احترسو من اقوالكم على ضعاف الدين الرشد مع الرحمة وهدوء عند النصح وحافظ على الفاظك حتى لا تجعل من امامك يحس بالظلم امام عبادة المسلمون
العصبية سببب سىء من تنصحة بالهداية والعلم تنقلب النصيحة الى ان تكفرو فتكون سبب فى كفرو بالله ودخولة الى الالحاد
فأن الالحاد حالة نفسية عن دينة وعن رحمة الله ان الله غفور تواب رحيم
فهى حالة نفسة تسوء مع البعد عن الصلاة والحديث مع اخواتة المسلمون الذين يتعصبون فى قولة وعدم نصحة يذدات كفرا واثم ومن منكم سبب فى ذالك الحالات سيكون اخذ وظرة وتكتب لة انه صاحب كفر هذا الشخص وذيادة الالحاد لعدم وجدود الرحمة فى عباد الله فى الاسلام وجميع الاديان واخر دين لله هو ما انزل على سيدنا محمد علية افضل الصلاة والسلام بلغ الرسالة وادى الامانة وكنا لله مسلمون مسلمون لامرنا والية ترجع الامور والية المصير
فلا تكون اخى المسلم سبب فى الحاد ةشخص عند ظلمك لة فى غضبك عما تسمعة عنة ولا تظلمو احد وتاكدو بما يفعلوة لربة ولا تقولن على المسلم كافرة حتى لا تكون من الظالمين ولكن النصح بهدوء ويسر ومن منكم لا يمتلك غضبة فأنه ليس برجلا رشيد يلقى بالنصيحة والارشاد فلا تتكلم فى امور الدين وانت لا تمتلك هدوءك ويحتل حياتك الغضب حتى لا تكون سبب من ارشاد ونصيحة الى محرض الى الالحاد والكفر لمن يقف امامك بسبب غضبك لانك ليس رشيدا هدوء تام وعندما تجد نفسك امتلئت الغضب امامك اترك الشخص حتى تهدء وتبدء بالنصح بما جاء الله وما حرمة على العباد
الانسان ضعيف ومن حولة من بعض الناس تشددهم فى الدين وعصبيتهم تتحول النصيحة الى تحريض
الانسان عندما يترك الصلاة يكون لة قرين
وما هو القرين هو الشيطان الرجيم الذى لا يتركة حتى يأتى الميعاد لتوفاه وهو كافرا بربه وله عذاب وجهنم وبأس المصير بما فعل من سيئات اعملهم وفعل الفواحش وترك صلاة الله وكفر بأيات الله واخر الاديان هو الاسلام ومن كفر بدين الله بما انزل الى جميع العباد سييكون من الكافرين
وذكر القرين الرجيم الذى يكون مع كل كافرا وكل تاركا للصلاة
وذكر فى اية ق تذكرة للمسلمون
سورة ق [ من الآية (23) إلى الآية (30) ]
بسم الله الرحمن الرحيم
وَقَالَ قَرِينُهُ هَذَا مَا لَدَيَّ عَتِيدٌ (23) أَلْقِيَا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٍ (24) مَّنَّاعٍ لِّلْخَيْرِ مُعْتَدٍ مُّرِيبٍ (25) الَّذِي جَعَلَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ فَأَلْقِيَاهُ فِي الْعَذَابِ الشَّدِيدِ (26) قَالَ قَرِينُهُ رَبَّنَا مَا أَطْغَيْتُهُ وَلَكِن كَانَ فِي ضَلالٍ بَعِيدٍ (27) قَالَ لا تَخْتَصِمُوا لَدَيَّ وَقَدْ قَدَّمْتُ إِلَيْكُم بِالْوَعِيدِ (28) مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ وَمَا أَنَا بِظَلاَّمٍ لِّلْعَبِيدِ (29) يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِن مَّزِيدٍ (30)
الارشاد والنصيحة بهدوء ويسر وان الاسلام ليس عسر ولكن يسر بمعنى الاسلام رحمة لكل العباد ونور الدين لكل البشر
حافظو على السانكم ولا تكونو سببب فى تكفير ولكن كونو خير الناس المصلحون المحسنون ولا تعتدو فأن ان لا يحب المعتدين
سأعطى لكم مثال
انسان جاء يوما يبحث عمل جاء ليحقق الحلم فى بناء مستقبل كان مسلما مطيعا لربة لا يترك الصلاة
وصادق لا يكذب امين وليس غشاش طيب ولكن ضعيف فى علم الدين والفتاوى
وعندما تعب يوما وفطر فجاء مدير لة ذقن يمشى بسنة سيدنا محمد علية افضل الصلاة والسلام لة لحية وقاص الشارب
شاك فى قوتة فى العمل انه فاطر
فسألة المدير وقال : انت فاطر
الشاب قال : نعم لقد افتطرت لانى كنت متعبا
قال المدير : فاطرت كم يوما وصومت كام يوما
قال الشاب : فطرت اليوم لانى كنت تعبان ولا يمكنى العمل وانا متعب واليومين ابضا كنت تعبان فيهم وفطرت كنت لا اقدر بتكملة الصيام
المدير: تصرف وكانها كافر وكذبو وقال انت فاطر طوال شهر رمضان فلا تكذب
فقال الشاب : لا هما 2ايام فقد وهذا اليوم الثالث واخاف ربى ولكنى كنت متعب
واعطاه المدير جزا وخصم لة اليوم
وفضحة المدير امام كل العمال انه فاطر
ومن الناس من يتخذون على الناس باشكالهم وافعالهم ولكن لا تعلمو ما فى القلوب وما بين العبد وربة فلا تحكمو بالشكل
واذا كان المسلم ضعفا وتعبان ومريض فليس لة حرج من الافطار فلا تحسس من امامك انه كافر ولكن ادعو الله ان يصلحة وكن ناصحا لة وعندما يأتى وقت خذو معك للصلاه لعلا وعسى يهتدى اذا كان لا يصلى ولكن لا تكون قاسيا بلسانك فأن اخطر سلاح هو اللسان اذا صونتو صانك
اما اذا عاقبتة فانك مثل الذى تحرضة ان يكفر اكتر ويحس ان الاسلام ليس عدلا وان الصيام عذابا وهذا خطأ كبير يقع فى المتعصبين فى الدين
والله ذكر فى القران الكريم بالرحمة والاحسان والصالحين المصلحين ولا تعتدو فأن الله لا يحب المعتدين
ذكر الله الصيام فى القران الكريم
وايضا امثلة تقع اليها المسلمون المتشدين اللى فاهمين دين الاسلام خطأ فكرينة عسر وتحريض وليس يسر
شركة ممنوع بها شرب السجاير والشخص يدخن بعد العمل يأتى شخصا ويكون ملتحى يقول يأخذ ويسرق منة علبة السجاير ويكتب مذكرة ليتم فصلة من الشركة مع مذكرة ليكون سبب لطرد الشاب ارجو من كل ملتحى ان يبتعد عن هذة الافعال فأن الله لا يحب المعتدين
وسعادو فى تفهيم المسلمون والنصح مع ان الشاب لا يدخن السجائر فى وقت العمل وهكذا يكون الشيخ ظلم الشاب ليحسس الشاب ان الكذب
يجب فى الدنيا وبسبب شخص مسلم بجهلة يقول علية شيخ اما جزاهم النار فانة ليس بشيخ بل رجل معرض للكفر اتقو الله ولا تكونو من المعتدين واصلحو واحسنو
المجادلــة: 4
بسم الله الرحمن الرحيم
قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا ۚ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ (1) الَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنكُم مِّن نِّسَائِهِم مَّا هُنَّ أُمَّهَاتِهِمْ ۖ إِنْ أُمَّهَاتُهُمْ إِلَّا اللَّائِي وَلَدْنَهُمْ ۚ وَإِنَّهُمْ لَيَقُولُونَ مُنكَرًا مِّنَ الْقَوْلِ وَزُورًا ۚ وَإِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ (2) وَالَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِن نِّسَائِهِمْ ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا قَالُوا فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مِّن قَبْلِ أَن يَتَمَاسَّا ۚ ذَٰلِكُمْ تُوعَظُونَ بِهِ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (3) فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ مِن قَبْلِ أَن يَتَمَاسَّا ۖ فَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ فَإِطْعَامُ سِتِّينَ مِسْكِينًا ۚ ذَٰلِكَ لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ۚ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ ۗ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ (4) إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ كُبِتُوا كَمَا كُبِتَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ ۚ وَقَدْ أَنزَلْنَا آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ ۚ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُّهِينٌ (5) يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا ۚ أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ ۚ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (6)
المائدة: 89
بسم الله الرحمن الرحيم
لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَٰكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الْأَيْمَانَ ۖ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ ۖ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ۚ ذَٰلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ ۚ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ ۚ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴿٨٩﴾
بسم الله الرحمن الرحيم
الآية: 184 سورة البقرة{ أَيَّاماً مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْراً فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ }.
- في سورة المائدة الآية: 95.
بسم الله الرحمن الرحيم
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ ۚ وَمَنْ قَتَلَهُ مِنْكُمْ مُتَعَمِّدًا فَجَزَاءٌ مِثْلُ مَا قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَوَا عَدْلٍ مِنْكُمْ هَدْيًا بَالِغَ الْكَعْبَةِ أَوْ كَفَّارَةٌ طَعَامُ مَسَاكِينَ أَوْ عَدْلُ ذَٰلِكَ صِيَامًا لِيَذُوقَ وَبَالَ أَمْرِهِ ۗ عَفَا اللَّهُ عَمَّا سَلَفَ ۚ وَمَنْ عَادَ فَيَنْتَقِمُ اللَّهُ مِنْهُ ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ ﴿٩٥﴾
- صوماً في سورة مريم الآية: 26.
بسم الله الرحمن الرحيم
فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا ۖ فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَٰنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيًّا (26) فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ ۖ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا (27) يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا (28) فَأَشَارَتْ إِلَيْهِ ۖ قَالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَن كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا (29) قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا (30) وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا (31) وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا (32) وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدتُّ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا (33) ذَٰلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ ۚ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ (34) مَا كَانَ لِلَّهِ أَن يَتَّخِذَ مِن وَلَدٍ ۖ سُبْحَانَهُ ۚ إِذَا قَضَىٰ أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ (35) وَإِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ ۚ هَٰذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ (36) فَاخْتَلَفَ الْأَحْزَابُ مِن بَيْنِهِمْ ۖ فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ كَفَرُوا مِن مَّشْهَدِ يَوْمٍ عَظِيمٍ (37) أَسْمِعْ بِهِمْ وَأَبْصِرْ يَوْمَ يَأْتُونَنَا ۖ لَٰكِنِ الظَّالِمُونَ الْيَوْمَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ (38)
ذكرت في سورة الأحزاب الآية: 35.
بسم الله الرحمن الرحيم
إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا ﴿٣٥﴾
سورة النساء الآية: 92
بسم الله الرحمن الرحيم
وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلَّا خَطَأً ۚ وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَىٰ أَهْلِهِ إِلَّا أَنْ يَصَّدَّقُوا ۚ فَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ ۖ وَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَىٰ أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ ۖ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ تَوْبَةً مِنَ اللَّهِ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا ﴿٩٢﴾
آيات وردت فيها كلمة الْمُحْسِنِينَ وما جزاء الاحسان الا الاحسان
بسم الله الرحمن الرحيم
وَقُولُوا حِطَّةٌ نَغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ ﴿٥٨ البقرة﴾
وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴿١٩٥ البقرة﴾
وَعَلَى الْمُقْتِرِ قَدَرُهُ مَتَاعًا بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُحْسِنِينَ ﴿٢٣٦ البقرة﴾
وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴿١٣٤ آل عمران﴾
فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴿١٣ المائدة﴾
خَالِدِينَ فِيهَا وَذَٰلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ ﴿٨٥ المائدة﴾
ثُمَّ اتَّقَوْا وَأَحْسَنُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴿٩٣ المائدة﴾
وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَىٰ وَهَارُونَ وَكَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ﴿٨٤ الأنعام﴾
إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ ﴿٥٦ الأعراف﴾
وَادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدًا نَغْفِرْ لَكُمْ خَطِيئَاتِكُمْ سَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ ﴿١٦١ الأعراف﴾
مَا عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴿٩١ التوبة﴾
إِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ ﴿١٢٠ التوبة﴾
وَاصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ ﴿١١٥ هود﴾
وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا وَكَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ﴿٢٢ يوسف﴾
نَبِّئْنَا بِتَأْوِيلِهِ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ ﴿٣٦ يوسف﴾
نُصِيبُ بِرَحْمَتِنَا مَنْ نَشَاءُ وَلَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ ﴿٥٦ يوسف﴾
إِنَّ لَهُ أَبًا شَيْخًا كَبِيرًا فَخُذْ أَحَدَنَا مَكَانَهُ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ ﴿٧٨ يوسف﴾
إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ ﴿٩٠ يوسف﴾
كَذَٰلِكَ سَخَّرَهَا لَكُمْ لِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ وَبَشِّرِ الْمُحْسِنِينَ ﴿٣٧ الحج﴾
وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ ﴿٦٩ العنكبوت﴾
إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ﴿٨٠ الصافات﴾
قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ﴿١٠٥ الصافات﴾
كَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ﴿١١٠ الصافات﴾
إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ﴿١٢١ الصافات﴾
إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ﴿١٣١ الصافات﴾
لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ ذَٰلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ ﴿34 الزمر﴾
أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذَابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ ﴿58 الزمر﴾
إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ﴿44 المرسلات﴾
فَآتَاهُمُ اللَّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الْآخِرَةِ وَاللَّهُ يُحِبُّالْمُحْسِنِينَ ﴿148 آل عمران﴾
وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَىٰ آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا وَكَذَٰلِكَ نَجْزِيالْمُحْسِنِينَ ﴿14 القصص﴾
هُدًى وَرَحْمَةً لِلْمُحْسِنِينَ ﴿3 لقمان﴾
وايضا ذكر الله المصلحين فى القران الكريم
صلح الصلاح: ضد الفساد، وهما مختصان في أكثر الاستعمال بالأفعال، وقوبل في القرآن تارة بالفساد، وتارة بالسيئة. قال تعالى: ﴿خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا﴾ [التوبة/102]، ﴿ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها﴾ [الأعراف /56]، ﴿والذين آمنوا وعملوا الصالحات﴾ [البقرة/82]، في مواضع كثيرة. والصلح يختص بإزالة النفار بين الناس، يقال منه: اصطلحوا وتصالحوا، قال: ﴿أن يصلحا بينهما صلحا والصلح خير﴾ [النساء/128]، ﴿وإن تصلحوا وتتقوا﴾ [النساء/129]، ﴿فأصلحوا بينهما﴾ [الحجرات/9]، ﴿فأصحلوا بين أخويكم﴾ [الحجرات/10]، وإصلاح الله تعالى الإنسان يكون تارة بخلقه إياه صالحا، وتارة بإزالة ما فيه من فساد بعد وجوده، وتارة يكون بالحكم له بالصلاح. قال تعالى: ﴿وأصلح بالهم﴾ [محمد/2]، ﴿ويصلح لكم أعمالكم﴾ [الأحزاب/71]، ﴿وأصلح لي في ذريتي﴾ [الأحقاف/15]، ﴿إن الله لا يصلح عمل المفسدين﴾ [يونس/81]، أي: المفسد يضاد الله في فعله؛ فإنه يفسد والله تعالى يتحرى في جميع أفعاله الصلاح، فهو إذا لا يصلح عمله، وصالح: اسم للنبي عليه السلام. قال تعالى: ﴿يا صالح قد كنت فينا مرجوا﴾ [هود/ 62].
اتقو الله وكونو من المصلحين المحسنين ارحمو ما فى الارض يرحكم ما فى السماء ولا تقولو على الله ما لا تعلمون
والله اعلم سبحانك لا علم لنا الا ما علمتنا وانت السميع الحكيم التواب الرحيم مالك الملك ذو الجلالة والاكرام
وان الله لا يظلم احد ولكن كنتم انفسكم تظلمون توبو الى الله انه التواب الغفور الرحيم واسلمو فأن الاسلام رحمة ونور الدين لكل عباد الله المصلحون المتقون
ان الله لا يضيع اجر من احسن عملا فتوبو الى ربكم واسلمو فأن الله غفورا تواب رحييم يهدى من يشاء ويذل من يشاء ويعذب من يشاء
( في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب أليم بما كانوا يكذبون ) ( 10 )
اتقو الله واصلحو وكونو من المفلحين المحسنين الصالحين المتقين ان الله غفورا رحيم التواب العزيز الجليل الكبير الواسع الجكيم الودود المجيد
الباعث الشهيد الحى القوم مالك الملك ذو الجلالة والاكرام
العصبية سببب سىء من تنصحة بالهداية والعلم تنقلب النصيحة الى ان تكفرو فتكون سبب فى كفرو بالله ودخولة الى الالحاد
فأن الالحاد حالة نفسية عن دينة وعن رحمة الله ان الله غفور تواب رحيم
فهى حالة نفسة تسوء مع البعد عن الصلاة والحديث مع اخواتة المسلمون الذين يتعصبون فى قولة وعدم نصحة يذدات كفرا واثم ومن منكم سبب فى ذالك الحالات سيكون اخذ وظرة وتكتب لة انه صاحب كفر هذا الشخص وذيادة الالحاد لعدم وجدود الرحمة فى عباد الله فى الاسلام وجميع الاديان واخر دين لله هو ما انزل على سيدنا محمد علية افضل الصلاة والسلام بلغ الرسالة وادى الامانة وكنا لله مسلمون مسلمون لامرنا والية ترجع الامور والية المصير
فلا تكون اخى المسلم سبب فى الحاد ةشخص عند ظلمك لة فى غضبك عما تسمعة عنة ولا تظلمو احد وتاكدو بما يفعلوة لربة ولا تقولن على المسلم كافرة حتى لا تكون من الظالمين ولكن النصح بهدوء ويسر ومن منكم لا يمتلك غضبة فأنه ليس برجلا رشيد يلقى بالنصيحة والارشاد فلا تتكلم فى امور الدين وانت لا تمتلك هدوءك ويحتل حياتك الغضب حتى لا تكون سبب من ارشاد ونصيحة الى محرض الى الالحاد والكفر لمن يقف امامك بسبب غضبك لانك ليس رشيدا هدوء تام وعندما تجد نفسك امتلئت الغضب امامك اترك الشخص حتى تهدء وتبدء بالنصح بما جاء الله وما حرمة على العباد
الانسان ضعيف ومن حولة من بعض الناس تشددهم فى الدين وعصبيتهم تتحول النصيحة الى تحريض
الانسان عندما يترك الصلاة يكون لة قرين
وما هو القرين هو الشيطان الرجيم الذى لا يتركة حتى يأتى الميعاد لتوفاه وهو كافرا بربه وله عذاب وجهنم وبأس المصير بما فعل من سيئات اعملهم وفعل الفواحش وترك صلاة الله وكفر بأيات الله واخر الاديان هو الاسلام ومن كفر بدين الله بما انزل الى جميع العباد سييكون من الكافرين
وذكر القرين الرجيم الذى يكون مع كل كافرا وكل تاركا للصلاة
وذكر فى اية ق تذكرة للمسلمون
سورة ق [ من الآية (23) إلى الآية (30) ]
بسم الله الرحمن الرحيم
وَقَالَ قَرِينُهُ هَذَا مَا لَدَيَّ عَتِيدٌ (23) أَلْقِيَا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٍ (24) مَّنَّاعٍ لِّلْخَيْرِ مُعْتَدٍ مُّرِيبٍ (25) الَّذِي جَعَلَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ فَأَلْقِيَاهُ فِي الْعَذَابِ الشَّدِيدِ (26) قَالَ قَرِينُهُ رَبَّنَا مَا أَطْغَيْتُهُ وَلَكِن كَانَ فِي ضَلالٍ بَعِيدٍ (27) قَالَ لا تَخْتَصِمُوا لَدَيَّ وَقَدْ قَدَّمْتُ إِلَيْكُم بِالْوَعِيدِ (28) مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ وَمَا أَنَا بِظَلاَّمٍ لِّلْعَبِيدِ (29) يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِن مَّزِيدٍ (30)
الارشاد والنصيحة بهدوء ويسر وان الاسلام ليس عسر ولكن يسر بمعنى الاسلام رحمة لكل العباد ونور الدين لكل البشر
حافظو على السانكم ولا تكونو سببب فى تكفير ولكن كونو خير الناس المصلحون المحسنون ولا تعتدو فأن ان لا يحب المعتدين
سأعطى لكم مثال
انسان جاء يوما يبحث عمل جاء ليحقق الحلم فى بناء مستقبل كان مسلما مطيعا لربة لا يترك الصلاة
وصادق لا يكذب امين وليس غشاش طيب ولكن ضعيف فى علم الدين والفتاوى
وعندما تعب يوما وفطر فجاء مدير لة ذقن يمشى بسنة سيدنا محمد علية افضل الصلاة والسلام لة لحية وقاص الشارب
شاك فى قوتة فى العمل انه فاطر
فسألة المدير وقال : انت فاطر
الشاب قال : نعم لقد افتطرت لانى كنت متعبا
قال المدير : فاطرت كم يوما وصومت كام يوما
قال الشاب : فطرت اليوم لانى كنت تعبان ولا يمكنى العمل وانا متعب واليومين ابضا كنت تعبان فيهم وفطرت كنت لا اقدر بتكملة الصيام
المدير: تصرف وكانها كافر وكذبو وقال انت فاطر طوال شهر رمضان فلا تكذب
فقال الشاب : لا هما 2ايام فقد وهذا اليوم الثالث واخاف ربى ولكنى كنت متعب
واعطاه المدير جزا وخصم لة اليوم
وفضحة المدير امام كل العمال انه فاطر
ومن الناس من يتخذون على الناس باشكالهم وافعالهم ولكن لا تعلمو ما فى القلوب وما بين العبد وربة فلا تحكمو بالشكل
واذا كان المسلم ضعفا وتعبان ومريض فليس لة حرج من الافطار فلا تحسس من امامك انه كافر ولكن ادعو الله ان يصلحة وكن ناصحا لة وعندما يأتى وقت خذو معك للصلاه لعلا وعسى يهتدى اذا كان لا يصلى ولكن لا تكون قاسيا بلسانك فأن اخطر سلاح هو اللسان اذا صونتو صانك
اما اذا عاقبتة فانك مثل الذى تحرضة ان يكفر اكتر ويحس ان الاسلام ليس عدلا وان الصيام عذابا وهذا خطأ كبير يقع فى المتعصبين فى الدين
والله ذكر فى القران الكريم بالرحمة والاحسان والصالحين المصلحين ولا تعتدو فأن الله لا يحب المعتدين
ذكر الله الصيام فى القران الكريم
وايضا امثلة تقع اليها المسلمون المتشدين اللى فاهمين دين الاسلام خطأ فكرينة عسر وتحريض وليس يسر
شركة ممنوع بها شرب السجاير والشخص يدخن بعد العمل يأتى شخصا ويكون ملتحى يقول يأخذ ويسرق منة علبة السجاير ويكتب مذكرة ليتم فصلة من الشركة مع مذكرة ليكون سبب لطرد الشاب ارجو من كل ملتحى ان يبتعد عن هذة الافعال فأن الله لا يحب المعتدين
وسعادو فى تفهيم المسلمون والنصح مع ان الشاب لا يدخن السجائر فى وقت العمل وهكذا يكون الشيخ ظلم الشاب ليحسس الشاب ان الكذب
يجب فى الدنيا وبسبب شخص مسلم بجهلة يقول علية شيخ اما جزاهم النار فانة ليس بشيخ بل رجل معرض للكفر اتقو الله ولا تكونو من المعتدين واصلحو واحسنو
المجادلــة: 4
بسم الله الرحمن الرحيم
قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا ۚ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ (1) الَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنكُم مِّن نِّسَائِهِم مَّا هُنَّ أُمَّهَاتِهِمْ ۖ إِنْ أُمَّهَاتُهُمْ إِلَّا اللَّائِي وَلَدْنَهُمْ ۚ وَإِنَّهُمْ لَيَقُولُونَ مُنكَرًا مِّنَ الْقَوْلِ وَزُورًا ۚ وَإِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ (2) وَالَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِن نِّسَائِهِمْ ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا قَالُوا فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مِّن قَبْلِ أَن يَتَمَاسَّا ۚ ذَٰلِكُمْ تُوعَظُونَ بِهِ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (3) فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ مِن قَبْلِ أَن يَتَمَاسَّا ۖ فَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ فَإِطْعَامُ سِتِّينَ مِسْكِينًا ۚ ذَٰلِكَ لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ۚ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ ۗ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ (4) إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ كُبِتُوا كَمَا كُبِتَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ ۚ وَقَدْ أَنزَلْنَا آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ ۚ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُّهِينٌ (5) يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا ۚ أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ ۚ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (6)
المائدة: 89
بسم الله الرحمن الرحيم
لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَٰكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الْأَيْمَانَ ۖ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ ۖ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ۚ ذَٰلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ ۚ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ ۚ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴿٨٩﴾
بسم الله الرحمن الرحيم
الآية: 184 سورة البقرة{ أَيَّاماً مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْراً فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ }.
- في سورة المائدة الآية: 95.
بسم الله الرحمن الرحيم
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ ۚ وَمَنْ قَتَلَهُ مِنْكُمْ مُتَعَمِّدًا فَجَزَاءٌ مِثْلُ مَا قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَوَا عَدْلٍ مِنْكُمْ هَدْيًا بَالِغَ الْكَعْبَةِ أَوْ كَفَّارَةٌ طَعَامُ مَسَاكِينَ أَوْ عَدْلُ ذَٰلِكَ صِيَامًا لِيَذُوقَ وَبَالَ أَمْرِهِ ۗ عَفَا اللَّهُ عَمَّا سَلَفَ ۚ وَمَنْ عَادَ فَيَنْتَقِمُ اللَّهُ مِنْهُ ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ ﴿٩٥﴾
- صوماً في سورة مريم الآية: 26.
بسم الله الرحمن الرحيم
فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا ۖ فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَٰنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيًّا (26) فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ ۖ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا (27) يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا (28) فَأَشَارَتْ إِلَيْهِ ۖ قَالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَن كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا (29) قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا (30) وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا (31) وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا (32) وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدتُّ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا (33) ذَٰلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ ۚ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ (34) مَا كَانَ لِلَّهِ أَن يَتَّخِذَ مِن وَلَدٍ ۖ سُبْحَانَهُ ۚ إِذَا قَضَىٰ أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ (35) وَإِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ ۚ هَٰذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ (36) فَاخْتَلَفَ الْأَحْزَابُ مِن بَيْنِهِمْ ۖ فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ كَفَرُوا مِن مَّشْهَدِ يَوْمٍ عَظِيمٍ (37) أَسْمِعْ بِهِمْ وَأَبْصِرْ يَوْمَ يَأْتُونَنَا ۖ لَٰكِنِ الظَّالِمُونَ الْيَوْمَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ (38)
ذكرت في سورة الأحزاب الآية: 35.
بسم الله الرحمن الرحيم
إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا ﴿٣٥﴾
سورة النساء الآية: 92
بسم الله الرحمن الرحيم
وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلَّا خَطَأً ۚ وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَىٰ أَهْلِهِ إِلَّا أَنْ يَصَّدَّقُوا ۚ فَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ ۖ وَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَىٰ أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ ۖ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ تَوْبَةً مِنَ اللَّهِ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا ﴿٩٢﴾
آيات وردت فيها كلمة الْمُحْسِنِينَ وما جزاء الاحسان الا الاحسان
بسم الله الرحمن الرحيم
وَقُولُوا حِطَّةٌ نَغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ ﴿٥٨ البقرة﴾
وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴿١٩٥ البقرة﴾
وَعَلَى الْمُقْتِرِ قَدَرُهُ مَتَاعًا بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُحْسِنِينَ ﴿٢٣٦ البقرة﴾
وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴿١٣٤ آل عمران﴾
فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴿١٣ المائدة﴾
خَالِدِينَ فِيهَا وَذَٰلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ ﴿٨٥ المائدة﴾
ثُمَّ اتَّقَوْا وَأَحْسَنُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴿٩٣ المائدة﴾
وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَىٰ وَهَارُونَ وَكَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ﴿٨٤ الأنعام﴾
إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ ﴿٥٦ الأعراف﴾
وَادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدًا نَغْفِرْ لَكُمْ خَطِيئَاتِكُمْ سَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ ﴿١٦١ الأعراف﴾
مَا عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴿٩١ التوبة﴾
إِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ ﴿١٢٠ التوبة﴾
وَاصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ ﴿١١٥ هود﴾
وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا وَكَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ﴿٢٢ يوسف﴾
نَبِّئْنَا بِتَأْوِيلِهِ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ ﴿٣٦ يوسف﴾
نُصِيبُ بِرَحْمَتِنَا مَنْ نَشَاءُ وَلَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ ﴿٥٦ يوسف﴾
إِنَّ لَهُ أَبًا شَيْخًا كَبِيرًا فَخُذْ أَحَدَنَا مَكَانَهُ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ ﴿٧٨ يوسف﴾
إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ ﴿٩٠ يوسف﴾
كَذَٰلِكَ سَخَّرَهَا لَكُمْ لِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ وَبَشِّرِ الْمُحْسِنِينَ ﴿٣٧ الحج﴾
وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ ﴿٦٩ العنكبوت﴾
إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ﴿٨٠ الصافات﴾
قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ﴿١٠٥ الصافات﴾
كَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ﴿١١٠ الصافات﴾
إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ﴿١٢١ الصافات﴾
إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ﴿١٣١ الصافات﴾
لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ ذَٰلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ ﴿34 الزمر﴾
أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذَابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ ﴿58 الزمر﴾
إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ﴿44 المرسلات﴾
فَآتَاهُمُ اللَّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الْآخِرَةِ وَاللَّهُ يُحِبُّالْمُحْسِنِينَ ﴿148 آل عمران﴾
وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَىٰ آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا وَكَذَٰلِكَ نَجْزِيالْمُحْسِنِينَ ﴿14 القصص﴾
هُدًى وَرَحْمَةً لِلْمُحْسِنِينَ ﴿3 لقمان﴾
وايضا ذكر الله المصلحين فى القران الكريم
صلح الصلاح: ضد الفساد، وهما مختصان في أكثر الاستعمال بالأفعال، وقوبل في القرآن تارة بالفساد، وتارة بالسيئة. قال تعالى: ﴿خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا﴾ [التوبة/102]، ﴿ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها﴾ [الأعراف /56]، ﴿والذين آمنوا وعملوا الصالحات﴾ [البقرة/82]، في مواضع كثيرة. والصلح يختص بإزالة النفار بين الناس، يقال منه: اصطلحوا وتصالحوا، قال: ﴿أن يصلحا بينهما صلحا والصلح خير﴾ [النساء/128]، ﴿وإن تصلحوا وتتقوا﴾ [النساء/129]، ﴿فأصلحوا بينهما﴾ [الحجرات/9]، ﴿فأصحلوا بين أخويكم﴾ [الحجرات/10]، وإصلاح الله تعالى الإنسان يكون تارة بخلقه إياه صالحا، وتارة بإزالة ما فيه من فساد بعد وجوده، وتارة يكون بالحكم له بالصلاح. قال تعالى: ﴿وأصلح بالهم﴾ [محمد/2]، ﴿ويصلح لكم أعمالكم﴾ [الأحزاب/71]، ﴿وأصلح لي في ذريتي﴾ [الأحقاف/15]، ﴿إن الله لا يصلح عمل المفسدين﴾ [يونس/81]، أي: المفسد يضاد الله في فعله؛ فإنه يفسد والله تعالى يتحرى في جميع أفعاله الصلاح، فهو إذا لا يصلح عمله، وصالح: اسم للنبي عليه السلام. قال تعالى: ﴿يا صالح قد كنت فينا مرجوا﴾ [هود/ 62].
اتقو الله وكونو من المصلحين المحسنين ارحمو ما فى الارض يرحكم ما فى السماء ولا تقولو على الله ما لا تعلمون
والله اعلم سبحانك لا علم لنا الا ما علمتنا وانت السميع الحكيم التواب الرحيم مالك الملك ذو الجلالة والاكرام
وان الله لا يظلم احد ولكن كنتم انفسكم تظلمون توبو الى الله انه التواب الغفور الرحيم واسلمو فأن الاسلام رحمة ونور الدين لكل عباد الله المصلحون المتقون
ان الله لا يضيع اجر من احسن عملا فتوبو الى ربكم واسلمو فأن الله غفورا تواب رحييم يهدى من يشاء ويذل من يشاء ويعذب من يشاء
( في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب أليم بما كانوا يكذبون ) ( 10 )
اتقو الله واصلحو وكونو من المفلحين المحسنين الصالحين المتقين ان الله غفورا رحيم التواب العزيز الجليل الكبير الواسع الجكيم الودود المجيد
الباعث الشهيد الحى القوم مالك الملك ذو الجلالة والاكرام
الخميس أكتوبر 31, 2024 3:54 pm من طرف ابرار
» نُكتَةٌ مُضحِكَةٌ ولَكِنَّها تشفِي قُلوبَ قَومٍ مُؤمنين ..
الإثنين أكتوبر 21, 2024 10:39 am من طرف ابرار
» تَعزيَةٌ في شَهيد الأُمَّة العربيَّة والإسلاميَّة؛ ضَيْفُ الله الواحِد القَهَّار (يحيى إبراهيم حسن السّنوار) الذي لحِقَ برَكبِ الشُّهداء الأبرار؛ أحياء عند رَبِّهم يُرزَقون ..
الأحد أكتوبر 20, 2024 5:10 pm من طرف ابرار
» إجابة السؤال
الأربعاء أكتوبر 09, 2024 7:58 pm من طرف ابرار
» أمْرٌ عَاجِلٌ إلى جمهوريَّة إيران الإسلاميَّة ..
الإثنين أكتوبر 07, 2024 9:29 pm من طرف ابرار
» تَعزيةٌ لجيشِ المُؤمنينَ لتَحريرِ فِلَسطينَ ولكافّةِ الأمّةِ العَربيّةِ والإسلاميّةِ ..
الأحد سبتمبر 29, 2024 4:07 pm من طرف ابرار
» لا يجوزُ الجمعُ بين بنت أخِ الزوجة وعمتها كون الزوجة عمتها أخت أبيها، ولا بين بنت أخت الزوجة وخالتها أخت أمها، ومُحرَّم ذلك كحُرمةِ الجَمعِ بين الأختين..
السبت سبتمبر 21, 2024 9:48 pm من طرف ابرار
» تَسْجيلُ مُتابعةِ الحَدَثِ الأمنيّ الكَبير لِكَوكبِ الأرضِ في مَنطِقةِ القُطْبِ الجَنوبيّ ..
السبت سبتمبر 21, 2024 9:45 pm من طرف ابرار
» بَيان نَذير كَبير وتَحذير مِن شَرٍّ مُستَطيرٍ لِكافَّة البَشَر في البَوادي والحَضَر؛ قَد أعذر مَن أنذر، فَفِرّوا إلى الله الواحِد القَهَّار بالتَّوبة والإنابة، واصطَلِحوا مع الله قَبْل فَوات الأوان يا معشَر الإنْس والجَان .
الأحد سبتمبر 08, 2024 9:26 pm من طرف ابرار
» تَلبيةُ الإمام المَهديّ ناصِر مُحَمَّد اليمَانيّ لِطَلَب الحِوار مع المُنكِر للقُرآن العَظيم الأستاذ علي البخيتي ..
الثلاثاء سبتمبر 03, 2024 6:52 pm من طرف ابرار