(( ردود الإمام المهديّ على مسلم أمازيغي ))
- 1 -
الإمام ناصر محمد اليماني
24 - 01 - 1433 هـ
20 - 12 - 2011 مـ
08:14 صباحاً
[ لمتابعة رابط المشاركة الأصليّة للبيان ]
http://www.mahdi-alumma.com/showthread.php?p=29267
ــــــــــــــــــــ
ردُّ الإمام المهدي على السائل عن بيان قوله تعالى :
{إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ إِلَىٰ مَعَادٍ} صدق الله العظيم ..
بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين، أمّا بعد..
قال الله تعالى: {إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ إِلَىٰ مَعَادٍ قُل رَّبِّي أَعْلَمُ مَن جَاءَ بِالْهُدَىٰ وَمَنْ هُوَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ ﴿٨٥﴾ وَمَا كُنتَ تَرْجُو أَن يُلْقَىٰ إِلَيْكَ الْكِتَابُ إِلَّا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ فَلَا تَكُونَنَّ ظَهِيرًا لِّلْكَافِرِينَ ﴿٨٦﴾} صدق الله العظيم [القصص].
ويا أخي الكريم (مسلم أمازيغي) إنّ المعاد في هذا الموضع لا يقصد به وعد البعث بل معاد الرسول إلى مكة منتصراً على قومه الذين أخرجوه من قريتهم. وقال الله تعالى: {وَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ هِيَ أَشَدُّ قُوَّةً مِّن قَرْيَتِكَ الَّتِي أَخْرَجَتْكَ أَهْلَكْنَاهُمْ فَلَا نَاصِرَ لَهُمْ ﴿١٣﴾} صدق الله العظيم [محمد].
كون قومه اتخذوا القرار النهائي في شأن محمدٍ رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - فقرروا القبض عليه، وطائفة منهم قالوا: سوف نلقي القبض عليه ومن ثمّ ننفيه بعيداً عن بلاد العرب، وأما آخرون فقالوا: بل سوف نقتله ونكفي الناس شرّه، وأما آخرون فقالوا: بل سوف نلقي القبض عليه ونقوم بحبسه. ومن ثمّ أوحى الله إلى نبيِّه بمكر قومه ضدّه وأمره بالخروج من مكة فوعده بالعودة إليها فاتحاً بإذن الله، وهو خير الماكرين. وقال الله تعالى: {وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ ۚ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّـهُ ۖ وَاللَّـهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ ﴿٣٠﴾} صدق الله العظيم [الأنفال].
وكان يعزّ على محمدٍ رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - فراق مكة المكرمة مسقط رأسه وفيها من أنصاره، ولكنَّ الله أمر رسوله بالهجرة حتى لا يهلك قومه بسبب المكر به، ومن ثمّ أمر الله أنصاره من بعد ذلك بالهجرة إلى نبيّه إلى حيث هاجر من قبل. وقال الله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّـهِ وَالَّذِينَ آوَوا وَّنَصَرُوا أُولَـٰئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يُهَاجِرُوا مَا لَكُم مِّن وَلَايَتِهِم مِّن شَيْءٍ حَتَّىٰ يُهَاجِرُوا} صدق الله العظيم [الأنفال:72].
غير أنّ الله استثنى الذين أُحصروا ولا يستطيعون سبيلاً. وقال الله تعالى: {وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنْ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَل لَنَا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَاجْعَل لَنَا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيرًا} صدق الله العظيم [النساء:75].
وإنما الهدف من الهجرة لتكوين جنود الله ليغزوا مكة فينصرهم الله نصراً مُبيناً في ميعاد الفتح المعلوم، وأصدق الله نبيّه وعده بالحقّ، وعاد إلى مكة فدخلها فاتحاً في الميعاد المعلوم، ذلك يوم الفتح المُبين. تصديقاً لقول الله تعالى: {إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُّبِينًا ﴿١﴾ لِّيَغْفِرَ لَكَ اللَّـهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا ﴿٢﴾ وَيَنصُرَكَ اللَّـهُ نَصْرًا عَزِيزًا ﴿٣﴾ هُوَ الَّذِي أَنزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَّعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّـهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّـهُ عَلِيمًا حَكِيمًا ﴿٤﴾} صدق الله العظيم [الفتح].
وقد فرض الله على نبيِّه تبليغ قومه القرآن العظيم ولكنهم منعوا دعوته وعذّبوا من يتّبعه من الضعفاء والمساكين، ومن ثُمّ أرادوا المكر بالنبيّ عليه الصلاة والسلام، ولذلك أمر الله نبيّه بالهجرة إلى المدينة، فوعده أن يعود إلى مكة فاتحاً في يوم الفتح المبين. تصديقاً لقول الله تعالى: {إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ إِلَىٰ مَعَادٍ قُل رَّبِّي أَعْلَمُ مَن جَاءَ بِالْهُدَىٰ وَمَنْ هُوَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ ﴿٨٥﴾ وَمَا كُنتَ تَرْجُو أَن يُلْقَىٰ إِلَيْكَ الْكِتَابُ إِلَّا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ فَلَا تَكُونَنَّ ظَهِيرًا لِّلْكَافِرِينَ ﴿٨٦﴾} صدق الله العظيم [القصص].
وقد أصدق الله وعده لنبيّه بميعاد الفتح المُبين، إنّ الله لا يخلف الميعاد. تصديقاً لقول الله تعالى: {لَّقَدْ رَضِيَ اللَّـهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا ﴿١٨﴾} صدق الله العظيم [الفتح].
ويا حبيبي في الله (مسلم أمازيغي) نرجو من الله أن لا يزيغ قلبك عن الحقّ، وأن يثبتك على الصراط المستقيم، ويثبت الإمام المهديّ وأنصاره أجمعين على الحقّ المُبين.
وسلامٌ على المرسلين، والحمد لله ربّ العالمين ..
أخوكم الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني .
- 1 -
الإمام ناصر محمد اليماني
24 - 01 - 1433 هـ
20 - 12 - 2011 مـ
08:14 صباحاً
[ لمتابعة رابط المشاركة الأصليّة للبيان ]
http://www.mahdi-alumma.com/showthread.php?p=29267
ــــــــــــــــــــ
ردُّ الإمام المهدي على السائل عن بيان قوله تعالى :
{إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ إِلَىٰ مَعَادٍ} صدق الله العظيم ..
بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين، أمّا بعد..
قال الله تعالى: {إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ إِلَىٰ مَعَادٍ قُل رَّبِّي أَعْلَمُ مَن جَاءَ بِالْهُدَىٰ وَمَنْ هُوَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ ﴿٨٥﴾ وَمَا كُنتَ تَرْجُو أَن يُلْقَىٰ إِلَيْكَ الْكِتَابُ إِلَّا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ فَلَا تَكُونَنَّ ظَهِيرًا لِّلْكَافِرِينَ ﴿٨٦﴾} صدق الله العظيم [القصص].
ويا أخي الكريم (مسلم أمازيغي) إنّ المعاد في هذا الموضع لا يقصد به وعد البعث بل معاد الرسول إلى مكة منتصراً على قومه الذين أخرجوه من قريتهم. وقال الله تعالى: {وَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ هِيَ أَشَدُّ قُوَّةً مِّن قَرْيَتِكَ الَّتِي أَخْرَجَتْكَ أَهْلَكْنَاهُمْ فَلَا نَاصِرَ لَهُمْ ﴿١٣﴾} صدق الله العظيم [محمد].
كون قومه اتخذوا القرار النهائي في شأن محمدٍ رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - فقرروا القبض عليه، وطائفة منهم قالوا: سوف نلقي القبض عليه ومن ثمّ ننفيه بعيداً عن بلاد العرب، وأما آخرون فقالوا: بل سوف نقتله ونكفي الناس شرّه، وأما آخرون فقالوا: بل سوف نلقي القبض عليه ونقوم بحبسه. ومن ثمّ أوحى الله إلى نبيِّه بمكر قومه ضدّه وأمره بالخروج من مكة فوعده بالعودة إليها فاتحاً بإذن الله، وهو خير الماكرين. وقال الله تعالى: {وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ ۚ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّـهُ ۖ وَاللَّـهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ ﴿٣٠﴾} صدق الله العظيم [الأنفال].
وكان يعزّ على محمدٍ رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - فراق مكة المكرمة مسقط رأسه وفيها من أنصاره، ولكنَّ الله أمر رسوله بالهجرة حتى لا يهلك قومه بسبب المكر به، ومن ثمّ أمر الله أنصاره من بعد ذلك بالهجرة إلى نبيّه إلى حيث هاجر من قبل. وقال الله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّـهِ وَالَّذِينَ آوَوا وَّنَصَرُوا أُولَـٰئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يُهَاجِرُوا مَا لَكُم مِّن وَلَايَتِهِم مِّن شَيْءٍ حَتَّىٰ يُهَاجِرُوا} صدق الله العظيم [الأنفال:72].
غير أنّ الله استثنى الذين أُحصروا ولا يستطيعون سبيلاً. وقال الله تعالى: {وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنْ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَل لَنَا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَاجْعَل لَنَا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيرًا} صدق الله العظيم [النساء:75].
وإنما الهدف من الهجرة لتكوين جنود الله ليغزوا مكة فينصرهم الله نصراً مُبيناً في ميعاد الفتح المعلوم، وأصدق الله نبيّه وعده بالحقّ، وعاد إلى مكة فدخلها فاتحاً في الميعاد المعلوم، ذلك يوم الفتح المُبين. تصديقاً لقول الله تعالى: {إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُّبِينًا ﴿١﴾ لِّيَغْفِرَ لَكَ اللَّـهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا ﴿٢﴾ وَيَنصُرَكَ اللَّـهُ نَصْرًا عَزِيزًا ﴿٣﴾ هُوَ الَّذِي أَنزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَّعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّـهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّـهُ عَلِيمًا حَكِيمًا ﴿٤﴾} صدق الله العظيم [الفتح].
وقد فرض الله على نبيِّه تبليغ قومه القرآن العظيم ولكنهم منعوا دعوته وعذّبوا من يتّبعه من الضعفاء والمساكين، ومن ثُمّ أرادوا المكر بالنبيّ عليه الصلاة والسلام، ولذلك أمر الله نبيّه بالهجرة إلى المدينة، فوعده أن يعود إلى مكة فاتحاً في يوم الفتح المبين. تصديقاً لقول الله تعالى: {إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ إِلَىٰ مَعَادٍ قُل رَّبِّي أَعْلَمُ مَن جَاءَ بِالْهُدَىٰ وَمَنْ هُوَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ ﴿٨٥﴾ وَمَا كُنتَ تَرْجُو أَن يُلْقَىٰ إِلَيْكَ الْكِتَابُ إِلَّا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ فَلَا تَكُونَنَّ ظَهِيرًا لِّلْكَافِرِينَ ﴿٨٦﴾} صدق الله العظيم [القصص].
وقد أصدق الله وعده لنبيّه بميعاد الفتح المُبين، إنّ الله لا يخلف الميعاد. تصديقاً لقول الله تعالى: {لَّقَدْ رَضِيَ اللَّـهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا ﴿١٨﴾} صدق الله العظيم [الفتح].
ويا حبيبي في الله (مسلم أمازيغي) نرجو من الله أن لا يزيغ قلبك عن الحقّ، وأن يثبتك على الصراط المستقيم، ويثبت الإمام المهديّ وأنصاره أجمعين على الحقّ المُبين.
وسلامٌ على المرسلين، والحمد لله ربّ العالمين ..
أخوكم الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني .
أمس في 9:55 am من طرف ابرار
» الحُكْمُ مِنَ القُرآن أنَّ الله جَعَلَ غُرَّةَ رَمَضَان لعَامِكم هَذا (1445 هـ) الثُّلاثَاء ..
أمس في 9:49 am من طرف ابرار
» كَوكَبُ سَقَر يَرفعُ حَرارةَ الأرضِ ويُخِلّ بنِظامِ كافَّةِ كَواكِبِ المَجموعَةِ الشَّمسيَّةِ وتُعاني مِن اقترابه، أفلا تَتَّقون؟!
أمس في 9:36 am من طرف ابرار
» إعلانُ مَوعِدِ دُخُولِ كَوكَبِ الأرضِ في مناخِ كَوكَبِ سَقَر؛ القَولُ الفَصلُ ومَا هو بالهَزلِ ..
الأربعاء مارس 06, 2024 11:29 am من طرف ابرار
» إعلانُ انتهاءِ الفُصولِ الأربعةِ من بَعْد اجتياح الشِّتاءِ الجاري حتى تَخضَعوا لأمرِ اللهِ وتُسَلِّموا تَسليمًا ..
الأربعاء مارس 06, 2024 11:21 am من طرف ابرار
» دُعَاءُ الإمامِ المَهديّ للطَّيار الأمريكيّ (الذي أحرَقَ نَفسهُ) بِرَحمَة الله وجَنَّاتِ النَّعيمِ ..
الأربعاء مارس 06, 2024 11:13 am من طرف ابرار
» إعلانُ انتهاءِ الفُصولِ الأربعةِ من بَعْد اجتياح الشِّتاءِ الجاري حتى تَخضَعوا لأمرِ اللهِ وتُسَلِّموا تَسليمًا .
الأربعاء فبراير 21, 2024 4:54 pm من طرف ابرار
» وصايا خليفةِ الله المهديّ إلى المُجاهدين في أرض فلسطين..
الأربعاء فبراير 21, 2024 4:51 pm من طرف ابرار
» سُؤالٌ مُوَجَّهٌ إلى أهْلِ اليَمَن خاصَّةً ..
الثلاثاء يناير 23, 2024 4:03 pm من طرف ابرار
» عَامُ الجَحِيمِ وعَذابٌ ألِيمٌ عَلى كُلِّ شَيطانٍ رَجيمٍ مِن الجِنِّ والإنسِ ومِن كُلِّ جِنسٍ ...
الثلاثاء يناير 23, 2024 4:00 pm من طرف ابرار