11-27-2011 06:46 PM #1 مهدي للمهدي
من الأنصار السابقين الأخيار
إمامنا الغالي هل هناك تعارض مع انتخاب الرئيس المرشح لمصر ومبايعتنا لك فاولويتنا لك
السلام علي امامنا الغالي المهدي المنتظر لاشك ولاريب ناصر محمد اليماني
وكذلك احبابنا الانصار الاخيار وزوار المنتدي الكرام
هناك انتخابات تجري علي الساحات العربية فنحن نشارك في انتخابات ماقبل الرئاسة وفي انتظار انتخابات الرئاسة
في الاشهر القليلة المقبلة فهل اذا اعطينا صوتنا للرئيس القادم يكون هناك تعارض مع مبايعتنا لك
اقصد هل الانتخابات الرئاسية تعتبر مبايعة اخري( هل اكون بايعة بيعتان ) ام انها خطوة لاستقرار الوطن
وتتماشي مع بيعتنا لله اولا ثم شهادتك علي بيعتنا ثانيا
او نمتنع عن التصويت بغض النظر عن الغرامات التي ستفرض .
امامنا الغالي تعلم حرصنا علي رضاءالله اولا ثم ولاءنا لأوطاننا ولعلمنا ان الله لايظلم الناس شيئا
والاستفادة للوطن تكون مبروكة برضاء الله
(((((((((((سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ )))))))))))))))))
والحمد لله ان بعث في عصرنا الإمام المهدي المنتظر
اللهم يامقلب القلوب ثبت قلوبنا علي دينك
والسلام
**********************************************************
11-27-2011 09:31 PM #2 alawab
من الأنصار السابقين الأخيار
بسم الله الرحمن الرحيم
سؤال يستحق الفتوى من الامام المهدى المنتظر ناصر محمد عليه وآله الصلاة والسلام
*****************************************************
11-27-2011 09:46 PM #3 أبو ناصر
من الأنصار السابقين الأخيار
بيان منقول للإمام ناصر مُحمد اليماني
الإمام ناصر محمد اليماني
04-04-2011, 02:27 am
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله الأطهار وكافة أنصار الله الواحد القهار في الأولين وفي الآخرين وفي الملاء الأعلى إلى يوم الدين..
سلام الله عليكم حبيبي في الله أبو عبد الملك وبارك الله فيك وغفر الله لك حبيبي في الله وهل طلب منك الإمام المهدي أن تنقض بيعتك للملك عبد الله بن عبد العزيز حفظه الله ورعاه فإن بايعت الإمام المهدي فلنا شرطاً عليك بالذات يا ابو عبد الملك ان يكون من ضمن بنود بيعتك ان تكون وفياً في بيعتك لصاحب السمو الملكي الملك عبد الله بن عبد العزيز حفظه الله ورعاه ويارجل إن الإمام المهدي لا يأمركم بالخروج عن طاعة ولي أمركم فأطيعوه ما أطاع الله فيكم وأحسنوا إليه كما احسن إليكم فهل جزاء الإحسان إلا الإحسان ولم نأمركم بالفساد في الأرض ولم نأمركم بقتل أحد الكفار أو المسلمين بل الإمام المهدي المنتظر رحمة من الله للبشر وندعو ا إلى تحقيق السلام العالمي بين شعوب البشر وإلى التعايش السلمي بين المُسلم والكافر ألا والله لا ياتي من الإمام المهدي إلا خيراً للمُسلمين والكافرين ولم نأمركم بالتمرد والعصيان على ولي أمركم بل نامركم بطاعته والإخلاص في وضائفكم ومهنكم بأمانة مراقبين الله وليس مراقبين الناس فالله هو معكم يعلم سركم وجهركم وعلى أولياء أمركم أن يتقوا الله فيكم ويعلموا انهم عنكم مسؤلين بين يدي الله رب العالمين وكل راع مسؤل عن رعيته بين يدي ربه ويا سبحان الله أحبتي في الله كم الإمام المهدي لفي عجب شديد من هذه الأمة فكم يحبون العلو والسلطان في هذه الدنيا ولم يسالوا انفسهم لماذا يسموا بالمسؤلين في الحكومات وذلك لأنهم مسؤلين بين يدي ربهم عن رعيتهم الذين أستخلفهم الله عليهم إذا يا إخواني أليس الأفضل لكم أن تكونوا مسؤلين فقط عن انفسكم وأرزاجكم وأولادكم أهون لكم من أن يسالكم عن أمة بأسرها فلماذا تطمعون في السلطان والرئاسة والحكم على الناس ونسيتم أنكم عن رعيتكم مسؤلون بين يدي الله وأقسمُ بالله العظيم أن الله سوف يؤتي عبده ملكوت العالمين أجمعين فهل تظنوا أني فرحاً فخوراً بذلك كلا وربي الله كون هم ذلك ليسري من الآن في قلبي وعروق دمي واكاد أن أتمنى أن لا يعجل الله لي بخلافة الملكوت العالمي لشدة هم المسؤلية التي على عاتقي بين يدي الله كوني أتذكر أني مسؤل عن عالم بأسره يوم الدين يوم يقوم الناس لرب العالمين فهل الأفضل أن أكون مسؤل بين يدي الله عن نفسي وزوجاتي أهون لي من أن اكون مسؤل بين يدي الله عن العالم بأسره ولكن هدفي يجبرني على قبول الخلافة وأنا كارها لها ولستُ مغرماً بها فما اعظمها من مصيبة لو لم يوفقني ربي بالعدل حتى أرفع ظلم الإنسان عن أخوه الإنسان فماذا تريدون بالملك والسلطان إذا لم يكن لكم هدف خالص لوجه الرحمن في هذه الحياة ألا والله الذي لا إله غيره لو أعلم أن الله لن يحقق لي هدفي في هذه الحياة ثم يخيرني ربي بين أن أختار أن يجعلني ملك على العالمين فيمتعني بالملك مئة عام إلى حين ثم يميتني من قبل تحقيق هدفي المنشود لقلت ربي لا حاجة بالملك شيئاً أمتني الآن وماذا ابغي بالملك إذا لم أحقق الهدف الذي أحيا من أجل تحقيقه فما الفائدة والحمدُ لله فلم يجعلني الله من الذين غرتهم الحياة الدنيا بل إن حياتي ومماتي لله رب العالمين وبذلك أمرت وأنا من المُسلمين وسلامُ على المُرسلين والحمد ُلله رب العالمين..
أخوكم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
قال الله تعالى :
(({ فَبَشِّرْ عِبَادِ الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُوْلَئِكَ هُمْ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ })) صدق الله العظيم
*********************************************************
يوم أمس 05:49 PM #5 alawab
من الأنصار السابقين الأخيار
إقتباس من بيان الامام المهدى المنتظر ناصر محمد يبين هدفه وأنصاره حتى لايأتينا أحد ببهتان
((( فإن بايعت الإمام المهدي فلنا شرطاً عليك بالذات يا ابو عبد الملك ان يكون من ضمن بنود بيعتك ان تكون وفياً في بيعتك لصاحب السمو الملكي الملك عبد الله بن عبد العزيز حفظه الله ورعاه ويارجل إن الإمام المهدي لا يأمركم بالخروج عن طاعة ولي أمركم فأطيعوه ما أطاع الله فيكم وأحسنوا إليه كما احسن إليكم فهل جزاء الإحسان إلا الإحسان ولم نأمركم بالفساد في الأرض ولم نأمركم بقتل أحد الكفار أو المسلمين بل الإمام المهدي المنتظر رحمة من الله للبشر وندعو ا إلى تحقيق السلام العالمي بين شعوب البشر وإلى التعايش السلمي بين المُسلم والكافر ألا والله لا ياتي من الإمام المهدي إلا خيراً للمُسلمين والكافرين ولم نأمركم بالتمرد والعصيان على ولي أمركم بل نامركم بطاعته))) إنتهى
» البَيَانُ المُختَصَرُ عَن آيةِ الرِّيحِ المُصفَرِّ مِن آياتِ اقتِرابِ كَوكَبِ العَذابِ سَقَر فِي مُحكَمِ الذِّكرِ (القُرآنِ العََظِيمِ) ..
» وُلِدَ هِلال شَوَّال مِن قَبْل الكُسوف الشَّمسيّ (28 - رمضان) واجتمَعت به الشَّمس وقَد هو هِلالًا ..
» لا يَقرأ هذا البَيان إلَّا إنسَانٌ يحتَرِم ما يُمليه عَليه عَقله ..
» وُلِدَ هِلال شَوَّال مِن قَبْل الكُسوف الشَّمسيّ (28 - رمضان) واجتمَعت به الشَّمس وقَد هو هِلالًا ..
» وُلِدَ هِلال شَوَّال مِن قَبْل الكُسوف الشَّمسيّ (28 - رمضان) واجتمَعت به الشَّمس وقَد هو هِلالًا ..
» استمر بالمناجاة حتى تشعر بأنّ الله قد رضيَ عنك وغفر لك ..
» لا يَقرأ هذا البَيان إلَّا إنسَانٌ يحتَرِم ما يُمليه عَليه عَقله ..
» كُوكَبُ سَقَر وصَل؛ آيةُ التَّصديقِ للمَهديّ المُنتَظَرِ نَاصِر مُحَمَّد اليَمانيّ .
» كَوكَبُ سَقَر يَرفعُ حَرارةَ الأرضِ ويُخِلّ بنِظامِ كافَّةِ كَواكِبِ المَجموعَةِ الشَّمسيَّةِ وتُعاني مِن اقترابه، أفلا تَتَّقون؟!