منقول من بيانات الإمام المهدي المنتظر
ناصر محمد اليماني
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على جدي مُحمد رسول الله وآله الأطهار والسابقين الأنصار للحق في الأولين وفي الآخرين إلى يوم الدين ..
أحبتي الأنصار السابقين الأخيار بارك الله فيكم وفي ذرياتكم وأنبتهم نباتاً حسناً وذُريات إمامكم وجميع المُسلمين وبالنسبة لعدد زوجاتي التي تزوجت بهن فهن أربع ولكن إمامكم يواجه مُشكلة مع زوجاته بسبب الحُب الناتج عن الأخلاق العذبة فإذا كتب الله لعبده زواجاً جديداً فإن الزوجة الأولى ترفض أن تُشاركها أحداً في زوجها ومن ثم تختار الفراق وهذا حدث لأثنتين وتم الفُراق برغم أنه لم يتم جمعهن إلا قليلاً بل مجرد ما يكتب الله لعبده زواج جديد تطلب التي من قبلها الفراق ولذلك فليس لدي الإمام ناصر محمد اليماني الآن إلا زوجة والعروسة المُنتظر قريباً بإذن الله فيصبح للإمام المهدي في عصمته زوجتين إثنتين فقط واستوصيكم بالعدل في زوجاتكم حتى لا تعولوا فيصبكم الفقر بسبب دُعاء مظلومة منهن إن دعت على زوجها أن يفقرة الله فاتقوا الله وأطيعوا امر الله بالعدل أيها المُسلمون لعلكم تفلحون ولربما يود ان يقاطعني أحد الذين لا يعدلون فيقول ألم يقول الله تعالى:
((وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلَا تَمِيلُوا كُلَّ المَيْلِ )صدق الله العظيم
وعليه فلن نستطيع أن نعدل بين الزوجات حسب فتوى الله ومن ثم يرد عليه الإمام المهدي واقول ثكلتك أمك في تسعة أشهر إنما يقصد أنكم لن تستطيعوا أن تعدلوا في الحُب فتجعلوا حُبهن سواء في قلوبكم لأن قلوبكم ليست بأيديكم فاتقوا الله الذي يحول بين المرء وقلبه والذي إليه تُحشرون فاعدلوا في الكيلة واليلة فذلك في نطاق قدرتكم.. أما الحُب فهذا يعود إلى فن تعامل الزوجة مع زوجها حتى تكسب قلبه, ولكن الله جعل مودة ورحمة وذلك حتى إذا كانت المودة لأحدهن فتكون الرحمة للأخرى.ز ألا وإن الرحمة تشمل أكثر من زوجة وهي درجة ثانية بعد الحُب, وأما الحب فلا بد أن يميل لأحدهن ولذلك لن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كُل الميل فتظلموا في الكيلة والليلة فتذروها كالمعلقة لا هي مزوجة ولا هي مُطلقة, فاتقوا الله ومن لم يعدل في زوجاته فليس من الله في شئ وخان الميثاق العظيم وزاغ عن الصراط المُستقيم بل عاملوهن بالمُعاملة الحسنة سواء واعدلوا في الكيلة والليلة واكتموا سر حبكم عن الأخريات في قلوبكم حفاظاً على مشاعرهن ولا تتكبروا عليهن ولا تنهروهن بل عاتبوهن فذلك اشدُ وطأة على القلب في الصدر من النهر إلا إذا لم ينفع العتاب مع أحدهن فلينهرها وإذا لم ينفع فليهجرها وإذا لم ينفع الهجر وأُجبر الزوج إلى الضرب فلا ينبغي له ان يضربها بسوط أو عصى بل إذا اضطر فليلطمها بيده لطم خفيف وإذا لم ينفع فحكم من أهلة وحكم من أهلها فإن يريدان إصلاحاً بينهم يوفقهم الله إلى ذلك, واتقوا الله في اولادكم فكما أمركم الله بالعدل في نسائكم فكذلك أمركم الله بالعدل في اولادكم تصديقاً لقول الله تعالى:
(يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ )صدق الله العظيم
ولا وصية لوارث حتى لا تورثوا بينهم العداوة والبغضاء ذلك نعم ما يعظكم به الله وإنما الوصية للوالدين والأقربون والاقربون هم الإخوة إذا لم يكونوا الورثة الأصليين تصديقاً لقول الله تعالى:
({كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالأقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ (180)})صدق الله العظيم
وهذه الآية ليست منسوخة كما يزعم الذين لا يعلمون فيقولون بل تم تبديلها بقول الله تعالى:
((يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ ))صدق الله العظيم
ومن ثم يرد عليه الإمام المهدي واقول: إنما الأقربون هم الأخوة ولا يقصد الذُرية, ولذلك قال الله تعالى:
(لِلْوَالِدَيْنِ وَالأقْرَبِينَ ) ولو كان الأقربون يشمل الوالدين لاكتفى بذكر الأقربون, فاتقوا الله يامن تقولون على الله مالا تعلمون بل إن الوصية حقاً على الميسورين أن يتركوا خير الوصية لأقربائهم وأما والديهم فيحق لهم أن يوصوا لهم بزيادة عن نصيبهم في الميراث إن شاءوا أن يزيدوا والديهم, وأما الأولاد الورثة الأصليين فلا وصية لوارث حتى لا تورثوا بينهم العداوة والبغضاء فاتقوا الله لعلكم تُفلحون .
وسلامٌ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين .
أخوكم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
ناصر محمد اليماني
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على جدي مُحمد رسول الله وآله الأطهار والسابقين الأنصار للحق في الأولين وفي الآخرين إلى يوم الدين ..
أحبتي الأنصار السابقين الأخيار بارك الله فيكم وفي ذرياتكم وأنبتهم نباتاً حسناً وذُريات إمامكم وجميع المُسلمين وبالنسبة لعدد زوجاتي التي تزوجت بهن فهن أربع ولكن إمامكم يواجه مُشكلة مع زوجاته بسبب الحُب الناتج عن الأخلاق العذبة فإذا كتب الله لعبده زواجاً جديداً فإن الزوجة الأولى ترفض أن تُشاركها أحداً في زوجها ومن ثم تختار الفراق وهذا حدث لأثنتين وتم الفُراق برغم أنه لم يتم جمعهن إلا قليلاً بل مجرد ما يكتب الله لعبده زواج جديد تطلب التي من قبلها الفراق ولذلك فليس لدي الإمام ناصر محمد اليماني الآن إلا زوجة والعروسة المُنتظر قريباً بإذن الله فيصبح للإمام المهدي في عصمته زوجتين إثنتين فقط واستوصيكم بالعدل في زوجاتكم حتى لا تعولوا فيصبكم الفقر بسبب دُعاء مظلومة منهن إن دعت على زوجها أن يفقرة الله فاتقوا الله وأطيعوا امر الله بالعدل أيها المُسلمون لعلكم تفلحون ولربما يود ان يقاطعني أحد الذين لا يعدلون فيقول ألم يقول الله تعالى:
((وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلَا تَمِيلُوا كُلَّ المَيْلِ )صدق الله العظيم
وعليه فلن نستطيع أن نعدل بين الزوجات حسب فتوى الله ومن ثم يرد عليه الإمام المهدي واقول ثكلتك أمك في تسعة أشهر إنما يقصد أنكم لن تستطيعوا أن تعدلوا في الحُب فتجعلوا حُبهن سواء في قلوبكم لأن قلوبكم ليست بأيديكم فاتقوا الله الذي يحول بين المرء وقلبه والذي إليه تُحشرون فاعدلوا في الكيلة واليلة فذلك في نطاق قدرتكم.. أما الحُب فهذا يعود إلى فن تعامل الزوجة مع زوجها حتى تكسب قلبه, ولكن الله جعل مودة ورحمة وذلك حتى إذا كانت المودة لأحدهن فتكون الرحمة للأخرى.ز ألا وإن الرحمة تشمل أكثر من زوجة وهي درجة ثانية بعد الحُب, وأما الحب فلا بد أن يميل لأحدهن ولذلك لن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كُل الميل فتظلموا في الكيلة والليلة فتذروها كالمعلقة لا هي مزوجة ولا هي مُطلقة, فاتقوا الله ومن لم يعدل في زوجاته فليس من الله في شئ وخان الميثاق العظيم وزاغ عن الصراط المُستقيم بل عاملوهن بالمُعاملة الحسنة سواء واعدلوا في الكيلة والليلة واكتموا سر حبكم عن الأخريات في قلوبكم حفاظاً على مشاعرهن ولا تتكبروا عليهن ولا تنهروهن بل عاتبوهن فذلك اشدُ وطأة على القلب في الصدر من النهر إلا إذا لم ينفع العتاب مع أحدهن فلينهرها وإذا لم ينفع فليهجرها وإذا لم ينفع الهجر وأُجبر الزوج إلى الضرب فلا ينبغي له ان يضربها بسوط أو عصى بل إذا اضطر فليلطمها بيده لطم خفيف وإذا لم ينفع فحكم من أهلة وحكم من أهلها فإن يريدان إصلاحاً بينهم يوفقهم الله إلى ذلك, واتقوا الله في اولادكم فكما أمركم الله بالعدل في نسائكم فكذلك أمركم الله بالعدل في اولادكم تصديقاً لقول الله تعالى:
(يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ )صدق الله العظيم
ولا وصية لوارث حتى لا تورثوا بينهم العداوة والبغضاء ذلك نعم ما يعظكم به الله وإنما الوصية للوالدين والأقربون والاقربون هم الإخوة إذا لم يكونوا الورثة الأصليين تصديقاً لقول الله تعالى:
({كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالأقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ (180)})صدق الله العظيم
وهذه الآية ليست منسوخة كما يزعم الذين لا يعلمون فيقولون بل تم تبديلها بقول الله تعالى:
((يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ ))صدق الله العظيم
ومن ثم يرد عليه الإمام المهدي واقول: إنما الأقربون هم الأخوة ولا يقصد الذُرية, ولذلك قال الله تعالى:
(لِلْوَالِدَيْنِ وَالأقْرَبِينَ ) ولو كان الأقربون يشمل الوالدين لاكتفى بذكر الأقربون, فاتقوا الله يامن تقولون على الله مالا تعلمون بل إن الوصية حقاً على الميسورين أن يتركوا خير الوصية لأقربائهم وأما والديهم فيحق لهم أن يوصوا لهم بزيادة عن نصيبهم في الميراث إن شاءوا أن يزيدوا والديهم, وأما الأولاد الورثة الأصليين فلا وصية لوارث حتى لا تورثوا بينهم العداوة والبغضاء فاتقوا الله لعلكم تُفلحون .
وسلامٌ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين .
أخوكم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
» مُعجزاتٌ خارِقَةٌ لمريم العذراء ..
» مَن كان يكرهُني فليحفِر قبره..
» فيروس كورونا من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون ..
» تحذيرٌ؛ كسوفُ السّماءِ يومًا ما ..
» يا أحباب الرّحمن يا أصحاب بيعة الرّضوان؛ فكذلك يَتِمّ التّركيز بالتّذكير للبيان الذي بعنوان تحذير كُسوف السّماء يومًا ما..
» مَن كان يكرهُني فليحفِر قبره..
» عاجلٌ لكل مَن يحترمُ عقلهُ كإنسان..
» مَن كان يكرهُني فليحفِر قبره..
» سببُ غيابِ صَوتِ وصورةِ محمد بن سلمان عن اجتماع زُعماءِ العالم في قِمّة المُناخ في شَرم الشَّيخ ..