إلى متى تعتقدون أن الشمس لا ينبغي لها أن تدرك القمر؟
إلى متى تعتقدون أن الشمس لا ينبغي لها أن تدرك القمر؟
وسأل سائل فقال :
يا ناصر محمد اليمانى كيف نصدقك ونحن العقلاء وانت تقول ان الشمس
ادركت القمر والله يقول غير ذالك فى قولة:
لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ
وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ
صدق الله العظيم
فاجاب الذى عنده علم الكتاب فقال:
ومن ثم يردُّ عليكم المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني وأقول:
بل أنتم الذين لا تعقلون..
فهل كذبتم باليوم الآخر؟
وهل كذبتم بأشراط الساعة الكبرى؟
وإلى متى تعتقدون أن الشمس لا ينبغي لها أن تدرك القمر فتتقدمه
في أول الشهر؟
وإلى متى تعتقدون أن الليل لا ينبغي له أن يسبق النهار فيتقدمه بسبب
طلوع الشمس من مغربها؟
فهل جعلتم الحياة الدُنيا لا نهاية لها أبداً؟
وهل كفرتم بأشراط الساعة الكبرى؟
أفلا تعقلون؟
ويا أُولوا الألباب الذين يزعمون أنهم هم أولوا الألباب ،وهم كادوا أن يكونون
من أشر الدواب الذين لا يعقلون..
وإنما الشمس لا ينبغي لها أن تدرك القمر منذ أن خلق الله السموات والأرض،
ولا ينبغي لليل أن يتقدم النهار منذ أن خلق الله السموات والأرض، وذلك حتى يعلم البشر أنهم دخلوا في عصر أشراط الساعة الكبر.
إذاً أدركت الشمس القمر في أول الشهر حتى يفروا إلى الله الواحد القهار من قبل
أن يسبق الليل النهار،
بسبب طلوع الشمس من مغربها، فيصير الشرق غرباً والغرب شرقاً.
أفـــــلا تتقون؟
وإنكم لتعلمون أن طلوع الشمس من مغربها هو أحد أشراط الساعة الكبرى
قبل يوم القيامة
أفلا تعقلون؟
فما خطبكم لا تفقهون قولاً ولا تهتدون سبيلاً؟
ومن أصدق من الله قيلاً الذي أقسم لكم بآية الإدراك للشمس إذا تلاها القمر
وهي تتقدمه في أول الشهر
تصديقاً لقول الله تعالى:
{وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا (1) وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا (2)وَالنَّهَارِإِذَا جَلَّاهَا(3)
وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا}
صدق الله العظيم
فأما قول الله تعالى:
{وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا (1) وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا}
صدق الله العظيم
فذلك قسمٌ بأحد أشراط الساعة الكُبرى،
وهو أن تدرك الشمس القمر فيتلوها في أول الشهر.
وأما قوله تعالى:
{وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا}:
ويقصد ميقات الإدراك إذا حدث في ميقات الفجر، فتشهدوا هلال الشهر الجديد في جهة الشرق ثم يغيب شرقاً.
بمعنى: أن الشمس إلى الشرق منه في تلك اللحظات،
وذلك حين يكون ميقات الإدراك عند الفجر.
وأما قول الله تعالى :
{وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا}
صدق الله العظيم
وذلك حين يكون حدث الإدراك في جهة الغرب، فيغرب القمر قبل غروب الشمس والشمس لم تغرب بعد، كونها إلى الشرق منه، برغم أن القمر قد أكمل دورته حول نفسه، ودخل هلال الشهر الجديد،
ولكنه في حالةِ إدراكٍ في غُرة الشهر الذي تُدرك فيه الشمس القمر.
وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين
خليفة الله الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
http://alhidaih.blogspot.com/2012/11/blog-post_8.html
إلى متى تعتقدون أن الشمس لا ينبغي لها أن تدرك القمر؟
وسأل سائل فقال :
يا ناصر محمد اليمانى كيف نصدقك ونحن العقلاء وانت تقول ان الشمس
ادركت القمر والله يقول غير ذالك فى قولة:
لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ
وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ
صدق الله العظيم
فاجاب الذى عنده علم الكتاب فقال:
ومن ثم يردُّ عليكم المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني وأقول:
بل أنتم الذين لا تعقلون..
فهل كذبتم باليوم الآخر؟
وهل كذبتم بأشراط الساعة الكبرى؟
وإلى متى تعتقدون أن الشمس لا ينبغي لها أن تدرك القمر فتتقدمه
في أول الشهر؟
وإلى متى تعتقدون أن الليل لا ينبغي له أن يسبق النهار فيتقدمه بسبب
طلوع الشمس من مغربها؟
فهل جعلتم الحياة الدُنيا لا نهاية لها أبداً؟
وهل كفرتم بأشراط الساعة الكبرى؟
أفلا تعقلون؟
ويا أُولوا الألباب الذين يزعمون أنهم هم أولوا الألباب ،وهم كادوا أن يكونون
من أشر الدواب الذين لا يعقلون..
وإنما الشمس لا ينبغي لها أن تدرك القمر منذ أن خلق الله السموات والأرض،
ولا ينبغي لليل أن يتقدم النهار منذ أن خلق الله السموات والأرض، وذلك حتى يعلم البشر أنهم دخلوا في عصر أشراط الساعة الكبر.
إذاً أدركت الشمس القمر في أول الشهر حتى يفروا إلى الله الواحد القهار من قبل
أن يسبق الليل النهار،
بسبب طلوع الشمس من مغربها، فيصير الشرق غرباً والغرب شرقاً.
أفـــــلا تتقون؟
وإنكم لتعلمون أن طلوع الشمس من مغربها هو أحد أشراط الساعة الكبرى
قبل يوم القيامة
أفلا تعقلون؟
فما خطبكم لا تفقهون قولاً ولا تهتدون سبيلاً؟
ومن أصدق من الله قيلاً الذي أقسم لكم بآية الإدراك للشمس إذا تلاها القمر
وهي تتقدمه في أول الشهر
تصديقاً لقول الله تعالى:
{وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا (1) وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا (2)وَالنَّهَارِإِذَا جَلَّاهَا(3)
وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا}
صدق الله العظيم
فأما قول الله تعالى:
{وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا (1) وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا}
صدق الله العظيم
فذلك قسمٌ بأحد أشراط الساعة الكُبرى،
وهو أن تدرك الشمس القمر فيتلوها في أول الشهر.
وأما قوله تعالى:
{وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا}:
ويقصد ميقات الإدراك إذا حدث في ميقات الفجر، فتشهدوا هلال الشهر الجديد في جهة الشرق ثم يغيب شرقاً.
بمعنى: أن الشمس إلى الشرق منه في تلك اللحظات،
وذلك حين يكون ميقات الإدراك عند الفجر.
وأما قول الله تعالى :
{وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا}
صدق الله العظيم
وذلك حين يكون حدث الإدراك في جهة الغرب، فيغرب القمر قبل غروب الشمس والشمس لم تغرب بعد، كونها إلى الشرق منه، برغم أن القمر قد أكمل دورته حول نفسه، ودخل هلال الشهر الجديد،
ولكنه في حالةِ إدراكٍ في غُرة الشهر الذي تُدرك فيه الشمس القمر.
وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين
خليفة الله الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
http://alhidaih.blogspot.com/2012/11/blog-post_8.html
الثلاثاء أبريل 23, 2024 10:30 am من طرف ابرار
» البَيَانُ المُختَصَرُ عَن آيةِ الرِّيحِ المُصفَرِّ مِن آياتِ اقتِرابِ كَوكَبِ العَذابِ سَقَر فِي مُحكَمِ الذِّكرِ (القُرآنِ العََظِيمِ) ..
الثلاثاء أبريل 23, 2024 10:28 am من طرف ابرار
» وُلِدَ هِلال شَوَّال مِن قَبْل الكُسوف الشَّمسيّ (28 - رمضان) واجتمَعت به الشَّمس وقَد هو هِلالًا ..
الثلاثاء أبريل 23, 2024 10:26 am من طرف ابرار
» لا يَقرأ هذا البَيان إلَّا إنسَانٌ يحتَرِم ما يُمليه عَليه عَقله ..
الثلاثاء أبريل 23, 2024 10:24 am من طرف ابرار
» وُلِدَ هِلال شَوَّال مِن قَبْل الكُسوف الشَّمسيّ (28 - رمضان) واجتمَعت به الشَّمس وقَد هو هِلالًا ..
الثلاثاء أبريل 16, 2024 2:53 pm من طرف ابرار
» وُلِدَ هِلال شَوَّال مِن قَبْل الكُسوف الشَّمسيّ (28 - رمضان) واجتمَعت به الشَّمس وقَد هو هِلالًا ..
الثلاثاء أبريل 16, 2024 2:53 pm من طرف ابرار
» استمر بالمناجاة حتى تشعر بأنّ الله قد رضيَ عنك وغفر لك ..
الثلاثاء أبريل 02, 2024 10:10 am من طرف ابرار
» لا يَقرأ هذا البَيان إلَّا إنسَانٌ يحتَرِم ما يُمليه عَليه عَقله ..
الأحد مارس 31, 2024 9:54 am من طرف ابرار
» كُوكَبُ سَقَر وصَل؛ آيةُ التَّصديقِ للمَهديّ المُنتَظَرِ نَاصِر مُحَمَّد اليَمانيّ .
الإثنين مارس 25, 2024 10:49 am من طرف ابرار
» كَوكَبُ سَقَر يَرفعُ حَرارةَ الأرضِ ويُخِلّ بنِظامِ كافَّةِ كَواكِبِ المَجموعَةِ الشَّمسيَّةِ وتُعاني مِن اقترابه، أفلا تَتَّقون؟!
الإثنين مارس 25, 2024 10:46 am من طرف ابرار