أحب النفقات إلى نفس الله
الإمام ناصر محمد اليماني
12-06-2009, 09:24 pm
بسم الله الرحمن الرحيم
وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين
ويا أخو المهدي المنتظر في الدين من مصر إني المهدي المنتظر بتاع الله عبداً لحُبه وقُربه ونعيم رضوان نفسه وأدعوك أن تكون بتاع الله وليس بتاع الشيطان الرجيم فاستجب للداعي إلى الصراط المُستقيم فمن خلال ردك هذا يدل على أنك لا تضرب لله ركعة وأنك هاجرٌ ربك ومُقاطعه بعدم إقامة الصلاة وعدم ذكره ولذلك أراك أعمى البصيرة في ظُلمات بعضها فوق بعض كظُلمات في بحر لُجي يغشاه موج من فوقه موج من فوقه سحاب و بعث الله المهدي المنتظر ليخرجك من الظُلمات إلى النور بنور البيان الحق للقرآن فأهديك إلى صراط الرحمن فتُنافس عبيده في حُبه وقربه ونعيم رضوان نفسه في زمن ارتد فيه المُسلمون عن دينهم الحق في القرآن العظيم وتركوا الله لأنبيائه ورُسله ليتنافسوا على ربهم أيهم أقرب و أريدك أن تكون من القوم الذين قال الله عنهم في مُحكم كتابه (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ) صدق الله العظيم
فهل ترى في دعوة أخيك الإمام ناصر محمد اليماني باطلا" و زوراً وبُهتاناً كبيراً حتى تًكذبني وتغضب مني وتستهزئ بي عفا الله عنك وغفر لك وهداك و إني المهدي المنتظر أشكر كافة أعضاء إدارة المُنتديات وعلى رأسهم الحُسين ابن عُمر بالصبر عليكم وعدم حظركم عن موقعنا وذلك لأن من المفروض أن يكون موقع المهدي المنتظر يتميز بشيء لا يوجد في كافة مواقع عُلماء الأمة في الإنترنت العالمية وهو الصبر على السُفهاء والعفو عنهم ومُحاجاتهم بالحق معذرة إلى ربكم ولعلهم يتقون ويا معشر الأنصار السابقين الأخيار إنما المهدي المنتظر يدعو إلى حُب الله فأعلمكم كيف يحبكم الله وهو أن تكظموا غيظكم في صدوركم من أجل الله فتعفون عن الناس من أجل الله ألا وإن من أعظمُ النفقات في الكتاب هي صدقة العفو عن الناس تصديقاً لقول الله تعالى((وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ ))صدق الله العظيم
وذلك لأنه سأل سائل مُحمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ما هي أحب النفقات إلى نفس الله فأتاه الجواب من الله في مُحكم كتابه القرآن العظيم (وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الايات لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ )صدق الله العظيم
وذلك لأنهم سألوا عن أحب النفقات إلى نفس الله فأفتاهم الله بالحق وذلك لمن يريد أن يفوز بمحبة الله تصديقاً لقول الله تعالى(({ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِين }))صدق الله العظيم
فاعفوا عن الناس و اكظموا غيظكم يا معشر المُستجيبين إلى سبيل حُب الله الذي يدعوكم إليه المهدي المنتظر حتى تكونوا من القوم الذين قال الله عنهم في مُحكم كتابه (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ)صدق الله العظيم
أفلا أدلكم على صدقة هي من أكبر الصدقات في الكتاب غير أنه يملكها غنيكم وفقيركم ومسكينكم ألا و إنها صدقة العفو فإذا أوى إلى فراشه فأراد أن يتذكر ما قدم لغد عند ربه فتذكر ما أنفق هذا اليوم قربة إلى ربه فإذا لا يملك فيقول يا رب إني لا أملك إلا أن أعفو عمن قد أساء إلي أو أذاني في هذه الحياة اللهم إني أشهدك أني قد عفوت عن عبادك لأجلك اللهم فأنت أكرم من عبدك اللهم فاهدهم من أجل عبدك ووعدك الحق وأنت أرحم الراحمين ثم يردُ الله عليه رداً يسمعهُ حملة عرشه ومن حوله وهو يقول هيهات هيهات فلست أكرم من ربك و يا ملائكتي إني أشهدكم ونفسي أني قد عفوت عن عبدي فلان وغفرت لهُ وأحببته وقربته فما ينبغي لهُ أن يكون أكرم من ربه أولئك هم أتباع المهدي المنتظر أحباب الله رب العالمين صلى الله عليهم وملائكته ومحمد رسول الله و المهدي المنتظر و نُسلمُ تسليما" قد أخرجهم الله من الظُلمات إلى النور وشرح الله صدورهم بنور رضوانه أولئك هم صفوة البشرية وخير البرية الكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحُب المُحسنين إن كنتم تحبون الله فاتبعوا ما يحبه الله ويرضاه كما علمكم به في مُحكم كتابه القرآن العظيم يحببكم الله وتفوزوا فوزاً عظيما" ويهديكم بالقرآن صراطاً مُستقيما" ويُكرمكم الله تكريماً فيورثكم من لدنهُ مُلكاً عظيما" في الدُنيا والآخرة ويغفر لكم ما تقدم من ذنوبكم وما تأخر وكان الله غفوراً رحيما" .. وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين ..
أخوكم خليفة الله عليكم الذليل على المؤمنين الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
الإمام ناصر محمد اليماني
12-06-2009, 09:24 pm
بسم الله الرحمن الرحيم
وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين
ويا أخو المهدي المنتظر في الدين من مصر إني المهدي المنتظر بتاع الله عبداً لحُبه وقُربه ونعيم رضوان نفسه وأدعوك أن تكون بتاع الله وليس بتاع الشيطان الرجيم فاستجب للداعي إلى الصراط المُستقيم فمن خلال ردك هذا يدل على أنك لا تضرب لله ركعة وأنك هاجرٌ ربك ومُقاطعه بعدم إقامة الصلاة وعدم ذكره ولذلك أراك أعمى البصيرة في ظُلمات بعضها فوق بعض كظُلمات في بحر لُجي يغشاه موج من فوقه موج من فوقه سحاب و بعث الله المهدي المنتظر ليخرجك من الظُلمات إلى النور بنور البيان الحق للقرآن فأهديك إلى صراط الرحمن فتُنافس عبيده في حُبه وقربه ونعيم رضوان نفسه في زمن ارتد فيه المُسلمون عن دينهم الحق في القرآن العظيم وتركوا الله لأنبيائه ورُسله ليتنافسوا على ربهم أيهم أقرب و أريدك أن تكون من القوم الذين قال الله عنهم في مُحكم كتابه (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ) صدق الله العظيم
فهل ترى في دعوة أخيك الإمام ناصر محمد اليماني باطلا" و زوراً وبُهتاناً كبيراً حتى تًكذبني وتغضب مني وتستهزئ بي عفا الله عنك وغفر لك وهداك و إني المهدي المنتظر أشكر كافة أعضاء إدارة المُنتديات وعلى رأسهم الحُسين ابن عُمر بالصبر عليكم وعدم حظركم عن موقعنا وذلك لأن من المفروض أن يكون موقع المهدي المنتظر يتميز بشيء لا يوجد في كافة مواقع عُلماء الأمة في الإنترنت العالمية وهو الصبر على السُفهاء والعفو عنهم ومُحاجاتهم بالحق معذرة إلى ربكم ولعلهم يتقون ويا معشر الأنصار السابقين الأخيار إنما المهدي المنتظر يدعو إلى حُب الله فأعلمكم كيف يحبكم الله وهو أن تكظموا غيظكم في صدوركم من أجل الله فتعفون عن الناس من أجل الله ألا وإن من أعظمُ النفقات في الكتاب هي صدقة العفو عن الناس تصديقاً لقول الله تعالى((وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ ))صدق الله العظيم
وذلك لأنه سأل سائل مُحمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ما هي أحب النفقات إلى نفس الله فأتاه الجواب من الله في مُحكم كتابه القرآن العظيم (وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الايات لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ )صدق الله العظيم
وذلك لأنهم سألوا عن أحب النفقات إلى نفس الله فأفتاهم الله بالحق وذلك لمن يريد أن يفوز بمحبة الله تصديقاً لقول الله تعالى(({ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِين }))صدق الله العظيم
فاعفوا عن الناس و اكظموا غيظكم يا معشر المُستجيبين إلى سبيل حُب الله الذي يدعوكم إليه المهدي المنتظر حتى تكونوا من القوم الذين قال الله عنهم في مُحكم كتابه (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ)صدق الله العظيم
أفلا أدلكم على صدقة هي من أكبر الصدقات في الكتاب غير أنه يملكها غنيكم وفقيركم ومسكينكم ألا و إنها صدقة العفو فإذا أوى إلى فراشه فأراد أن يتذكر ما قدم لغد عند ربه فتذكر ما أنفق هذا اليوم قربة إلى ربه فإذا لا يملك فيقول يا رب إني لا أملك إلا أن أعفو عمن قد أساء إلي أو أذاني في هذه الحياة اللهم إني أشهدك أني قد عفوت عن عبادك لأجلك اللهم فأنت أكرم من عبدك اللهم فاهدهم من أجل عبدك ووعدك الحق وأنت أرحم الراحمين ثم يردُ الله عليه رداً يسمعهُ حملة عرشه ومن حوله وهو يقول هيهات هيهات فلست أكرم من ربك و يا ملائكتي إني أشهدكم ونفسي أني قد عفوت عن عبدي فلان وغفرت لهُ وأحببته وقربته فما ينبغي لهُ أن يكون أكرم من ربه أولئك هم أتباع المهدي المنتظر أحباب الله رب العالمين صلى الله عليهم وملائكته ومحمد رسول الله و المهدي المنتظر و نُسلمُ تسليما" قد أخرجهم الله من الظُلمات إلى النور وشرح الله صدورهم بنور رضوانه أولئك هم صفوة البشرية وخير البرية الكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحُب المُحسنين إن كنتم تحبون الله فاتبعوا ما يحبه الله ويرضاه كما علمكم به في مُحكم كتابه القرآن العظيم يحببكم الله وتفوزوا فوزاً عظيما" ويهديكم بالقرآن صراطاً مُستقيما" ويُكرمكم الله تكريماً فيورثكم من لدنهُ مُلكاً عظيما" في الدُنيا والآخرة ويغفر لكم ما تقدم من ذنوبكم وما تأخر وكان الله غفوراً رحيما" .. وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين ..
أخوكم خليفة الله عليكم الذليل على المؤمنين الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
أمس في 10:10 am من طرف ابرار
» فليَشهَد الأعاجِم والعرَب أنّ وَعدَ الله اقترَبَ لإظهار خليفتِه في ليلةٍ واحِدةٍ على العالَم بأسرِه؛ إنّ الله بالغُ أمرِه ولكنّ أكثر الناس لا يَعلمُون ..
الأحد ديسمبر 01, 2024 11:54 pm من طرف ابرار
» هَمسَةٌ في آذانِ آل إبراهيم (وهُم بَنو إسماعيل وبَنو إسحاق) وكافَّة العالَمين ..
الخميس أكتوبر 31, 2024 3:54 pm من طرف ابرار
» نُكتَةٌ مُضحِكَةٌ ولَكِنَّها تشفِي قُلوبَ قَومٍ مُؤمنين ..
الإثنين أكتوبر 21, 2024 10:39 am من طرف ابرار
» تَعزيَةٌ في شَهيد الأُمَّة العربيَّة والإسلاميَّة؛ ضَيْفُ الله الواحِد القَهَّار (يحيى إبراهيم حسن السّنوار) الذي لحِقَ برَكبِ الشُّهداء الأبرار؛ أحياء عند رَبِّهم يُرزَقون ..
الأحد أكتوبر 20, 2024 5:10 pm من طرف ابرار
» إجابة السؤال
الأربعاء أكتوبر 09, 2024 7:58 pm من طرف ابرار
» أمْرٌ عَاجِلٌ إلى جمهوريَّة إيران الإسلاميَّة ..
الإثنين أكتوبر 07, 2024 9:29 pm من طرف ابرار
» تَعزيةٌ لجيشِ المُؤمنينَ لتَحريرِ فِلَسطينَ ولكافّةِ الأمّةِ العَربيّةِ والإسلاميّةِ ..
الأحد سبتمبر 29, 2024 4:07 pm من طرف ابرار
» لا يجوزُ الجمعُ بين بنت أخِ الزوجة وعمتها كون الزوجة عمتها أخت أبيها، ولا بين بنت أخت الزوجة وخالتها أخت أمها، ومُحرَّم ذلك كحُرمةِ الجَمعِ بين الأختين..
السبت سبتمبر 21, 2024 9:48 pm من طرف ابرار
» تَسْجيلُ مُتابعةِ الحَدَثِ الأمنيّ الكَبير لِكَوكبِ الأرضِ في مَنطِقةِ القُطْبِ الجَنوبيّ ..
السبت سبتمبر 21, 2024 9:45 pm من طرف ابرار