اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لااله الا الله
بسم الله الرحمن الرحيم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( إن من أشراط الساعة أن يقل العلم ويظهر الجهل والزنا وشرب الخمر وتقل الرجال وتكثر النساء حتى يكون لخمسين امرأة القيم الواحد))
فكيف يكون لخمسين امرأة القيم الواحد ومتى سيحدث ذلك هل قبل مجىء كوكب العذاب أم بعد ذلك
____________________
وقال أيضا رسولنا الكريم ((لاتقوم الساعة حتى يتقارب الزمان فتكون السنة كالشهر ويكون الشهر كالجمعة وتكون الجمعة كاليومويكون اليوم كالساعة وتكون الساعة كإحراق السفعة))
أرجو شرح هذا الحديث
____________________
وشرح هذا الحديث أيضا ((لاتقوم الساعة حتى لايقال فى الأرض الله الله ))
ارجو الرد بالتفصيل على هذه الأسئلة
نهاية الإقتباس
بسم الله الرحمن الرحيم)
والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمُرسلين وأله الطيبين والتابعين للحق إلى يوم الدين (وبعد)
إعلم أخي السائل بأن الروايات منها ما هو حق ومنها ماهو مُدرج وهو المخلوط حق وأُضيف إليه باطل ومنها ما هو باطل ما أنزل الله به من سلطان وبالنسبة لسؤلك عن صحة هذا الحديث (قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( إن من أشراط الساعة أن يقل العلم ويظهر الجهل والزنا وشرب الخمر وتقل الرجال وتكثر النساء حتى يكون لخمسين امرأة القيم الواحد))
فهذا الحديث النبوي هو حق من علامات الساعة الصغرى وليس من الأشراط الكبرى للساعة ولاكنه يوجد فيه إدراج ما أنزل الله به من سلطان وهو)
((حتى يكون لخمسين امرأة القيم الواحد)) لأن هذا لا يقبله العقل ولا الشرع أن يتزوج الرجل خمسين أمرأة لأن ذلك هو المقصود من الإدراج الزائد هو مُخالفة الشرع وتعرض المرأة للفتنة نظرا لعدم إشباع رغبتها من زوج لخمسين أمرأة وذلك حتى يأتي زمان فيقوم بعض العلماء الذين يتبعوا أحاديث وروايات الفتنة المُخالفة للشرع فيقوموا بتحليل الزواج من نساء المسلمين إلى خمسين زوجه نظرا لأن النساء أصبحن أكثر من الرجال ومن ثم يستندوا إلى المُدرج الباطل الذي أضيف بغير الحق إلى هذه الرواية وذلك هو ما يبغيه الذين يفترون على الله ورسوله بغير الحق فوضوعوا زيادة في هذه الرواية بغير الحق لعل المسلمون يستندون إلى ذلك يوما ما فيخرجوا عن شرع الله ولاكن الله خلق كُل شئ بقدر والله يعلم بأنه سوف يُضاعف عدد النساء إلى أكثر من تعداد الرجال وقد يصل إلى أربعة أضعاف ولذلك أحل للمسلمين بالزواج من أربع من النساء أو ما ملكت أيمانكم ولاكن بغير ظُلم ولا يُكلف الله نفس إلا وسعها ولذلك أحل للمسلمين بالزواج من الإمات الزائدة وحرم الله على المُسلم الذي لديه أمات كثيرة بالتمسك فوق قدرته الجنسية وذلك لأنه سوف يُكرهها على البغى إن أردنا تحصن بالزواج من رجل من المُسلمين الذين لا يستطيعوا النكاح من نساء المسلمين الأحرار فعليه أن ينكح من الأمات التي لدى إخوانه المُسلمين شرط أن ينكهحا بإذن أهلها وأهلهن هم الذين يملكونهن تصديقاً لقول الله تعالى(ومن لم يستطع منكم طولا ان ينكح المحصنات المؤمنات فمن ماملكت ايمانكم من فتياتكم المؤمنات والله اعلم بايمانكم بعضكم من بعض فانكحوهن باذن اهلهن واتوهن اجورهن بالمعروف محصنات غير مسافحات ) وكذلك لا يجوز لمالكها أن يرفض أن يزوجها لأخوه المسلم فما دام هي موافقة بالزواج فذلك لأنها تعاني من نقص ما في الحقوق من مالكها ولذلك لا يجوز له أن يرفض تزويجها ما دام رغبت في الزواج برجل أخر سواء حر من المسلمين أو عبد وذلك لأنه إذا رفض فحتما سوف يجبرها على البغي والزنا تصديقاً لقول الله تعالى)
(( وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْراً وَآتُوهُم مِّن مَّالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاء إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً لِّتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَن يُكْرِههُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِن بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَّحِيمٌ )صدق الله العظيم
إذا كيف لرجل أن يتزوج من خمسون أمرأة أفلا ترى بأنه سوف يُُكرههن على البغاء وبإتيان الزنى نظرا لعدم إشباع رغبتهن من رجل واحد زوج لخمسين أمرأة بل لا يمكن أن يبلغ خمسون ضعف تعداد الرجال على تعداد النساء فهذا مُستحيل ولم يجعل الله علينا في ديننا من حرج وأنزل الكتاب على علم منه فلا يمكن أن يُخلق الله مشكلة أمام الشرع حتى يضعوا لهم شرع أخر غير شرع الله الذي جاء به خاتم الأنبياء والمرسلين ومن ثم يستندوا إلى هذا المُدرج الباطل في هذه الرواية فيقول الذين يتبعون أحاديث وروايات الفتنة المُخالفة لمحكم القرأن العظيم
لمُكم قول الله تعالى('فانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُوا') صدق الله العظيم
ومن ثم يقول بعض العُلماء الذين يتبعوا روايات وأحاديث الفتنة إنه بناء على أن محمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم أخبرنا من أنه سيأتي زمان تُكثر فيه النساء على تعداد الرجال ولذلك قال عليه الصلاة والسلام ( وتكثر النساء حتى يكون لخمسين امرأة القيم الواحد)) وبناء على هذا ما ورد عن النبي فإنه يحل لخمسين أمرأة أن يكون عليهن رجل واحد فيكون زوج لهن بحجة أنه جاء زمان كُثرة فيه النساء على الرجال ومن ثم يستبدلوا الحق بالباطل بحجة كثرة النساء برغم أن النساء وإن كثرنا على الرجال فلا يمكن أن يزيد تعدادهم عن أربعة أضعاف تعداد رجال المسلمين وبناء على التوضيح للمُدرج الزائد في هذه الرواية الحق أصبح الحديث الحق الذي نطق به محمدرسول الله صلى الله عليه وأله وسلم هو قوله عليه الصلاة والسلام ( إن من أشراط الساعة أن يقل العلم ويظهر الجهل والزنا وشرب الخمر وتقل الرجال وتكثر النساء )صدق محمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم
وكذلك نقوم بغربلة السنة المحمدية الحق فأدافع عن سنة محمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم فأعيدكم إلى منهاج النبوة الذي كان عليه هو وصحابته عليه الصلاة والسلام
وذلك لو أحتكم إلينا عُلماء المسلمون في جميع ما كانوا فيه يختلفون ومن ثم نقوم بتطبيق جميع الأحاديث على ما جاء في مُحكم القرأن العظيم وما وجدناه قد جاء مُخالف لمحكم القرأن العظيم عندها تعلمون أن ذلك باطل سواء حديث مُفترى أو زيادة إلى الحديث الحق وأم سؤالك عن الحديث الأخر(((لاتقوم الساعة حتى لايقال فى الأرض الله الله )) صدق محمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم لأن الساعة تقوم على شرار الناس الذين أستبدلوا الحق بالباطل تصديقاً لقول الله تعالى)
((ذَلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِمَا كَفَرُوا وَهَلْ نُجَازِي إِلَّا الْكَفُورَ ))صدق الله العظيم
وسلام على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين المُجيب بالحق الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لااله الا الله
بسم الله الرحمن الرحيم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( إن من أشراط الساعة أن يقل العلم ويظهر الجهل والزنا وشرب الخمر وتقل الرجال وتكثر النساء حتى يكون لخمسين امرأة القيم الواحد))
فكيف يكون لخمسين امرأة القيم الواحد ومتى سيحدث ذلك هل قبل مجىء كوكب العذاب أم بعد ذلك
____________________
وقال أيضا رسولنا الكريم ((لاتقوم الساعة حتى يتقارب الزمان فتكون السنة كالشهر ويكون الشهر كالجمعة وتكون الجمعة كاليومويكون اليوم كالساعة وتكون الساعة كإحراق السفعة))
أرجو شرح هذا الحديث
____________________
وشرح هذا الحديث أيضا ((لاتقوم الساعة حتى لايقال فى الأرض الله الله ))
ارجو الرد بالتفصيل على هذه الأسئلة
نهاية الإقتباس
بسم الله الرحمن الرحيم)
والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمُرسلين وأله الطيبين والتابعين للحق إلى يوم الدين (وبعد)
إعلم أخي السائل بأن الروايات منها ما هو حق ومنها ماهو مُدرج وهو المخلوط حق وأُضيف إليه باطل ومنها ما هو باطل ما أنزل الله به من سلطان وبالنسبة لسؤلك عن صحة هذا الحديث (قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( إن من أشراط الساعة أن يقل العلم ويظهر الجهل والزنا وشرب الخمر وتقل الرجال وتكثر النساء حتى يكون لخمسين امرأة القيم الواحد))
فهذا الحديث النبوي هو حق من علامات الساعة الصغرى وليس من الأشراط الكبرى للساعة ولاكنه يوجد فيه إدراج ما أنزل الله به من سلطان وهو)
((حتى يكون لخمسين امرأة القيم الواحد)) لأن هذا لا يقبله العقل ولا الشرع أن يتزوج الرجل خمسين أمرأة لأن ذلك هو المقصود من الإدراج الزائد هو مُخالفة الشرع وتعرض المرأة للفتنة نظرا لعدم إشباع رغبتها من زوج لخمسين أمرأة وذلك حتى يأتي زمان فيقوم بعض العلماء الذين يتبعوا أحاديث وروايات الفتنة المُخالفة للشرع فيقوموا بتحليل الزواج من نساء المسلمين إلى خمسين زوجه نظرا لأن النساء أصبحن أكثر من الرجال ومن ثم يستندوا إلى المُدرج الباطل الذي أضيف بغير الحق إلى هذه الرواية وذلك هو ما يبغيه الذين يفترون على الله ورسوله بغير الحق فوضوعوا زيادة في هذه الرواية بغير الحق لعل المسلمون يستندون إلى ذلك يوما ما فيخرجوا عن شرع الله ولاكن الله خلق كُل شئ بقدر والله يعلم بأنه سوف يُضاعف عدد النساء إلى أكثر من تعداد الرجال وقد يصل إلى أربعة أضعاف ولذلك أحل للمسلمين بالزواج من أربع من النساء أو ما ملكت أيمانكم ولاكن بغير ظُلم ولا يُكلف الله نفس إلا وسعها ولذلك أحل للمسلمين بالزواج من الإمات الزائدة وحرم الله على المُسلم الذي لديه أمات كثيرة بالتمسك فوق قدرته الجنسية وذلك لأنه سوف يُكرهها على البغى إن أردنا تحصن بالزواج من رجل من المُسلمين الذين لا يستطيعوا النكاح من نساء المسلمين الأحرار فعليه أن ينكح من الأمات التي لدى إخوانه المُسلمين شرط أن ينكهحا بإذن أهلها وأهلهن هم الذين يملكونهن تصديقاً لقول الله تعالى(ومن لم يستطع منكم طولا ان ينكح المحصنات المؤمنات فمن ماملكت ايمانكم من فتياتكم المؤمنات والله اعلم بايمانكم بعضكم من بعض فانكحوهن باذن اهلهن واتوهن اجورهن بالمعروف محصنات غير مسافحات ) وكذلك لا يجوز لمالكها أن يرفض أن يزوجها لأخوه المسلم فما دام هي موافقة بالزواج فذلك لأنها تعاني من نقص ما في الحقوق من مالكها ولذلك لا يجوز له أن يرفض تزويجها ما دام رغبت في الزواج برجل أخر سواء حر من المسلمين أو عبد وذلك لأنه إذا رفض فحتما سوف يجبرها على البغي والزنا تصديقاً لقول الله تعالى)
(( وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْراً وَآتُوهُم مِّن مَّالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاء إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً لِّتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَن يُكْرِههُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِن بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَّحِيمٌ )صدق الله العظيم
إذا كيف لرجل أن يتزوج من خمسون أمرأة أفلا ترى بأنه سوف يُُكرههن على البغاء وبإتيان الزنى نظرا لعدم إشباع رغبتهن من رجل واحد زوج لخمسين أمرأة بل لا يمكن أن يبلغ خمسون ضعف تعداد الرجال على تعداد النساء فهذا مُستحيل ولم يجعل الله علينا في ديننا من حرج وأنزل الكتاب على علم منه فلا يمكن أن يُخلق الله مشكلة أمام الشرع حتى يضعوا لهم شرع أخر غير شرع الله الذي جاء به خاتم الأنبياء والمرسلين ومن ثم يستندوا إلى هذا المُدرج الباطل في هذه الرواية فيقول الذين يتبعون أحاديث وروايات الفتنة المُخالفة لمحكم القرأن العظيم
لمُكم قول الله تعالى('فانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُوا') صدق الله العظيم
ومن ثم يقول بعض العُلماء الذين يتبعوا روايات وأحاديث الفتنة إنه بناء على أن محمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم أخبرنا من أنه سيأتي زمان تُكثر فيه النساء على تعداد الرجال ولذلك قال عليه الصلاة والسلام ( وتكثر النساء حتى يكون لخمسين امرأة القيم الواحد)) وبناء على هذا ما ورد عن النبي فإنه يحل لخمسين أمرأة أن يكون عليهن رجل واحد فيكون زوج لهن بحجة أنه جاء زمان كُثرة فيه النساء على الرجال ومن ثم يستبدلوا الحق بالباطل بحجة كثرة النساء برغم أن النساء وإن كثرنا على الرجال فلا يمكن أن يزيد تعدادهم عن أربعة أضعاف تعداد رجال المسلمين وبناء على التوضيح للمُدرج الزائد في هذه الرواية الحق أصبح الحديث الحق الذي نطق به محمدرسول الله صلى الله عليه وأله وسلم هو قوله عليه الصلاة والسلام ( إن من أشراط الساعة أن يقل العلم ويظهر الجهل والزنا وشرب الخمر وتقل الرجال وتكثر النساء )صدق محمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم
وكذلك نقوم بغربلة السنة المحمدية الحق فأدافع عن سنة محمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم فأعيدكم إلى منهاج النبوة الذي كان عليه هو وصحابته عليه الصلاة والسلام
وذلك لو أحتكم إلينا عُلماء المسلمون في جميع ما كانوا فيه يختلفون ومن ثم نقوم بتطبيق جميع الأحاديث على ما جاء في مُحكم القرأن العظيم وما وجدناه قد جاء مُخالف لمحكم القرأن العظيم عندها تعلمون أن ذلك باطل سواء حديث مُفترى أو زيادة إلى الحديث الحق وأم سؤالك عن الحديث الأخر(((لاتقوم الساعة حتى لايقال فى الأرض الله الله )) صدق محمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم لأن الساعة تقوم على شرار الناس الذين أستبدلوا الحق بالباطل تصديقاً لقول الله تعالى)
((ذَلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِمَا كَفَرُوا وَهَلْ نُجَازِي إِلَّا الْكَفُورَ ))صدق الله العظيم
وسلام على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين المُجيب بالحق الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
الخميس أكتوبر 31, 2024 3:54 pm من طرف ابرار
» نُكتَةٌ مُضحِكَةٌ ولَكِنَّها تشفِي قُلوبَ قَومٍ مُؤمنين ..
الإثنين أكتوبر 21, 2024 10:39 am من طرف ابرار
» تَعزيَةٌ في شَهيد الأُمَّة العربيَّة والإسلاميَّة؛ ضَيْفُ الله الواحِد القَهَّار (يحيى إبراهيم حسن السّنوار) الذي لحِقَ برَكبِ الشُّهداء الأبرار؛ أحياء عند رَبِّهم يُرزَقون ..
الأحد أكتوبر 20, 2024 5:10 pm من طرف ابرار
» إجابة السؤال
الأربعاء أكتوبر 09, 2024 7:58 pm من طرف ابرار
» أمْرٌ عَاجِلٌ إلى جمهوريَّة إيران الإسلاميَّة ..
الإثنين أكتوبر 07, 2024 9:29 pm من طرف ابرار
» تَعزيةٌ لجيشِ المُؤمنينَ لتَحريرِ فِلَسطينَ ولكافّةِ الأمّةِ العَربيّةِ والإسلاميّةِ ..
الأحد سبتمبر 29, 2024 4:07 pm من طرف ابرار
» لا يجوزُ الجمعُ بين بنت أخِ الزوجة وعمتها كون الزوجة عمتها أخت أبيها، ولا بين بنت أخت الزوجة وخالتها أخت أمها، ومُحرَّم ذلك كحُرمةِ الجَمعِ بين الأختين..
السبت سبتمبر 21, 2024 9:48 pm من طرف ابرار
» تَسْجيلُ مُتابعةِ الحَدَثِ الأمنيّ الكَبير لِكَوكبِ الأرضِ في مَنطِقةِ القُطْبِ الجَنوبيّ ..
السبت سبتمبر 21, 2024 9:45 pm من طرف ابرار
» بَيان نَذير كَبير وتَحذير مِن شَرٍّ مُستَطيرٍ لِكافَّة البَشَر في البَوادي والحَضَر؛ قَد أعذر مَن أنذر، فَفِرّوا إلى الله الواحِد القَهَّار بالتَّوبة والإنابة، واصطَلِحوا مع الله قَبْل فَوات الأوان يا معشَر الإنْس والجَان .
الأحد سبتمبر 08, 2024 9:26 pm من طرف ابرار
» تَلبيةُ الإمام المَهديّ ناصِر مُحَمَّد اليمَانيّ لِطَلَب الحِوار مع المُنكِر للقُرآن العَظيم الأستاذ علي البخيتي ..
الثلاثاء سبتمبر 03, 2024 6:52 pm من طرف ابرار