06-07-2012 10:37 PM #1 محبة النبي
من الأنصار السابقين الأخيار
\
وحدة الأمة الطريق الأمثل لكشف الغمة ( صدق دعوة الإمام ناصر محمد اليماني لانسجام جوهرها مع كافة الرسالات ).
[الحمد لله رب العالمين، حمدا طيبا يليق بجلال وجهه وعظيم سلطانه، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، والصلاة والسلام على السراج المنير ، رحمة الله للعالمين محمد بن عبدالله الأمين، ، قائد الاتقياء وإمام المرسلين ، من أدى الأمانة ونصح الأمة، وعلى آله الطيبين الطاهرين، وأصحابه الغر الميامين دونما استثناء وتفريق، صفوة رجالات زمانهم، المصدقين الأخيار ، من لانت قلوبهم لأنوار الهداية ، واستوحشت عقولهم مآلات الضلالة، ومن تبعهم بإحسان وهدي إلى يوم الدين، وعلى الإمام ناصر محمد اليماني الموعود به في آخر الزمان، ليعيد الأمة إلى جادة الصواب، فيعم العدل وتتحقق المنعة ، وينصر الله به الاسلام والمسلمين، وعلى أنصاره الأخيار السابقين ، صفوة زمانهم ، أهل الاخلاص في الدين والمنعة والتمكين. وبعد،،،،،،،،،،
كثيرة هي المسائل التي تستوقفني في دعوة الامام ناصر محمد اليماني، فتأخذني إلى فضاءات تأمل لا حد لها من الأتساع في تدبر وخشوع شديدين ، من شأنهما أن يكشفا أوجه العناية الإلهية بمن خصهم الله بفضله لدعوته ما قد تخفى أسراره عن الكثيرين، فيستأهل المراجعة والتذكر، واجراء موازنة بين الحالتين بما احتواه القلب من صادق شعور، حتى استيقنت العقول لحقيقة النعيم الماثلة كنوزه في رضوان المحبوب، سر دعوته الأعظم، فاتسعت مواهب محبيه في إدراك جزاء تمثله وتحققه الإدراك الأمثل، مستأنسة له أرواحهم أيما استئناس، ومتنعمة بفيضه المدرار أيما تنعم ، فلا ريب أن تجد الأنفس في معراج إليه بين لحظة وحين، توّاقة في خضوع وإذلال، يغلفهما أنس ُمحبته المتقدسة أسرارها، وسعادة رضوانه الغامرة حيث لا منتهى لكنهها، ليتحقق بهما عامل الفضل الإلهي، فتستبين معه الكرامات والرحمات، وتجازى بكلمات الشكر الأعم، والاعتراف الأجم، والخضوع الأتم لمسديها ومنعمها -الله الخالق المنان- مصدر كل العطاءات وجميع المسرات ، سواء أخذك التأمل إلى الهدف الذي يدثر كيان دعوته ببردة الإيمان الخالص، فيجللها بالقدسية والهيبة والوقار أم إلى التعمق في تفسيراته لآيات الذكر الحكيم المتسمة بالدقة بعيدا عن الاستقراءات الظنية، متشحة بحلل قشيبة من أنوار الحق المبين، قال تعالى " قل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا " .
لجميع ما كان من أسباب، ولامتداد الهبات أناطت العقول برحالها عند باب علمه المتصل برحمات المعبود ، متنسمة نفحات الرضوان الذي يجده المحبون لجلال ربهم نعيما أعظم من نعيم جنانه الخالدة، فتهللت الوجوه ببشائره الفياضة، مبردة حرارة الشوق المتدفق للحظة اللقاء به دون خوف أو وجل، قال تعالى " قل يا أيها الذين هادوا إن زعمتم أنكم أولياء لله من دون الناس فتمنوا الموت إن كنتم صادقين ولا يتمنونه أبدا بما قدمت أيديهم والله عليم بالظالمين".
وانسجاما مع تلك الاشراقات النورانية في تحقيق مقاصد الإيمان، أليس حري بهذه الأمة المتفرقة أشلاؤها أن تستشعر عظم المسعى من دعوة الإمام الكريمة، وجلال الغاية التي يرنو إليها كل مخلص لدينه، صادق مع ربه ورسله ، المستقبل النعم بشكر تستحقه، مستوفيا أسباب الحفاظ عليها مستلهمين وحي ذلك من كتاب الله عز وجل المحفوظ من التحريف ، إذ تجلت بحفظه الدائم مع امتداد الأزمنة رحمة الله الخالدة بهذه الأمة قال تعالى" إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون". ثم متى كنا أمة وسطا {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِّتَكُونُواْ شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدا }وأمرنا إلى بوار ، ونهضتنا إلى دمار ، وعزتنا في احتضار، ومجدنا إلى افتقار ، وشرفنا إلى انحسار ، وكرامتنا إلى انكسار ، وأخلاقنا إلى انحدار ، إنها لمآلات الفرقة التي لا تدركون بواعثها، وأنتم تتغنون على وقع أجراسها المنذرة بخيبة آمال المخلصين من بقية اعتبار، فإلى متى والأمة إثر صمتكم تتخبط في أمواج من ظلمات الجهل في العقيدة والأخلاق ، وإلى متى الإعراض عن دعوة الحق ، ونداء الإيمان، ألا وإنا لنجد هدف الدعوة الذي ينطق به الإمام لا يخرج في جوهره عن مشكاة النبوة المحمدية، منسجما مع رسالات كافة الانبياء والمرسلين القائمة مبادئها على تحقيق الوحدة في الدين ، ليتحقق به جوهر التنافس بين العباد بالقربات إلى الخالق أيهم أقرب. والمتأمل جيدا في نصوص القرآن يلمح مدى أهمية الأمر الرباني القاضي بضرورة الاعتصام في الدين وتحقيق وحدة أفراده "فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالنُّورِ الَّذِي أَنْزَلْنَا وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ} مما ليؤكد سلامة ونصاعة دعوة الإمام الرامية إلى تجسيده واقعا معاشا بالاعتصام بكتاب الله، والاحتكام إليه إثر أي اختلاف وتنافر في الآراء والأحكام، وإن أي أمر رباني يجيء ذكره في القرآن ، ليستوجب على المخاطبين به ضرورة الاتباع ، باعتبار الاعراض عن تمثيله كفر وظلم شديد يستوجب العقاب قال تعالى " واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا ، واذكروا نعمة الله عليكم ، إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم ، فأصبحتم بنعمته إخوانا ، وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها ، كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تهتدون".
ويا لنصاعة الآية في إقامة الحجة على كل من نادى إلى فرقة في الاسلام، متباهيا بقوله، متبخترا بصنيعه الذي لا يجد له الحكماء وأولو الألباب تفسيرا في العقول، وقبولا تستأنس له القلوب ، فما ردكم يا علماء الأمة ومفكروها وقضاتها وفقهائها على شدة بيان الآية، ببيان الأمر الرباني وتجلي حكمته ،وتمثيله بأحداث سبقت، وتذكيركم بنعمته عليكم . فهل من مستحٍ من الخطاب !!! وهل من مستشعر لعظم الأمر المنزل من فوق سبع سماوات !!! ترى ألا يجلجل قلوبكم، ويدوي أسماعكم مثلما أشعر، أم على قلوب أقفالها، فاعلموا أن صمتكم المقيت، وإيثاركم الفرقة في الدين خنجرا في خاصرة هذه الأمة، وطعنة مميتة في قلبها، فلا مآل لشرفائها إلا إلى الله بعد أن صار الحل والعقد والعزم لغثائها.
هذا وإن لمن فضائل اختتام أي حديث الاستشهاد بآيات من الذكر الحكيم قال تعالى:{إِنَّ رَحْمَتَ اللَّـهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ }/﴿الأعراف: 56﴾
***************************************************************************************
يوم أمس 03:53 AM #2 ابو محمد
من الأنصار السابقين الأخيار
بسم الله الرحمن الرحيم
صدقت اختي المكرمة بارك الله فيك
(اهدى الرايات رايتك واعظم الغايات غايتك و ما جادلك احدا من القران الا غلبته بالحق)
صدق رسول الله عليه الصلاة والسلام في الرؤيا الحق
*********************************************************************************
يوم أمس 04:28 AM #3 بيان
من الأنصار السابقين الأخيار
كلمة حق
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين على أمور الدنيا والدين والصلاة والسلام على سائر الأنبياء والمرسلين,وناصرهم بالحق خليفة الله في العالمين الإمام ناصر محمد اليماني,وعلى من سار على هديهم ليوم الدين..
قال الله تعالى :
( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون )
وقال عز من قائل :
( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون )
وقال أصدق القائلين :
( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون )
وقال رب العالمين :
( وإن حكمت فاحكم بينهم بالقسط )
وقال ربنا سبحانه:
{ أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله } .
( أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكماً لقوم يوقنون }
وقال الإمام العليم ناصر محمد اليماني :
وأما قادة العرب الآخرون فجميعهم ظالمون ولا خير فيهم لا لأنفسهم ولا لأمتهم، وجبناء أصابهم الوهن بسبب أنهم رضوا بالحياة الدنيا وذلك مبلغهم من العلم، ويوجد بين حكام العرب عملاء قصر الله في أعمار العملاء فيهم وقصم الله ظهورهم وأذهب بساط الملك من تحت أقدامهم.
******************************************************************
يوم أمس 01:56 PM #4 عرفت طريقي
من الأنصار السابقين الأخيار
جزاكي الله خير اختي المسلمة محبة النبي وارضاكي ورضا عنكي وحقق لكي النعيم الاعظم
(وَيَوْمَ تَشَقَّقُ السَّمَاءُ بِالْغَمَامِ وَنُزِّلَ الْمَلَائِكَةُ تَنْزِيلًا (25) الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ لِلرَّحْمَنِ وَكَانَ يَوْمًا عَلَى الْكَافِرِينَ عَسِيرًا (26))
صدق الله العظيم
اخوكم في الله عرفت طريقي
************************************************************************
اليوم 11:59 AM #5 آمنت بنعيم رضوان الله
من الأنصار السابقين الأخيار
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محبة النبي
فما ردكم يا علماء الأمة ومفكروها وقضاتها وفقهائها على شدة بيان الآية، ببيان الأمر الرباني وتجلي حكمته ،وتمثيله بأحداث سبقت، وتذكيركم بنعمته عليكم . فهل من مستحٍ من الخطاب !!! وهل من مستشعر لعظم الأمر المنزل من فوق سبع سماوات !!! ترى ألا يجلجل قلوبكم، ويدوي أسماعكم مثلما أشعر، أم على قلوب أقفالها، فاعلموا أن صمتكم المقيت، وإيثاركم الفرقة في الدين خنجرا في خاصرة هذه الأمة، وطعنة مميتة في قلبها، فلا مآل لشرفائها إلا إلى الله بعد أن صار الحل والعقد والعزم لغثائها.
هذا وإن لمن فضائل اختتام أي حديث الاستشهاد بآيات من الذكر الحكيم قال تعالى:{إِنَّ رَحْمَتَ اللَّـهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ }/﴿الأعراف: 56﴾
بارك الله فيك ياابنتي (محبة النبي)..لموضوعك الشيق..والمعبر عما يجيش في نفوس أنصار (الإمام المهدي الحق من رب العالمين)..
قال تعالى:{ فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ ﴿5﴾ بِأَييِّكُمُ ٱلْمَفْتُونُ ﴿6﴾ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِۦ وَهُوَ أَعْلَمُ بِٱلْمُهْتَدِينَ ﴿7﴾ }/[القلم]
وفيما يلي أحد بيانات الإمام المهدي(عليه السلام)..نداؤه إلى علماء المذاهب الإسلامية وشيعهم أجمعين
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الإمام ناصر محمد اليماني 03-17-2010 04:40 AM
نداء إلى عُلماء المذاهب الإسلامية وشيعهم أجمعين
( بسم الله الرحمن الرحيم)
من اليماني المنتظر الإمام الثاني عشر من أل البيت المُطهر الإمام ناصر محمد اليماني
إلى جميع عُلماء المذاهب الإسلامية السلام على من أتبع الحق منكم ورحمة الله وبركاته (وبعد)
ويامعشر عُلماء أمة الإسلام الذين فرقوا دينهم شيعاً وكُل حزب بما لديهم فرحون
لقد أبتعثني الله رحمة للناس أجمعين إلا من أبى التصديق برحمة ربه فعرف الحق ثم أعرض عنه
لأنه يراه الحق فهم للحق كارهون وكره الله أن يهديهم إلى الحق فلا يهدي
الله إلى الحق إلا من يشاء فيتمنى أن يعلم الحق فيتبعه
فحق على الحق أن يهديه إلى الحق تصديق لقول الله تعالى
(والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سُبلنا)صدق الله العظيم
ويامعشر عُلماء السنة والشيعة وجميع عُلماء المذاهب الإسلامية وأتباعهم فهل تريدون
الحق فأنا المهدي المنتظر الحق حقيق لا أقول على الله غير الحق غير أن الله يُحذركم
أن تُصدقون بأني المهدي المنتظر مالم ألجمكم وأخرس ألسنت المُمترين فتجدوني
المُوهيمن على جميع عُلماء المسلمين والنصارى واليهود بسلطان القرأن العظيم
ويامعشر عُلماء المُسلمين إني أنا المهدي المنتظر الحق أكفر بالحديث المُفترى
عن محمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم أنه قال):
(إختلاف أمتي رحمة)
وأقسم بالله العلي العظيم لا يصدق بهذا الحديث إلا من كان معدوم البصيرة وساء
مصيره فهل هذا حديث يقبله أي إنسان عاقل فكيف يكون الإختلاف رحمة فتعالوا
لنحتكم لكتاب الله القرأن العظيم لتطبيق القاعدة لكشف الأحاديث المدسوسة فإن
وجدنا هذا الحديث بأن بينه وبين حديث الله في القرأن العظيم إختلافاً كثيرا فقد علمنا
أنه من عند غير الله ورسوله لعلكم تعقلون فتعالوا للتطبيق تصديق لقول الله تعالى
(( أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا) صدق الله
وذالك لأن الله جعل القرأن هو المرجع لما أختلفتم فيه من أحاديث السنة )
وقال الله تعالى((وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله)) صدق الله العظيم
وليس على الإمام ناصر محمد اليماني إلا أن يأتي لكم بحكم الله من القرأن العظيم
حتى إذا كذبتم فإنكم لم تكذبون ناصر محمد اليماني بل كذبتم بالقرأن العظيم
ويقول من يقول منكم عن رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم
(إختلاف أمتي رحمة)
فإذا كان هذا الحديث من عند غير الله فسوف نجد بأن بينه وبين
أحكام الله في القرأن إختلافاً كثيرا)
في قوله تعالى((((أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه ))) صدق الله العظيم
وكذلك نهاكم الله يامعشر علماء المُسلمين وأتباعهم أن تكونوا كمثل أهل الكتاب فتفرقوا دينكم شيعا
فتجدون أمر الله الصادر في محكم كتابه في قوله تعالى))
(( فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (30) مُنِيبِينَ إِلَيْهِ وَاتَّقُوهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ (31) مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ (32)الروم
وكذلك أمر الله الصادر في قوله تعالى))
شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ (13) الشورى
وكذلك في قوله تعالى(انَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ (159)الانعام
وكذلك أمر الله الصادر في محكم كتابه في قوله تعالى))
(( { واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تهتدون }
وكذلك أمر الله الصادر ي محكم كتابه في قوله تعالى))
(("ولا تنازعوا فتفشلوا فتذهب ريحكم") الأنفال 64) صدق الله العظيم
ولاكنكم نبذتم جميع هذا الأحكام الربانية القرأنية وراء ظهوركم ومن ثم أتبعتم
الحديث المُفترى (إختلاف أمتي رحمة))
وكذالك الحديث المفترى(أصحابي كالنجوم بأيهم أقتديتم أهتديتم )
ولكن الأقتداء بالنجوم لا يؤدي لطريق واحدة بل طُرق متفرقه فلا تتبعون السبل فتفرق بكم عن سبيله
وطريق الحق هي واحدة ولذالك فأني المهدي المنتظر الحق
كافرا بجميع المذاهب الإسلامية وأدعوا إلى حزب الله الواحد على بصيرة
من ربي وسراجا ً منيرا للأمة بعد أن خالفوا جميع أوامر ربهم في القرأن العظيم
في شأن وحدة المسلمين حتى فشلوا وذهبت ريحهم كما هو حالهم الأن ولست منكم
في شئ لا أنا ولاجدي محمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم نظرا لأنكم خالفتم
جميع أوامر ربكم في عدم الإختلاف وأنااليماني أقول لست منكم في شئ لا أنا ولاجدي
محمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم تصديق لقول الله تعالى)
{إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شئ}صدق الله العظيم
وانا اليماني أدعوا إلى إلحق وأهدي إلى صراطا__________مُستقيم بالحق
فمن أراد أن يتبع الحق فل يتبعني ويكفر بما أكفر به ويؤمن بما أمنت به وإني
أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله وإني المهدي المنتظر الإمام الثاني عشر
من أل البيت المُطهر وأن القرأن من عند الله والسنة من عندالله وأن القرأن جعله الله
محفوظ من التحريف لكي يكون هو المرجع لما أختلف فيه عُلماء الحديث في السنة
وان ماكان من الاحاديث من عند غير الله بأني سوف أجد بينه وبين أيات القرأن
المحكمات إختلافاً كثيرا وأشهد بأن السنة ليست محفوظة من التحريف وأشهد أن القرأن محفوظ من التحريف لكي يكون هو المرجع لما أختلف فيه علماء الحديث
ولو تدبرتم الأية التالية المُحكمة فسوف تجدون فيها بأن الله لم يعدكم بحفظ السنة
من التحريف وأنه قد جل القرأن المحفوظ من التحريف هو المرجع لما أختلفتم فيه
من أحاديث السنة النبوية وقال الله تعالى)
(ويقولون طاعة فإذا برزوا من عندك بيت طائفة منهم غير الذي تقول والله يكتب ما يبيتون فأعرض عنهم وتوكل على الله وكفى بالله وكيلا، أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا)صدق الله العظيم
وأنكر عليكم تفرقكم إلى شيعاً وأحزابا وكل حزب بما لديهم فرحون
مُستمسك بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وأله وسلم وأدعوكم إلى الوحدة
الإسلامية لجمع شملكم وتوحيد صفكم ليعود عزكم بعد أن خالفتم أمر ربكم فذهبت
ريحكم كم هو حالكم الأن فإن كنتم تروني على باطل فذودوا عن حياظ الدين بعلم
هو أهدى من علم ناصر اليماني إن كنتم صادقين وإن كنتم يامعشر الشيعة والسنة
وجميع المذاهب الإسلامية ترون أن الإمام ناصر محمد اليماني ينطق بالحق فأني
أقول لكم من أنصاري إلى الله)
والسلام على من أتبع الهادي إلى الصراط___________المُستقيم
الإمام ناصر محمد اليماني
__________________
وماقدروك [عبادك] حق قدرك يا{ياحبيبي ياألله}
ونعيمي الأكبر ليس في جنتك فما لهذا عبدتُك.وإنَّك لَتعلمُ ماأريدُ ياغفورُ ياودود،فنعيمي الأكبر برضوانك في ذاتك،ولن أرضى مالم يتحقق رضوانك في ذاتك،وهل يرضى الحبيب مالم يعلم إن من أحبَّ راضٍ في نفسه وسعيد،وليس متحسر ولاحزين،وعهداً عليَّ وأنت على ذلك من الشاهدين،لا،ولن أدخل الجنة،حتى بعد أن يساق عبادك المكرمون،إليها زمرا،فأنت تعلم أين مُنيتي في الخلود
من الأنصار السابقين الأخيار
\
وحدة الأمة الطريق الأمثل لكشف الغمة ( صدق دعوة الإمام ناصر محمد اليماني لانسجام جوهرها مع كافة الرسالات ).
[الحمد لله رب العالمين، حمدا طيبا يليق بجلال وجهه وعظيم سلطانه، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، والصلاة والسلام على السراج المنير ، رحمة الله للعالمين محمد بن عبدالله الأمين، ، قائد الاتقياء وإمام المرسلين ، من أدى الأمانة ونصح الأمة، وعلى آله الطيبين الطاهرين، وأصحابه الغر الميامين دونما استثناء وتفريق، صفوة رجالات زمانهم، المصدقين الأخيار ، من لانت قلوبهم لأنوار الهداية ، واستوحشت عقولهم مآلات الضلالة، ومن تبعهم بإحسان وهدي إلى يوم الدين، وعلى الإمام ناصر محمد اليماني الموعود به في آخر الزمان، ليعيد الأمة إلى جادة الصواب، فيعم العدل وتتحقق المنعة ، وينصر الله به الاسلام والمسلمين، وعلى أنصاره الأخيار السابقين ، صفوة زمانهم ، أهل الاخلاص في الدين والمنعة والتمكين. وبعد،،،،،،،،،،
كثيرة هي المسائل التي تستوقفني في دعوة الامام ناصر محمد اليماني، فتأخذني إلى فضاءات تأمل لا حد لها من الأتساع في تدبر وخشوع شديدين ، من شأنهما أن يكشفا أوجه العناية الإلهية بمن خصهم الله بفضله لدعوته ما قد تخفى أسراره عن الكثيرين، فيستأهل المراجعة والتذكر، واجراء موازنة بين الحالتين بما احتواه القلب من صادق شعور، حتى استيقنت العقول لحقيقة النعيم الماثلة كنوزه في رضوان المحبوب، سر دعوته الأعظم، فاتسعت مواهب محبيه في إدراك جزاء تمثله وتحققه الإدراك الأمثل، مستأنسة له أرواحهم أيما استئناس، ومتنعمة بفيضه المدرار أيما تنعم ، فلا ريب أن تجد الأنفس في معراج إليه بين لحظة وحين، توّاقة في خضوع وإذلال، يغلفهما أنس ُمحبته المتقدسة أسرارها، وسعادة رضوانه الغامرة حيث لا منتهى لكنهها، ليتحقق بهما عامل الفضل الإلهي، فتستبين معه الكرامات والرحمات، وتجازى بكلمات الشكر الأعم، والاعتراف الأجم، والخضوع الأتم لمسديها ومنعمها -الله الخالق المنان- مصدر كل العطاءات وجميع المسرات ، سواء أخذك التأمل إلى الهدف الذي يدثر كيان دعوته ببردة الإيمان الخالص، فيجللها بالقدسية والهيبة والوقار أم إلى التعمق في تفسيراته لآيات الذكر الحكيم المتسمة بالدقة بعيدا عن الاستقراءات الظنية، متشحة بحلل قشيبة من أنوار الحق المبين، قال تعالى " قل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا " .
لجميع ما كان من أسباب، ولامتداد الهبات أناطت العقول برحالها عند باب علمه المتصل برحمات المعبود ، متنسمة نفحات الرضوان الذي يجده المحبون لجلال ربهم نعيما أعظم من نعيم جنانه الخالدة، فتهللت الوجوه ببشائره الفياضة، مبردة حرارة الشوق المتدفق للحظة اللقاء به دون خوف أو وجل، قال تعالى " قل يا أيها الذين هادوا إن زعمتم أنكم أولياء لله من دون الناس فتمنوا الموت إن كنتم صادقين ولا يتمنونه أبدا بما قدمت أيديهم والله عليم بالظالمين".
وانسجاما مع تلك الاشراقات النورانية في تحقيق مقاصد الإيمان، أليس حري بهذه الأمة المتفرقة أشلاؤها أن تستشعر عظم المسعى من دعوة الإمام الكريمة، وجلال الغاية التي يرنو إليها كل مخلص لدينه، صادق مع ربه ورسله ، المستقبل النعم بشكر تستحقه، مستوفيا أسباب الحفاظ عليها مستلهمين وحي ذلك من كتاب الله عز وجل المحفوظ من التحريف ، إذ تجلت بحفظه الدائم مع امتداد الأزمنة رحمة الله الخالدة بهذه الأمة قال تعالى" إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون". ثم متى كنا أمة وسطا {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِّتَكُونُواْ شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدا }وأمرنا إلى بوار ، ونهضتنا إلى دمار ، وعزتنا في احتضار، ومجدنا إلى افتقار ، وشرفنا إلى انحسار ، وكرامتنا إلى انكسار ، وأخلاقنا إلى انحدار ، إنها لمآلات الفرقة التي لا تدركون بواعثها، وأنتم تتغنون على وقع أجراسها المنذرة بخيبة آمال المخلصين من بقية اعتبار، فإلى متى والأمة إثر صمتكم تتخبط في أمواج من ظلمات الجهل في العقيدة والأخلاق ، وإلى متى الإعراض عن دعوة الحق ، ونداء الإيمان، ألا وإنا لنجد هدف الدعوة الذي ينطق به الإمام لا يخرج في جوهره عن مشكاة النبوة المحمدية، منسجما مع رسالات كافة الانبياء والمرسلين القائمة مبادئها على تحقيق الوحدة في الدين ، ليتحقق به جوهر التنافس بين العباد بالقربات إلى الخالق أيهم أقرب. والمتأمل جيدا في نصوص القرآن يلمح مدى أهمية الأمر الرباني القاضي بضرورة الاعتصام في الدين وتحقيق وحدة أفراده "فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالنُّورِ الَّذِي أَنْزَلْنَا وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ} مما ليؤكد سلامة ونصاعة دعوة الإمام الرامية إلى تجسيده واقعا معاشا بالاعتصام بكتاب الله، والاحتكام إليه إثر أي اختلاف وتنافر في الآراء والأحكام، وإن أي أمر رباني يجيء ذكره في القرآن ، ليستوجب على المخاطبين به ضرورة الاتباع ، باعتبار الاعراض عن تمثيله كفر وظلم شديد يستوجب العقاب قال تعالى " واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا ، واذكروا نعمة الله عليكم ، إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم ، فأصبحتم بنعمته إخوانا ، وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها ، كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تهتدون".
ويا لنصاعة الآية في إقامة الحجة على كل من نادى إلى فرقة في الاسلام، متباهيا بقوله، متبخترا بصنيعه الذي لا يجد له الحكماء وأولو الألباب تفسيرا في العقول، وقبولا تستأنس له القلوب ، فما ردكم يا علماء الأمة ومفكروها وقضاتها وفقهائها على شدة بيان الآية، ببيان الأمر الرباني وتجلي حكمته ،وتمثيله بأحداث سبقت، وتذكيركم بنعمته عليكم . فهل من مستحٍ من الخطاب !!! وهل من مستشعر لعظم الأمر المنزل من فوق سبع سماوات !!! ترى ألا يجلجل قلوبكم، ويدوي أسماعكم مثلما أشعر، أم على قلوب أقفالها، فاعلموا أن صمتكم المقيت، وإيثاركم الفرقة في الدين خنجرا في خاصرة هذه الأمة، وطعنة مميتة في قلبها، فلا مآل لشرفائها إلا إلى الله بعد أن صار الحل والعقد والعزم لغثائها.
هذا وإن لمن فضائل اختتام أي حديث الاستشهاد بآيات من الذكر الحكيم قال تعالى:{إِنَّ رَحْمَتَ اللَّـهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ }/﴿الأعراف: 56﴾
***************************************************************************************
يوم أمس 03:53 AM #2 ابو محمد
من الأنصار السابقين الأخيار
بسم الله الرحمن الرحيم
صدقت اختي المكرمة بارك الله فيك
(اهدى الرايات رايتك واعظم الغايات غايتك و ما جادلك احدا من القران الا غلبته بالحق)
صدق رسول الله عليه الصلاة والسلام في الرؤيا الحق
*********************************************************************************
يوم أمس 04:28 AM #3 بيان
من الأنصار السابقين الأخيار
كلمة حق
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين على أمور الدنيا والدين والصلاة والسلام على سائر الأنبياء والمرسلين,وناصرهم بالحق خليفة الله في العالمين الإمام ناصر محمد اليماني,وعلى من سار على هديهم ليوم الدين..
قال الله تعالى :
( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون )
وقال عز من قائل :
( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون )
وقال أصدق القائلين :
( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون )
وقال رب العالمين :
( وإن حكمت فاحكم بينهم بالقسط )
وقال ربنا سبحانه:
{ أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله } .
( أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكماً لقوم يوقنون }
وقال الإمام العليم ناصر محمد اليماني :
وأما قادة العرب الآخرون فجميعهم ظالمون ولا خير فيهم لا لأنفسهم ولا لأمتهم، وجبناء أصابهم الوهن بسبب أنهم رضوا بالحياة الدنيا وذلك مبلغهم من العلم، ويوجد بين حكام العرب عملاء قصر الله في أعمار العملاء فيهم وقصم الله ظهورهم وأذهب بساط الملك من تحت أقدامهم.
******************************************************************
يوم أمس 01:56 PM #4 عرفت طريقي
من الأنصار السابقين الأخيار
جزاكي الله خير اختي المسلمة محبة النبي وارضاكي ورضا عنكي وحقق لكي النعيم الاعظم
(وَيَوْمَ تَشَقَّقُ السَّمَاءُ بِالْغَمَامِ وَنُزِّلَ الْمَلَائِكَةُ تَنْزِيلًا (25) الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ لِلرَّحْمَنِ وَكَانَ يَوْمًا عَلَى الْكَافِرِينَ عَسِيرًا (26))
صدق الله العظيم
اخوكم في الله عرفت طريقي
************************************************************************
اليوم 11:59 AM #5 آمنت بنعيم رضوان الله
من الأنصار السابقين الأخيار
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محبة النبي
فما ردكم يا علماء الأمة ومفكروها وقضاتها وفقهائها على شدة بيان الآية، ببيان الأمر الرباني وتجلي حكمته ،وتمثيله بأحداث سبقت، وتذكيركم بنعمته عليكم . فهل من مستحٍ من الخطاب !!! وهل من مستشعر لعظم الأمر المنزل من فوق سبع سماوات !!! ترى ألا يجلجل قلوبكم، ويدوي أسماعكم مثلما أشعر، أم على قلوب أقفالها، فاعلموا أن صمتكم المقيت، وإيثاركم الفرقة في الدين خنجرا في خاصرة هذه الأمة، وطعنة مميتة في قلبها، فلا مآل لشرفائها إلا إلى الله بعد أن صار الحل والعقد والعزم لغثائها.
هذا وإن لمن فضائل اختتام أي حديث الاستشهاد بآيات من الذكر الحكيم قال تعالى:{إِنَّ رَحْمَتَ اللَّـهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ }/﴿الأعراف: 56﴾
بارك الله فيك ياابنتي (محبة النبي)..لموضوعك الشيق..والمعبر عما يجيش في نفوس أنصار (الإمام المهدي الحق من رب العالمين)..
قال تعالى:{ فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ ﴿5﴾ بِأَييِّكُمُ ٱلْمَفْتُونُ ﴿6﴾ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِۦ وَهُوَ أَعْلَمُ بِٱلْمُهْتَدِينَ ﴿7﴾ }/[القلم]
وفيما يلي أحد بيانات الإمام المهدي(عليه السلام)..نداؤه إلى علماء المذاهب الإسلامية وشيعهم أجمعين
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الإمام ناصر محمد اليماني 03-17-2010 04:40 AM
نداء إلى عُلماء المذاهب الإسلامية وشيعهم أجمعين
( بسم الله الرحمن الرحيم)
من اليماني المنتظر الإمام الثاني عشر من أل البيت المُطهر الإمام ناصر محمد اليماني
إلى جميع عُلماء المذاهب الإسلامية السلام على من أتبع الحق منكم ورحمة الله وبركاته (وبعد)
ويامعشر عُلماء أمة الإسلام الذين فرقوا دينهم شيعاً وكُل حزب بما لديهم فرحون
لقد أبتعثني الله رحمة للناس أجمعين إلا من أبى التصديق برحمة ربه فعرف الحق ثم أعرض عنه
لأنه يراه الحق فهم للحق كارهون وكره الله أن يهديهم إلى الحق فلا يهدي
الله إلى الحق إلا من يشاء فيتمنى أن يعلم الحق فيتبعه
فحق على الحق أن يهديه إلى الحق تصديق لقول الله تعالى
(والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سُبلنا)صدق الله العظيم
ويامعشر عُلماء السنة والشيعة وجميع عُلماء المذاهب الإسلامية وأتباعهم فهل تريدون
الحق فأنا المهدي المنتظر الحق حقيق لا أقول على الله غير الحق غير أن الله يُحذركم
أن تُصدقون بأني المهدي المنتظر مالم ألجمكم وأخرس ألسنت المُمترين فتجدوني
المُوهيمن على جميع عُلماء المسلمين والنصارى واليهود بسلطان القرأن العظيم
ويامعشر عُلماء المُسلمين إني أنا المهدي المنتظر الحق أكفر بالحديث المُفترى
عن محمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم أنه قال):
(إختلاف أمتي رحمة)
وأقسم بالله العلي العظيم لا يصدق بهذا الحديث إلا من كان معدوم البصيرة وساء
مصيره فهل هذا حديث يقبله أي إنسان عاقل فكيف يكون الإختلاف رحمة فتعالوا
لنحتكم لكتاب الله القرأن العظيم لتطبيق القاعدة لكشف الأحاديث المدسوسة فإن
وجدنا هذا الحديث بأن بينه وبين حديث الله في القرأن العظيم إختلافاً كثيرا فقد علمنا
أنه من عند غير الله ورسوله لعلكم تعقلون فتعالوا للتطبيق تصديق لقول الله تعالى
(( أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا) صدق الله
وذالك لأن الله جعل القرأن هو المرجع لما أختلفتم فيه من أحاديث السنة )
وقال الله تعالى((وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله)) صدق الله العظيم
وليس على الإمام ناصر محمد اليماني إلا أن يأتي لكم بحكم الله من القرأن العظيم
حتى إذا كذبتم فإنكم لم تكذبون ناصر محمد اليماني بل كذبتم بالقرأن العظيم
ويقول من يقول منكم عن رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم
(إختلاف أمتي رحمة)
فإذا كان هذا الحديث من عند غير الله فسوف نجد بأن بينه وبين
أحكام الله في القرأن إختلافاً كثيرا)
في قوله تعالى((((أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه ))) صدق الله العظيم
وكذلك نهاكم الله يامعشر علماء المُسلمين وأتباعهم أن تكونوا كمثل أهل الكتاب فتفرقوا دينكم شيعا
فتجدون أمر الله الصادر في محكم كتابه في قوله تعالى))
(( فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (30) مُنِيبِينَ إِلَيْهِ وَاتَّقُوهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ (31) مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ (32)الروم
وكذلك أمر الله الصادر في قوله تعالى))
شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ (13) الشورى
وكذلك في قوله تعالى(انَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ (159)الانعام
وكذلك أمر الله الصادر في محكم كتابه في قوله تعالى))
(( { واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تهتدون }
وكذلك أمر الله الصادر ي محكم كتابه في قوله تعالى))
(("ولا تنازعوا فتفشلوا فتذهب ريحكم") الأنفال 64) صدق الله العظيم
ولاكنكم نبذتم جميع هذا الأحكام الربانية القرأنية وراء ظهوركم ومن ثم أتبعتم
الحديث المُفترى (إختلاف أمتي رحمة))
وكذالك الحديث المفترى(أصحابي كالنجوم بأيهم أقتديتم أهتديتم )
ولكن الأقتداء بالنجوم لا يؤدي لطريق واحدة بل طُرق متفرقه فلا تتبعون السبل فتفرق بكم عن سبيله
وطريق الحق هي واحدة ولذالك فأني المهدي المنتظر الحق
كافرا بجميع المذاهب الإسلامية وأدعوا إلى حزب الله الواحد على بصيرة
من ربي وسراجا ً منيرا للأمة بعد أن خالفوا جميع أوامر ربهم في القرأن العظيم
في شأن وحدة المسلمين حتى فشلوا وذهبت ريحهم كما هو حالهم الأن ولست منكم
في شئ لا أنا ولاجدي محمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم نظرا لأنكم خالفتم
جميع أوامر ربكم في عدم الإختلاف وأنااليماني أقول لست منكم في شئ لا أنا ولاجدي
محمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم تصديق لقول الله تعالى)
{إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شئ}صدق الله العظيم
وانا اليماني أدعوا إلى إلحق وأهدي إلى صراطا__________مُستقيم بالحق
فمن أراد أن يتبع الحق فل يتبعني ويكفر بما أكفر به ويؤمن بما أمنت به وإني
أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله وإني المهدي المنتظر الإمام الثاني عشر
من أل البيت المُطهر وأن القرأن من عند الله والسنة من عندالله وأن القرأن جعله الله
محفوظ من التحريف لكي يكون هو المرجع لما أختلف فيه عُلماء الحديث في السنة
وان ماكان من الاحاديث من عند غير الله بأني سوف أجد بينه وبين أيات القرأن
المحكمات إختلافاً كثيرا وأشهد بأن السنة ليست محفوظة من التحريف وأشهد أن القرأن محفوظ من التحريف لكي يكون هو المرجع لما أختلف فيه علماء الحديث
ولو تدبرتم الأية التالية المُحكمة فسوف تجدون فيها بأن الله لم يعدكم بحفظ السنة
من التحريف وأنه قد جل القرأن المحفوظ من التحريف هو المرجع لما أختلفتم فيه
من أحاديث السنة النبوية وقال الله تعالى)
(ويقولون طاعة فإذا برزوا من عندك بيت طائفة منهم غير الذي تقول والله يكتب ما يبيتون فأعرض عنهم وتوكل على الله وكفى بالله وكيلا، أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا)صدق الله العظيم
وأنكر عليكم تفرقكم إلى شيعاً وأحزابا وكل حزب بما لديهم فرحون
مُستمسك بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وأله وسلم وأدعوكم إلى الوحدة
الإسلامية لجمع شملكم وتوحيد صفكم ليعود عزكم بعد أن خالفتم أمر ربكم فذهبت
ريحكم كم هو حالكم الأن فإن كنتم تروني على باطل فذودوا عن حياظ الدين بعلم
هو أهدى من علم ناصر اليماني إن كنتم صادقين وإن كنتم يامعشر الشيعة والسنة
وجميع المذاهب الإسلامية ترون أن الإمام ناصر محمد اليماني ينطق بالحق فأني
أقول لكم من أنصاري إلى الله)
والسلام على من أتبع الهادي إلى الصراط___________المُستقيم
الإمام ناصر محمد اليماني
__________________
وماقدروك [عبادك] حق قدرك يا{ياحبيبي ياألله}
ونعيمي الأكبر ليس في جنتك فما لهذا عبدتُك.وإنَّك لَتعلمُ ماأريدُ ياغفورُ ياودود،فنعيمي الأكبر برضوانك في ذاتك،ولن أرضى مالم يتحقق رضوانك في ذاتك،وهل يرضى الحبيب مالم يعلم إن من أحبَّ راضٍ في نفسه وسعيد،وليس متحسر ولاحزين،وعهداً عليَّ وأنت على ذلك من الشاهدين،لا،ولن أدخل الجنة،حتى بعد أن يساق عبادك المكرمون،إليها زمرا،فأنت تعلم أين مُنيتي في الخلود
» البَيَانُ المُختَصَرُ عَن آيةِ الرِّيحِ المُصفَرِّ مِن آياتِ اقتِرابِ كَوكَبِ العَذابِ سَقَر فِي مُحكَمِ الذِّكرِ (القُرآنِ العََظِيمِ) ..
» وُلِدَ هِلال شَوَّال مِن قَبْل الكُسوف الشَّمسيّ (28 - رمضان) واجتمَعت به الشَّمس وقَد هو هِلالًا ..
» لا يَقرأ هذا البَيان إلَّا إنسَانٌ يحتَرِم ما يُمليه عَليه عَقله ..
» وُلِدَ هِلال شَوَّال مِن قَبْل الكُسوف الشَّمسيّ (28 - رمضان) واجتمَعت به الشَّمس وقَد هو هِلالًا ..
» وُلِدَ هِلال شَوَّال مِن قَبْل الكُسوف الشَّمسيّ (28 - رمضان) واجتمَعت به الشَّمس وقَد هو هِلالًا ..
» استمر بالمناجاة حتى تشعر بأنّ الله قد رضيَ عنك وغفر لك ..
» لا يَقرأ هذا البَيان إلَّا إنسَانٌ يحتَرِم ما يُمليه عَليه عَقله ..
» كُوكَبُ سَقَر وصَل؛ آيةُ التَّصديقِ للمَهديّ المُنتَظَرِ نَاصِر مُحَمَّد اليَمانيّ .
» كَوكَبُ سَقَر يَرفعُ حَرارةَ الأرضِ ويُخِلّ بنِظامِ كافَّةِ كَواكِبِ المَجموعَةِ الشَّمسيَّةِ وتُعاني مِن اقترابه، أفلا تَتَّقون؟!