفلك والشريعة, ولكن المهدي المنتظر يدعوا جميع
    المُسلمين ذكرهم والأنثى الدارسون وليس الأميين بل الذين يقرأون ويكتبون ويحسبون
    يستطيعون أن يفقهون الحكم الحق نظرا لوضوحة بدقة متناهية, وعليه فأني أدعوا جميع أهل الحساب
    أن يُعقبون على حكم المهدي المنتظر الحسابي, فإن أخطأ في يوم فلن يرحمه الحساب شيئا, ولسوف

    أعلمكم يامعشر المسلمين ذكرهم والأنثى كيف تعلمون هل حقا" غرة رمضان الشرعية كانت يوم الثلاثاء
    بلا شك أو ريب لعام 1426, وكذلك هل غرة رمضان 1427 كانت يوم السبت بلا شك أوريب ,وكذلك هل حقا" غرة
    ذي الحجة لعام 1427 كانت يوم الخميس بلا شك أو ريب ؟وكذلك هل حقا" غرة رمضان 1428 كانت
    هي يوم الأربعاء؟ لولا أن الله أمركم ان تصوموا لرؤيته... لكان الصيام هو يوم الأربعاء, ولكنه حدث إدراك
    السبق والقمر إذا تلاها فرأيتم الهلال يتلوها.. برغم دخول غرته ليلة الربوع بعد مغيب شمس الثلاثاء 29
    شعبان 1428, وهل حقا" غرة شوال 1428 هي يوم الجمعة؟ وهل حقا" غرة ذي الحجة 1428 هي يوم
    الإثنيين؟ فأبشركم فإن الأمر بسيط جدا جدا, وإليكم الحساب الحق حقيق لا أقول على الله غير الحق)

    (((فبما أن عدد الشهور في كتاب الله منذ أن خلق الله السماوات والأرض هي إثني عشر شهر وعدد
    أيام السنة الهجرية هي 360 يوم كما تعلمون بحسب أيامكم ..إذاً.. إذا أردتم أن تعلمون متى غرة رمضان
    1426 سوف تكون بالضبط بإذن الله؟ فعليكم أن ترجعون إلى غرة رمضان 1425 للهجرة, وقد علم ناصر
    اليماني بأن جميع عُلماء الفلك والشريعة أجمعوا بأن غرة رمضان 1425 كانت يوم الجمعة بلا شك أوريب
    ولذلك لم نجد عُلماء الفلك طعنوا في حقيقة غرة رمضان 1425, وذلك لأن أهل مكة وما جاورها لم يشهدون
    هلال رمضان 1425 بعد غرورب شمس الأربعاء, ومن ثم أتبعوا أمر الله ورسوله فأتموا عدة شعبان ثلاثون
    يوما", وصاموا الجمعة المُباركة غرة رمضان 1425, وقد أتفق جميع علماء الشريعة وجميع عُلماء الفلك بان
    غرة رمضان 1425 هي يوم الجمعة, ومن ذلك اليوم سوف نبدأ الحساب بإذن الله ما داموا متفقين بأن
    غرة رمضان 1425 هي الجمعة, وكان إتفاقهم قدرا مقدور في الكتاب المسطور حتى أقيم عليهم الحجة
    فأقدم البرهان أن الشمس أدركت القمر يامعشر البشر فهل من مُدكر؟ فمن يوم الجمعة غرة رمضان
    الشرعية لعام 1425 سوف يكون إنطلاق الحساب... شرط أن نكون مُلتزمين بالقاعدة الحسابية في عدد
    الشهور والحساب للسنيين بالقرآن العظيم, فنحسب الشهر ثلاثون يوم والسنة إثنا عشر شهر,, لتكون عدد
    أيام السنة 360 يوم بلا شك أو ريب,, مع مراعاة أهلة الرؤية الشرعية الحق تصديقا" لقول الله تعالى:

    ((يسألونك عن الأهلة قل هي مواقيت للناس والحج وليس البر بأن تأتوا البيوت من ظهورها ولكن البر من اتقى وأتوا البيوت من أبوابها واتقوا الله لعلكم تفلحون)) صدق الله العظيم

    وأنا المهدي المنتظر الحق من ربكم أعلم علم اليقين بأنه لا يجوز لأمة الإسلام أن يخالفون لأمر ربهم
    فيصومون غرة شهر رمضان... حتى يشهدون غرته الشرعية... تصديقا" لقول الله تعالى :

    ((( شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان فمن شهد منكم الشهر فليصمه))) البقرة:185. صدق الله العظيم

    وإذا لم يشهدون هلال رمضان فقد أفتاكم الله عن طريق السنة أن تكملون عدة شعبان ثلاثون يوم
    ولكني أعلم أن الشهر لا ينبغي له أن يكون تسعة وعشرون يوم بل ثلاثون يوم, ولكن الأهلة لا تُبصرونها
    من لحظة ميلادها فتعالوا يامعشر عُلماء الفلك والشريعة وجميع المسلمين الغير أميين ذكرهم والأنثى

    لنتابع الحساب الحق ,والحكم بين جميع عُلماء الفلك والشريعة المُختلفون وأشتد إختلافهم منذ هلال
    رمضان 1426 كما تعلمون,, وأحيطكم علما" بأننا سوف نبدأ الحساب من غرة شهر رمضان الشرعية

    ولن أجعل لهم الحجة, فسوف نجعل حسابنا من غرة شهر رمضان 1425, نظرا لأنهم قد أجمعوا علماء
    الفلك والشريعة, ولم يختلفون في غرة رمضان 1425, وقالوا جميعاً: أنها بلا شك أو ريب كانت الجمعة
    فمن يوم الجمعة غرة رمضان 1425 للهجرة سوف ننطلق... فنحسب سنة كاملة عدد شهورها إثني عشر
    شهر وايامها 360 فتنتهي حساب هذه السنة بيوم أحد فكان أول البدء للحساب هو يوم الجمعة
    غرة رمضان 1425
    وبما أننا نحسب السنة 360 يوم فيكون آخر يوم فيها هو يوم الأحد ولا ينبغي لكم
    أن تشاهدون هلال رمضان 1426 بعد غروب شمس الأحد, وذلك لأن غرته الشرعية سوف ترونها بعد
    غروب شمس الإثنين بتاريخ مهبط القرآن العظيم وتوقيت ساعة بيت الله المعمور بالذكر الذي ببكة
    بمكة
    المكرمة نقطة مركز الكون ولأرض والعالم.... إذا يامعشر المُسلمين أن الذين شهدوا برؤية هلال رمضان
    1426 بعد غروب شمس الأثنين أشهد لله أنهم كانوا صادقين,, ولم ينطقون لكم بغير الحق برؤية الهلال

    بعد غروب شمس الإثنين, فصمتم الثلاثاء غرة شهر رمضان الشرعية لعام 1426 بلا شك أو ريب
    وتصديقا" لحديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم (يوم صومكم يوم نحركم ) فلا بُد أن يكون يوم النحر
    لعام 1426 هو يوم الثلاثاء, وكذلك يوم النحر لعام 1425 هو يوم الجمعة

    واما غرة رمضان لعام 1427, فإذا أردنا أن نعلم بأي يوم سوف تكون؟ فسوف ننطلق بالحساب من غرة رمضان
    1426, وقد علمنا علم اليقين أنها كانت الثُلاثاء ,,وعلى جميع علماء الفلك والشريعة أن يعلمون بان بين غرة
    رمضان هي سنة كاملة وعدد أيامها 360 ,,ولكننا المسلمون لا نصوم اليوم الفلكي لميلاد الهلال بل اليوم
    الشرعي برؤية الهلال ,وعليه كان حسابنا من غرة رمضان الشرعية, ونواصل الحساب فمن غرة رمضان
    الشرعية لعام 1426, وكانت بيوم الثلاثاء ننطلق فنحسب 360 يوم فيكون آخر يوم فيها هو يوم الخميس
    ولكنا لن نصوم الجمعة لأنها غرة رمضان الفلكية بل نصوم السبت وهي غرة رمضان الشرعية لعام 1427


    إذا الذين شهدوا رؤيةهلال رمضان 1427 بعد غروب شمس الجمعة.. أشهد لله أنهم كانوا صادقين
    في رؤيتهم بالحق للهلال,, ولم يكن عطارد فاتقوا الله يامعشر علماء الفلك! فكيف لا يرون هلال رمضان وقد
    مرت سنة كاملة من غرة رمضان 1426 إلى غروب شمس الخميس؟؟! ولكنكم لن تصومون الجمعة, وتلك
    غرته الفلكية, بل تصومون السب غرته الشرعية... إذا صيام اهل مكة كان حقًا يوم السبت طبقا" لغرة
    رمضان الشرعية )

    وإذا أردنا أن نعلم غرة رمضان لعام 1428,, فسوف ننطلق من غرة رمضان الذي قبله وهو رمضان 1427

    وقد علمنا علم اليقين انها السبت,, فمن الغرة الشرعية ننطلق من يوم السبت غرة رمضان لعام 1427
    سنة كاملة فيكون أخر يوم فيها هو يوم الإثنيين... فمضت سنة كاملة 360 يوم... ولكنا لن نصوم غرة رمضان
    الفلكية بل الشرعية, وهي يوم الأربعاء, ولكنكم.. لماذا لم ترون هلال رمضان لعام 1428؟؟! برغم أنها في
    الحساب في الكتاب تكون الأربعاء؟؟! وكان من المفروض أن تشهدون غرة رمضان لعام 1428 بعد غروب شمس
    الثلاثاء, وذلك لأنها مضت سنة كاملة 360 يوم منذ غرة رمضان 1427,, فجاءت غرة رمضان الفلكية يوم الثلاثاء
    ولكنا لا نصومها بل نصوم الأربعاء غرته الشرعية, ولكنه حدث أمرا خطير وإنذار كبير.... فقد رأيتم الهلال
    يتلو الشمس وهو هلال... فماذا حدث ياقوم؟؟!! فكيف يتلو الهلال الشمس وهو في غرته الشرعية؟ أفلا تعقلون!!

    ومن ثم جاء التصديق لحديث محمد رسول الله يوم صومكم يوم نحركم فكان يوم النحر لعام 1428 هو يوم
    الأربعاء
    أفلا تعقلون! وقد أخبرتكم من قبل أن يأتي, وأنها سوف تدرك الشمس القمر في هلال ذي الحجة
    1428,, برغم أن جميع علماء الفلك.. كانوا يستحيلون ذلك جملة وتفصيلا أن: يشاهد أحدا في العالم العربي
    والإسلامي غرة ذي الحجة بعد غروب شمس الأحد 29 ذي القعدة لعام 1428... فتبين لكم أن حساب
    المهدي المنتظر هو الحق. فلا تتبعون الذين يصومون قبل أن يرون الهلال فتخالفوا أمر ربكم... واتبعوني
    أهدكم صراطاً مُستقيما,,, وأما إذا أردتم أن تعلمون هل غرة ذي الحجة لعام 1428 كانت بلا شك أو ريب
    هي يوم الإثنيين؟؟ فعليكم أن ترجعون إلى غرة ذي الحجة الشرعية لعام 1427 وسوف تجدون بأنها كانت
    بيوم الخميس, ومنه تنطلقون لمعرفة غرة ذي الحجة 1428... فمن غرة ذي الحجة الخميس لعام 1427
    تحسبون سنة كاملة عدد أيامها 360 يوم, وسوف يكون آخر يوم فيها هو يوم السبت والأحد غرة ذي
    الحجة فلكياً والإثنيين هو غرة ذي الحجة الشرعية,, وذلك لأنها قد مضت سنة كاملة من غرة ذي الجة
    1427 360 يوم, فأكتملت بيوم السبت ,ومن ثم جاءت غرة ذي الحجة الفلكية الأحد لعام 1428
    ومن ثم جاءت الغرة الشرعية وهي ليلة الإثنيين, ولكنكم تعلمون يامعشر علماء الفلك بأن الإقتران سوف يكون
    على حسابكم بعد غروب شمس الأحد, ودخول ليلة الإثنيين بثلاث ساعات, ولكن شهداء الرؤية حقاط
    شاهدوا هلال ذي الحجة بمكة المكرمة من قبل الإجتماع, فهل علمتم يامعشر عُلماء الفلك والشريعة
    بأنها حقًا أدركت الشمس القمر؟ يامعشر البشر؟! تصديق لأشراط الساعة الكبر... وسوف يسبق الليل النهار
    فتطلع الشمس من مغربها,, والناس في غفلة معرضون عن المهدي المنتظر الحق الإمام ناصر محمد اليماني

    اللهم قد بلغت.. اللهم فاشهد.. اللهم قد بلغت.. اللهم فاشهد.. اللهم قد بلغت.. اللهم فاشهد )

    وسلام على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين.
    __________________

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء مايو 08, 2024 2:39 pm