علاءالدين نورالدين
من الانصار السابقين الأخيار
تاريخ التسجيل
Jul 2011
الدولة
الأوس والخزرج
المشاركات
105
طريق اتدبر والتفكر في البيان الحق للذكر!
بسم الله الرحمن الرحيم
بسم الله النعيم الأعظم بسم الله الكريم الأكرم بسم الله العليم الأعلم بسم الله الذي علم باالقلم علم الإسان مالم يعلم الحمدلله وكفى وسلام على عباده الذين اصطفى الحمدلله عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته وأصلي وأسلم على جميع أنبياء الله من خليفته النبي أدم إلى خليفته النبي الخاتم وأسلم تسليما كثيرا والصلاة والسلام على صاحب علم الكتاب الإمام والخليفة الخاتم الإمام ناصر محمد وعلى أل بيته الطيبين الطاهرين وعلى جميع الأنصار السابقين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
من منطلق البحث عن الحق وبعد التخبط في غياهب المجهول بدأت الرحلة الشاملة إلى المعلوم إنه المنظومة الشاملة في كتاب مكنون إنه التدبر والتفكر في ما أنزل إلينا من الذكر والغوص في أعماق الكتاب لإستخرج الزاد ليوم المعاد والإستعداد للرحيل مرة إخرى ليوم الحساب,,,,,فكانت الخطوة التالية هي أن قرأت بيانات الإمام فنظرت فإذا بشيئ عجاب ثم قارنت تلك البيانات مع بعضها ولم أقارنها مع تفاسير علماء أخرين أتدرون لماذا!؟
وذلك لأن الحق لا يقاس باالباطل فوجه المقارنة في هذه الحالة منعدم تماما إذا كيف نعرض حقا على باطل لننظر وجه المقارنة فيهما فالحق حقا لا باطل فيه والباطل باطل لا حق فيه وقد أصبحا كليهما معلومين للناظرين.
لذلك قمت بمقارنة تلك البيانات ببعضها فاالباطل لا يقاس إلا بمثله والحق لايقاس ولا يتساوى إلا بمثله ومن هنا قمت بتلك المقارنة فأصابتني الدهشة من العجب وما العجب باالهزل ولكنه عجب المتعجب من قول منسق ومرتب تهيم فيه العقول وتنجلي فيه الحلول وتنشرح به الصدور وترق منه الأفئدة وتسيل به الدموع " والعجب الأكبرمن ذلك هو التواصل المستمر والتواتر المتكرر للبيان الحق للذكر فإن ذلك ليس بقول مفسر ولا شاعر أو معبر ! إذ كيف تنجلي به الأسرار وتبين منه الأخبار ويحيط به الإبدار عشيا كان أو إبكار فينجلي من ضوئه النهار فتراه القلوب والأبصار.
فكلما قرأت بيانا تلهفت للذي يليه ورجعت للذي يسبقه فلا ينقطع البيان بفاصلة الختام فتزيد لديك الشجون وترق لحالك الجفون فيدمع الحق العيون ماهذا الذي لا يكاد ينقطع عنه البيان باالتبين إنه لقرأن كريم في كتاب مكنون لايمسه إلا المطهرون أفبهذا الحديث أنتم مدهنون!إنه الحق المبين والسراط المستقيم وإنه ليس بقول شيطان رجيم فأين تذهبون إن هو إلا ذكر للعالمين لمن شاء منكم أن يستقيم وإنه ليس بوسوسة الشياطين فما ينبغي لهم وما يستطيعون وما هوبقول كاهن ولا مجنون !أفتقولون على الله مالا تعلمون وتحكمون فلا تسمعون فلماذا أنتم صامتون يا معشر المسلمين ألم يأتيكم من نبأ الأولين ألم تنظروا لمن كان من المكذبين فلمن أنتم تبعا ومن تتبعون ألم تعلموا بأنهم عنكم لن يغنون فلاتكونوا من المعذبين أعميت عليكم أبصاركم أم أصابكم ريب المنون لماذا لاتنطقون أفمن هذا الحديث تعجبون وتضحكون ولا تبكون وأنتم سامدون فاتقوا الله عباد الله فقد طال عليكم الأمد فقست قلوبكم فأصبحتم لا تفقهون أرأيتم حين ضرب عنكم الذكر صفحا أن كنتم قوما مسرفون إنه قرأنا عربيا لعلكم تعقلون.
فمالكم لا تأمنون ياعباد الله إنكم تعلمون بأن الله سيبعث إليكم خليفته فأنتم له تنتظرون ما لكم لا تناصحون لقد بعث الله إليكم نون والقلم وما يسطرون إنه يدعوكم منذ سبع من السنين لتحتكموا إلى الذكر المبين كلام رب العالمين فيما كنتم فيه تختلفون.
يا علماء المسلمين أجيبوا خليفة الله إنه لكتاب الله إليكم يدعون فجادلوه بما كنتم تعلمون وذودوا عن حياض هذا الدين فلايفتن المسلمين ولكني أشهد الله بأنكم ستنقلبوا صاغرين وأنتم بذلك معترفون فأنتم مذبذبين فلماذا لا تسلمون فتكونوا عند الله وعند خليفته الأعلون فبكم يسلم المسلمون فتنقذونهم من العذاب الأليم ألا ترون بأنهم بإيمانهم إليكم يرجئون لأنهم قوما لا يعقلون فلاتحملوا أوزاركم وأوزارهم فتكونوا من المعذبين ولا تكونوا بإيمانكم منظرين فتأخذكم سنة الأولين فاتقوا الله وأطيعون.
أتراكم عجزتم أم تقطعت بكم السبل فأصبحتم صم عمي لا تبصرون هل أنتم على الحق كما تزعمون أم أنكم على ضلال مبين أتراكم بالقرأن مؤمنين فلماذا إتخذتموه ورائكم ظهريا ألم يأمركم الله بأن تكونوا به مستمسكين وقال إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ثم أمركم أن تحتكموا إليه فيما كنتم فيه تختلفون هل تعلمون لماذا أصحاب النار هم فيها خالدين ألا إنهم كانوا لا يسمعون ولا يعقلون {وقالوا لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا في أصحاب السعير فسحقا لأصحاب السعير.
يامعشر العلماء والمسلمين نسألكم بالله العظيم أن تقولوا الحق فنهديكم أو تهدونا إلى السراط المستقيم إن أحدنا على الحق والأخر في ظلال مبين فيا ترى أي الفريقين نحن أنصار اليماني المنتظر وأي الفريقين تكونون أأنتم يامعشر العلماء والمسلمين بالحق متمسكون ونحن في الضلال تائهون ألا تخشون الله أنكم فينا مسألون إنا بكم مستنجدون نستصرخكم كل يوم فلا تجيبون ألستم عما مسألون فإلى الحق تردون وعن الباطل تدحضون فلماذا أنتم صامتون أم إنا أنصار اليماني ومن تبعهم بالقرأن معتصمون وبحبل الله متمسكون وللحق ندعوكم فلا تنطقون
ألا تخافون الله أن نكون نحن على الحق فتكونوا من المعذبين إرجعوا إلى أنفسكم فسألوها ماذا لو كان اليماني المنتظر وأنصاره على الحق وأنتم لنا منكرون إسألوا أنفسكم وستجيب عليكم إنكم أنتم الظالمون ألا تعلمن بأن تلكم حجة الله أتاها إبراهيم إذ قال لقومه فسألوهم إن كانوا ينطقون فرجعوا إلى أنفسهم فقالوا إنكم أنتم الظالمون فه أنتم للحق منتصرون فأجيبوا خليفة الله لما يدعوكم وأرجعوا إلى كتاب الله لحكم بينكم فيما كنتم فيه تختلفون ألا إن تلكم حجتنا عليكم إن كنتم تعقلون فبأي حديث بعد كتاب الله تؤمنون.
يا معشر الدجالين المشعوذين يا من تقولون ما لا تفعلون يامن تسهرون على إهلاك حرث ونسل المسلمين يا من أنتم عن صلاتهم ساهون يامن تمنعون الماعون بمن تهزئون إلا إنكم أنتم السفهاء ولكن لا تعلمون إن خليفة الله الإمام المهدي ينذركم بالعذاب الأليم فتوبوا قبل أن يقدر عليكم فيأخذكم بريب المنون فيقتلكم فذلك جزائكم أيها الظالمون إنكم به تعلمون كما بأنفسكم تأمنون فأنتم منه تحذرون وتضلون الناس حت لا يكونوا مؤمنين وما ينبغي لكم وما تستطيعون إن تمكروا فقد مكر من قبلكم فأنقلبوا صاغرين وإنا مع خليفة الله فوقكم قاهرون وبكو سنبدأ أيها الظالمون فألجئوا إلى الله وسألوه من رحمته وتوبوا إن كنتم تعقلون.
يا علماء المسلمين إن خليفة الله الإمام المهدي يدعوكم لما يحيكم فأجيبوا داعي الله ولا تكونوا أول كافربه فتمضي فيكم سنة الأولين ألا تسمعون إذ جاء رجل من أقصى المدينة يسعى فقال إني أمنت بربكم فاسمعون قيل أدخل الجنة قال يا ليت قومي يعلمون بما غفر لي ربي وجعلني من المكرمين إنا ندعوكم إلى كتاب رب العالمين إلى الذكر المبين والسراط المستقيم إنه حبل الله المتين فكم أنتم جاهلون فلا تعلموا قدر من له تنتظرون منة يجمع الله به الأولين والأخرين فيهيهم فيجعلم أمة واحدة على الحق وأنتم مازلتم في ضلالتكم تعمهون يا أسفى على قوم يدعون بأنهم بكتاب الله مؤمنين ثم ندعوهم إليه فلا ينطقون أين علمكم الذي به تهرفون ألم تفقهون منه شيئا فيردكم إلى الحق الذي أنتم عنه غافلون فذكر فأن الذكرى تنفع المؤمنين وإن هذا هو الحق الذي به تمترون فسنرى إي منقلب تنقلبون ولله الأمر من قبل ومن بعد وسلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين.
أخوكم /حواري الأنصار
من الانصار السابقين الأخيار
تاريخ التسجيل
Jul 2011
الدولة
الأوس والخزرج
المشاركات
105
طريق اتدبر والتفكر في البيان الحق للذكر!
بسم الله الرحمن الرحيم
بسم الله النعيم الأعظم بسم الله الكريم الأكرم بسم الله العليم الأعلم بسم الله الذي علم باالقلم علم الإسان مالم يعلم الحمدلله وكفى وسلام على عباده الذين اصطفى الحمدلله عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته وأصلي وأسلم على جميع أنبياء الله من خليفته النبي أدم إلى خليفته النبي الخاتم وأسلم تسليما كثيرا والصلاة والسلام على صاحب علم الكتاب الإمام والخليفة الخاتم الإمام ناصر محمد وعلى أل بيته الطيبين الطاهرين وعلى جميع الأنصار السابقين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
من منطلق البحث عن الحق وبعد التخبط في غياهب المجهول بدأت الرحلة الشاملة إلى المعلوم إنه المنظومة الشاملة في كتاب مكنون إنه التدبر والتفكر في ما أنزل إلينا من الذكر والغوص في أعماق الكتاب لإستخرج الزاد ليوم المعاد والإستعداد للرحيل مرة إخرى ليوم الحساب,,,,,فكانت الخطوة التالية هي أن قرأت بيانات الإمام فنظرت فإذا بشيئ عجاب ثم قارنت تلك البيانات مع بعضها ولم أقارنها مع تفاسير علماء أخرين أتدرون لماذا!؟
وذلك لأن الحق لا يقاس باالباطل فوجه المقارنة في هذه الحالة منعدم تماما إذا كيف نعرض حقا على باطل لننظر وجه المقارنة فيهما فالحق حقا لا باطل فيه والباطل باطل لا حق فيه وقد أصبحا كليهما معلومين للناظرين.
لذلك قمت بمقارنة تلك البيانات ببعضها فاالباطل لا يقاس إلا بمثله والحق لايقاس ولا يتساوى إلا بمثله ومن هنا قمت بتلك المقارنة فأصابتني الدهشة من العجب وما العجب باالهزل ولكنه عجب المتعجب من قول منسق ومرتب تهيم فيه العقول وتنجلي فيه الحلول وتنشرح به الصدور وترق منه الأفئدة وتسيل به الدموع " والعجب الأكبرمن ذلك هو التواصل المستمر والتواتر المتكرر للبيان الحق للذكر فإن ذلك ليس بقول مفسر ولا شاعر أو معبر ! إذ كيف تنجلي به الأسرار وتبين منه الأخبار ويحيط به الإبدار عشيا كان أو إبكار فينجلي من ضوئه النهار فتراه القلوب والأبصار.
فكلما قرأت بيانا تلهفت للذي يليه ورجعت للذي يسبقه فلا ينقطع البيان بفاصلة الختام فتزيد لديك الشجون وترق لحالك الجفون فيدمع الحق العيون ماهذا الذي لا يكاد ينقطع عنه البيان باالتبين إنه لقرأن كريم في كتاب مكنون لايمسه إلا المطهرون أفبهذا الحديث أنتم مدهنون!إنه الحق المبين والسراط المستقيم وإنه ليس بقول شيطان رجيم فأين تذهبون إن هو إلا ذكر للعالمين لمن شاء منكم أن يستقيم وإنه ليس بوسوسة الشياطين فما ينبغي لهم وما يستطيعون وما هوبقول كاهن ولا مجنون !أفتقولون على الله مالا تعلمون وتحكمون فلا تسمعون فلماذا أنتم صامتون يا معشر المسلمين ألم يأتيكم من نبأ الأولين ألم تنظروا لمن كان من المكذبين فلمن أنتم تبعا ومن تتبعون ألم تعلموا بأنهم عنكم لن يغنون فلاتكونوا من المعذبين أعميت عليكم أبصاركم أم أصابكم ريب المنون لماذا لاتنطقون أفمن هذا الحديث تعجبون وتضحكون ولا تبكون وأنتم سامدون فاتقوا الله عباد الله فقد طال عليكم الأمد فقست قلوبكم فأصبحتم لا تفقهون أرأيتم حين ضرب عنكم الذكر صفحا أن كنتم قوما مسرفون إنه قرأنا عربيا لعلكم تعقلون.
فمالكم لا تأمنون ياعباد الله إنكم تعلمون بأن الله سيبعث إليكم خليفته فأنتم له تنتظرون ما لكم لا تناصحون لقد بعث الله إليكم نون والقلم وما يسطرون إنه يدعوكم منذ سبع من السنين لتحتكموا إلى الذكر المبين كلام رب العالمين فيما كنتم فيه تختلفون.
يا علماء المسلمين أجيبوا خليفة الله إنه لكتاب الله إليكم يدعون فجادلوه بما كنتم تعلمون وذودوا عن حياض هذا الدين فلايفتن المسلمين ولكني أشهد الله بأنكم ستنقلبوا صاغرين وأنتم بذلك معترفون فأنتم مذبذبين فلماذا لا تسلمون فتكونوا عند الله وعند خليفته الأعلون فبكم يسلم المسلمون فتنقذونهم من العذاب الأليم ألا ترون بأنهم بإيمانهم إليكم يرجئون لأنهم قوما لا يعقلون فلاتحملوا أوزاركم وأوزارهم فتكونوا من المعذبين ولا تكونوا بإيمانكم منظرين فتأخذكم سنة الأولين فاتقوا الله وأطيعون.
أتراكم عجزتم أم تقطعت بكم السبل فأصبحتم صم عمي لا تبصرون هل أنتم على الحق كما تزعمون أم أنكم على ضلال مبين أتراكم بالقرأن مؤمنين فلماذا إتخذتموه ورائكم ظهريا ألم يأمركم الله بأن تكونوا به مستمسكين وقال إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ثم أمركم أن تحتكموا إليه فيما كنتم فيه تختلفون هل تعلمون لماذا أصحاب النار هم فيها خالدين ألا إنهم كانوا لا يسمعون ولا يعقلون {وقالوا لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا في أصحاب السعير فسحقا لأصحاب السعير.
يامعشر العلماء والمسلمين نسألكم بالله العظيم أن تقولوا الحق فنهديكم أو تهدونا إلى السراط المستقيم إن أحدنا على الحق والأخر في ظلال مبين فيا ترى أي الفريقين نحن أنصار اليماني المنتظر وأي الفريقين تكونون أأنتم يامعشر العلماء والمسلمين بالحق متمسكون ونحن في الضلال تائهون ألا تخشون الله أنكم فينا مسألون إنا بكم مستنجدون نستصرخكم كل يوم فلا تجيبون ألستم عما مسألون فإلى الحق تردون وعن الباطل تدحضون فلماذا أنتم صامتون أم إنا أنصار اليماني ومن تبعهم بالقرأن معتصمون وبحبل الله متمسكون وللحق ندعوكم فلا تنطقون
ألا تخافون الله أن نكون نحن على الحق فتكونوا من المعذبين إرجعوا إلى أنفسكم فسألوها ماذا لو كان اليماني المنتظر وأنصاره على الحق وأنتم لنا منكرون إسألوا أنفسكم وستجيب عليكم إنكم أنتم الظالمون ألا تعلمن بأن تلكم حجة الله أتاها إبراهيم إذ قال لقومه فسألوهم إن كانوا ينطقون فرجعوا إلى أنفسهم فقالوا إنكم أنتم الظالمون فه أنتم للحق منتصرون فأجيبوا خليفة الله لما يدعوكم وأرجعوا إلى كتاب الله لحكم بينكم فيما كنتم فيه تختلفون ألا إن تلكم حجتنا عليكم إن كنتم تعقلون فبأي حديث بعد كتاب الله تؤمنون.
يا معشر الدجالين المشعوذين يا من تقولون ما لا تفعلون يامن تسهرون على إهلاك حرث ونسل المسلمين يا من أنتم عن صلاتهم ساهون يامن تمنعون الماعون بمن تهزئون إلا إنكم أنتم السفهاء ولكن لا تعلمون إن خليفة الله الإمام المهدي ينذركم بالعذاب الأليم فتوبوا قبل أن يقدر عليكم فيأخذكم بريب المنون فيقتلكم فذلك جزائكم أيها الظالمون إنكم به تعلمون كما بأنفسكم تأمنون فأنتم منه تحذرون وتضلون الناس حت لا يكونوا مؤمنين وما ينبغي لكم وما تستطيعون إن تمكروا فقد مكر من قبلكم فأنقلبوا صاغرين وإنا مع خليفة الله فوقكم قاهرون وبكو سنبدأ أيها الظالمون فألجئوا إلى الله وسألوه من رحمته وتوبوا إن كنتم تعقلون.
يا علماء المسلمين إن خليفة الله الإمام المهدي يدعوكم لما يحيكم فأجيبوا داعي الله ولا تكونوا أول كافربه فتمضي فيكم سنة الأولين ألا تسمعون إذ جاء رجل من أقصى المدينة يسعى فقال إني أمنت بربكم فاسمعون قيل أدخل الجنة قال يا ليت قومي يعلمون بما غفر لي ربي وجعلني من المكرمين إنا ندعوكم إلى كتاب رب العالمين إلى الذكر المبين والسراط المستقيم إنه حبل الله المتين فكم أنتم جاهلون فلا تعلموا قدر من له تنتظرون منة يجمع الله به الأولين والأخرين فيهيهم فيجعلم أمة واحدة على الحق وأنتم مازلتم في ضلالتكم تعمهون يا أسفى على قوم يدعون بأنهم بكتاب الله مؤمنين ثم ندعوهم إليه فلا ينطقون أين علمكم الذي به تهرفون ألم تفقهون منه شيئا فيردكم إلى الحق الذي أنتم عنه غافلون فذكر فأن الذكرى تنفع المؤمنين وإن هذا هو الحق الذي به تمترون فسنرى إي منقلب تنقلبون ولله الأمر من قبل ومن بعد وسلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين.
أخوكم /حواري الأنصار
الخميس أكتوبر 31, 2024 3:54 pm من طرف ابرار
» نُكتَةٌ مُضحِكَةٌ ولَكِنَّها تشفِي قُلوبَ قَومٍ مُؤمنين ..
الإثنين أكتوبر 21, 2024 10:39 am من طرف ابرار
» تَعزيَةٌ في شَهيد الأُمَّة العربيَّة والإسلاميَّة؛ ضَيْفُ الله الواحِد القَهَّار (يحيى إبراهيم حسن السّنوار) الذي لحِقَ برَكبِ الشُّهداء الأبرار؛ أحياء عند رَبِّهم يُرزَقون ..
الأحد أكتوبر 20, 2024 5:10 pm من طرف ابرار
» إجابة السؤال
الأربعاء أكتوبر 09, 2024 7:58 pm من طرف ابرار
» أمْرٌ عَاجِلٌ إلى جمهوريَّة إيران الإسلاميَّة ..
الإثنين أكتوبر 07, 2024 9:29 pm من طرف ابرار
» تَعزيةٌ لجيشِ المُؤمنينَ لتَحريرِ فِلَسطينَ ولكافّةِ الأمّةِ العَربيّةِ والإسلاميّةِ ..
الأحد سبتمبر 29, 2024 4:07 pm من طرف ابرار
» لا يجوزُ الجمعُ بين بنت أخِ الزوجة وعمتها كون الزوجة عمتها أخت أبيها، ولا بين بنت أخت الزوجة وخالتها أخت أمها، ومُحرَّم ذلك كحُرمةِ الجَمعِ بين الأختين..
السبت سبتمبر 21, 2024 9:48 pm من طرف ابرار
» تَسْجيلُ مُتابعةِ الحَدَثِ الأمنيّ الكَبير لِكَوكبِ الأرضِ في مَنطِقةِ القُطْبِ الجَنوبيّ ..
السبت سبتمبر 21, 2024 9:45 pm من طرف ابرار
» بَيان نَذير كَبير وتَحذير مِن شَرٍّ مُستَطيرٍ لِكافَّة البَشَر في البَوادي والحَضَر؛ قَد أعذر مَن أنذر، فَفِرّوا إلى الله الواحِد القَهَّار بالتَّوبة والإنابة، واصطَلِحوا مع الله قَبْل فَوات الأوان يا معشَر الإنْس والجَان .
الأحد سبتمبر 08, 2024 9:26 pm من طرف ابرار
» تَلبيةُ الإمام المَهديّ ناصِر مُحَمَّد اليمَانيّ لِطَلَب الحِوار مع المُنكِر للقُرآن العَظيم الأستاذ علي البخيتي ..
الثلاثاء سبتمبر 03, 2024 6:52 pm من طرف ابرار