الإمام ناصر محمد اليماني
02 - 02 - 1430 هـ
29 - 01 - 2009 مـ
12:59 صباحاً
ــــــــــــــــــــــ
لا ينبغي أن تبنوا أحكاماً شرعيّة للأمّة بسبب الرؤيا ..
أخي الكريم محمد، هداك الله.
بسم الله الرحمن الرحيم، وسلامٌ على المُرسَلين والحمدُ للهِ ربِّ العالمين، وبعد..
سبق وأن أفتينا في هذا الشأن؛ أنّه لا ينبغي أن تبنوا أحكاماً شرعيّة للأمّة بسبب الرؤيا، وإنّما الرؤيا تخص صاحبها، فإن صدق فلنفسه وإن كذب فإنّما يكذب على نفسه، ولم يجعل الله الرؤيا حجّةً على الناس كما يقول هذا الرجل بأنّ الذي لم ينشرها فإنّه سوف يحدث له كذا وكذا فقد خالف الحقّ وجعل الرؤيا حجّة على الأمّة؛ إذاً لفسدت الأرض وتشقلب الدين رأساً على عقِب من جرّاء الرؤيا بغير الحقّ؛ بل الرؤيا الصالحة تخصُّ صاحبها وكثيراً منها أضغاث أحلام شيطانيّة.
وسلامٌ على المُرسَلين، والحمدُ للهِ ربِّ العالمين..
أخوك الإمام المهدي ناصر محمد اليماني.
الثلاثاء أبريل 23, 2024 10:30 am من طرف ابرار
» البَيَانُ المُختَصَرُ عَن آيةِ الرِّيحِ المُصفَرِّ مِن آياتِ اقتِرابِ كَوكَبِ العَذابِ سَقَر فِي مُحكَمِ الذِّكرِ (القُرآنِ العََظِيمِ) ..
الثلاثاء أبريل 23, 2024 10:28 am من طرف ابرار
» وُلِدَ هِلال شَوَّال مِن قَبْل الكُسوف الشَّمسيّ (28 - رمضان) واجتمَعت به الشَّمس وقَد هو هِلالًا ..
الثلاثاء أبريل 23, 2024 10:26 am من طرف ابرار
» لا يَقرأ هذا البَيان إلَّا إنسَانٌ يحتَرِم ما يُمليه عَليه عَقله ..
الثلاثاء أبريل 23, 2024 10:24 am من طرف ابرار
» وُلِدَ هِلال شَوَّال مِن قَبْل الكُسوف الشَّمسيّ (28 - رمضان) واجتمَعت به الشَّمس وقَد هو هِلالًا ..
الثلاثاء أبريل 16, 2024 2:53 pm من طرف ابرار
» وُلِدَ هِلال شَوَّال مِن قَبْل الكُسوف الشَّمسيّ (28 - رمضان) واجتمَعت به الشَّمس وقَد هو هِلالًا ..
الثلاثاء أبريل 16, 2024 2:53 pm من طرف ابرار
» استمر بالمناجاة حتى تشعر بأنّ الله قد رضيَ عنك وغفر لك ..
الثلاثاء أبريل 02, 2024 10:10 am من طرف ابرار
» لا يَقرأ هذا البَيان إلَّا إنسَانٌ يحتَرِم ما يُمليه عَليه عَقله ..
الأحد مارس 31, 2024 9:54 am من طرف ابرار
» كُوكَبُ سَقَر وصَل؛ آيةُ التَّصديقِ للمَهديّ المُنتَظَرِ نَاصِر مُحَمَّد اليَمانيّ .
الإثنين مارس 25, 2024 10:49 am من طرف ابرار
» كَوكَبُ سَقَر يَرفعُ حَرارةَ الأرضِ ويُخِلّ بنِظامِ كافَّةِ كَواكِبِ المَجموعَةِ الشَّمسيَّةِ وتُعاني مِن اقترابه، أفلا تَتَّقون؟!
الإثنين مارس 25, 2024 10:46 am من طرف ابرار