بسم الله الرحمن الرحيم
للإجابه نقتبس مايلي من بيان الإمام ناصر محمد اليماني حفظه الله:
(وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا (1) فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا (2) فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا (3) فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا (4) فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا) صدق الله العظيم
ومن ثم يقول الشيخ المحمودي أن ذلك بيان يفيد الفتوى عن صنع الطائرات والقطارات ويارجل إتقي الله والعلم كله لله ولا يحيطوا بشيء من علمه إلا بما شاء وإنما أنزل الله الكتاب بهدف تبيان طريق الهدى للعالمين لمن شاء منهم أن يستقيم تصديقاً لقول الله تعالى:
(وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ (25) فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ (26) إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِّلْعَالَمِينَ (27) لِمَن شَاء مِنكُمْ أَن يَسْتَقِيمَ (28) وَمَا تَشَاؤُونَ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ) صدق الله العظيم
وكذلك بيان ما يشاء الله من علوم الإعجاز العلمي وإنما يتبين للذين أحاطهم بذلك العلم فقط فيتبين لهم أنه الحق تصديقاً لقول الله تعالى:
(وَيَرَى الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ الَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ هُوَ الْحَقَّ وَيَهْدِي إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ) صدق الله العظيم
كما سبق وأن بينا ما شاء الله منه بالحق, وأما عن التبشير للبشر عن أسباب السفر بالطيران للإرتقاء في الفضاء فسوف نأتيك بآية في قلب وذات الموضوع تبشر الإنس أن الله سوف يحيطهم بعلمه حتى يطيروا في الفضاء عبر أسباب السفر في الفضاء والذي يشير إلى أن الإنسان سوف يطير في الفضاء فتجدوه في آية محكمة من آيات التحدي لغزو السماء الدُنيا وسوف تجدوا فتوى علم الإنسان أنه سوف يطير في الفضاء عبر وسائل الأسباب فتجدوه في قول الله تعالى:
(أَمْ لَهُم مُّلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا [فَلْيَرْتَقُوا فِي الْأَسْبَابِ]) صدق الله العظيم
ولكن كفار قريش وكافة البشر في عصر بعث محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ليس لديهم من أسباب الرقي بالفضاء شيئاً على الإطلاق بل يقصد [كفار اليوم] من البشر وإنما تحداهم الله أن يغزوا الفضاء حتى يصلوا إلى السماء الدُنيا فينفذوا إلى الملأ الأعلى إلى عالم الملائكة والتحدي كان من الله لعالم الجن الإنس وقال الله تعالى:
{يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانفُذُوا لَا تَنفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ} صدق الله العظيم
ألا وإن السلطان بنفوذ الإختراق هو بالضبط في ذات السماء الدنيا بالإذن من الله للنفوذ إلى الملأ الأعلى والبيان الحق لقول الله تعالى (فَانفُذُوا) هو تحدي من رب العالمين إن استطاعوا أن ينفذوا ولن ينفذوا إلا أن يأذن الله لهم بذلك ثم بين الله للجن والإنس أنهم لا يستطيعون النفوذ حتى يأذن الله لهم كونهم سوف يجدوها مُلئت حرساً شديداً وشهباً ولذلك قال الله تعالى:
{يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِّن نَّارٍ وَنُحَاسٌ فَلَا تَنتَصِرَانِ} صدق الله العظيم
وبرغم أن عالم الجن كانوا من قبل هذا التحدي يستطيعون السماع إلى ما يشاء الله من كلام الملأ الأعلى الملائكي بالسماء الدنُيا ولكنهم بعد نزول هذا التحدي من رب العالمين وجدوا أنه الحق على الواقع الحقيقي ولذلك (فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا * يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ) كون الجن يعلمون أن الإنس لم يتوصلوا إلى هناك كون الله لم يحيط الإنس بأساب السفر للإرتقاء إلى الفضاء العلوي ولكن الجن آمنوا بسبب هذا التحدي كونهم وجدوه بالحق على الواقع الحقيقي ولذلك قالوا الجن:
(وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَاءَ فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِيدًا وَشُهُبًا 8 وَأَنَّا [كُنَّا] نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ فَمَنْ يَسْتَمِعِ الْآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَابًا رَصَدًا) صدق الله العظيم
وهذا يعني أنهم وجدوا البيان الحق لقول الله تعالى:
{يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِّن نَّارٍ وَنُحَاسٌ فَلَا تَنتَصِرَانِ} صدق الله العظيم
ولذلك علموا الجن أنه الحق من ربهم إلا الجاهلون منهم وعالم الشياطين يكتمون الحق وهم يعلمون.
ولولا أن هذه الآية التي جئت بها يا المحمودي تختص بالرجفة لكويكب العذاب الأصغر بما يسمونه بالنيزك يضرب قُبيل كوكب العذاب الأكبر في الجزيرة العربية وهو الرجفة يضرب في مكان في بلاد المُسلمين وسط العالم في علوم الأخبار في الذكر بسبب اعراضهم عن دعوة الإمام المهدي وأبوا أن يعترفوا بالإمام المهدي المنتظر ليظهر للناس عند البيت العتيق من بعد التصديق بل وتم حجب موقعه لديهم ولولا أني اخشى عليهم من الرجفة كمثل التي أصابت قوم ثمود تصديقاً لقول الله تعالى:
(فَإِنْ أَعْرَضُوا [فَقُلْ أَنذَرْتُكُمْ] صَاعِقَةً مِّثْلَ صَاعِقَةِ عَادٍ وَثَمُودَ) صدق الله العظيم
ولولا أني أخشى أن يصدق الله البيان بالتأويل الحق على الواقع الحقيقي إذاً لبينتها وفصلتها تفصيلاً ولكني أخشى عليهم لإن بينتها أن يصدقني الله بيانها بالحق على الواقع الحقيقي وأكتفي بقول الله تعالى
(فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا ـ فَوَسَطْن بِهِ جَمْعًا) صدق الله العظيم
وإنما يتكلم عن كويكب العذاب ونحن لا نريد تحقيق رجفة كويكب العذاب كونها في بلاد المُسلمين بل في الجزيرة العربية وأخشى عليهم من كويكب العذاب وهو بما يسمونه بالنيزك وهو المقصود في قول الله تعالى:
(فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا ـ فَوَسَطْن بِهِ جَمْعًا) صدق الله العظيم
فاما النقع فهي إثارة غبار نيزك الرجفة من بعد الحدث وأما قول الله تعالى: (فَوَسَطْن بِهِ جَمْعًا)
وذلك تحديد موقع سقوطه ومعلوم أين تكون الأمة الوسط التي هي وسط العالم ولذلك قال الله تعالى:
(وَلاَ يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُواْ تُصِيبُهُم بِمَا صَنَعُواْ قَارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيبًا مِّن دَارِهِمْ حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُخْلِفُ الْمِيعَادَ) صدق الله العظيم
فأما قول الله تعالى: ((وَلاَ يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُواْ تُصِيبُهُم بِمَا صَنَعُواْ قَارِعَةٌ))
فهو يخص بالعذاب الشامل لكوكب العذاب الأكبر وأما قول الله تعالى:
(أَوْ تَحُلُّ قَرِيبًا مِّن دَارِهِمْ حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُخْلِفُ الْمِيعَادَ)
فهو يخص بوعد الله بظهور المهدي المنتظر ليتم بعبده نوره على العالمين ولو كره المجرمون ظهوره تصديقاً لوعده بالحق في محكم كتابه إن الله لا يخلف الميعاد ونقول اللهم اغفر لهم فإنهم لا يعلمون, فإذا كان الإمام المهدي ناصر محمد اليماني حريصاً على إنقاذ الكافرين من الهلاك فكيف لا نحرص على إنقاذ إخواني المُسلمين من عذاب الله بالصبر عليهم والإعراض عن الدعاء عليهم! بل ندعوا لهم الله أن يغفر لهم فإنهم لا يعلمون أني الإمام المهدي المنتظر الحق من ربهم.
للإجابه نقتبس مايلي من بيان الإمام ناصر محمد اليماني حفظه الله:
(وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا (1) فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا (2) فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا (3) فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا (4) فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا) صدق الله العظيم
ومن ثم يقول الشيخ المحمودي أن ذلك بيان يفيد الفتوى عن صنع الطائرات والقطارات ويارجل إتقي الله والعلم كله لله ولا يحيطوا بشيء من علمه إلا بما شاء وإنما أنزل الله الكتاب بهدف تبيان طريق الهدى للعالمين لمن شاء منهم أن يستقيم تصديقاً لقول الله تعالى:
(وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ (25) فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ (26) إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِّلْعَالَمِينَ (27) لِمَن شَاء مِنكُمْ أَن يَسْتَقِيمَ (28) وَمَا تَشَاؤُونَ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ) صدق الله العظيم
وكذلك بيان ما يشاء الله من علوم الإعجاز العلمي وإنما يتبين للذين أحاطهم بذلك العلم فقط فيتبين لهم أنه الحق تصديقاً لقول الله تعالى:
(وَيَرَى الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ الَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ هُوَ الْحَقَّ وَيَهْدِي إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ) صدق الله العظيم
كما سبق وأن بينا ما شاء الله منه بالحق, وأما عن التبشير للبشر عن أسباب السفر بالطيران للإرتقاء في الفضاء فسوف نأتيك بآية في قلب وذات الموضوع تبشر الإنس أن الله سوف يحيطهم بعلمه حتى يطيروا في الفضاء عبر أسباب السفر في الفضاء والذي يشير إلى أن الإنسان سوف يطير في الفضاء فتجدوه في آية محكمة من آيات التحدي لغزو السماء الدُنيا وسوف تجدوا فتوى علم الإنسان أنه سوف يطير في الفضاء عبر وسائل الأسباب فتجدوه في قول الله تعالى:
(أَمْ لَهُم مُّلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا [فَلْيَرْتَقُوا فِي الْأَسْبَابِ]) صدق الله العظيم
ولكن كفار قريش وكافة البشر في عصر بعث محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ليس لديهم من أسباب الرقي بالفضاء شيئاً على الإطلاق بل يقصد [كفار اليوم] من البشر وإنما تحداهم الله أن يغزوا الفضاء حتى يصلوا إلى السماء الدُنيا فينفذوا إلى الملأ الأعلى إلى عالم الملائكة والتحدي كان من الله لعالم الجن الإنس وقال الله تعالى:
{يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانفُذُوا لَا تَنفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ} صدق الله العظيم
ألا وإن السلطان بنفوذ الإختراق هو بالضبط في ذات السماء الدنيا بالإذن من الله للنفوذ إلى الملأ الأعلى والبيان الحق لقول الله تعالى (فَانفُذُوا) هو تحدي من رب العالمين إن استطاعوا أن ينفذوا ولن ينفذوا إلا أن يأذن الله لهم بذلك ثم بين الله للجن والإنس أنهم لا يستطيعون النفوذ حتى يأذن الله لهم كونهم سوف يجدوها مُلئت حرساً شديداً وشهباً ولذلك قال الله تعالى:
{يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِّن نَّارٍ وَنُحَاسٌ فَلَا تَنتَصِرَانِ} صدق الله العظيم
وبرغم أن عالم الجن كانوا من قبل هذا التحدي يستطيعون السماع إلى ما يشاء الله من كلام الملأ الأعلى الملائكي بالسماء الدنُيا ولكنهم بعد نزول هذا التحدي من رب العالمين وجدوا أنه الحق على الواقع الحقيقي ولذلك (فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا * يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ) كون الجن يعلمون أن الإنس لم يتوصلوا إلى هناك كون الله لم يحيط الإنس بأساب السفر للإرتقاء إلى الفضاء العلوي ولكن الجن آمنوا بسبب هذا التحدي كونهم وجدوه بالحق على الواقع الحقيقي ولذلك قالوا الجن:
(وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَاءَ فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِيدًا وَشُهُبًا 8 وَأَنَّا [كُنَّا] نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ فَمَنْ يَسْتَمِعِ الْآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَابًا رَصَدًا) صدق الله العظيم
وهذا يعني أنهم وجدوا البيان الحق لقول الله تعالى:
{يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِّن نَّارٍ وَنُحَاسٌ فَلَا تَنتَصِرَانِ} صدق الله العظيم
ولذلك علموا الجن أنه الحق من ربهم إلا الجاهلون منهم وعالم الشياطين يكتمون الحق وهم يعلمون.
ولولا أن هذه الآية التي جئت بها يا المحمودي تختص بالرجفة لكويكب العذاب الأصغر بما يسمونه بالنيزك يضرب قُبيل كوكب العذاب الأكبر في الجزيرة العربية وهو الرجفة يضرب في مكان في بلاد المُسلمين وسط العالم في علوم الأخبار في الذكر بسبب اعراضهم عن دعوة الإمام المهدي وأبوا أن يعترفوا بالإمام المهدي المنتظر ليظهر للناس عند البيت العتيق من بعد التصديق بل وتم حجب موقعه لديهم ولولا أني اخشى عليهم من الرجفة كمثل التي أصابت قوم ثمود تصديقاً لقول الله تعالى:
(فَإِنْ أَعْرَضُوا [فَقُلْ أَنذَرْتُكُمْ] صَاعِقَةً مِّثْلَ صَاعِقَةِ عَادٍ وَثَمُودَ) صدق الله العظيم
ولولا أني أخشى أن يصدق الله البيان بالتأويل الحق على الواقع الحقيقي إذاً لبينتها وفصلتها تفصيلاً ولكني أخشى عليهم لإن بينتها أن يصدقني الله بيانها بالحق على الواقع الحقيقي وأكتفي بقول الله تعالى
(فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا ـ فَوَسَطْن بِهِ جَمْعًا) صدق الله العظيم
وإنما يتكلم عن كويكب العذاب ونحن لا نريد تحقيق رجفة كويكب العذاب كونها في بلاد المُسلمين بل في الجزيرة العربية وأخشى عليهم من كويكب العذاب وهو بما يسمونه بالنيزك وهو المقصود في قول الله تعالى:
(فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا ـ فَوَسَطْن بِهِ جَمْعًا) صدق الله العظيم
فاما النقع فهي إثارة غبار نيزك الرجفة من بعد الحدث وأما قول الله تعالى: (فَوَسَطْن بِهِ جَمْعًا)
وذلك تحديد موقع سقوطه ومعلوم أين تكون الأمة الوسط التي هي وسط العالم ولذلك قال الله تعالى:
(وَلاَ يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُواْ تُصِيبُهُم بِمَا صَنَعُواْ قَارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيبًا مِّن دَارِهِمْ حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُخْلِفُ الْمِيعَادَ) صدق الله العظيم
فأما قول الله تعالى: ((وَلاَ يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُواْ تُصِيبُهُم بِمَا صَنَعُواْ قَارِعَةٌ))
فهو يخص بالعذاب الشامل لكوكب العذاب الأكبر وأما قول الله تعالى:
(أَوْ تَحُلُّ قَرِيبًا مِّن دَارِهِمْ حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُخْلِفُ الْمِيعَادَ)
فهو يخص بوعد الله بظهور المهدي المنتظر ليتم بعبده نوره على العالمين ولو كره المجرمون ظهوره تصديقاً لوعده بالحق في محكم كتابه إن الله لا يخلف الميعاد ونقول اللهم اغفر لهم فإنهم لا يعلمون, فإذا كان الإمام المهدي ناصر محمد اليماني حريصاً على إنقاذ الكافرين من الهلاك فكيف لا نحرص على إنقاذ إخواني المُسلمين من عذاب الله بالصبر عليهم والإعراض عن الدعاء عليهم! بل ندعوا لهم الله أن يغفر لهم فإنهم لا يعلمون أني الإمام المهدي المنتظر الحق من ربهم.
الأحد يناير 12, 2025 4:44 pm من طرف ابرار
» فَليسقُط دونالد ترامب (Donald Trump) أشَرُّ الدَّواب بإذن اللهِ العَزيزِ الوَهَّاب؛ إنّ الله غالِبٌ على أمرِه ولَكِنَّ أكثَر النَّاس لا يَعلَمون ..
الأربعاء يناير 08, 2025 10:34 am من طرف ابرار
» {يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ ۚ مَا يَأْتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ}
الأربعاء يناير 08, 2025 10:28 am من طرف ابرار
» فليسقُط دونالد ترامب أشرُّ الدَّواب بإذن اللهِ العزيزِ الوهاب؛ إنّ الله غالبٌ على أمره ولكنَّ أكثر النَّاس لا يَعلَمون ..
السبت يناير 04, 2025 4:13 pm من طرف ابرار
» مقارنة بين (تفسير العلماء) وتفسير (الإمام المهدى ناصر محمد اليمانى) هام هام
الأربعاء ديسمبر 25, 2024 10:23 am من طرف ابرار
» رَدُّ الإمَام المَهديّ خَليفة الله على العالَمين على تَهديد ترامب لِشعوب الشَّرْقِ الأوسَط ..
الأربعاء ديسمبر 04, 2024 10:10 am من طرف ابرار
» فليَشهَد الأعاجِم والعرَب أنّ وَعدَ الله اقترَبَ لإظهار خليفتِه في ليلةٍ واحِدةٍ على العالَم بأسرِه؛ إنّ الله بالغُ أمرِه ولكنّ أكثر الناس لا يَعلمُون ..
الأحد ديسمبر 01, 2024 11:54 pm من طرف ابرار
» هَمسَةٌ في آذانِ آل إبراهيم (وهُم بَنو إسماعيل وبَنو إسحاق) وكافَّة العالَمين ..
الخميس أكتوبر 31, 2024 3:54 pm من طرف ابرار
» نُكتَةٌ مُضحِكَةٌ ولَكِنَّها تشفِي قُلوبَ قَومٍ مُؤمنين ..
الإثنين أكتوبر 21, 2024 10:39 am من طرف ابرار
» تَعزيَةٌ في شَهيد الأُمَّة العربيَّة والإسلاميَّة؛ ضَيْفُ الله الواحِد القَهَّار (يحيى إبراهيم حسن السّنوار) الذي لحِقَ برَكبِ الشُّهداء الأبرار؛ أحياء عند رَبِّهم يُرزَقون ..
الأحد أكتوبر 20, 2024 5:10 pm من طرف ابرار