( بسم الله الرحمن الرحيم)
والصلاة والسلام على جدي وحبيبي خاتم الأنبياء والمُرسلين محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
ويا مُحمد الحسام يامن تتهم الإمام بغير الحق وكلت عليك الله الحي الذي لا ينام أن يغفر لك ويعفو عنك وطعنت في عذب الكلام وحقيقة النعيم الأعظم, وتتهمني بغير الحق ظُلما بل زورا وبُهتاناً كبيرا, فكيف تقول بأني سببت مُحمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وافتريت على الإمام المهدي زورا وبُهتانا ,وتصفني بالجهل وانت الجاهل الذي لا يعقل, ودليل جهلك انك ترى دُعائي لمحمد رسول الله بالغفران من الرحمن أنه في نظرك زور وبُهتان على محمد رسول الله ,وكأنه ليس بأسف الله أن يغفر له و,هو يستغفر الله في اليوم أكثر من سبعين مره, وأنا أعلمُ بسر دعوتي وصلاتي على مُحمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ,اما أنت فلا تعلم المعنى لأكثر كلمة ينطق بها لسانك(اللهم صلي على محمد)فتعال لأعلمك ما هو البيان الحق لقول الله تعالى:
((إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ))صدق الله العظيم
ألا تعلم يا مُحمد الحسام أن ذلك يعني الدعوة لمحمد رسول الله أن يغفر له الرحمن, وصلاة الله عليه هي الإجابة للدعاء فيغفر له فيزيده رضوان وقربة إلى الرحمن, ولسوف آتيك بالبُرهان أن الصلاة على محمد هي الغُفران من الرحمن وقال الله تعالى:
((هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا))صدق الله العظيم
وإنما الصلاة من الملائكة على العباد هو الدُعاء لهم بالغفران من الرحمن, والإجابة للدعاء هي صلاة الرحمن على عباده, وإليك البُرهان من البيان الحق للقرآن وقال الله تعالى:
(تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِن فَوْقِهِنَّ وَالْمَلَائِكَةُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَن فِي الْأَرْضِ أَلَا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) صدق الله العظيم (الشورى)
أي يستغفروا للصالحين في الارض وتلك هي صلاة الملائكه على الصالحين في الأرض يا محمد الحسام الذي لا يفقه صلاته على محمد صلى الله عليه وآله وسلم وقال الله تعالى:
(الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ)صدق الله العظيم
فانظر لقوله:
(وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ)صدق الله العظيم
ثم تأتي الإجابة من الله لدُعائهم, فيغفر ويرحم, ألا ان الله هو الغفور الرحيم, وذلك هو البيان الحق لصلوات الله على عباده هو وملائكته فيدعوا الملائكة ربهم أن يغفر للمؤمنيين ,وصلاة الله على المؤمنيين هي الإجابة بالدعاء تصديقاً لقول الله تعالى:
((هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا))صدق الله العظيم
فما هي صلاة الملائكه؟ انه الُدعاء بالغفران تصديقاً لقول الله تعالى:
(الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ)صدق الله العظيم
إذا صلاة الملائكة على المؤمنيين هي الدُعاء لهم بالإستغفار وصلاة الله على عباده هي الإجابة للدُعاء فيغفر لهم فيزيدهم برضوان نفسه عليهم تصديقاً لقول الله تعالى)
(تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِن فَوْقِهِنَّ وَالْمَلَائِكَةُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَن فِي الْأَرْضِ أَلَا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) صدق الله العظيم
ولكن محمد الحسام لا يعلم اكثر كلمة ينطق بها لسانه وألسنة المُسلمين (الله صلي على محمد وآل محمد) فلا يعلم ما معنى ذلك محمد الحسام! فهو لا يعلم إنما هو :الإستغفار لمحمد وآل محمد كما أتينا بالبرهان من القرآن ,ولكنك يامحمد أسأت إلينا وافتريت علينا زورا وبُهتانا مُبين وعفى الله عنك أخي الكريم, وتصف الإمام المهدي أنه دجال! فأين الدجل؟! ألا تخاف الله رب العالمين حين تقول للإمام المهدي المُنتظر أنه كذب
أشر ثم تُقسم بالله أني لست الإمام المهدي المُنتظر الحق من رب العالمين! ولكن يامُحمد عليك أن تعلم أنه ليس القسم وليس الحُلم في المنام جعله الله سُلطان التصديق, بل.. الحُجة الحق هي العلم, فإن غلبتني بعلم هو أهدى من علمي وأحسنُ تأويلا وأقوم قيلا وأحسنُ تفسيرا بسُلطان العلم المُقنع ..ومعنى قولي المُقنع أي: شرط أن تأتي بسُلطان العلم من مُحكم القران العظيم حتى لا يجد العالم إلا أن يُذعن للحق فيُسلم تسليما فاتقى الله ولا تعود لمثل هذا فقد عفونا عنك قُربة إلى الله ,إنفاقا" لوجهه الكريم ننفق العفو .أحب النفقات إلى الله تصديقاً لقول الله تعالى:
((وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ))صدق الله العظيم
وها نحنُ اتيناك بالبيان الحق وإنا لصادقون وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين.
أخو المُسلمين في الدين الإمام ناصر مُحمد اليماني
والصلاة والسلام على جدي وحبيبي خاتم الأنبياء والمُرسلين محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
ويا مُحمد الحسام يامن تتهم الإمام بغير الحق وكلت عليك الله الحي الذي لا ينام أن يغفر لك ويعفو عنك وطعنت في عذب الكلام وحقيقة النعيم الأعظم, وتتهمني بغير الحق ظُلما بل زورا وبُهتاناً كبيرا, فكيف تقول بأني سببت مُحمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وافتريت على الإمام المهدي زورا وبُهتانا ,وتصفني بالجهل وانت الجاهل الذي لا يعقل, ودليل جهلك انك ترى دُعائي لمحمد رسول الله بالغفران من الرحمن أنه في نظرك زور وبُهتان على محمد رسول الله ,وكأنه ليس بأسف الله أن يغفر له و,هو يستغفر الله في اليوم أكثر من سبعين مره, وأنا أعلمُ بسر دعوتي وصلاتي على مُحمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ,اما أنت فلا تعلم المعنى لأكثر كلمة ينطق بها لسانك(اللهم صلي على محمد)فتعال لأعلمك ما هو البيان الحق لقول الله تعالى:
((إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ))صدق الله العظيم
ألا تعلم يا مُحمد الحسام أن ذلك يعني الدعوة لمحمد رسول الله أن يغفر له الرحمن, وصلاة الله عليه هي الإجابة للدعاء فيغفر له فيزيده رضوان وقربة إلى الرحمن, ولسوف آتيك بالبُرهان أن الصلاة على محمد هي الغُفران من الرحمن وقال الله تعالى:
((هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا))صدق الله العظيم
وإنما الصلاة من الملائكة على العباد هو الدُعاء لهم بالغفران من الرحمن, والإجابة للدعاء هي صلاة الرحمن على عباده, وإليك البُرهان من البيان الحق للقرآن وقال الله تعالى:
(تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِن فَوْقِهِنَّ وَالْمَلَائِكَةُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَن فِي الْأَرْضِ أَلَا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) صدق الله العظيم (الشورى)
أي يستغفروا للصالحين في الارض وتلك هي صلاة الملائكه على الصالحين في الأرض يا محمد الحسام الذي لا يفقه صلاته على محمد صلى الله عليه وآله وسلم وقال الله تعالى:
(الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ)صدق الله العظيم
فانظر لقوله:
(وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ)صدق الله العظيم
ثم تأتي الإجابة من الله لدُعائهم, فيغفر ويرحم, ألا ان الله هو الغفور الرحيم, وذلك هو البيان الحق لصلوات الله على عباده هو وملائكته فيدعوا الملائكة ربهم أن يغفر للمؤمنيين ,وصلاة الله على المؤمنيين هي الإجابة بالدعاء تصديقاً لقول الله تعالى:
((هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا))صدق الله العظيم
فما هي صلاة الملائكه؟ انه الُدعاء بالغفران تصديقاً لقول الله تعالى:
(الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ)صدق الله العظيم
إذا صلاة الملائكة على المؤمنيين هي الدُعاء لهم بالإستغفار وصلاة الله على عباده هي الإجابة للدُعاء فيغفر لهم فيزيدهم برضوان نفسه عليهم تصديقاً لقول الله تعالى)
(تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِن فَوْقِهِنَّ وَالْمَلَائِكَةُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَن فِي الْأَرْضِ أَلَا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) صدق الله العظيم
ولكن محمد الحسام لا يعلم اكثر كلمة ينطق بها لسانه وألسنة المُسلمين (الله صلي على محمد وآل محمد) فلا يعلم ما معنى ذلك محمد الحسام! فهو لا يعلم إنما هو :الإستغفار لمحمد وآل محمد كما أتينا بالبرهان من القرآن ,ولكنك يامحمد أسأت إلينا وافتريت علينا زورا وبُهتانا مُبين وعفى الله عنك أخي الكريم, وتصف الإمام المهدي أنه دجال! فأين الدجل؟! ألا تخاف الله رب العالمين حين تقول للإمام المهدي المُنتظر أنه كذب
أشر ثم تُقسم بالله أني لست الإمام المهدي المُنتظر الحق من رب العالمين! ولكن يامُحمد عليك أن تعلم أنه ليس القسم وليس الحُلم في المنام جعله الله سُلطان التصديق, بل.. الحُجة الحق هي العلم, فإن غلبتني بعلم هو أهدى من علمي وأحسنُ تأويلا وأقوم قيلا وأحسنُ تفسيرا بسُلطان العلم المُقنع ..ومعنى قولي المُقنع أي: شرط أن تأتي بسُلطان العلم من مُحكم القران العظيم حتى لا يجد العالم إلا أن يُذعن للحق فيُسلم تسليما فاتقى الله ولا تعود لمثل هذا فقد عفونا عنك قُربة إلى الله ,إنفاقا" لوجهه الكريم ننفق العفو .أحب النفقات إلى الله تصديقاً لقول الله تعالى:
((وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ))صدق الله العظيم
وها نحنُ اتيناك بالبيان الحق وإنا لصادقون وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين.
أخو المُسلمين في الدين الإمام ناصر مُحمد اليماني
الخميس أكتوبر 31, 2024 3:54 pm من طرف ابرار
» نُكتَةٌ مُضحِكَةٌ ولَكِنَّها تشفِي قُلوبَ قَومٍ مُؤمنين ..
الإثنين أكتوبر 21, 2024 10:39 am من طرف ابرار
» تَعزيَةٌ في شَهيد الأُمَّة العربيَّة والإسلاميَّة؛ ضَيْفُ الله الواحِد القَهَّار (يحيى إبراهيم حسن السّنوار) الذي لحِقَ برَكبِ الشُّهداء الأبرار؛ أحياء عند رَبِّهم يُرزَقون ..
الأحد أكتوبر 20, 2024 5:10 pm من طرف ابرار
» إجابة السؤال
الأربعاء أكتوبر 09, 2024 7:58 pm من طرف ابرار
» أمْرٌ عَاجِلٌ إلى جمهوريَّة إيران الإسلاميَّة ..
الإثنين أكتوبر 07, 2024 9:29 pm من طرف ابرار
» تَعزيةٌ لجيشِ المُؤمنينَ لتَحريرِ فِلَسطينَ ولكافّةِ الأمّةِ العَربيّةِ والإسلاميّةِ ..
الأحد سبتمبر 29, 2024 4:07 pm من طرف ابرار
» لا يجوزُ الجمعُ بين بنت أخِ الزوجة وعمتها كون الزوجة عمتها أخت أبيها، ولا بين بنت أخت الزوجة وخالتها أخت أمها، ومُحرَّم ذلك كحُرمةِ الجَمعِ بين الأختين..
السبت سبتمبر 21, 2024 9:48 pm من طرف ابرار
» تَسْجيلُ مُتابعةِ الحَدَثِ الأمنيّ الكَبير لِكَوكبِ الأرضِ في مَنطِقةِ القُطْبِ الجَنوبيّ ..
السبت سبتمبر 21, 2024 9:45 pm من طرف ابرار
» بَيان نَذير كَبير وتَحذير مِن شَرٍّ مُستَطيرٍ لِكافَّة البَشَر في البَوادي والحَضَر؛ قَد أعذر مَن أنذر، فَفِرّوا إلى الله الواحِد القَهَّار بالتَّوبة والإنابة، واصطَلِحوا مع الله قَبْل فَوات الأوان يا معشَر الإنْس والجَان .
الأحد سبتمبر 08, 2024 9:26 pm من طرف ابرار
» تَلبيةُ الإمام المَهديّ ناصِر مُحَمَّد اليمَانيّ لِطَلَب الحِوار مع المُنكِر للقُرآن العَظيم الأستاذ علي البخيتي ..
الثلاثاء سبتمبر 03, 2024 6:52 pm من طرف ابرار