محبة النبي
من الأنصار السابقين الأخيار
تاريخ التسجيل
May 2011
الدولة
موسكو
المشاركات
107
ما موقف العلماء من دعوة الإمام السابقة لهم بالاحتكام إلى القرآن والتصديق بمهدويته؟ وما نوع الألم الذي تلقاه الإمام منهم؟ ببساطة نريد توضيحا عن كيفية إعراض العلماء عن دعوته للحق؟
قرأت في أحد المقاطع ذات الصلة بالإمام ناصر اليماني وقد أعدها أحد الأنصار الأخيار بأنه سبق للإمام دعوة العلماء للاحتكام إلى القرآن والتصديق بمهدويته قبل اللجوء إلى فكرة الموقع، ولكنه تعرض للأذى والتسفيه من قبلهم وهو مما نأسف عليه بدلا من احتضان دعوته والتوحد خلف صفوفه ونهل العلم منه، فلم يستجيبوا له مؤكدين بأنهم يعبدون الله على سنن آبائهم وأجدادهم وينهلون تفسير القرآن العظيم من علماء السلف حتى وإن كان في آرائهم ما يخالف المنهج الإسلامي الصحيح، فنريد نحن المناصرين للإمام أن نعرف طبيعة الأذى الذي تعرض له، و ردة فعل العلماء على دعوته، ففي ذلك مدعاة لمعرفة وتقييم المنهج الذي يسير عليه علماء هذه الأمة في الإصرار على عدم التصديق بالأمام ناصر اليماني. نرجو ممن شهد الواقعة توضيحا للأمر. كيف يعرف الناس لماذا لجأ الإمام إلى فكرة الموقع الالكتروني، كيف لا وإذا كان الإمام من عصرنا الذي يتميز بالتقدم العلمي ألا يستفيد منه في عالمية دعوته. ففي لجوء الإمام إلى الدعوة عبر موقع إلكتروني لا ينبغي أن تكون سببا في التشكيك وعدم التصديق، فالإمام لم يأت من عالم المريخ بل هو ابن هذا العصر وبالتالي فهو في مندوحة من استخدام التكنولوجيا في نشر دعوته.
أرجو من الإخوان الرد على أسئلتي السابقة. كي يتسنى لي الإجابة بشكل واف على ما يجادلني في شأن الإمام حفظه الله وأبقاه.
من الأنصار السابقين الأخيار
تاريخ التسجيل
May 2011
الدولة
موسكو
المشاركات
107
ما موقف العلماء من دعوة الإمام السابقة لهم بالاحتكام إلى القرآن والتصديق بمهدويته؟ وما نوع الألم الذي تلقاه الإمام منهم؟ ببساطة نريد توضيحا عن كيفية إعراض العلماء عن دعوته للحق؟
قرأت في أحد المقاطع ذات الصلة بالإمام ناصر اليماني وقد أعدها أحد الأنصار الأخيار بأنه سبق للإمام دعوة العلماء للاحتكام إلى القرآن والتصديق بمهدويته قبل اللجوء إلى فكرة الموقع، ولكنه تعرض للأذى والتسفيه من قبلهم وهو مما نأسف عليه بدلا من احتضان دعوته والتوحد خلف صفوفه ونهل العلم منه، فلم يستجيبوا له مؤكدين بأنهم يعبدون الله على سنن آبائهم وأجدادهم وينهلون تفسير القرآن العظيم من علماء السلف حتى وإن كان في آرائهم ما يخالف المنهج الإسلامي الصحيح، فنريد نحن المناصرين للإمام أن نعرف طبيعة الأذى الذي تعرض له، و ردة فعل العلماء على دعوته، ففي ذلك مدعاة لمعرفة وتقييم المنهج الذي يسير عليه علماء هذه الأمة في الإصرار على عدم التصديق بالأمام ناصر اليماني. نرجو ممن شهد الواقعة توضيحا للأمر. كيف يعرف الناس لماذا لجأ الإمام إلى فكرة الموقع الالكتروني، كيف لا وإذا كان الإمام من عصرنا الذي يتميز بالتقدم العلمي ألا يستفيد منه في عالمية دعوته. ففي لجوء الإمام إلى الدعوة عبر موقع إلكتروني لا ينبغي أن تكون سببا في التشكيك وعدم التصديق، فالإمام لم يأت من عالم المريخ بل هو ابن هذا العصر وبالتالي فهو في مندوحة من استخدام التكنولوجيا في نشر دعوته.
أرجو من الإخوان الرد على أسئلتي السابقة. كي يتسنى لي الإجابة بشكل واف على ما يجادلني في شأن الإمام حفظه الله وأبقاه.
الثلاثاء أبريل 16, 2024 2:53 pm من طرف ابرار
» وُلِدَ هِلال شَوَّال مِن قَبْل الكُسوف الشَّمسيّ (28 - رمضان) واجتمَعت به الشَّمس وقَد هو هِلالًا ..
الثلاثاء أبريل 16, 2024 2:53 pm من طرف ابرار
» استمر بالمناجاة حتى تشعر بأنّ الله قد رضيَ عنك وغفر لك ..
الثلاثاء أبريل 02, 2024 10:10 am من طرف ابرار
» لا يَقرأ هذا البَيان إلَّا إنسَانٌ يحتَرِم ما يُمليه عَليه عَقله ..
الأحد مارس 31, 2024 9:54 am من طرف ابرار
» كُوكَبُ سَقَر وصَل؛ آيةُ التَّصديقِ للمَهديّ المُنتَظَرِ نَاصِر مُحَمَّد اليَمانيّ .
الإثنين مارس 25, 2024 10:49 am من طرف ابرار
» كَوكَبُ سَقَر يَرفعُ حَرارةَ الأرضِ ويُخِلّ بنِظامِ كافَّةِ كَواكِبِ المَجموعَةِ الشَّمسيَّةِ وتُعاني مِن اقترابه، أفلا تَتَّقون؟!
الإثنين مارس 25, 2024 10:46 am من طرف ابرار
» إعلانُ مَوعِدِ دُخُولِ كَوكَبِ الأرضِ في مناخِ كَوكَبِ سَقَر؛ القَولُ الفَصلُ ومَا هو بالهَزلِ ..
الإثنين مارس 18, 2024 9:55 am من طرف ابرار
» الحُكْمُ مِنَ القُرآن أنَّ الله جَعَلَ غُرَّةَ رَمَضَان لعَامِكم هَذا (1445 هـ) الثُّلاثَاء ..
الإثنين مارس 18, 2024 9:49 am من طرف ابرار
» كَوكَبُ سَقَر يَرفعُ حَرارةَ الأرضِ ويُخِلّ بنِظامِ كافَّةِ كَواكِبِ المَجموعَةِ الشَّمسيَّةِ وتُعاني مِن اقترابه، أفلا تَتَّقون؟!
الإثنين مارس 18, 2024 9:36 am من طرف ابرار
» إعلانُ مَوعِدِ دُخُولِ كَوكَبِ الأرضِ في مناخِ كَوكَبِ سَقَر؛ القَولُ الفَصلُ ومَا هو بالهَزلِ ..
الأربعاء مارس 06, 2024 11:29 am من طرف ابرار