ابرار
08:44 PM #1 مصطفى الفقير الجزائري
من الأنصار السابقين الأخيار
من عبد النعيم الاعظم "سؤال عن الشاب الذي تاخر عن الزواج و هل يؤجر هذا الشاب عن ذلك و الحكمة في الزواج"
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد رسول الله وأله الأطهار وعلى المهدي المنتظر وأل بيته الأبرار وعلى جميع الأنصار السابقين الأخيار إلى اليوم الأخر السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
السلام على خليفة الله الإمام ناصر محمد اليماني المهدي المنتظر ورحمة الله وبركاته السلام على إخوتي الأنصار السابقين الأخيار وجميع الباحثين والزوار ورحمة الله وبركاته.
الزواج او النكاح وماهي النية الحقيقية منه
**************************************************
يوم أمس 11:27 PM #2 آمنت بنعيم رضوان الله
من الأنصار السابقين الأخيار
الــــــزواج........ سُـنَّـــــــــــــــــــــــــــــــة...... إلهـيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الفقير الجزائري
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد رسول الله وأله الأطهار وعلى المهدي المنتظر وأل بيته الأبرار وعلى جميع الأنصار السابقين الأخيار إلى اليوم الأخر السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
السلام على خليفة الله الإمام ناصر محمد اليماني المهدي المنتظر ورحمة الله وبركاته السلام على إخوتي الأنصار السابقين الأخيار وجميع الباحثين والزوار ورحمة الله وبركاته.
الزواج او النكاح وماهي النية الحقيقية منه
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله كما يستحق ويرضى
وصلى الله على خير خلقه محمد وآله الأطهار..
ومنهم إمامنا المهدي المنتظرناصر محمد اليماني .
الزواج سنة إلهية
القرآن الكريم :
1" -وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله والله واسع عليم".
2 " -ومن آياته ان خلق لكم من انفسكم ازواجاً لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون".
3 " -يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة، وخلق منها زوجها وبث منهما رجالاً كثيراً ونساء واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام ان الله كان عليكم رقيباً").
الأحاديث الشريفة :
ا -عن النبي -صلى الله عليه وآله " :-النكاح سنتي فمن رغب عن سنتي فليس مني".
2" -ما بني بناء أحب إلى الله تعالى من التزويج".
3" -من تزوج فقد أحرزنصف دينه فليتق الله في النصف الآخر".
الزواج سنة إلهية :
ندب الاسلام إلى الزواج باعتباره ركناً حياتياً فجعله مستحباً أكيداً وقد يسمو إلى مستوى الوجوب، وقد حث الخالق -تعالى-عليه في آيات عديدة من القرآن الكريم، وتحدث عن حكمته، وبعض أحكامه، كما وحث عليه النبي- صلى الله عليه وآله - في روايات كثيرة، وقد ذكرنا طائفة منها آنفا.
وقد أشار القران الكريم إلى إن الزواج يعد من السنن الإلهية للحياة، وان من المفترض بالانسان ان يجاري هذه السنة، وكذلك هي استجابة لمتطلبات الفطرة التي جبل عليها، فقال -تعالى- في بيان سنة سيادة(الزوجية )و(الإثنينية )على كل شيء:
"من كل شيء خلقنا زوجين لعلكم تذكرون".
وقال ايضاً في انسحاب هذا الحكم على الانسان باعتباره جزءاً من الخليقة:
"والله خلقكم من تراب ثم من نطفة ثم جعلكم ازواجا..".
آثار الزواج :
والزواج مجلبة للخير والبركة في الرزق، كما قال -تعالى:-
.."إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله، والله واسع عليم".
وقد روي إن رجلاً اتى النبي- صلى الله عليه وآله - فشكى إليه الحاجة، فأمره بالتزويج حتى أمره ثلاث مرات ؟ ثم قال -عليه السلام " :-الرزق مع النساء، والعيال".
بلى.. أليس الرزق من عند الله أو ليس للمرأة والذرية رزق عند الله الذي جعل لكل شيء رزقاً ؟ وإن الرجل ليزداد نشاطاً عند إحساسه بالمسؤولية بإِعالة الاسرة فتتفجر طاقاته، ويطور بذلك الامكانات الاقتصادية في البيئة التي يعيش ضمنها.
وهكذا رغّبت النصوص في الزواج وحذرت الناس من مغبة الاعراض عن الزواج خشية الفقر؛ أليس الله -عزوجل - قد ضمن لهم ان يفتح باب الرزق إن هم اقدموا على هذه الخطوة الايجابية التي لابد ان تعود عليهم وعلى مجتمعاتهم بالخير.
الزواج في خدمة الامة :
ومن الآثار الإجتماعية للزواج زيادة الذرية المسلمة الموحدة في أنحاء الارض، وبذلك يكون الإنسان المتزوج قد أسهم في زيادة الثقل التوحيدي في الارض.
و روى عن النبي- صلى الله عليه وآله :-
"ما يمنع المؤمن أن يتخذ أهلاً لعل الله أن يرزقه نسمة تثقل الارض بلا اله الا الله".
وعن النبي- صلى الله عليه وآله :-
" أُطلبوا الولد فإني مكاثر بكم الامم غدا".
وعنه صلى الله عليه وآله :-
"إن استطعت أن تكون لك ذرية تثقل الارض بالتسبيح فافعل".
الزواج عون على الدِّين :
أكدت النصوص إن( الزواج )وسيلة لرفع المستوى الإيماني للإنسان المسلم.
إن الشاب يتمتع بحجم هائل من الدوافع الجنسية التي تلح عليه باستمرار أن يشبعها ويرضيها، وهذه الدوافع الفعّالة النشيطة من شأنها -في حالة عدم اشباعها- أن تلعب دوراً مخرباً في حياة الإنسان، فتستنزف قدراته ومواهبه، وتجره الى الفساد والى عقد جنسية مدمرة.
بينما الزواج يصد الشاب عن الإنغماس في الرذائل ويدعوه الى صب جهوده في المجالات الخيرة.
وبالإضافة الى الحاجة الجنسية التي يشبعها الزواج كذلك يسد الزواج الحاجة النفسية التي أشار اليها القرآن الكريم،
في قوله تعالى:-
"ومن اياته ان خلق لكم من انفسكم ازواجاً لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة".
فمن خلال الزواج يؤمِّن الانسان حاجته العاطفية والروحية الى الطرف الآخر عبر المودة، والحب، والإستئناس بالبعض.
والتعبير القراني نافذ البلاغة والجمال، حيث الزوج جزء منفصل من الذات -لا تتكامل إلا به، والإنشداد إليه يتم بالمودة، تلك العاطفة النابعة من الحاجة المادية وبالرحمة، تلك العاطفة المنبعثة من الحاجة الروحية، وبالمودة والرحمة يتم بناء البيت الأسري حيث الإستقرار والالفة، وخصوصاً إذا تمخض الزواج عن ذرية صالحة مباركة تعمر البيت بالدفء والسرور، وتجعل كلاً من الرجل والمرأة يشعران بمسؤوليتهما المشتركة أزاء الكيان العائلي الذي اسهما في بناءه، وتشييد صرحه.
تعالوا لنجلس معا على مائدة السنة الشريفة للنبي وآله، ونستفيد منها معارف هامة حول حكمة الزواج. -
عن النبي -صلى الله عليه وآله" :-.. ما من شيء احب الى الله عزوجل من بيت يعمر في الاسلام بالنكاح".
وعنه -صلى الله عليه وآله " :-من أحب ان يلقى الله طاهرا مطهرا فليلقَه بزوجة". -
وعنه ايضاً -صلى الله عليه واله" :-ركعتان يصليهما متزوج أفضل من رجل أعزب يقوم ليله ويصوم نهاره" .
ذم ظاهرة العزوبة :
وقد ذمت الروايات بقاء الانسان عازبا مع تمكنه من الزواج، واعتبرتها من العوامل المساعدة على نقص دين الانسان، وضعف إيمانه، لما يترتب عليها من مخاطر وآثار سلبية على جميع الاصعدة. فقد جاء عن النبي- صلى الله عليه وآله :--
"أكثر أهل النار العزاب".
"أراذل موتاكم العزاب".
بلى.. العزوبة من شأنها أن تقطع نسل الانسان فينمحي بذلك ذكره، وينقطع عن الدنيا زاده. أليس كل شخص بحاجة إلى اولاد صالحين يزودونه بعد موته، وانقطاع أمله من الحياة بالاعمال الصالحة وبالإستغفار والرحمة ؟
اللهم بحق عظيم نعيم رضوان ذاتك...
ارزق إمامنا المهدي بالذرية الكثيرة.. الطيبة المباركة..
وسلام من الله على إمامنا المهدي المنتظر..
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين .
وماقدروك [عبادك] حق قدرك يا{ياحبيبي ياألله}
ونعيمي الأكبر ليس في جنتك فما لهذا عبدتُك.وإنَّك لَتعلمُ ماأريدُ ياغفورُ ياودود،فنعيمي الأكبر برضوانك في ذاتك،ولن أرضى مالم يتحقق رضوانك في ذاتك،وهل يرضى الحبيب مالم يعلم إن من أحبَّ راضٍ في نفسه وسعيد،وليس متحسر ولاحزين،وعهداً عليَّ وأنت على ذلك من الشاهدين،لا،ولن أدخل الجنة،حتى بعد أن يساق عبادك المكرمون،إليها زمرا،فأنت تعلم أين مُنيتي في الخلود
من الأنصار السابقين الأخيار
من عبد النعيم الاعظم "سؤال عن الشاب الذي تاخر عن الزواج و هل يؤجر هذا الشاب عن ذلك و الحكمة في الزواج"
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد رسول الله وأله الأطهار وعلى المهدي المنتظر وأل بيته الأبرار وعلى جميع الأنصار السابقين الأخيار إلى اليوم الأخر السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
السلام على خليفة الله الإمام ناصر محمد اليماني المهدي المنتظر ورحمة الله وبركاته السلام على إخوتي الأنصار السابقين الأخيار وجميع الباحثين والزوار ورحمة الله وبركاته.
الزواج او النكاح وماهي النية الحقيقية منه
**************************************************
يوم أمس 11:27 PM #2 آمنت بنعيم رضوان الله
من الأنصار السابقين الأخيار
الــــــزواج........ سُـنَّـــــــــــــــــــــــــــــــة...... إلهـيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الفقير الجزائري
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد رسول الله وأله الأطهار وعلى المهدي المنتظر وأل بيته الأبرار وعلى جميع الأنصار السابقين الأخيار إلى اليوم الأخر السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
السلام على خليفة الله الإمام ناصر محمد اليماني المهدي المنتظر ورحمة الله وبركاته السلام على إخوتي الأنصار السابقين الأخيار وجميع الباحثين والزوار ورحمة الله وبركاته.
الزواج او النكاح وماهي النية الحقيقية منه
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله كما يستحق ويرضى
وصلى الله على خير خلقه محمد وآله الأطهار..
ومنهم إمامنا المهدي المنتظرناصر محمد اليماني .
الزواج سنة إلهية
القرآن الكريم :
1" -وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله والله واسع عليم".
2 " -ومن آياته ان خلق لكم من انفسكم ازواجاً لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون".
3 " -يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة، وخلق منها زوجها وبث منهما رجالاً كثيراً ونساء واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام ان الله كان عليكم رقيباً").
الأحاديث الشريفة :
ا -عن النبي -صلى الله عليه وآله " :-النكاح سنتي فمن رغب عن سنتي فليس مني".
2" -ما بني بناء أحب إلى الله تعالى من التزويج".
3" -من تزوج فقد أحرزنصف دينه فليتق الله في النصف الآخر".
الزواج سنة إلهية :
ندب الاسلام إلى الزواج باعتباره ركناً حياتياً فجعله مستحباً أكيداً وقد يسمو إلى مستوى الوجوب، وقد حث الخالق -تعالى-عليه في آيات عديدة من القرآن الكريم، وتحدث عن حكمته، وبعض أحكامه، كما وحث عليه النبي- صلى الله عليه وآله - في روايات كثيرة، وقد ذكرنا طائفة منها آنفا.
وقد أشار القران الكريم إلى إن الزواج يعد من السنن الإلهية للحياة، وان من المفترض بالانسان ان يجاري هذه السنة، وكذلك هي استجابة لمتطلبات الفطرة التي جبل عليها، فقال -تعالى- في بيان سنة سيادة(الزوجية )و(الإثنينية )على كل شيء:
"من كل شيء خلقنا زوجين لعلكم تذكرون".
وقال ايضاً في انسحاب هذا الحكم على الانسان باعتباره جزءاً من الخليقة:
"والله خلقكم من تراب ثم من نطفة ثم جعلكم ازواجا..".
آثار الزواج :
والزواج مجلبة للخير والبركة في الرزق، كما قال -تعالى:-
.."إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله، والله واسع عليم".
وقد روي إن رجلاً اتى النبي- صلى الله عليه وآله - فشكى إليه الحاجة، فأمره بالتزويج حتى أمره ثلاث مرات ؟ ثم قال -عليه السلام " :-الرزق مع النساء، والعيال".
بلى.. أليس الرزق من عند الله أو ليس للمرأة والذرية رزق عند الله الذي جعل لكل شيء رزقاً ؟ وإن الرجل ليزداد نشاطاً عند إحساسه بالمسؤولية بإِعالة الاسرة فتتفجر طاقاته، ويطور بذلك الامكانات الاقتصادية في البيئة التي يعيش ضمنها.
وهكذا رغّبت النصوص في الزواج وحذرت الناس من مغبة الاعراض عن الزواج خشية الفقر؛ أليس الله -عزوجل - قد ضمن لهم ان يفتح باب الرزق إن هم اقدموا على هذه الخطوة الايجابية التي لابد ان تعود عليهم وعلى مجتمعاتهم بالخير.
الزواج في خدمة الامة :
ومن الآثار الإجتماعية للزواج زيادة الذرية المسلمة الموحدة في أنحاء الارض، وبذلك يكون الإنسان المتزوج قد أسهم في زيادة الثقل التوحيدي في الارض.
و روى عن النبي- صلى الله عليه وآله :-
"ما يمنع المؤمن أن يتخذ أهلاً لعل الله أن يرزقه نسمة تثقل الارض بلا اله الا الله".
وعن النبي- صلى الله عليه وآله :-
" أُطلبوا الولد فإني مكاثر بكم الامم غدا".
وعنه صلى الله عليه وآله :-
"إن استطعت أن تكون لك ذرية تثقل الارض بالتسبيح فافعل".
الزواج عون على الدِّين :
أكدت النصوص إن( الزواج )وسيلة لرفع المستوى الإيماني للإنسان المسلم.
إن الشاب يتمتع بحجم هائل من الدوافع الجنسية التي تلح عليه باستمرار أن يشبعها ويرضيها، وهذه الدوافع الفعّالة النشيطة من شأنها -في حالة عدم اشباعها- أن تلعب دوراً مخرباً في حياة الإنسان، فتستنزف قدراته ومواهبه، وتجره الى الفساد والى عقد جنسية مدمرة.
بينما الزواج يصد الشاب عن الإنغماس في الرذائل ويدعوه الى صب جهوده في المجالات الخيرة.
وبالإضافة الى الحاجة الجنسية التي يشبعها الزواج كذلك يسد الزواج الحاجة النفسية التي أشار اليها القرآن الكريم،
في قوله تعالى:-
"ومن اياته ان خلق لكم من انفسكم ازواجاً لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة".
فمن خلال الزواج يؤمِّن الانسان حاجته العاطفية والروحية الى الطرف الآخر عبر المودة، والحب، والإستئناس بالبعض.
والتعبير القراني نافذ البلاغة والجمال، حيث الزوج جزء منفصل من الذات -لا تتكامل إلا به، والإنشداد إليه يتم بالمودة، تلك العاطفة النابعة من الحاجة المادية وبالرحمة، تلك العاطفة المنبعثة من الحاجة الروحية، وبالمودة والرحمة يتم بناء البيت الأسري حيث الإستقرار والالفة، وخصوصاً إذا تمخض الزواج عن ذرية صالحة مباركة تعمر البيت بالدفء والسرور، وتجعل كلاً من الرجل والمرأة يشعران بمسؤوليتهما المشتركة أزاء الكيان العائلي الذي اسهما في بناءه، وتشييد صرحه.
تعالوا لنجلس معا على مائدة السنة الشريفة للنبي وآله، ونستفيد منها معارف هامة حول حكمة الزواج. -
عن النبي -صلى الله عليه وآله" :-.. ما من شيء احب الى الله عزوجل من بيت يعمر في الاسلام بالنكاح".
وعنه -صلى الله عليه وآله " :-من أحب ان يلقى الله طاهرا مطهرا فليلقَه بزوجة". -
وعنه ايضاً -صلى الله عليه واله" :-ركعتان يصليهما متزوج أفضل من رجل أعزب يقوم ليله ويصوم نهاره" .
ذم ظاهرة العزوبة :
وقد ذمت الروايات بقاء الانسان عازبا مع تمكنه من الزواج، واعتبرتها من العوامل المساعدة على نقص دين الانسان، وضعف إيمانه، لما يترتب عليها من مخاطر وآثار سلبية على جميع الاصعدة. فقد جاء عن النبي- صلى الله عليه وآله :--
"أكثر أهل النار العزاب".
"أراذل موتاكم العزاب".
بلى.. العزوبة من شأنها أن تقطع نسل الانسان فينمحي بذلك ذكره، وينقطع عن الدنيا زاده. أليس كل شخص بحاجة إلى اولاد صالحين يزودونه بعد موته، وانقطاع أمله من الحياة بالاعمال الصالحة وبالإستغفار والرحمة ؟
اللهم بحق عظيم نعيم رضوان ذاتك...
ارزق إمامنا المهدي بالذرية الكثيرة.. الطيبة المباركة..
وسلام من الله على إمامنا المهدي المنتظر..
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين .
وماقدروك [عبادك] حق قدرك يا{ياحبيبي ياألله}
ونعيمي الأكبر ليس في جنتك فما لهذا عبدتُك.وإنَّك لَتعلمُ ماأريدُ ياغفورُ ياودود،فنعيمي الأكبر برضوانك في ذاتك،ولن أرضى مالم يتحقق رضوانك في ذاتك،وهل يرضى الحبيب مالم يعلم إن من أحبَّ راضٍ في نفسه وسعيد،وليس متحسر ولاحزين،وعهداً عليَّ وأنت على ذلك من الشاهدين،لا،ولن أدخل الجنة،حتى بعد أن يساق عبادك المكرمون،إليها زمرا،فأنت تعلم أين مُنيتي في الخلود
» بيانُ الآيةِ التي اختَلفَ عليها الأنصَار؛ لا نُفَرِّقُ بين أحَدٍ مِن رُسُلِ الله ونَحنُ لَهُ مُسلِمون
» بيانُ الآيةِ التي اختَلفَ عليها الأنصَار؛ لا نُفَرِّقُ بين أحَدٍ مِن رُسُلِ الله ونَحنُ لَهُ مُسلِمون ..
» البَيَانُ المُختَصَرُ عَن آيةِ الرِّيحِ المُصفَرِّ مِن آياتِ اقتِرابِ كَوكَبِ العَذابِ سَقَر فِي مُحكَمِ الذِّكرِ (القُرآنِ العََظِيمِ) ..
» وُلِدَ هِلال شَوَّال مِن قَبْل الكُسوف الشَّمسيّ (28 - رمضان) واجتمَعت به الشَّمس وقَد هو هِلالًا ..
» لا يَقرأ هذا البَيان إلَّا إنسَانٌ يحتَرِم ما يُمليه عَليه عَقله ..
» وُلِدَ هِلال شَوَّال مِن قَبْل الكُسوف الشَّمسيّ (28 - رمضان) واجتمَعت به الشَّمس وقَد هو هِلالًا ..
» وُلِدَ هِلال شَوَّال مِن قَبْل الكُسوف الشَّمسيّ (28 - رمضان) واجتمَعت به الشَّمس وقَد هو هِلالًا ..
» استمر بالمناجاة حتى تشعر بأنّ الله قد رضيَ عنك وغفر لك ..
» لا يَقرأ هذا البَيان إلَّا إنسَانٌ يحتَرِم ما يُمليه عَليه عَقله ..