بسم الله الرحمن الرحيم
وسلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين
وسأل سائل فيقول
الى ماذا يدعو الامام المهدي ناصر محمد اليمانى ؟
واجاب الذى عنده علم الكتاب فقال:
ـــــــــــــــ
ويامعشر عُلماء الأمة إنه بناء على الأحاديث الحق التي تُؤكد أن الله يبعث المهدي إليكم فأصبح من المنطق أن أُعرِّفكم بشأني فيكم وأقول يا أيها الناس إني أنا المهدي المنتظر من آل البيت المُطهر بعثني الله إلى الناس كافة ولم يجعلني نبيا" ولا رسولا" بل بعثني نُصرة لما جاء به محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وقد جعل الله في إسمي خبري وراية أمري (ناصر محمد ) أي ناصراً لما جاء به محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وفي ذلك تكمن حكمة التواطؤ في إسمي لإسم محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجعل الله موضع التواطؤ في إسمي للإسم (محمد) في إسم أبي لكي يكون في إسمي خبري ورايتي وعنوان أمري((ناصر محمد)) ذلك لأن الله لم يجعلني نبيا" جديدا" ولا رسولا" بل الإمام الناصر لما جاء به محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولذلك أدعوكم يامعشر عُلماء المُسلمين إلى الرجوع إلى كتاب الله وسنة رسوله الحق التي لا تُخالف لمحكم القرآن العظيم لأحكم بينكم في جميع ما كنتم فيه تختلفون لجمع شملكم ولتوحيد صف المسلمين ولجبر كسرهم وأطهر قلوبهم بالحق تطهيرا" وكذلك أدعو كافة البشر إلى الدخول في الإسلام فيكونوا إخوانا" في الدين يتحابون في الله رب العالمين ليجعل الله الناس أمة واحدة في الدين الإسلامي الحنيف ملة جميع الأنبياء والمُرسلين ومن يبتغي غير الإسلام ديناً فلن يُقبل منه وهو في الآخرة لمن الخاسرين ..
وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين)
خليفة الله الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
@@@@@@@@@@@@@
وسأل سائل فيقول
ما هي شروط الحوار مع الامام المهدي المنتظر ناصر محمد اليمانى ؟
واجاب الذى عنده علم الكتاب فقال :ـــــــــــــــ
فلماذا تقولوا على الله مالا تعلمون ولربما يود أحدكم أن يجادلني بآية في الكتاب أو حديث في السنة النبوية ثم نرد عليه ونقول فلنا شروط وهي
((( 1إذا كنت سوف تحاج ناصر محمد اليماني بآية في القرآن العظيم فشرط أن تكون هذه الآية سلطان بين للعالم والجاهل من آيات أم الكتاب المُحكمات البينات للعالم والجاهل حتى يتبين لهم الحق والحق أحق أن يتبع كما يفعل ناصر محمد اليماني وآتيكم بآيات بينات مُحكمات هُن أم الكتاب تصديقاً لقول الله تعالى)
(وَلَقَدْ أَنزَلْنَا إِلَيْكَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَمَا يَكْفُرُ بِهَا إِلاَّ الْفَاسِقُونَ (99)صدق الله العظيم
((2 إذا كنتم تريدون أن تحاجوا ناصر محمد اليماني بحديث عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في السنة النبوية فشرط لنا عليكم أن لا يكون مخالف لآية مُحكمة في القرآن العظيم فإن أتينا بما يخالفه في محكم القرآن فصدقوا الله وكذبوا المُفترين على رسوله إن كنتم مؤمنين وما كان للحق أن يتبع أهواءكم وظنكم بغير الحق أفلا تعقلون وإني أشهد الله وكافة الأنصار السابقين الأخيار وكافة الزوار الباحثين عن الحق إني أدعو معشر الشيعة والسنة وكافة المسلمين والنصارى واليهود والناس أجمعين إلى قال الله تعالى وقال رسوله ولا أقول لهم قال الإمام علي إبن ابي طالب ولا قال الإمام الحسين ولا قال الإمام ناصر محمد اليماني بل قال الله سُبحانه وتعالى وقال مُحمد صلى الله عليه وآله وسلم فنحن الأئمة لا يوحى إلينا كتاب جديد ولا سنة جديدة ولم يجعلنا الله مُبتدعين بل مُتبعين لجدنا وحبيب قلوبنا وقدوتنا خاتم الأنبياء والمُرسلين مُحمد صلى الله عليه وآله التوابين المُتطهرين وسلم تسليما" فأجيبوا دعوة الحق قال الله في محكم كتابه وقال محمد رسول الله في السنة النبوية الحق ومن كان يريد قولاً" غير قول الله ورسوله فأنا من أول الكافرين بغير قول الله وقول رسوله
وليس لدينا إلا قال الله في محكم كتابه وقال رسوله في السنة النبوية الحق فإن أجبتم فقد اهتديتم وإن توليتم
((( قُلْ فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ فَلَوْ شَاءَ لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ (149)) صدق الله العظيم
فيا عجبي من هذه الأمة وعلمائهم الذين لا يجيبوا الداعي بالرجوع إلى الحق والإحتكام إلى قول الله وقول رسوله برغم انهم يتشدقون أنهم مُتبعين لكتاب الله وسنة رسوله ثم يحاجوني بما يخالف لقول الله وقول رسوله من إفتراء المنافقين المُفترين من الذين قال الله عنهم في محكم كتابه))
((وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ )صدق الله العظيم
وكيف تعلمون القول الذي لم يقله محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في السنة النبوية فأمركم الله ان تتدبروا آيات الكتاب المحكمات البيانات التي جعلهن الله هُن أم الكتاب بينات واضحات لعالمكم وجاهلكم فإن وجدتم هذا القول في الحديث السني جاء مُخالفا" لقول الله في آياته المحكمات فقد علمكم الله أن ذلك حديث موضوع مُفترى على رسوله في السنة النبوية مادام مخالفا" لمحكم كتاب الله فقد جاء من عند غير الله أي من عند الطاغوت على لسان أوليائه ليضلوكم عن قول الله وقول رسوله من الذين جاؤوا إلى عند محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وقالوا نشهدُ أن لا إله إلا الله ونشهدُ أن محمد رسول الله مُتخذين إيمانهم جُنة ليصدوا عن سبيل الله بأحاديث غير التي يقولها عليه الصلاة والسلام وقال الله تعالى)
((إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّهُمْ سَاء مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ )))
ثم علمكم الله لماذا اتخذوا إيمانهم جنة ليصدوا عن سبيل الله فيتخذوا إيمانهم جُنة لتحسبوهم من صحابة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من الذين يأخذ منهم العلم ثم يُبيتون من الأحاديث غير الذي يقوله محمد رسول الله صلى الله عليه وآله سلم وقال الله تعالى))
((وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُواْ مِنْ عِندِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا (81) أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ القُرأن وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفاً كَثِيراً)صدق الله العظيم
وذلك لأن قول الله تعالى في القرآن العظيم قد جعله الله محفوظ من التحريف ليكون المرجع للسنة النبوية وللتوراة والإنجيل فجعل القرآن هو المُهيمن بالحق وما خالف لمُحكم القرآن العظيم سواء في التوراة أو في الإنجيل أو في السنة النبوية فهو باطل مُفترى وقال الله تعالى)
(({ إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلَا تَشْتَرُوا بِآَيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ (44) وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (45) وَقَفَّيْنَا عَلَى آَثَارِهِمْ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآَتَيْنَاهُ الْإِنْجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ (46) وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الْإِنْجِيلِ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فِيهِ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (47) وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آَتَاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (48) وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ (49) أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ (50)صدق الله العظيم
فمالكم لا تجيبوا دعوة الإحتكام إلى كتاب الله القُرآن العظيم يا معشر الشيعة والسنة إن كنتم به مؤمنون ألا والله أني من شدة مقتي لكم بالحق أكاد أن ألعنكم وأتباعكم لعناً كبيرا بسبب إعراضكم عن الدعوة إلى الإحتكام إلى كتاب الله فيما كنتم فيه تختلفون وإذا لم أجد فمن سنة رسوله التي لا تخالف لمحكم القرآن العظيم ولا ولن أقول لكم قولا" من عندي بل قال الله وقال رسوله فما خطبكم تتشدقون أنكم مؤمنون بكتاب الله وبسنة رسوله ثم تأتوني بأقوال لقومُ آخرين ولو كان قولا" عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم سواء عن الإمام علي إبن ابي طالب أو عن معاوية إبن أبي سفيان فسوف أعرضه على كتاب الله هل يخالف لمحكمه شيئ فإذا لم أجده يخالف لمحكم كتاب الله في شيئ ثم أعرضه على عقلي فهل يقبل به العقل والمنطق فإن تنافى مع العقل والمنطق ضربت به عرض الحائط وذلك لأن الله سوف يسألني عن إستخدام عقلي لو اتبعت الباطل الذي دائما يتنافى مع كتاب الله ومع العقل والمنطق تصديقاً لقول الله تعالى)
((( وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كلُّ أولئك كان عنه مسؤولاً )صدق الله العظيم
فاتبعوني وأجيبوا دعوتي إلى إتباع كتاب الله وسنة رسوله الحق إن كنتم مؤمنين وإن أبيتم فقال الله تعالى)
(( وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ (49) أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ (50)صدق الله العظيم
ولربما يود أن يقاطعني أحد الذين يريدوا ان يفرقوا بين بصيرة مُحمد رسول الله وبصيرة المهدي المنتظر فيقول إنما هذه الآية نزلت إلى محمد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ليحاج بها المعرضين عن دعوة الإحتكام إلى القرآن العظيم ثم نرد عليه بالحق ونقول له فهل تعتقد أن الإمام المهدي مُبتدعا" أم مُتبعا" لمحمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فإن كان جوابك بل مُتبع فيبعثه الله ناصرا" لمحمد صلى الله عليه وآله وسلم تصديقاً لقول الله تعالى ( قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ )صدق الله العظيم
ثم نقول له إذا لماذا تُفرق بين بصيرة محمد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم في الدعوة إلى الله وبين بصيرة المهدي المنتظر في الدعوة إلى الله أفلا تكون من الشاكرين أن جعلك الله في عصر المهدي المنتظر ليهديك إلى صراطً مستقيم فتكون من السابقين الأنصار في عصر الحوار من قبل الظهور وتحمد الله أن أعثرك على موقع المهدي المنتظر في عصر الحوار من قبل الظهور أفلا تكن من الشاكرين.
وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين.
خليفة الله الإمام المهدي ناصر محمد
وسلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين
وسأل سائل فيقول
الى ماذا يدعو الامام المهدي ناصر محمد اليمانى ؟
واجاب الذى عنده علم الكتاب فقال:
ـــــــــــــــ
ويامعشر عُلماء الأمة إنه بناء على الأحاديث الحق التي تُؤكد أن الله يبعث المهدي إليكم فأصبح من المنطق أن أُعرِّفكم بشأني فيكم وأقول يا أيها الناس إني أنا المهدي المنتظر من آل البيت المُطهر بعثني الله إلى الناس كافة ولم يجعلني نبيا" ولا رسولا" بل بعثني نُصرة لما جاء به محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وقد جعل الله في إسمي خبري وراية أمري (ناصر محمد ) أي ناصراً لما جاء به محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وفي ذلك تكمن حكمة التواطؤ في إسمي لإسم محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجعل الله موضع التواطؤ في إسمي للإسم (محمد) في إسم أبي لكي يكون في إسمي خبري ورايتي وعنوان أمري((ناصر محمد)) ذلك لأن الله لم يجعلني نبيا" جديدا" ولا رسولا" بل الإمام الناصر لما جاء به محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولذلك أدعوكم يامعشر عُلماء المُسلمين إلى الرجوع إلى كتاب الله وسنة رسوله الحق التي لا تُخالف لمحكم القرآن العظيم لأحكم بينكم في جميع ما كنتم فيه تختلفون لجمع شملكم ولتوحيد صف المسلمين ولجبر كسرهم وأطهر قلوبهم بالحق تطهيرا" وكذلك أدعو كافة البشر إلى الدخول في الإسلام فيكونوا إخوانا" في الدين يتحابون في الله رب العالمين ليجعل الله الناس أمة واحدة في الدين الإسلامي الحنيف ملة جميع الأنبياء والمُرسلين ومن يبتغي غير الإسلام ديناً فلن يُقبل منه وهو في الآخرة لمن الخاسرين ..
وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين)
خليفة الله الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
@@@@@@@@@@@@@
وسأل سائل فيقول
ما هي شروط الحوار مع الامام المهدي المنتظر ناصر محمد اليمانى ؟
واجاب الذى عنده علم الكتاب فقال :ـــــــــــــــ
فلماذا تقولوا على الله مالا تعلمون ولربما يود أحدكم أن يجادلني بآية في الكتاب أو حديث في السنة النبوية ثم نرد عليه ونقول فلنا شروط وهي
((( 1إذا كنت سوف تحاج ناصر محمد اليماني بآية في القرآن العظيم فشرط أن تكون هذه الآية سلطان بين للعالم والجاهل من آيات أم الكتاب المُحكمات البينات للعالم والجاهل حتى يتبين لهم الحق والحق أحق أن يتبع كما يفعل ناصر محمد اليماني وآتيكم بآيات بينات مُحكمات هُن أم الكتاب تصديقاً لقول الله تعالى)
(وَلَقَدْ أَنزَلْنَا إِلَيْكَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَمَا يَكْفُرُ بِهَا إِلاَّ الْفَاسِقُونَ (99)صدق الله العظيم
((2 إذا كنتم تريدون أن تحاجوا ناصر محمد اليماني بحديث عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في السنة النبوية فشرط لنا عليكم أن لا يكون مخالف لآية مُحكمة في القرآن العظيم فإن أتينا بما يخالفه في محكم القرآن فصدقوا الله وكذبوا المُفترين على رسوله إن كنتم مؤمنين وما كان للحق أن يتبع أهواءكم وظنكم بغير الحق أفلا تعقلون وإني أشهد الله وكافة الأنصار السابقين الأخيار وكافة الزوار الباحثين عن الحق إني أدعو معشر الشيعة والسنة وكافة المسلمين والنصارى واليهود والناس أجمعين إلى قال الله تعالى وقال رسوله ولا أقول لهم قال الإمام علي إبن ابي طالب ولا قال الإمام الحسين ولا قال الإمام ناصر محمد اليماني بل قال الله سُبحانه وتعالى وقال مُحمد صلى الله عليه وآله وسلم فنحن الأئمة لا يوحى إلينا كتاب جديد ولا سنة جديدة ولم يجعلنا الله مُبتدعين بل مُتبعين لجدنا وحبيب قلوبنا وقدوتنا خاتم الأنبياء والمُرسلين مُحمد صلى الله عليه وآله التوابين المُتطهرين وسلم تسليما" فأجيبوا دعوة الحق قال الله في محكم كتابه وقال محمد رسول الله في السنة النبوية الحق ومن كان يريد قولاً" غير قول الله ورسوله فأنا من أول الكافرين بغير قول الله وقول رسوله
وليس لدينا إلا قال الله في محكم كتابه وقال رسوله في السنة النبوية الحق فإن أجبتم فقد اهتديتم وإن توليتم
((( قُلْ فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ فَلَوْ شَاءَ لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ (149)) صدق الله العظيم
فيا عجبي من هذه الأمة وعلمائهم الذين لا يجيبوا الداعي بالرجوع إلى الحق والإحتكام إلى قول الله وقول رسوله برغم انهم يتشدقون أنهم مُتبعين لكتاب الله وسنة رسوله ثم يحاجوني بما يخالف لقول الله وقول رسوله من إفتراء المنافقين المُفترين من الذين قال الله عنهم في محكم كتابه))
((وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ )صدق الله العظيم
وكيف تعلمون القول الذي لم يقله محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في السنة النبوية فأمركم الله ان تتدبروا آيات الكتاب المحكمات البيانات التي جعلهن الله هُن أم الكتاب بينات واضحات لعالمكم وجاهلكم فإن وجدتم هذا القول في الحديث السني جاء مُخالفا" لقول الله في آياته المحكمات فقد علمكم الله أن ذلك حديث موضوع مُفترى على رسوله في السنة النبوية مادام مخالفا" لمحكم كتاب الله فقد جاء من عند غير الله أي من عند الطاغوت على لسان أوليائه ليضلوكم عن قول الله وقول رسوله من الذين جاؤوا إلى عند محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وقالوا نشهدُ أن لا إله إلا الله ونشهدُ أن محمد رسول الله مُتخذين إيمانهم جُنة ليصدوا عن سبيل الله بأحاديث غير التي يقولها عليه الصلاة والسلام وقال الله تعالى)
((إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّهُمْ سَاء مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ )))
ثم علمكم الله لماذا اتخذوا إيمانهم جنة ليصدوا عن سبيل الله فيتخذوا إيمانهم جُنة لتحسبوهم من صحابة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من الذين يأخذ منهم العلم ثم يُبيتون من الأحاديث غير الذي يقوله محمد رسول الله صلى الله عليه وآله سلم وقال الله تعالى))
((وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُواْ مِنْ عِندِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا (81) أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ القُرأن وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفاً كَثِيراً)صدق الله العظيم
وذلك لأن قول الله تعالى في القرآن العظيم قد جعله الله محفوظ من التحريف ليكون المرجع للسنة النبوية وللتوراة والإنجيل فجعل القرآن هو المُهيمن بالحق وما خالف لمُحكم القرآن العظيم سواء في التوراة أو في الإنجيل أو في السنة النبوية فهو باطل مُفترى وقال الله تعالى)
(({ إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلَا تَشْتَرُوا بِآَيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ (44) وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (45) وَقَفَّيْنَا عَلَى آَثَارِهِمْ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآَتَيْنَاهُ الْإِنْجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ (46) وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الْإِنْجِيلِ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فِيهِ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (47) وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آَتَاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (48) وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ (49) أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ (50)صدق الله العظيم
فمالكم لا تجيبوا دعوة الإحتكام إلى كتاب الله القُرآن العظيم يا معشر الشيعة والسنة إن كنتم به مؤمنون ألا والله أني من شدة مقتي لكم بالحق أكاد أن ألعنكم وأتباعكم لعناً كبيرا بسبب إعراضكم عن الدعوة إلى الإحتكام إلى كتاب الله فيما كنتم فيه تختلفون وإذا لم أجد فمن سنة رسوله التي لا تخالف لمحكم القرآن العظيم ولا ولن أقول لكم قولا" من عندي بل قال الله وقال رسوله فما خطبكم تتشدقون أنكم مؤمنون بكتاب الله وبسنة رسوله ثم تأتوني بأقوال لقومُ آخرين ولو كان قولا" عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم سواء عن الإمام علي إبن ابي طالب أو عن معاوية إبن أبي سفيان فسوف أعرضه على كتاب الله هل يخالف لمحكمه شيئ فإذا لم أجده يخالف لمحكم كتاب الله في شيئ ثم أعرضه على عقلي فهل يقبل به العقل والمنطق فإن تنافى مع العقل والمنطق ضربت به عرض الحائط وذلك لأن الله سوف يسألني عن إستخدام عقلي لو اتبعت الباطل الذي دائما يتنافى مع كتاب الله ومع العقل والمنطق تصديقاً لقول الله تعالى)
((( وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كلُّ أولئك كان عنه مسؤولاً )صدق الله العظيم
فاتبعوني وأجيبوا دعوتي إلى إتباع كتاب الله وسنة رسوله الحق إن كنتم مؤمنين وإن أبيتم فقال الله تعالى)
(( وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ (49) أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ (50)صدق الله العظيم
ولربما يود أن يقاطعني أحد الذين يريدوا ان يفرقوا بين بصيرة مُحمد رسول الله وبصيرة المهدي المنتظر فيقول إنما هذه الآية نزلت إلى محمد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ليحاج بها المعرضين عن دعوة الإحتكام إلى القرآن العظيم ثم نرد عليه بالحق ونقول له فهل تعتقد أن الإمام المهدي مُبتدعا" أم مُتبعا" لمحمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فإن كان جوابك بل مُتبع فيبعثه الله ناصرا" لمحمد صلى الله عليه وآله وسلم تصديقاً لقول الله تعالى ( قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ )صدق الله العظيم
ثم نقول له إذا لماذا تُفرق بين بصيرة محمد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم في الدعوة إلى الله وبين بصيرة المهدي المنتظر في الدعوة إلى الله أفلا تكون من الشاكرين أن جعلك الله في عصر المهدي المنتظر ليهديك إلى صراطً مستقيم فتكون من السابقين الأنصار في عصر الحوار من قبل الظهور وتحمد الله أن أعثرك على موقع المهدي المنتظر في عصر الحوار من قبل الظهور أفلا تكن من الشاكرين.
وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين.
خليفة الله الإمام المهدي ناصر محمد
الخميس أكتوبر 31, 2024 3:54 pm من طرف ابرار
» نُكتَةٌ مُضحِكَةٌ ولَكِنَّها تشفِي قُلوبَ قَومٍ مُؤمنين ..
الإثنين أكتوبر 21, 2024 10:39 am من طرف ابرار
» تَعزيَةٌ في شَهيد الأُمَّة العربيَّة والإسلاميَّة؛ ضَيْفُ الله الواحِد القَهَّار (يحيى إبراهيم حسن السّنوار) الذي لحِقَ برَكبِ الشُّهداء الأبرار؛ أحياء عند رَبِّهم يُرزَقون ..
الأحد أكتوبر 20, 2024 5:10 pm من طرف ابرار
» إجابة السؤال
الأربعاء أكتوبر 09, 2024 7:58 pm من طرف ابرار
» أمْرٌ عَاجِلٌ إلى جمهوريَّة إيران الإسلاميَّة ..
الإثنين أكتوبر 07, 2024 9:29 pm من طرف ابرار
» تَعزيةٌ لجيشِ المُؤمنينَ لتَحريرِ فِلَسطينَ ولكافّةِ الأمّةِ العَربيّةِ والإسلاميّةِ ..
الأحد سبتمبر 29, 2024 4:07 pm من طرف ابرار
» لا يجوزُ الجمعُ بين بنت أخِ الزوجة وعمتها كون الزوجة عمتها أخت أبيها، ولا بين بنت أخت الزوجة وخالتها أخت أمها، ومُحرَّم ذلك كحُرمةِ الجَمعِ بين الأختين..
السبت سبتمبر 21, 2024 9:48 pm من طرف ابرار
» تَسْجيلُ مُتابعةِ الحَدَثِ الأمنيّ الكَبير لِكَوكبِ الأرضِ في مَنطِقةِ القُطْبِ الجَنوبيّ ..
السبت سبتمبر 21, 2024 9:45 pm من طرف ابرار
» بَيان نَذير كَبير وتَحذير مِن شَرٍّ مُستَطيرٍ لِكافَّة البَشَر في البَوادي والحَضَر؛ قَد أعذر مَن أنذر، فَفِرّوا إلى الله الواحِد القَهَّار بالتَّوبة والإنابة، واصطَلِحوا مع الله قَبْل فَوات الأوان يا معشَر الإنْس والجَان .
الأحد سبتمبر 08, 2024 9:26 pm من طرف ابرار
» تَلبيةُ الإمام المَهديّ ناصِر مُحَمَّد اليمَانيّ لِطَلَب الحِوار مع المُنكِر للقُرآن العَظيم الأستاذ علي البخيتي ..
الثلاثاء سبتمبر 03, 2024 6:52 pm من طرف ابرار